logo
ولي العهد السعودي يعلن إطلاق شركة "هيوماين" إحدى الشركات المملوكة لصندوق الإستثمارات العامة التي تهدف إلى تطوير وإدارة حلول وتقنيات الذكاء الإصطناعي والإستثمار في منظومة القطاع

ولي العهد السعودي يعلن إطلاق شركة "هيوماين" إحدى الشركات المملوكة لصندوق الإستثمارات العامة التي تهدف إلى تطوير وإدارة حلول وتقنيات الذكاء الإصطناعي والإستثمار في منظومة القطاع

LBCI١٢-٠٥-٢٠٢٥

التالي
وزير الخارجية التركي تعليقًا على قرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه: نتمنى أن يكون لهذا القرار تأثير إيجابي على شعوب المنطقة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير أميركي من انهيار السلطة في سوريا ونشوب حرب أهلية
تحذير أميركي من انهيار السلطة في سوريا ونشوب حرب أهلية

الميادين

timeمنذ 40 دقائق

  • الميادين

تحذير أميركي من انهيار السلطة في سوريا ونشوب حرب أهلية

حذر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو من أن السلطة الانتقالية في سوريا على بعد أسابيع لا أشهر عديدة من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة تؤدي إلى تقسيم البلاد, وأضاف روبيو خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي أن سوريا تحولت إلى ساحة للجماعات المسلحة بما في ذلك داعش وغيرها في واحد من أهم التحديات الأساسية التي تواجهها السلطة الانتقالية هناك.

خلافاً للتوجيهات القانونية.. نتنياهو يُعيّن دافيد زيني رئيساً لـ"الشاباك"
خلافاً للتوجيهات القانونية.. نتنياهو يُعيّن دافيد زيني رئيساً لـ"الشاباك"

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

خلافاً للتوجيهات القانونية.. نتنياهو يُعيّن دافيد زيني رئيساً لـ"الشاباك"

عُيّن، الخميس، دافيد زيني كرئيس قادم لجهاز "الشاباك" الإسرائيلي، بشكل مفاجئ، من دون إبلاغ رئيس هيئة الأركان إيال زامير، الذي علم بالقرار في اللحظة الأخيرة، على الرغم من موقف المستشارة القانونية للحكومة، التي قررت أنّ بنيامين نتنياهو ممنوع من تنفيذ هذه الخطوة. فبعد يوم واحد فقط من قرار المحكمة العليا للاحتلال الذي يقضي بأنّ إقالة رونين بار من منصبه كرئيس "الشاباك" غير قانونية "بسبب تضارب المصالح"، أعلن نتنياهو عن تعيين اللواء زيني كرئيس قادم للجهاز، بحسب إعلام إسرائيلي. لكن رئيس الأركان، إيال زامير، "لم يكن شريكاً في القرار، بحيث جرى إبلاغه به قبل دقائق فقط من نشره". وقال الإعلام الإسرائيلي إنّ زيني، الذي يشغل حالياً منصب قائد هيئة التدريب وقائد الفيلق الأركاني، "عُيِّن في أحد أكثر المناصب حساسية في المؤسسة الأمنية من دون مشاركة قادة المستوى العسكري الأعلى في عملية اتخاذ القرار". وقالت المستشارة القانونية للحكومة، غالي بهراف-ميارا، في ردها، على ذلك، إنّ "رئيس الحكومة تصرف خلافاً للتوجيه القانوني، وهناك تخوف جدي من أنّه تصرف وهو في وضع تضارب مصالح"، مشيرةً إلى أنّ "عملية التعيين معيبة". وأشار الإعلام الإسرائيلي إلى أنّ "نتنياهو لم يُبلغ المستشارة مسبقاً، على الرغم من أنّها وجّهته فقط قبل يوم من ذلك بعدم اتخاذ أي خطوة تتعلق بتعيين رئيس جديد للشاباك إلى حين بلورة آلية قانونية تضمن سلامة الإجراء". 20 أيار 20 أيار ويأتي التعيين أيضاً على خلفية تقارير سابقة أشارت إلى أن سارة نتنياهو حاولت دفع ترشيحه لمنصب رئيس الأركان – وهي ادعاءات نفاها المكتب حينها"، بحسب إعلام إسرائيلي. في غضون ذلك، ردّ مكتب رئيس حكومة الاحتلال قائلاً: "التعيين نهائي ومُبرم.. حتى النهاية". وجاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو أنّ زيني خدم في مناصب قيادية رفيعة، من بينها: مقاتل في وحدة "سيريت متكال"، قائد كتيبة في لواء "غولاني"، قائد وحدة "إيغوز"، قائد لواء "ألكسندروني"، ومؤسس لواء "الكوماندوز". وفي السياق، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مصادر في محيط رئيس الحكومة، أنّ "تضارب المصالح لا ينطبق على تعيين رئيس الشاباك". وعلّقت المصادر على تصريح المستشارة القضائية للحكومة، بالقول إنّ "ادعائها بأنّ تضارب المصالح المزعوم لرئيس الحكومة لا يزال سارياً أيضاً على تعيين رئيس الشاباك القادم هو ادعاء باطل لا أساس له". وأضافوا: "لا يوجد لذلك أي ذكر في قرار المحكمة العليا. التحقيق يُدار بشكل مستقل وبمرافقة مباشرة من المستشارة القضائية، وتعيين رئيس جديد للشاباك لا يؤثر على سير التحقيق بأي شكل من الأشكال". بدوره، قال رئيس حزب "الديمقراطيين"، اللواء احتياط يائير غولان، تعليقاً على تعيين دافيد زيني رئيساً لـ"الشاباك": "هذا المساء، عصابة نتنياهو فتحت هجوماً مباشراً على إسرائيل، بحيث خرق نتنياهو القانون، وتصرف خلافاً لقرار المحكمة العليا". وأضاف غولان: "نحن في أزمة دستورية ليس أمامنا فيها خيار سوى الانتصار، فإسرائيل الديمقراطية لن تسقط"، وفق تعبيره. بدوره، قال رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إنّ "نتنياهو في تعارض مصالح خطير فيما يخصّ تعيين رئيس الشاباك". وأضاف لابيد: "أدعو اللواء زيني إلى الإعلان بأنّه لا يمكنه قبول التعيين حتى يصدر قرار المحكمة العليا في هذا الشأن".

عراقتشي: المباحثات تحولت إلى معركة إرادات.. ولن نقبل حتى تخصيباً منخفضاً
عراقتشي: المباحثات تحولت إلى معركة إرادات.. ولن نقبل حتى تخصيباً منخفضاً

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

عراقتشي: المباحثات تحولت إلى معركة إرادات.. ولن نقبل حتى تخصيباً منخفضاً

أكّد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي،أنّه "إذا كان هدف الطرف الأميركي من التفاوض وقف التخصيب في إيران، فلن يكون هناك اتفاق". وعشيّة الجولة الخامسة من المحادثات في روما، أضاف عراقتشي خلال تصريحه للتلفزيون الإيراني، أنّ "المفاوضات الآن تحولت إلى ساحة لمعركة الإرادات، وسنواصل التفاوض للدفاع عن حقوق شعبنا". وأوضح عراقتشي، أنّه "لا تزال هناك خلافات جوهرية بيننا والولايات المتحدة "، لافتاً إلى أنّ "الجانب الأميركي لا يعترف بحق إيران في تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها، كما عبّر عن ذلك في تصريحات إعلامية، ويعتقد أن عملية التخصيب يجب أن تتوقف". وقال على الرغم من أنّ عقدة التخصيب لم تُحل بعد، لكن المفاوضات ستستمر ما دام الطرفان يشعران بإمكانية الوصول إلى حل سياسي. وأكد أنّ بلاده لن تتنازل عن حقها في تخصيب اليورانيوم داخل إيران، مشدداً على أنها لا تقبل حتى تخصيباً رمزياً بنسب منخفضة؛ لأنها تريد التخصيب لتوسيع الصناعة النووية، وقد أعدّت البنى التحتية الضرورية لذلك. كما أشار إلى أنّ بلاده "تستفيد من تجربة اتفاق عام 2015 ونكث الأميركيين بوعودهم"، مؤكداً أنّه "لن يكون هناك اتفاق من دون حصولنا على ضمانات". وأبدى وزير الخارجية الإيراني، استعداد بلاده لاتخاذ إجراءات لطمأنة الجميع بشأن سلمية البرنامج النووي الإيراني، من ضمنها القبول بقيود تقنية مؤقتة وليست دائمة، مشيراً إلى أنّه "مقابل ذلك نتوقع رفع العقوبات". وشدّد على أنّ إيران لا تمانع توسيع عمليات التفتيش والمراقبة داخل منشآتها النووية، إلا إذا أرادوا فرض إجراءات مغايرة مع القوانين والأعراف الدولية. 21 أيار 21 أيار وأنهى عراقتشي كل النقاش والمطالبات حول "تفكيك البرنامج النووي"، بالقول: إنّ "تفكيك البرنامج النووي الإيراني غير ممكن؛ لأن برنامجنا النووي ليس مستورداً حتى يمكن تفكيكه، بل هو قائم على صناعة محلية تم بناؤها بالاعتماد على علمائنا النوويين". وأضاف أنّ إحياء الاتفاق النووي بنسخة عام 2025 لم يعد يخدم مصالح إيران، مشيراً إلى أنّ هناك عقوبات عديدة فرضت على إيران خلال السنوات الماضية، وأيضاً من ناحية التقنيات النووية فقد أحرزت بلاده تقدماً كبيراً لا يمكن مقارنته بما كان عليه البرنامج النووي قبل الاتفاق. ورأى وزير الخارجية الإيراني، أنّ "إسرائيل ترفض هذه المفاوضات، ومنذ أشهر بذلت كل جهدها لجر الولايات المتحدة إلى حرب مع إيران". وأشار إلى أنّ "التهديدات الإسرائيلية بضرب المنشآت النووية الإيرانية في حال فشل المفاوضات مضحكة". وحذّر الوزير الإيراني قائلاً: "إذا أقدمت إسرائيل على أي عدوان ضدنا فإننا نعدّ الولايات المتحدة شريكة فيه، سواء انخرطت بشكل مباشر أم لا". وأوضح عراقتشي، أنّ "إسرائيل ليست قادرة على اتخاذ إجراء على مستوى المنطقة من دون تنسيق مع الولايات المتحدة"، وأشار إلى أن بلاده لا تعدّ الولايات المتحدة و"إسرائيل" منفصلتين عن بعضهما، والتشاور بينهما أمر طبيعي من وجهة نظر طهران. عراقتشي قال إنّ "الدول الأوروبية خارجة تماماً عن المشهد التفاوضي، ولا تلعب أي دور في المحادثات"، وتابع قائلاً: "نحن نعقد أحياناً اجتماعات معهم لإطلاعهم على مجريات الأمور، وعلمنا أن الولايات المتحدة لا تشاركهم في هذه المستجدات". ولفت في حديثه، إلى أنّ الدول الأوروبية ترى في آلية إعادة فرض العقوبات أداة للعودة إلى المحادثات، مؤكداً أنّها "مخطئة، وتهديدها بتفعيل هذه الآلية سيؤدي إلى عزلتها أكثر". وأكّد عراقتشي أنّ إيران لن تتراجع عن حقوقها في مواجهة تهديدات الدول الأوروبية، لافتاً إلى أنّها "إذا فعّلت آلية إعادة فرض العقوبات، فإن معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية ستواجه أزمة حقيقية"، مضيفاً: "لن أخوض في تفاصيل أكثر من ذلك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store