
فرنسا ردا على إغلاق قنصليتها بالقدس: هذا الاجراء سيلحق ضررا بعلاقاتنا مع إسرائيل
وأفادت الخارجية الفرنسية - فيب يان - "لم تُبلغنا السلطات الإسرائيلية بمثل هذا الإجراء الذي من شأنه أن يُلحق ضررا بالغا بعلاقاتنا الثنائية وأن يؤدي إلى رد فعل قوي".
وأفادت صحيفة "يسرائيل هيوم" بأن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، قرر إغلاق القنصلية الفرنسية في القدس.
ويأتي هذا التوجه كخطوة تصعيدية ردا على إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لاعتراف ب الدولة الفلسطينية ، المقرر في سبتمبر المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 33 دقائق
- اليوم السابع
باحث: إسرائيل ترفض الصفقات الجزئية وتواصل الحرب لتحقيق مخطط الشرق الأوسط الجديد
قال الدكتور محمد وازن، الباحث في الشؤون الإسرائيلية والدراسات السياسية والاستراتيجية، إن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة جاءت مقتضبة لكنها تحمل رسائل خطيرة، حيث أعلن استكمال العمليات العسكرية في قطاع غزة بعد زيارته للخطوط القتالية، في تجاهل واضح للمقترح المصري–القطري ورد حماس عليه. وأضاف وازن خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم"، عبر قناة "الحياة"، مع الإعلامية لبنى عسل، أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جافير سارع للتحذير من أي "صفقة جزئية" تتعلق بإطلاق الأسرى، مؤكداً أن الهدف الأساسي للحكومة الإسرائيلية يتمثل في إخضاع حركة حماس ونزع سلاحها بالكامل، بعيداً عن منطق المفاوضات. وأوضح الباحث أن هذه المواقف تكشف عن سياسة مزدوجة داخل حكومة الاحتلال، حيث يظهر نتنياهو بوجه دبلوماسي بينما يتولى بن جافير وسموتريتش مهمة التصعيد، لكن على أرض الواقع فإن الخطة الإسرائيلية تركز على استمرار الحرب بغض النظر عن عدد الأسرى أو الخسائر. وأكد وازن أن جوهر الموقف الإسرائيلي يتجاوز مسألة الأسرى ليعكس سعي تل أبيب لتحقيق ما تسميه بـ"إسرائيل الكبرى" ومخطط الشرق الأوسط الجديد، مستندة إلى مزيج من المعتقدات الدينية التوراتية والمشروع الصهيوني السياسي.


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
الإعلام العبري: مصر تعرف أين الفخ ولن ترضى بأي مزايا بشأن غزة
قالت صحيفة 'إسرائيل اليوم' إن المبادرات المصرية لإنهاء الحرب في غزة تركز بالأساس على تحقيق هدنة مؤقتة، دون التطرق لآليات تحمل المسؤولية الكاملة عن القطاع. وأضافت الصحيفة أن القاهرة تعتبر غزة 'فخا' و'لغمًا قد ينفجر في أي لحظة' يهدد أمن القومي، بسبب المخاوف من انفجار موجة من اللاجئين، وتهديد مسلح من حركات المقاومة بالقطاع لأراضيها. وقالت الصحيفة إنه بالنسبة لمصر، فأن غزة بمثابة فخ، ولذلك تقوم بتدريب آلاف من ضباط الشرطة الفلسطينية، وتعمل على تشكيل لجنة إدارة من 15 تكنوقراطيا، وتعد خطة إعادة إعمار بقيمة 50 مليار دولار. وأوضحت يسرائيل هايوم أن القاهرة تروج للرسالة التالية: 'أوقفوا حربكم – وسنتولى الباقي على عاتقنا'، مضيفة أن لدى مصر، بالطبع، أسباب عديدة للتوصل إلى وقف إطلاق نار، فليس من قبيل الصدفة أن تستضيف القاهرة حماس، التي تعتبرها بحق امتدادًا لجماعة الإخوان المسلمين – الخصم اللدود للدولة المصرية – لكن وراء هذا الطبق من الإغراءات تكمن الحقيقة المرة، فمن وجهة نظر الحكومة المصرية، غزة فخ وبالتالي هدفها هو وقف إطلاق النار بأي ثمن. وقال التقرير العبري إنه حتى لو عُرضت على مصر مزايا باهظة، فلن ترضى الحكومة المصرية بتجرع هذه الكأس المسمومة، حيث أن مصر على دراية بالمبادرات التي تظهر في إسرائيل والولايات المتحدة بهذا الشأن، لكنها ترفضها لعدة أسباب وهي: السيطرة الأمنية والإدارية على غزة المدمرة، المليئة باللاجئين والمليئة بالخلايا المسلحة، ستهدد الأمن القومي المصري. حيث تعتبرها القاهرة لغم أرضي قد ينفجر في أي لحظة، وبمثابة منطقة فوضى قد تمتد أيضًا إلى سيناء. فكرة أن يكون المصريون مسؤولين عن نزع سلاح حماس هي لغم أرضي آخر، لا سيما في ظل التوترات بين النظام والجماعات الإسلامية. بمعنى آخر، هناك قلق من تزايد التهديدات الإرهابية في البلاد. القاهرة محقة في طرحها مسألة الأنفاق، فلو وافقت حماس على تسليم الأسلحة (رفض كبار مسؤوليها رفضا قاطعا)، فمن سيتولى أمر البنية التحتية تحت الأرض، والتي يُقدر أن تمتد لمئات الكيلومترات؟ هناك قلق في مصر من موجة نزوح من غزة، لا سيما على خلفية التصريحات الإسرائيلية. حتى لو لم تكتسب 'خطة الهجرة' زخما بعد، فإن القيادة المصرية، بعبارة ملطفة، تأخذها على محمل الجد وتعتبرها تهديدًا أمنيًا. وقالت الصحيفة العبرية إن أحد العوامل التي تدفع القاهرة إلى تكثيف محادثات وقف إطلاق النار وتقديم خطط 'لليوم التالي' هو الرغبة في منع حدوث فراغ، حيث يتمثل طموحها في منع ملء هذا الفراغ بمبادرات تتعارض مع مصالحها. ونفس المقترحات لتحمل مسؤولية غزة ومجموعتها من القنابل الموقوت، و سبب آخر هو الانتقادات اللاذعة الموجهة إليها.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
وزير الخارجية لمذيعة CNN من معبر رفح: التهجير خط أحمر ولن نسمح بحدوثه
اصطحب وزير الخارجية ، الدكتور بدر عبد العاطي، مذيعة شبكة CNN ، بيكي أندرسون، على الجانب المصري من معبر رفح، للتأكيد أن المعبر يعمل بشكل طبيعي من الجانب المصري، وأن الاحتلال الإسرائيلي هو من يعرق إدخال المساعدات من خلاله. وخلال الجولة، أكد الدكتور بدر عبد العاطي، أن ما يصوره البعض بشأن جهود القاهرة فيما يتعلق بغزة وعدم بذلها ما يكفي "كذبة كبيرة"، ومؤكدًا أن تهجير سكان قطاع غزة من أراضهم "خط أحمر، ولن نقبل به، لن نشارك فيه، ولن نسمح بحدوثه". وقال عبد العاطي إن مصر تعمل من خلال "قنوات مختلفة، بهدف واحد، وهو تخفيف العبء والمعاناة عن الفلسطينيين"، مضيفًا أن بلاده لن تتسامح مع محاولات تهجير الفلسطينيين من غزة. وأضاف وزير الخارجية، أن التهجير هدفه هو "تذكرة ذهاب فقط" للفلسطينيين خارج غزة، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى "تصفية القضية الفلسطينية بشكل كامل. وأكد عبد العاطي أن القاهرة "تحترم وتنفذ التزاماتها"، مضيفا: "أي نوع من التهجير سيكون مخاطرة كبيرة ولن نسمح لأي طرف بالمخاطرة بأمننا القومي وسيادتنا على حدودنا".