logo
أسوشيتيد برس: توجيه بإرسال المدمرة الأمريكية USS توماس هودنر إلى الشرق الوسط

أسوشيتيد برس: توجيه بإرسال المدمرة الأمريكية USS توماس هودنر إلى الشرق الوسط

البوابةمنذ 19 ساعات

أسوشيتيد برس: توجيه بإرسال المدمرة الأمريكية USS توماس هودنر إلى الشرق الوسط
قال مسئولان أمريكيان، اليوم الجمعة، إن الموارد العسكرية الأمريكية يتم تحريكها في منطقة الشرق الأوسط، استعدادًا للهجوم الإيراني الانتقامي المحتمل؛ ردًا على الضربات الإسرائيلية.
وبحسب ما نشرته وكالة «أسوشيتيد برس»، مساء اليوم، أصدرت البحرية توجيهات للمدمرة يو إس إس توماس هودنر، للبدء في الإبحار باتجاه شرق البحر الأبيض المتوسط.
وأشارت الوكالة إلى إصدار توجيهات لمدمرة أمريكية ثانية للبدء في التحرك نحو المنطقة، حتى تكون متاحة، إذا طلب البيت الأبيض ذلك.
وأشار أحد المسئولين إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيجتمع مع كبار مسئولي مجلس الأمن القومي لمناقشة الوضع.
وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين.
وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري.
كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ.
وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط».
وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة».
في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل إلى الولايات المتحدة
عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل إلى الولايات المتحدة

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل إلى الولايات المتحدة

اختتم سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، زيارة عمل إلى الولايات المتحدة الأميركية، التقى خلالها عدداً من كبار المسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء الكونغرس، ومجلس الشيوخ الأميركي. وشملت زيارة سموه، لقاء مع معالي ماركو روبيو، وزير الخارجية الأميركي، حيث جرى بحث العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المتبادلة. كما استعرض اللقاء التعاون الثنائي في مختلف القطاعات التنموية، لاسيما الاقتصادية والتجارية والعلمية، إلى جانب التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. والتقى سموه سعادة ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، حيث بحث اللقاء علاقات التعاون والشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية، وما تشهده من نمو وتطور في مختلف المجالات. وتطرقت المحادثات أيضاً إلى مجمل التطورات الإقليمية، وسبل إنهاء التوتر والتصعيد الذي تشهده المنطقة، ويهدد أمنها واستقرارها. وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال لقائه سعادة ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض للسياسات، مستشار الأمن الداخلي، عدداً من الملفات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والمتصلة بمسارات التعاون الاستراتيجي بين البلدين، والعمل المشترك لتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، وصون السلم والأمن الدوليين. كما عقد سموه اجتماعاً مع معالي هوارد لوتنيك، وزير التجارة الأميركي، تطرق إلى سبل دعم وتوسيع مسارات التعاون الثنائي في المجالات كافة، بما يخدم الأولويات التنموية للبلدين، ومنها المجالات الاقتصادية والمالية والتجارية، وغيرها. وعقد سموه أيضاً اجتماعات مع عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، وعدد من أعضاء الكونغرس، تم خلالها استعراض سبل البناء على العلاقات الاستراتيجية الإماراتية الأميركية المتطورة لتعزيز ازدهار ورخاء البلدين وشعبيهما، ودعم جهود تحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاءات، أن العلاقات بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية تعد نموذجاً مميزاً للتعاون الدولي الداعم للتنمية والسلام والاستقرار، مشيداً بالشراكة الإيجابية والبناءة التي تربط بين البلدين على مدار عقود. وأعرب سموه عن تطلع دولة الإمارات إلى مواصلة العمل مع الولايات المتحدة لتعزيز تطور وازدهار هذه العلاقة المميزة من أجل رخاء البلدين وشعبيهما.

عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل لأمريكا.. شراكة وتنسيق لاحتواء أزمات المنطقة
عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل لأمريكا.. شراكة وتنسيق لاحتواء أزمات المنطقة

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل لأمريكا.. شراكة وتنسيق لاحتواء أزمات المنطقة

اختتم الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، زيارة عمل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، السبت. والتقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال الزيارة نخبة من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية وأعضاء من الكونغرس ومجلس الشيوخ، في إطار سعي مشترك لتعزيز الشراكة الثنائية ومناقشة قضايا إقليمية ودولية ملحّة. وفي مقدمة لقاءاته الرسمية، اجتمع الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، في جلسة شهدت استعراضًا شاملاً للعلاقات الاستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، وسبل تطويرها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين. وشملت المحادثات ملفات التعاون الثنائي في القطاعات التنموية، ولا سيما المجالات الاقتصادية والتجارية والعلمية، بالإضافة إلى التقدم في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. هذا اللقاء عكس التوجه المشترك بين البلدين نحو ترسيخ أسس التعاون طويل الأمد، ومواكبة التحديات العالمية من بوابة الشراكات التقنية والاقتصادية. احتواء أزمات المنطقة كما التقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، حيث ركّزت المباحثات على علاقات التعاون بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، والتطور المستمر الذي تشهده هذه العلاقات على المستويات كافة، السياسية منها والأمنية والتنموية. وتطرقت المحادثات إلى مجمل التطورات الإقليمية، وخصوصًا التوترات المتصاعدة في المنطقة، حيث تم التأكيد على أهمية العمل المشترك لنزع فتيل التصعيد ودفع جهود الاستقرار. وفي لقاء آخر مع ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض للسياسات ومستشار الأمن الداخلي، ناقش الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان عدداً من الملفات ذات الاهتمام المشترك، في مقدمتها التنسيق الأمني والسياسي بين البلدين، والعمل على ترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة، بما في ذلك تعزيز التعاون لمواجهة التهديدات المشتركة، وصون السلم والأمن الدوليين في ظل ما يشهده العالم من تحديات أمنية متزايدة. دعم للتنمية والاستثمار وفي السياق الاقتصادي، عقد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان اجتماعًا مع هوارد لوتنيك، وزير التجارة الأمريكي، تركز حول سبل توسيع آفاق التعاون التجاري والاستثماري، وتطوير الشراكات الاقتصادية بين البلدين، خصوصاً في مجالات المال والتكنولوجيا والطاقة والمشاريع المستقبلية. وأكد الجانبان أهمية دعم الأولويات التنموية، بما يحقق النمو والازدهار للشعبين الإماراتي والأمريكي. ولم تغب المؤسسة التشريعية الأمريكية عن أجندة الزيارة؛ إذ عقد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان اجتماعات عدة مع أعضاء من مجلس الشيوخ وأعضاء من الكونغرس، تناولت سبل البناء على العلاقات الإستراتيجية القائمة، وتعزيز التعاون البرلماني والسياسي في ملفات متعددة، في مقدمتها الأمن الإقليمي، مكافحة الإرهاب، والتغير المناخي، إلى جانب دعم جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم. إشادة بالشراكة التاريخية وفي ختام الزيارة، أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن العلاقات بين دولة الإمارات والولايات المتحدة تمثل نموذجاً متميزاً للتعاون الدولي البنّاء، القائم على الاحترام المتبادل والشراكة الإيجابية، مشيداً بما حققته هذه العلاقة من إنجازات خلال العقود الماضية. وأعرب الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان عن تطلع دولة الإمارات إلى مواصلة العمل المشترك مع الولايات المتحدة لتعزيز هذه العلاقة الاستراتيجية، بما يخدم تطلعات البلدين ويدفع قدماً بأجندة التنمية والازدهار والسلام. aXA6IDgyLjIzLjIxOS4yMjMg جزيرة ام اند امز PL

"الأسد الصّاعد" يضرب بالمفاوضات النووية عرض الحائط، وإيران ترد بــ"الوعد الحق"
"الأسد الصّاعد" يضرب بالمفاوضات النووية عرض الحائط، وإيران ترد بــ"الوعد الحق"

حلب اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • حلب اليوم

"الأسد الصّاعد" يضرب بالمفاوضات النووية عرض الحائط، وإيران ترد بــ"الوعد الحق"

استفاق العالم فجر اليوم الجمعة على مشاهد انفجارات تهزّ العاصمة طهران وعدّة مدن إيرانيّة، جراء قصف جوّي إسرائيلي استهدف مواقع عسكريّة نووية واجتماعات تضم أعلى القيادات الأمنيّة والعسكرية في البلاد، مما أدى إلى تكبّد إيران لخسائر هي الأقسى على الإطلاق. لم يكن نبأ مقتل 'حسين سلامي' قائد الحرس الثوري الإيراني إلّا بدايةً لسلسلة من الفاجعات التي سقطت على رأس محور الممانعة، فقد أعلنت إسرائيل إطلاق عملية 'الأسد الصاعد' في ضربة استباقيّة لضربة كانت تخطط لها طهران بحسب ما أعلن مسؤولون إسرائيليون. حيث قتل عدد من أبرز القيادات العسكرية مثل: 'محمد باقري' رئيس هيئة الأركان الإيرانية والذي يعد أعلى شخصية عسكرية في الجيش الإيراني، اللواء 'غلام علي رشيد' قائد مقر 'خاتم الأنبياء' الذي يعد رأس الحربة في الدفاع الجوي المخصص لحماية الحدود الإيرانية، 'أمير علي حاجي زاده' قائد قوة الجوفضاء التابعة للحرس الثوري، 'العميد داود شيخيان' قائد الدفاع الجوي في القوة الجوفضائية للحرس الثوري، وعدد من العلماء النوويين البارزين. وقالت نيويورك تايمز نقلًا عن مصادر أنّ قائد فيلق القدس 'إسماعيل قاآني' قتل أيضاً بالغارات الإسرائيلية، ولم يصدر أي تأكيد للخبر من أي مصادر أخرى. الجيش الإسرائيلي أعلن مساء اليوم استهداف أكثر من 200 هدف إيراني منذ الصباح في مختلف المدن الإيرانية. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جهته أدلى بعدّة تصريحات كان أبرزها: – إيران تعرضت لضربة مدمرة ومن غير الواضح ما إذا كانت لا تزال تملك برنامجاً نووياً. – لست قلقاً من اندلاع حرب إقليمية بسبب الهجوم الإسرائيلي على إيران. – ما زلنا نخطط لعقد اجتماع مع إيران يوم الأحد لكن إمكانية عقده غير مؤكدة. – كنا نعرف كل شيء عن الهجوم الإسرائيلي على إيران وحاولت إنقاذها من الإذلال والموت. – هجوم إسرائيل قد يساعدني في التوصل إلى اتفاق مع إيران. من جهته أدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الضربات الإسرائيلية واتّهم تل أبيب بجر المنطقة إلى كارثة، واعتبرها استفزازًا واضحًا يتجاهل القانون الدولي. ودعى مسؤولون غربيّون الطرفين إلى التهدئة وضبط النّفس وتجنيب المنطقة لمزيد من التصعيد. من جهتها بدأت إيران قبل قليل بإطلاق عشرات الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية وسقط بعضها في تل أبيب، تحت عنوان 'الوعد الحق 3″، بعد تصريحات للمرشد 'علي خامنئي' أعلن فيها بدء ردٍّ قاسٍ على إسرائيل، قالت وسائل إعلام إيرانيّة أن الدفاعات الجوية أسقطت طائرتي F-35 ولم تتّضح حتى لحظة تحرير المقال نتائج الرد الإيراني حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store