logo
تسريبات تكشف لونًا جديدًا كليًا قادمًا مع طرازي "آيفون 17 برو"

تسريبات تكشف لونًا جديدًا كليًا قادمًا مع طرازي "آيفون 17 برو"

العربيةمنذ 12 ساعات
كشفت تسريبات جديدة أن هاتفي "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" المقبلين ضمن سلسلة آيفون 17 من شركة أبل قد يتوفران بلون جديد كليًا.
ووفقًا للتسريبات فهذا اللون الجديد هو البرتقالي، وظهر في صور مسربة تُظهر حلقات الحماية حول كاميرا الهاتف والتي تتطابق في اللون مع الجهاز نفسه.
نصائح تقنية أبل احذر الشراء الآن.. لماذا الصيف هو أسوأ وقت لاقتناء آيفون جديد؟
وسيتوفر طرازا "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" بخمسة ألوان هي: الأسود، والرمادي، والفضي، والأزرق الداكن، والبرتقالي، بحسب تقرير لموقع "Neowin" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
ويُحتمل أن تكون ألوان الأسود والرمادي والفضي هي نفسها ألوان "الأسود التيتانيوم"، و"التيتانيوم الطبيعي"، و"الأبيض التيتانيوم" التي يتوفر بها طرازا "آيفون 16 برو" الحاليين.
أما اللون الأزرق الداكن، فيشير إلى أن "أبل" قد تعيد تقديم لون "الأزرق التيتانيوم" الذي ظهر مع "آيفون 15 برو".
وبدا اللون البرتقالي لحلقات الكاميرا، الذي ظهر في الصور المُسرية، أنه يحتوي على لمسة نهائية من اللون النحاسي، وقد يكون هذا هو اللون المُميز لطرازات "آيفون برو" لهذا العام.
ولم يتم تأكيد هذه الصور المُسربة، لكن من المتوقع أن تكشف "أبل" عن سلسلة هواتف آيفون 17 في خريف هذا العام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

2025 عام تدريس الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم
2025 عام تدريس الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

2025 عام تدريس الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم

أقرّت وزارة التعليم إدراج منهج الذكاء الاصطناعي ضمن المقررات الدراسية في التعليم العام، ابتداءً من العام الدراسي 2025 – 2026، في خطوة تهدف إلى بناء اقتصاد معرفي مستدام، وتعزيز موقع المملكة التنافسي عالميًا في المجالات الرقمية، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. ويشتمل المنهج الجديد، على محتوى علمي مبسط ومتدرج، يبدأ من المرحلة الابتدائية وصولاً إلى الثانوية،، يركز في مراحله الأولى على المفاهيم الأساسية والتطبيقات التفاعلية، ويتوسع تدريجياً ليشمل موضوعات متقدمة، مثل تصميم النماذج، وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والبرمجة. ووصفت وكيلة كلية التربية ورئيسة قسم المناهج وطرق التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الدكتورة الهنوف الشمري، الخطوة بأنها «استثمار نوعي في العقول الوطنية الشابة»، مؤكدةً أنها تمثل تحولاً تعليمياً نوعياً، يرسّخ مفاهيم المستقبل في أذهان الطلاب، منذ المراحل الدراسية المبكرة. وقالت: إن إدراج الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية، يعكس رؤية بعيدة المدى، تتجاوز حدود الصف الدراسي نحو بناء وعي تقني متقدم لدى الطلاب، وتأهيلهم بمهارات المستقبل، بما يسهم في اكتشاف المواهب التقنية وتعزيز القدرات الوطنية في هذا المجال الحيوي. وأشارت إلى أن المنهج لا يقتصر على الجوانب النظرية، بل يربط المفاهيم بالرياضيات والعلوم والحياة اليومية، من خلال تطبيقات عملية واقعية، ما يُعمّق فهم الطلاب ويربط المعرفة بتطبيقاتها التقنية. وأكدت، أن هذا التوجه، يسهم في إعداد جيل سعودي متمكن، من أدوات الثورة الصناعية الخامسة، ومؤهل للالتحاق بتخصصات تقنية ومهنية منذ المراحل الأولى، بما يواكب التحولات المتسارعة في سوق العمل العالمي، ويعزز من مكانة المملكة، كمركز عالمي لتقنيات الذكاء الاصطناعي. وأوضح المركز الوطني لتطوير المناهج، أن تطوير المنهج تم وفق أحدث المعايير العالمية، ويركّز على تنمية التفكير النقدي، ومهارات التحليل وحل المشكلات، إضافة إلى رفع مستوى الوعي بتطبيقات الذكاء الاصطناعي، في مختلف مجالات الحياة والمهن المستقبلية. ويُعد هذا القرار خطوة مهمة، ضمن سلسلة التحولات التعليمية التي تشهدها المملكة، في سبيل تسريع الانتقال نحو الاقتصاد الرقمي، وتعزيز منظومة الابتكار، بما يواكب تطلعات الجيل الجديد، ويؤسس لنهضة تعليمية نوعية في ظل التحول الوطني الشامل. جيل قادر على مواجهة المشكلات يشير أستاذ الإدارة والتخطيط التربوي الدكتور خالد الثبيتي، إلى أن العالم حالياً يشهد ثورة في مجال الذكاء الاصطناعي، ظهرت في معظم مجالات الحياة، وهذه الثورة يمكن أن تغير بشكل جوهري، هيكل وإدارة المؤسسات التعليمية، وبادرت وزارة التعليم بإدراج منهج الذكاء الاصطناعي ضمن المقررات الدراسية في التعليم العام، ابتداءً من العام الدراسي 2025 - 2026، إذ تؤكد العديد من الدراسات العلمية، على ضرورة الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة، في تطوير عمليات التعليم والتعلم، وتحسين مهارات الطلاب في مجالات التعلم الذاتي، وتقييم مستويات الطلاب المعرفية والمهارية، ومنها مهارات التعلم الإلكتروني، بما يسهم في تطوير أداء الطلاب، وإثارة دافعيتهم للتعلم، وزيادة قدرتهم على البحث والاستقصاء، والقدرة على حل المشكلات والتخطيط السليم؛ بما يعزز الثقة بالنفس لدى الطالب وتنمية روح الفريق، وبناء جيل قادر على مواجهة مشكلات المجتمع وتطويره؛ ليكونوا عناصر فاعلة في بناء مجتمع حديث ومتطور. وقال الثبيتي: إنه يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارات التنظيم الذاتي للطلاب؛ لمواكبة التطورات المتسارعة، خصوصاً في المقررات الدراسية، التي تتطلب البحث المستمر عن المعلومات، والمقررات الأكثر ارتباطاً بحياة الطلاب. وأضاف الثبيتي، من المهارات التي يكتسبها الطالب، وتصنع له فرصاً جديدة للوظائف مهارة الاستعداد للتعلم، ومهارة المشاركة بالرأي، ومهارة التفكير الناقد والتقويم الذاتي، ومهارة تحديد الأهداف وتحديد المحتوى الجيد والمفيد وتحديد الوقت المناسب وإدارته، ومهارات التحكم في معالجة موضوعات التعلم، ومهارات استخدام مصادر التعلم. واعتبر أن الذكاء الاصطناعي سيكون له دور فاعل، في مساعدة مختلف الطلاب من ذوي الموهبة، والسعات العقلية المختلفة، على تحسين الأداء المعرفي والمهاري، والتعلم متعدد الأساليب والأنماط، وزيادة كفاءتهم وتعزيز خبرات التعلم لديهم، معتبرا استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية، يساعد على تسهيل عمليات التعليم والتعلم واتخاذ القرار، وتقديم توجيه للطلاب بطرق متنوعة تناسب الفروق الفردية بينهم. من الاستهلاك التقني إلى الإنتاج والابتكار تؤكد أستاذ أصول التربية المشارك في جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز الدكتورة نورة العويِّد، أن إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم العام، يُعد خطوة رائدة وتجسيدًا حيًا لرؤية المملكة 2030، التي جعلت من التحول الرقمي، وتعزيز القدرات الوطنية، في مجالات التقنية هدفًا استراتيجيًا. وهذه المبادرة تمثل استثمارًا نوعيًا في العقول الناشئة، إذ تضع بين أيدي الطلاب أدوات المستقبل، وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة من الإبداع، والتفكير الناقد، وحل المشكلات، وتعلم مهارات البرمجة وتصميم النماذج الذكية، كذلك لا تقتصر أهمية هذا المنهج على الجانب المعرفي فقط، بل تتعداه لبناء وعي رقمي مبكر، يُمكّن الطلاب من الانتقال من مرحلة الاستهلاك التقني، إلى مرحلة الإنتاج والابتكار والمبادرة، ما يعزز ريادتهم الرقمية ويساهم في إعداد جيل مؤهل لقيادة مراكز متقدمة في الثورة الصناعية الخامسة. والأجمل أن هذا المنهج، لا يُفصل التقنية عن الحياة، بل يُدمجها بتكامل مع الرياضيات، والعلوم، والتطبيقات الواقعية اليومية، ما يجعل المعرفة حية، والتعلم أكثر تأثيرًا وارتباطًا بعالم اليوم. وبينت العويد، أنَّ خطوة وزارة التعليم تستحق الإشادة والدعم، فهي ليست فقط تحديثًا للمقررات، بل هي تأسيس لنهضة تعليمية جديدة، تُراهن على الإنسان، وتستثمر في أعظم ما نملك: «عقول أبناء وبنات الوطن». ماذا ندرس.. كيف نعلم؟ والمتخصصة في علوم الحاسب الدكتورة غادة الشامي، قالت: إن إدخال مقرر الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم، لا ينبغي أن يُنظر إليه فقط كخطوة تقنية أو مهارية، بل كتحول ثقافي تربوي شامل، فالذكاء الاصطناعي، ليس مجرد أداة نتعلم استخدامها، بل منظومة فكرية تتطلب إعادة بناء لطريقة طرح الأسئلة، وتناول المعلومات، واتخاذ القرار. ومن المهم، أن يُرافق هذا المقرر إعادة تأهيل المعلمين تربويًا وتقنيًا، وإعداد بيئات تعليمية مرنة، تسمح بتجريب الأفكار، واحتضان الفشل، وتنمية الفضول العلمي لدى الطلاب فالتحدي ليس في «ماذا نُدرِّس؟»، بل في «كيف نُعلِّم؟» و«لماذا؟»، حتى لا يتحول المقرر إلى مجرد معلومات نظرية، بل إلى ممارسة ذهنية حية تغيّر طريقة تفكير الجيل القادم، وبهذا المنظور، فإن الذكاء الاصطناعي في التعليم، يمكن أن يكون محفزًا لإعادة النظر في فلسفة التعليم بأكملها، لا مجرد محتوى إضافي نُدرجه في الجدول الدراسي. طلاب ومعلمون يتحدثون المعلم عبدالله العنزي أوضح لـ «عكاظ»، أن إدراج منهج الذكاء الاصطناعي في التعليم، يمثل تحوّلًا نوعيًا يعزز الابتكار والريادة بين الطلاب، خلال دمج المفاهيم التقنية مع التفكير النقدي وحل المشكلات. وقال: إن هذا المنهج لا يكتفي بتعليم النظريات، بل يتيح للطلاب بناء نماذج ذكية، وتحليل بيانات حقيقية، وتصميم حلول تقنية لتحديات مجتمعية. وأضاف: عندما يُمنح الطالب الأدوات لفهم كيف «تفكر» الآلة، تتوسع قدراته الإبداعية، لتشمل مجالات البرمجة، والأمن السيبراني، والتقنيات الناشئة. وأشار إلى أن إدراج منهج متخصص للذكاء، الاصطناعي وتطبيقاته وبرمجياته، سيغرس روح المبادرة لدى الطلاب والطالبات، ويعزز ثقافة المشروع والبحث، ما يُمكّن الطالب من الانتقال من مستهلك للتقنية إلى مطوّر لها، وقائد لريادة رقمية مستقبلية. أما الطالب عبدالعزيز خالد آل قاصلة، فقال: «أنا متحمس جداً لقرار وزارة التعليم، بإدراج مقرر الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية»، فهذا القرار، يعكس رؤية المملكة في إعداد جيل قادر، على مواكبة المستقبل، وفهم أدواته وتقنياته. بالنسبة لي كطالب في المرحلة الثانوية، أرى أن تعلُّم الذكاء الاصطناعي سيفتح أمامنا آفاقًا واسعة، ليس فقط في التقنية، بل في التفكير النقدي، وحل المشكلات، والابتكار. من الرائع أن نبدأ مبكرًا في فهم كيف تعمل الآلات والتطبيقات الذكية، لأن هذه المهارات ستكون من أساسيات سوق العمل في السنوات القادمة، وأتمنى أن تُقدم المقررات بأسلوب تفاعلي ومبسط يساعدنا على الاستيعاب والتطبيق العملي. مناهج مرتبطة بتجارب عملية يشير الطالب عبدالله صالح الأشول، إلى أن إدخال الذكاء الاصطناعي كمقرر دراسي، خطوة ذكية جدًا، لأنها تساعدنا على الاستعداد المبكر لسوق العمل فكثير من الوظائف في المستقبل ستكون مرتبطة بالتقنية والبرمجة، وتعلّم هذه المهارات، منذ المرحلة الثانوية يمنحنا أفضلية كبيرة. فالذكاء الاصطناعي لم يعد شيئًا بعيدًا أو خيالياً، بل هو جزء من واقعنا اليومي، من التطبيقات في هواتفنا إلى الأنظمة التي نستخدمها في التعليم وأتمنى أن تكون المناهج مرتبطة بتجارب عملية ومشاريع واقعية، حتى نتمكن من تطبيق ما نتعلمه على أرض الواقع، ونبني من الآن طريقنا نحو تخصصات المستقبل. مستقبل إيجابي لأبنائنا ويقول أحد أولياء الأمور إسماعيل فارس: إقرار وزارة التعليم بإدراج منهج الذكاء الاصطناعي ضمن المقررات الدراسية هي خطوة ستنمي من مواهب أبنائنا وتبني مهاراتهم التعليمية وحتى العملية مستقبلا إيجابيا، خصوصا أن الجميع بات في وقتنا الحالي ملتصقا بالأجهزة الذكية «الجوالات» وهذه الخطوة من التعليم ستحسن معلوماتهم وتفاعلهم وفي نفس الوقت ستحسن من أداء المعلمين، ولن نجد معلماً ملقناً، بل معلم مرشد وموجه وداعم للابتكار، فالذكاء الصناعي يساهم في تحرير أبنائنا من الأعمال المكتبية التي غالبا ما تستهلك جزءاً كبيراً من وقتهم وتساعدهم هذه الخطوة في إظهار إبداعاتهم ومهاراتهم. أخبار ذات صلة

أكاديمية طويق بالشراكة مع جوجل كلاود تطلق مبادرة 3,000 مطوّر في الحوسبة السحابية
أكاديمية طويق بالشراكة مع جوجل كلاود تطلق مبادرة 3,000 مطوّر في الحوسبة السحابية

صحيفة سبق

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة سبق

أكاديمية طويق بالشراكة مع جوجل كلاود تطلق مبادرة 3,000 مطوّر في الحوسبة السحابية

أعلنت أكاديمية طويق عن إطلاق مبادرة تقنيّة جديدة تحت شعار "3,000 مطوّر" بالشراكة مع جوجل كلاود، تمتد لستة أشهر، بهدف بناء قدرات تقنية متقدمة في مجال الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. وستُقام المبادرة من يوليو 2025 حتى نهاية العام الميلادي، بمعسكرات وبرامج احترافية، حضوريًا في مقر الأكاديمية الرئيسي بمدينة الرياض، بالإضافة إلى إقامة لقاءات وورش عمل إثرائية عن بعد، لبناء القدرات التقنيّة في مجال الحوسبة السحابية. وتتضمّن المبادرة عددًا من المعسكرات والبرامج المنتهية بشهادات احترافية معتمدة من "جوجل كلاود"، التي تقدمها الأكاديمية وفقًا لمنهجيّتها التعليمية القائمة على التطبيق العملي والتعلُّم بالممارسة، كما تتيح للمهنيين فرصة لتطوير المعرفة والخبرة بمجال الحوسبة السحابية؛ من خلال ورش عمل مخصّصة حول كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في المجال، بالإضافة إلى مشاركتهم ضمن هاكاثون تقني بهدف تحفيزهم على الابتكار وتشجيع المواهب في تطوير حلول سحابيّة متقدّمة باستخدام سحابة جوجل كلاود العالمية. بدوره أكّد الرئيس التنفيذي للأكاديمية عبدالعزيز الحمادي، أهمّية الشراكة مع جوجل كلاود إلى جانب مختلف الجهات العالمية الكبرى، لسعي الأكاديمية في بناء قدرات وطنية متميّزة وفقًا لمختلف احتياجات سوق العمل في الوظائف التقنية. من جانبه، قال المدير العام لـ "جوجل كلاود" في المملكة بدر الماضي: "تُعد الشراكة مع أكاديمية طويق في مبادرة 3,000 مطور، خطوة حاسمة في بناء منظومة الابتكار في المملكة، ونحن نعمل من خلال هذه البرامج العملية والشهادات في تقنيات جوجل كلاود، على تمكين جيل جديد من المطورين بالمهارات العملية اللازمة للريادة في الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، ومتحمسون لرؤية الحلول والابتكارات المتقدمة التي ستنشأ عن هذه المبادرة، مما يعزز مكانة المملكة بصفتها مركزًا رقميًا". يُذكر أن أكاديمية طويق بالشراكة مع جوجل كلاود، ستُسهم بتخريج أكثر من 700 طالب وطالبة من 14 معسكرًا وبرنامجًا احترافيًا خلال 6 أشهر فقط. وتأتي هذه المبادرة استمرارًا لبناء القدرات الوطنية وتخريج كوادر بشرية متميّزة في مجال الحوسبة السحابية.

تسريبات تكشف لونًا جديدًا كليًا قادمًا مع طرازي "آيفون 17 برو"
تسريبات تكشف لونًا جديدًا كليًا قادمًا مع طرازي "آيفون 17 برو"

العربية

timeمنذ 12 ساعات

  • العربية

تسريبات تكشف لونًا جديدًا كليًا قادمًا مع طرازي "آيفون 17 برو"

كشفت تسريبات جديدة أن هاتفي "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" المقبلين ضمن سلسلة آيفون 17 من شركة أبل قد يتوفران بلون جديد كليًا. ووفقًا للتسريبات فهذا اللون الجديد هو البرتقالي، وظهر في صور مسربة تُظهر حلقات الحماية حول كاميرا الهاتف والتي تتطابق في اللون مع الجهاز نفسه. نصائح تقنية أبل احذر الشراء الآن.. لماذا الصيف هو أسوأ وقت لاقتناء آيفون جديد؟ وسيتوفر طرازا "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" بخمسة ألوان هي: الأسود، والرمادي، والفضي، والأزرق الداكن، والبرتقالي، بحسب تقرير لموقع "Neowin" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ويُحتمل أن تكون ألوان الأسود والرمادي والفضي هي نفسها ألوان "الأسود التيتانيوم"، و"التيتانيوم الطبيعي"، و"الأبيض التيتانيوم" التي يتوفر بها طرازا "آيفون 16 برو" الحاليين. أما اللون الأزرق الداكن، فيشير إلى أن "أبل" قد تعيد تقديم لون "الأزرق التيتانيوم" الذي ظهر مع "آيفون 15 برو". وبدا اللون البرتقالي لحلقات الكاميرا، الذي ظهر في الصور المُسرية، أنه يحتوي على لمسة نهائية من اللون النحاسي، وقد يكون هذا هو اللون المُميز لطرازات "آيفون برو" لهذا العام. ولم يتم تأكيد هذه الصور المُسربة، لكن من المتوقع أن تكشف "أبل" عن سلسلة هواتف آيفون 17 في خريف هذا العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store