
«رولان غاروس»: ألكاراس إلى نصف النهائي بسهولة
بلغ الإسباني كارلوس ألكاراس حامل اللقب الدور نصف النهائي من بطولة رولان غاروس ثانية لبطولات الأربع ضمن الغراند سلام في كرة المضرب بفوزه السهل على الأميركي تومي بول 6-0 و6-1 و6-4 الثلاثاء.
وضرب ألكاراس موعداً مع الإيطالي لورنزو موزيتي الثامن الفائز على الأميركي الآخر فرانسيس تيافو 6-2 و4-6 و7-5 و6-2.
وكانت المباراة من طرف واحد كما تدل النتيجة واحتاج ألكاراس إلى ساعة و34 دقيقة ليجهز على منافسه محققاً فوزه الخامس عليه في 7 مواجهات جمعت بينهما.
وستكون المواجهة بين ألكاراس وموزيتي الثالثة لهما منذ بداية موسم الدورات على الملاعب الترابية خلال العام الحالي.
ففي منتصف أبريل (نيسان)، تغلب الإسباني على الإيطالي بثلاث مجموعات في نهائي دورة مونت كارلو لماسترز الألف نقطة، قبل أن يجدد فوزه عليه بمجموعتين نظيفتين في دورة روما الشهر الماضي في الفئة ذاتها.
وعلى العموم، تواجه اللاعبان ست مرات وكان الفوز 5 مرات في صالح ألكاراس. أما الفوز الوحيد لموزيتي فتحقق في نهائي دورة هامبورغ الألمانية عام 2022.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 22 دقائق
- مجلة سيدتي
تصاميم مجوهرات بطابع رومانسي مفعمة بالتفاصيل
امتد عصر الريجنسي بين عامي 1811 و1820، وشكّل مرحلة راقية من أواخر العصر الجورجي، حيث ازدهر فيها الفن والجمال تحت رعاية الأمير جورج الرابع، عاشق الفنون.في هذا العصر، انعكست الروح الرومانسية على تصاميم المجوهرات، فظهرت الزخارف المستوحاة من الطبيعة، مثل الأوراق والزهور، إلى جانب رموز كالثعبان، الذي حمل معاني الحكمة والخلود. كما استُحضرت ملامح من العصور الوسطى وعصر النهضة، مما أضفى على المجوهرات طابعًا شاعريًا ومفعمًا بالتفاصيل الدقيقة.عصر الريجنسي لم يكن مجرد فترة تاريخية، بل مصدر إلهام خالد لصنّاع المجوهرات حتى اليوم. الياقوت الملكي لطالما ارتبط الياقوت الأزرق بالرومانسية الملكية والحب الأسطوري. فليس حجرًا كريمًا فحسب، بل رمزٌ خالد للإخلاص والعاطفة النبيلة. وقد تجلّى هذا السحر في لحظة خالدة عام 1981، حين أهدى الأمير تشارلز خاتم خطوبة مرصعاً بالياقوت الأزرق إلى الليدي ديانا. ليصبح هذا الحجر رمزًا لحكاية حب لا تُنسى، تتجاوز حدود الزمان والمكان. واليوم، لا يزال الياقوت يحمل في لونه العميق صدى القصص الحالمة، ويهمس لكل عاشقة بحكاية لا تنتهي. يمكنك أيضًا الاطلاع على بياجيه Piaget. فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels. تصوير ميشال تقلا Michel Takla - عدد: يناير 2025. سيندي تشاو Cindy Chao. تيفاني أند كو. .Tiffany & Co. ايلي صعب الأزياء الراقية ربيع 2025 Elie Saab -الصورة من Launchmetrics/Spotlight © ساعة Haute Joaillerie من شوبارد Chopard. شوبارد Chopard آشي استوديو الأزياء الراقية ربيع 2025 Ashi Studio. -الصورة من Launchmetrics/Spotlight © جيامباتيستا فاللي الأزياء الراقية ربيع 2025 Giambattista Valli -الصورة من Launchmetrics/Spotlight © شوميه Chaumet. في حضن الخصلات المتمايلة، تتلألأ حُلي الشعر كهمسة حب. كقصيدة صامتة تُروى بلغة اللؤلؤ و الذهب ، تعانق الجمال وتُوقظ الأنوثة النائمة. إنها تفاصيل صغيرة تُشبه الوعود، تهمس في الأذن انك أميرة مكللة بأرقى المجوهرات. شوميه Chaumet. ديور هاي جولوري Dior High Jewellery. جيورجيو أرماني بريفيه الأزياء الراقية ربيع 2025 Giorgio Armani Privé-الصورة من Launchmetrics/Spotlight © بوتشيلاتي Buccellati. بوشرون Boucheron. شوبارد Chopard. طوني ورد الأزياء الراقية ربيع 2025 Tony Ward-الصورة من Launchmetrics/Spotlight © سيندي تشاو Cindy Chao. فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels. تيفاني أند كو. .Tiffany & Co. مختوم سرًّا ظهرت الساعات السرية في أوائل القرن التاسع عشر وكانت تُخفي وظيفة ضبط الوقت داخل أساور أو قلائد أو دبابيس. في زمن لم يكن من اللائق فيه للنساء إظهار اهتمامهن بالوقت، أتاحت هذه الساعات وسيلة عملية وسرية لمعرفة الوقت. ومع تفاصيلها الدقيقة وزخرفتها الفاخرة، شكّلت هذه الساعات بداية تحوّل ثقافي في عالم صناعة الوقت. يمكنك متابعة الموضوع على نسخة سيدتي الديجيتال من خلال هذا الرابط بياجيه Piaget. هيرميس تايمبيسيز بعدسة Joel Von Allmen - Hermés Timepieces. ججير-لوكولتر Jaeger-LeCoultre. شانيل واتشز Chanel Watches. هاري وينستون Harry Winston. شوميه Chaumet. زهير مراد الأزياء الراقية ربيع 2025 Zuhair Murad -الصورة من Launchmetrics/Spotlight © هاري وينستون Harry Winston. بولغاري Bvlgari.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
موعد مواجهة ألكاراز وسينر في نهائي رولان غاروس والقنوات الناقلة
ضرب الإيطالي يانيك سينر المصنف الأول عالمياً موعداً مع المصنف الثاني كارلوس ألكاراز في نهائي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس في رولان غاروس. سينر نجح في الإطاحة بنوفاك دجوكوفيتش من نصف النهائي، ليحرم الصربي المخضرم من لقبه 25 بالبطولات الأربع الكبرى "غراند سلام". وبلغ سينر نهائي فرنسا للمرة الأولى بمسيرته، وهو النهائي الثالث على التوالي له بالبطولات الأربع الكبرى. في المقابل استفاد ألكاراز من إصابة الإيطالي لورينتسو موسيتي ليبلغ النهائي ويواصل الدفاع عن لقبه. والتقى ألكاراز وسينر 11 مرة في بطولات المحترفين، وتفوق اللاعب الإسباني 7 مرات، مقابل 4 مرات للإيطالي. وتقام المباراة النهائية الأحد 8 يونيو بملعب فيليب شاترييه الرئيسي، بدءاً من الساعة الثالثة عصراً بتوقيت فرنسا (الرابعة بتوقيت مصر والسعودية). وستنقل قناة (bien sports 7) المباراة في بث مباشر.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
رونالدو الساعي لـ«القياسية» في مواجهة أحلام يامال
ستكون المباراة النهائية لبطولة دوري أمم أوروبا بين منتخبي إسبانيا والبرتغال، الأحد، أكثر من مجرد منافسة بين جيلين؛ حيث يحظى النجمان، الشاب لامين يامال، والمخضرم كريستيانو رونالدو، اللذان يفصل بينهما 23 عاماً، بأكبر قدر من الاهتمام. وسجَّل رونالدو هدف الفوز لمنتخب البرتغال في مباراة الفوز (2 - 1) على مضيفه منتخب ألمانيا في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، الأربعاء، وفي اليوم التالي، أحرز يامال هدفين في مباراة الفوز المثير على منتخب إسبانيا (5 - 4) على نظيره الفرنسي في لقاء المربع الذهبي الآخر. ويلتقي النجمان وجهاً لوجه على ملعب «أليانز أرينا» بمدينة ميونيخ؛ حيث يسعى يامال لإضافة لقبه الدولي الثاني إلى رصيده، بعدما لعب دوراً بارزاً في تتويج المنتخب الإسباني بكأس الأمم الأوروبية الأخيرة (يورو 2024) قبل أن يبلغ الـ18 الشهر المقبل. أما رونالدو، فيرغب في إثبات قدرته في حصد الألقاب في سن الأربعين، وتعزيز رقمه القياسي كأكثر اللاعبين خوضاً للمباريات الدولية والأكثر تسجيلاً للأهداف في اللقاءات الدولية عبر التاريخ. وشارك رونالدو في 220 مباراة مع المنتخب البرتغالي حتى الآن، وأحرز خلالها 137 هدفاً. وفاز رونالدو بالعديد من الألقاب، سواء مع الأندية التي دافع عن ألوانها، أو مع منتخب بلاده، علماً بأنه تُوّج بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم 5 مرات، بينما تبدو حظوظ يامال وفيرة للفوز بتلك الجائزة المرموقة مستقبلاً، وربما هذا العام. وتحدث يامال عن رونالدو، قائلاً: «إنه أسطورة، وأكنّ له احتراماً كبيراً، لكنني سأبذل قصارى جهدي، وسوف أسعى للفوز يوم الأحد». وتألق يامال في كأس أمم أوروبا، التي أقيمت بألمانيا العام الماضي، كما قدم موسماً قوياً آخر مع فريقه، برشلونة الإسباني، الذي تُوّج بالثلاثية المحلية. وصرح لويس دي لا فوينتي، مدرب منتخب إسبانيا، لصحيفة «سود دويتشه تسايتونغ» الألمانية: «لقد لمسته عصا سحرية»، مشيداً بنضج اللاعب الشاب وأخلاقياته. وأكد دي لا فوينتي أن يامال يملك كل ما يلزم ليصبح أسطورة مثل رونالدو، مشدداً على أن زملاءه في الفريق يثقون به ثقة كاملة، وهو ما يظهر جلياً عندما يتسلم الكرة من اللاعبين الأكبر سناً في أي موقف. وانحصرت المنافسة على الكرة الذهبية، في سبتمبر (أيلول) المقبل، بشكل كبير، بين يامال ومهاجم فرنسا، عثمان ديمبلي، إذ لعب كلاهما دوراً حيوياً مع ناديه والمنتخب الوطني لبلاده هذا الموسم. وقال دي لا فوينتي لـ«هيئة الإذاعة والتلفزيون» الإسبانية: «قدَّم يآمال أداءً رائعاً الليلة، وأظهر جدارته بالفوز بـ(الكرة الذهبية)». وأضاف: «إنه أفضل لاعب في العالم، وفي رأيي يستحق الفوز بـ(الكرة الذهبية)». يامال يتطلع للقب جديد مع الماتادور الإسباني (أ.ب) وبوسع ديمبلي (28 عاماً)، وهو لاعب سابق في برشلونة، أن يتباهى بألقاب دوري أبطال أوروبا، والدوري الفرنسي، وكأس فرنسا، وكأس السوبر الفرنسي، هذا الموسم، بينما حصد يامال ألقاب الدوري الإسباني، وكأس إسبانيا، وكأس السوبر الإسباني. وقال يامال: «أقول دائماً الشيء نفسه لأمي... أحاول تقديم كل ما لدي». وأضاف: «هذا ما يحفِّزني، وما يجعلني أستيقظ في الصباح. هذا هو سبب عشقي لكرة القدم. من الأفضل دائماً التحدث في الملعب. ديمبلي لاعب رائع، رأينا ذلك في دوري الأبطال، لكنني سعيد لأننا المنتخب الذي وصل للنهائي». وسيتم إعلان المرشحين لجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، التي تغطي الفترة من أول أغسطس (آب) إلى 31 يوليو (تموز)، في بداية شهر أغسطس المقبل، على أن يُقام حفل توزيع الجوائز في 22 سبتمبر. ويأمل منتخب إسبانيا في الفوز بلقبه الثالث في غضون عامين، بعد تتويجه بدوري الأمم الأوروبية عام 2023 وكأس أمم أوروبا في العام الماضي. أما منتخب البرتغال، وقائده رونالدو، فيتطلعان للفوز باللقب الثالث عبر التاريخ، بعد بطولتي يورو 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019. وسيكون لدى رونالدو كل الحجج لإنهاء مسيرته الكروية عندما ينتهي عقده مع نادي النصر السعودي بنهاية يونيو (حزيران) الحالي. ودارت أحاديث بين الحين والآخر حول مستقبل رونالدو مع المنتخب البرتغالي، لكن لاعب خط الوسط برناردو سيلفا شدد على أنه «سعيد بوجوده معنا»، مشيداً بـ«طموحه في الاستمرار». وفي نهاية المطاف، هناك كأس عالم أخرى على الأبواب العام المقبل، وهناك تكهنات حول قدرة رونالدو على الوصول إلى 150 هدفاً مع منتخب البرتغال، و1000 هدف في إجمالي مبارياته الرسمية.