logo
تصاميم مجوهرات بطابع رومانسي مفعمة بالتفاصيل

تصاميم مجوهرات بطابع رومانسي مفعمة بالتفاصيل

مجلة سيدتيمنذ 11 ساعات

امتد عصر الريجنسي بين عامي 1811 و1820، وشكّل مرحلة راقية من أواخر العصر الجورجي، حيث ازدهر فيها الفن والجمال تحت رعاية الأمير جورج الرابع، عاشق الفنون.في هذا العصر، انعكست الروح الرومانسية على تصاميم المجوهرات، فظهرت الزخارف المستوحاة من الطبيعة، مثل الأوراق والزهور، إلى جانب رموز كالثعبان، الذي حمل معاني الحكمة والخلود. كما استُحضرت ملامح من العصور الوسطى وعصر النهضة، مما أضفى على المجوهرات طابعًا شاعريًا ومفعمًا بالتفاصيل الدقيقة.عصر الريجنسي لم يكن مجرد فترة تاريخية، بل مصدر إلهام خالد لصنّاع المجوهرات حتى اليوم.
الياقوت الملكي
لطالما ارتبط الياقوت الأزرق بالرومانسية الملكية والحب الأسطوري. فليس حجرًا كريمًا فحسب، بل رمزٌ خالد للإخلاص والعاطفة النبيلة. وقد تجلّى هذا السحر في لحظة خالدة عام 1981، حين أهدى الأمير تشارلز خاتم خطوبة مرصعاً بالياقوت الأزرق إلى الليدي ديانا. ليصبح هذا الحجر رمزًا لحكاية حب لا تُنسى، تتجاوز حدود الزمان والمكان. واليوم، لا يزال الياقوت يحمل في لونه العميق صدى القصص الحالمة، ويهمس لكل عاشقة بحكاية لا تنتهي.
يمكنك أيضًا الاطلاع على
بياجيه Piaget.
فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels.
تصوير ميشال تقلا Michel Takla - عدد: يناير 2025.
سيندي تشاو Cindy Chao.
تيفاني أند كو. .Tiffany & Co.
ايلي صعب الأزياء الراقية ربيع 2025 Elie Saab -الصورة من Launchmetrics/Spotlight ©
ساعة Haute Joaillerie من شوبارد Chopard.
شوبارد Chopard
آشي استوديو الأزياء الراقية ربيع 2025 Ashi Studio. -الصورة من Launchmetrics/Spotlight ©
جيامباتيستا فاللي الأزياء الراقية ربيع 2025 Giambattista Valli -الصورة من Launchmetrics/Spotlight ©
شوميه Chaumet.
في حضن الخصلات المتمايلة، تتلألأ حُلي الشعر كهمسة حب. كقصيدة صامتة تُروى بلغة اللؤلؤ و الذهب ، تعانق الجمال وتُوقظ الأنوثة النائمة. إنها تفاصيل صغيرة تُشبه الوعود، تهمس في الأذن انك أميرة مكللة بأرقى المجوهرات.
شوميه Chaumet.
ديور هاي جولوري Dior High Jewellery.
جيورجيو أرماني بريفيه الأزياء الراقية ربيع 2025 Giorgio Armani Privé-الصورة من Launchmetrics/Spotlight ©
بوتشيلاتي Buccellati.
بوشرون Boucheron.
شوبارد Chopard.
طوني ورد الأزياء الراقية ربيع 2025 Tony Ward-الصورة من Launchmetrics/Spotlight ©
سيندي تشاو Cindy Chao.
فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels.
تيفاني أند كو. .Tiffany & Co.
مختوم سرًّا
ظهرت الساعات السرية في أوائل القرن التاسع عشر وكانت تُخفي وظيفة ضبط الوقت داخل أساور أو قلائد أو دبابيس. في زمن لم يكن من اللائق فيه للنساء إظهار اهتمامهن بالوقت، أتاحت هذه الساعات وسيلة عملية وسرية لمعرفة الوقت. ومع تفاصيلها الدقيقة وزخرفتها الفاخرة، شكّلت هذه الساعات بداية تحوّل ثقافي في عالم صناعة الوقت.
يمكنك متابعة الموضوع على نسخة سيدتي الديجيتال من خلال هذا الرابط
بياجيه Piaget.
هيرميس تايمبيسيز بعدسة Joel Von Allmen - Hermés Timepieces.
ججير-لوكولتر Jaeger-LeCoultre.
شانيل واتشز Chanel Watches.
هاري وينستون Harry Winston.
شوميه Chaumet.
زهير مراد الأزياء الراقية ربيع 2025 Zuhair Murad -الصورة من Launchmetrics/Spotlight ©
هاري وينستون Harry Winston.
بولغاري Bvlgari.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رونالدو يكشف: عملت "مترجماً" لميسي طوال 15 عاماً
رونالدو يكشف: عملت "مترجماً" لميسي طوال 15 عاماً

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

رونالدو يكشف: عملت "مترجماً" لميسي طوال 15 عاماً

كشف الأسطورة كريستيانو رونالدو قائد منتخب البرتغال وفريق النصر السعودي أنه "عمل" مترجماً لغريمه الأرجنتيني ليونيل ميسي في بعض المناسبات، رافضاً إغلاق الباب أمام لعبهما سوياً بفريق واحد في يوم ما. وظهر كريستيانو رونالدو (40 عاماً) في مؤتمر صحفي يوم السبت قبل مواجهة منتخب بلاده المرتقبة مع إسبانيا في نهائي دوري الأمم الأوروبية. رياضة لاعب برشلونة يكشف: ميسي "يشتم نفسه" في الغرفة وقال رونالدو إجابة على سؤال عن ليونيل ميسي: لا يمكن القول بأنني لن ألعب مع ميسي مطلقاً أو إغلاق الباب أمام ذلك، لكن أعتقد أنه من المستبعد اللعب مع ليونيل. وواصل: لدي حب للأرجنتين، فزوجتي من هناك، وأحب البلد والشعب رغم أنني لم أزره من قبل لكنني أرغب بفعل ذلك مستقبلاً، كما أن لدي عاطفة كبيرة تجاه ميسي. وختم رونالدو: علاقتي مع ميسي كانت دائماً ما تتسم بالاحترام، كنا على خشبة المسرح لمدة 15 عاماً، واعتدت على ترجمة بعض الأشياء له من الإنجليزية إلى الإسبانية.

شاشة الناقد: فيلمان رائعان ما بين هدوء الإيقاع وعنفه
شاشة الناقد: فيلمان رائعان ما بين هدوء الإيقاع وعنفه

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

شاشة الناقد: فيلمان رائعان ما بين هدوء الإيقاع وعنفه

HOME SWEET HOME ★★★★ • إخراج: رينيه فريله بيترسن • دانمارك | دراما (112 د)‪‬ ‫ ‬ • عروض 2025: مهرجان «سياتل» (الولايات المتحدة) يتبع هذا الفيلم منهج الجمع بين الحكاية الدرامية والسرد التسجيلي. هذه مدرسة ازداد عدد المنتمين إليها من المخرجين الذين يكتبون سيناريو روائياً ويصورونه كما لو كانوا يتابعون الحياة من دون إيقاعاتها ومفارقاتها. معظم هذا النوع يتعثر ويثمر عن نصف نجاح أو أقل، لكن هذا الفيلم يمسك بالمعادلة الصعبة جيداً ويمنح مشاهديه معايشة لما يعرضه على نحو صادق ومثير للمتابعة. إنه عن الشابة صوفيا (ييت سوندرغراد) التي تبدأ العمل في مركز للعناية بكبار السن في منازلهم. مشهد الافتتاح يُصور يومها الأول، حيث تترقب، بابتسامة عريضة، ما تقوم به ممرضة أخرى لتتعلم منها. سريعاً بعد ذلك تبدأ العمل منفردة وبكل عناية. تتكلم وتستمع وتُداوي، ومن ثم تنتقل إلى منزل آخر فيه مريض آخر. كل شيء يبدو طبيعياً، لكن العين تراقب تبدلات لاحقة وتطورات تجعل عمل صوفيا أكثر صعوبة عندما تواجه، بعد حين، تذمر المرضى ومواجهات لم تكن في حسبانها. تحاول صوفيا في البداية التعايش مع متطلبات وظيفتها والتعامل مع إحباط وعجز من تُنتدب لتأمين متطلباتهم. بعد حين، ينعكس كل ذلك عليها ويجعلها أقل استجابة وأكثر استعداداً لتقديم الأقل في أسرع وقت. إلى جانب أن ابنتها (10 سنوات) تعيش حزناً صامتاً بسبب غياب والدتها عنها. الكاميرا عند بيترسن هي عين مستقلة، شريك صامت لما يقع، تتابع أخطاء المؤسسة وتنتقدها عبر تفاصيل منتقاة من دون مبالغة درامية. ألوان وديكورات وأضواء الأمكنة عارية من الدفء. متابعة التفاصيل تؤدي إلى نقد المؤسسة التي تقضم سعادة العاملين فيها. HIGHEST 2 LOWEST ★★★★ • إخراج: سبايك لي • الولايات المتحدة | تشويق (133 د)‪ ‬ ‫ ‬ • عروض 2025: مهرجان «كان» (فرنسا) الرقم 2 في العنوان هو بديل لكلمة to والفيلم مأخوذ عن «عالٍ ومنخفض» (Hight and Low) للياباني أكيرا كوروساوا. وكلاهما - سبايك لي وكوروساوا - يستندان إلى رغبة كل منهما تداول أزمة أخلاقية - اجتماعية - عائلية ناتجة عن عملية خطف مقابل فدية. دنزل واشنطن في «عالٍ ومنخفض» (A24) المسيرة بدأت سنة 1963 عندما اقتبس كوروساوا رواية وضعها الأميركي إيفان هنتر. جيل كامل عاش على روايات هنتر البوليسية (منهم هذا الناقد)، خصوصاً تلك التي كتبها تحت اسم آخر هو إد ماكبين. وهو كتب سيناريوهات للسينما، أشهرها سيناريو فيلم «الطيور» لألفرد هيتشكوك سنة 1963، المأخوذ عن قصة لدافني دو مورييه. كوروساوا حوّل رواية هنتر «فدية كينغ» إلى «عالٍ ومنخفض» للتعبير عن مستويات أخلاقية ومهنية، وصوّر فيلمه بالأبيض والأسود، محولاً اسم الشخصية الرئيسية من كينغ إلى كينغو. سبايك لي عاد إلى الاسم الأصلي في الرواية وصوّر الفيلم ملوّناً في نيويورك. يحاذي «عالٍ ومنخفض» فيلم كوروساوا في إجادة التنفيذ، مع اختلاف كبير في استخدام المفردات التقنية والفنية. لكلٍّ منهما أسلوبه، ونقطة اللقاء هي سرد محكم لدراما تشويقية هي أكثر من مجرد فيلم بوليسي. في الفيلم الجديد، يعاني كينغ (دنزل واشنطن) من متاعب مادية، ويرى أن إنقاذ شركته يعتمد على التفاوض مع شركائه بُغية شراء حصصهم. لا اتفاق، بل غضب. بعد انتهاء اجتماع بلا نتيجة واضحة، يرنّ الهاتف. هناك من يُخبر كينغ أن ابنه تراي (أوبري جوزيف) قد خُطف. يتحوّل كل شيء إلى عاصفة، ثم تزداد الأزمة صعوبة عندما يصله نبأ أن ابن سائقه الخاص (جيفري رايت)، واسمه كايل (يؤدي دور كايل إيلايجا رايت، ابن الممثل جيفري رايت في الواقع)، هو أيضاً مفقود. لقد ارتكبت العصابة خطأً حين خطفت ابن السائق معتقدةً أنه ابن كينغ. المعضلة هنا هي: هل كينغ على استعداد لدفع الفدية (نحو 17 مليون دولار) لإنقاذ ابن سائقه، في الوقت الذي يسعى فيه لتجاوز أزمة شركته المالية؟ هذا هو الجانب الأخلاقي من الفيلم. النصف الثاني منه يعتمد على الحركة، والإيقاع، والنبرة التشويقية القائمة على الإثارة. لكن الفيلم لا يفلت من يد سبايك لي لسببين: الأول أنه أحكم قبضته على العمل ككل بفضل سيناريو جيد لآلان فوكس، والثاني اعتماده على تصوير ماثيو ليباتيك تواكب نظرة المخرج الخاصة لمدينة نيويورك. في أفلامه السابقة، مثل «حمى الغابة» و«الساعة الخامسة والعشرين» (25th Hour)، تعامل مع هذه المدينة بحب، رغم واقعية تصويره لها. لمدينة نيويورك وجهان، وكلاهما موجودان في أفلام المخرج؛ أحدهما جميل، والآخر قبيح، وكلاهما يتناصفان. موسيقى هوارد دروسِن أكثر من عنصرٍ مكمّلٍ لفيلمٍ يُعَدّ من أفضل أعمال المخرج حتى اليوم. ★ ضعيف | ★★: وسط| ★★★: جيد | ★★★★ جيد جداً | ★★★★★: ممتاز

سينر: مواجهة ألكاراس ممتعة وغير ممتعة!
سينر: مواجهة ألكاراس ممتعة وغير ممتعة!

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

سينر: مواجهة ألكاراس ممتعة وغير ممتعة!

قال الإيطالي يانيك سينر إن النهائي الضخم الذي سيخوضه في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس أمام الإسباني كارلوس ألكاراس سيكون «ممتعاً، وليس ممتعاً أيضاً». وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن سينر، المصنف الأول على العالم، سيواجه ألكاراس، المصنف الثاني وحامل اللقب، في أول مباراة نهائية تجمع بين نجمي الجيل الجديد، في البطولات الأربع الكبرى (غراند سلام). وتحمل هذه المباراة أهمية كبيرة، بعدما فاز سينر على الصربي نوفاك ديوكوفيتش في الدور قبل النهائي، حيث اعترف ديوكوفيتش (38 عاماً)، آخر الحرس القديم الذي ما زال ينافس، بأنها قد تكون مشاركته الأخيرة في بطولة فرنسا المفتوحة. وبدلاً من ذلك سيكون سينر وألكاراس محوري الاهتمام في أول مباراة نهائية لفردي الرجال في البطولات الأربع الكبرى، وتجمع بين لاعبين ولدا في هذا القرن. وقال سينر (23 عاماً) عن مواجهة ألكاراس، الذي يصغره بعام: «إنها مباراة ممتعة وليست ممتعة أيضاً، كما تعلم، تسير في الاتجاهين». وأضاف: «ولكنني أعتقد أننا نحاول دفع أنفسنا بأفضل طريقة ممكنة. أؤمن بأنه عندما تكون هناك مباراة جيدة، يكون من الجيد أيضاً أن تلعب، كما تعلم. الأمر ليس فقط للمشاهدة، بل أيضاً للعب. إنه أمر خاص جداً (...). نهائي إحدى البطولات الأربع الكبرى أمام كارلوس ألكاراس، إنها لحظة مميزة لي وله أيضاً». وأكد: «فاز ألكاراس هنا في العام الماضي، لذلك دعونا نرى ما سيحدث. ولكن بالتأكيد، التوتر الذي تشعر به قبل وأثناء المباراة مختلف قليلاً، لأننا ما زلنا شباباً جداً، وكلانا مختلف، لكننا موهوبان». إنها مواجهة مشوقة بين النجمين الشابين اللامعين اللذين فازا معاً بآخر خمس بطولات كبرى. ويحمل سينر لقبي بطولة أميركا المفتوحة وأستراليا المفتوحة، وحتى الآن فاز في 20 مباراة متتالية في البطولات الأربع الكبرى، ومع اقتراب بطولة ويمبلدون، يمكن أن يكون على بعد خمسة أسابيع فقط من حصد ألقاب البطولات الأربع. ولكن يقف في الطريق ألكاراس، الذي فاز في آخر أربع مواجهات جمعتهما، بما في ذلك مباراة الدور قبل النهائي لهذه البطولة في نسخة العام الماضي، والمباراة النهائية في بطولة روما التي أقيمت على الملاعب الرملية الشهر الماضي، رغم أنها كانت المباراة الأولى للاعب الإيطالي بعد عودته من الإيقاف لثلاثة أشهر بسبب المنشطات. ويهدف ألكاراس أيضاً لأن يكون أول رجل يحتفظ بلقب البطولة منذ أن حقق قدوته رافاييل نادال هذا الإنجاز في 2020. وقال ألكاراس: «يانيك، هو أفضل لاعب تنس حالياً. أعني، هو يحطم كل منافس». وأضاف: «أحب هذه المعركة. ولكن، كما تعلم، في معظم الأحيان الأمر يتعلق فقط بالمعاناة وأن تدفع نفسك إلى أقصى الحدود». وأردف: «لكن الشيء المفضل لدي هو أنه يمنحك رد فعل حول كيف يمكنني أن أصبح أفضل، لاعباً أفضل. أعتقد أن هذا مهم، وهذا جميل، سواء فزت أم لا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store