الإعلامية السودانية عايدة القمش مستشارة بالمنظمة الدولية للدفاع عن حقوق المرأة

اختارت الأمانة العامة للمنظمة الدولية للدفاع عن حقوق المرأة الإعلامية عايدة عبد الحميد القمش مستشارة علاقات عامة، وذلك بناءً على توصيات أمينها العام، وبعد استيفاء جميع الشروط والمتطلبات.
يمثل اختيار عايدة القمش تقديراً لمكانتها المتميزة على خلفية الجهود الإعلامية في مجال تمكين المرأة، والتميز المجتمعي في الجانب المهني والأنشطة الأخرى.
ورحبت الأمانة العامة للمنظمة الدولية للدفاع عن حقوق المرأة من مقرها الرئيس في الولايات المتحدة الأمريكية بانضمام الزميلة عايدة القمش إلى المنظمة، وقالت في تصريحات صحفية: نُبارك لها تولي هذا الدور الإنساني، ونتمنى لها التوفيق والنجاح في المهام الموكلة إليها في إطار عمل المنظمة، ووفقاً لأحكام القانون الدولي.
من جانبها قالت عايدة القمش، شاكرة المنظمة، إنها لا تنظر إلى هذا المنصب إلا من زاوية تمثيل وطنها بصورة مشرفة وفاعلة، وإنه تكليف لا تشريف، ومسؤولية وأمانة.
وأضافت: مهمتي ستلقي على عاتقي مسؤولية كبيرة في تعزيز التفاعل مع قضايا المرأة الإنسانية، وآمل أن تلبي طموحي في خدمة ودعم العمل الإنساني للنساء في ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية، والأزمات الإنسانية التي يشهدها العالم بين الحين والآخر عندما تتعرض بعض المناطق والبلدان للكوارث الطبيعية، أو تلك الناتجة عن الحروب والصراعات، وذلك سيكون برؤية إعلامية متجددة ترتكز على الاستجابة لاهتمامات المرأة ومناقشة التحديات التي تواجهها في العمل والبيت والأسرة بأسلوب تفاعلي يلبي متطلبات البعد الإعلامي بروح عصرية تستفيد من التطورات المستحدثة، بما يحقق أهداف المنظمة كونها تحمل رسالة هادفة إلى خدمة المرأة في كل مكان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة الخليج

منذ ساعة واحدة

• صحيفة الخليج

موسكو: واشنطن «ليست مستعدة» لإزالة العقبات أمام عمل البعثات الدبلوماسية

موسكو-أ ف ب أعلنت روسيا، الأربعاء، أن الولايات المتحدة «ليست مستعدة» لرفع القيود المفروضة على عمل البعثتين الدبلوماسيتين للبلدين، بعد أيام من إلغاء واشنطن اجتماعاً يرمي إلى تطبيع العلاقات بين البلدين. ومنذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، بدأت موسكو وواشنطن بتحسين علاقاتهما، بعد سنوات من التوترات الشديدة المرتبطة خصوصاً بالنزاع في أوكرانيا، لكن الخلافات لا تزال عديدة. وقال يوري أوشاكوف المستشار الدبلوماسي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مؤتمر صحفي، إنه «رغم إحراز بعض التقدم، فإن الجانب الأمريكي ليس مستعداً بعد لتذليل الصعوبات التي تم إحداثها لعمل البعثات الدبلوماسية». وأعلنت موسكو في 16 حزيران/ يونيو، أن الولايات المتحدة ألغت الاجتماع الثنائي المقبل بشأن تطبيع عمل سفارتيهما، بعد سنوات من عمليات الطرد المتبادلة للدبلوماسيين وعرقلة عمل ممثلياتهما. ولفت أوشاكوف إلى أن السفير الروسي في واشنطن ألكسندر دارشييف «في موسكو لإجراء مشاورات» و«سيغادر اليوم» عائداً إلى الولايات المتحدة. وأقر الكرملين بأن «العديد من العقبات» لا تزال قائمة في العلاقات مع واشنطن، واعتبر تالياً أنه «من غير المرجح أن نأمل في تحقيق نتائج سريعة». إلى جانب القضية الأوكرانية الشائكة، يريد الروس والأمريكيون أيضاً مناقشة قضايا مثل علاقاتهم الاقتصادية، والبنية الأمنية في أوروبا، ومراقبة الأسلحة.

صحيفة الخليج

منذ ساعة واحدة

• صحيفة الخليج

ترامب: مباحثات مع إيران الأسبوع المقبل.. وقد نتفق بشأن البرنامج النووي

لاهاي - (أ ف ب) أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء أن الولايات المتحدة ستعقد مباحثات مع إيران خلال «الأسبوع المقبل»، بعد الحرب بين طهران وإسرائيل والتي تدخلت فيها واشنطن عبر قصف منشآت نووية في الجمهورية الإسلامية. وقال ترامب في مؤتمر صحفي في ختام قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في مدينة لاهاي «سنتحدث إلى الإيرانيين الأسبوع المقبل، قد نوقع اتفاقاً (بشأن برنامج طهران النووي)، لا أعرف». وقال الرئيس الأمريكي إن إسرائيل وإيران «منهكتان وتعبتان» من الحرب التي استمرت 12 يوماً بينهما، وانتهت بوقف لإطلاق النار أعلنه ترامب ليل الاثنين الثلاثاء. وصرح ترامب «لقد تعاملت مع الطرفين وهما منهكان وتعبان»، مضيفاً «لقد قاتلا بشدة ووحشية شديدة وعنف بالغ، وكان كلاهما راضٍ» عن توقف الحرب.

سكاي نيوز عربية

منذ 2 ساعات

• سكاي نيوز عربية

ترامب يعلن عقد مباحثات بين واشنطن وطهران الأسبوع المقبل

أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء إن مسؤولين أمريكيين وإيرانيين سوف يجرون مباحثات الأسبوع المقبل مع انتهاء الحرب. مشيرا إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق يشمل تخلي طهران عن برنامجها النووي.