logo
إيلون ماسك يخطط لزيارة مهمة بالمغرب

إيلون ماسك يخطط لزيارة مهمة بالمغرب

كش 24٠٣-٠٤-٢٠٢٥

كشفت صحيفة "ذا ستاندرد" الكينية أن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك سيجري زيارة مهمة للمغرب، هي الأولى من نوعها بعد صعوده الصاروخي في عالم المال والأعمال والسياسة.
وأوضحت الصحيفة أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، يعتزم زيارة جنوب إفريقيا، مسقط رأسه، وستكون كينيا وجهته الثانية، أما محطته الثالثة، والتي قد تكون الأخيرة، فهي الدار البيضاء، قبل أن يحضر قمة تقنية رفيعة المستوى في غلاسكو، اسكتلندا.
وجدير بالذكر أن الشركة الأمريكية STMicroelectronics، ومقرها بوسكورة، فازت سنة 2021 بعقد تصنيع وتوريد قطع غيار السيارات لعلامة السيارات الشهيرة تيسلا التي يملكها إيلون ماسك. وتجري مفاوضات حاليا لنشر خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية "ستارلينك" المملوكة لقطب التكنولوجيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير من الرياض (2)
تقرير من الرياض (2)

المغرب اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • المغرب اليوم

تقرير من الرياض (2)

استكمالًا لما ذكرناه يوم الأحد الماضى فى «تقرير من الرياض (١)»، فإن مشهد الطابور الطويل لمائة من أصحاب الشركات الكبرى الأمريكية الذين جاءوا فى صحبة ترامب كان مثيرًا للغاية. أن تراقب «إيلون ماسك» صاحب ستارلينك وسبيس إكس، ومن بعده قائمة طويلة لشركات ألفابيت ونيفيديا للذكاء الاصطناعى وغيرها، يقول لك عن طبيعة المهمة: إنها ليست الدخول إلى العصر الذى نعيش فيه، وإنما هى باختراقه بأقصى سرعة ممكنة. استكمال الصورة يأتى بالاستثمارات السعودية فى الولايات المتحدة، بدورها فى التداخل فى مجالات صناعة السلاح، والولوج إلى الساحة الأولى فى المجال الذى يجرى فيه التنافس الكونى حول الذكاء الاصطناعى AI. المملكة عندما تدخل إلى هذه الساحة، ليست نوعًا من بعثرة فائض مادى، وإنما هى أولًا تفعل ذلك على عشر سنوات، وثانيًا فإنها تبنى على ما فعله الملوك فهد وعبد الله وسلمان من قبل من إرسال البعثات التعليمية إلى أرقى المعاهد العلمية فى الولايات المتحدة وغيرها من الدول المتقدمة. وإذا كان الوالى محمد على فى مصر قد جلب الحداثة على أكتاف ٣٢٤ طالبًا مصريًا ذهبوا إلى أوروبا وعادوا لكى يُقيموا مصر الحديثة، فإن الأمر فى الحالة السعودية يُحسب بمئات الألوف. اللحظة كانت بالفعل «تاريخية» رغم أن صلتها بقضايا المنطقة الحرجة غير مباشرة، لأنها تبنى عناصر القوة لدولة عربية شقيقة؛ فإن أهميتها تنبع بالمشاركة فى سباق تاريخى. المشهد الثانى كان تحويل كل ما سبق إلى اتفاقيات عامة فى التعاون الاقتصادى والإستراتيجي؛ وخاصة فى كل المجالات التى يمكن أن يتفتق الذهن عنها. ولمن لا يعلم، فإن المملكة العربية السعودية حسمت قضية تبنّى اقتصاد السوق، وخلال عشر سنوات نجحت بالفعل فى تنويع مصادر دخلها، وحوّلت كل أشكال الفنون والرياضة إلى مجالات تجلب الدخل وتعزز السياحة، والأهم: إغناء سبل التفكير فى عالم متغير ولا يكفّ عن التغيير، مع إيمان عميق بأن العجلة لا يُعاد اختراعها مرة أخرى، وإنما اختراق الفضاء هو ما يجب الولوج فيه. فى المملكة، فإن قضايا مثل الملكية أو الإيجار فى السكن، والعلاقة بين المالك والمستأجر فى القانون، لم تعد من القضايا المجتمعية، لأن مثل ذلك مكانه السوق، أى العرض والطلب. مثل ذلك هو حجر الزاوية فى جذب السائحين والمستثمرين معًا. وهكذا جرى طابور التوقيع بين المسؤولين، كلٌّ حسب تخصصه، وعلى الجانبين كان الرئيس ترامب وولى العهد السعودى محمد بن سلمان يبتسمان ويستعدان لكلمات مفعمة بالصداقة. ما بدا فى مشهد اليوم الأول كله، كان فيه ترامب يرسل رسائل: أولها إلى الداخل الأمريكى بما يجلبه لها من أموال واستثمارات، وثانيها إلى إيران التى لها التقدير فى المفاوضات الجارية، حيث الخط الأحمر هو امتلاك السلاح النووى، فإذا ما أصرت إيران، فإن كل الخيارات مفتوحة. ولكن إذا كان الخيار الإيرانى هو التطبيقات السلمية النووية، فإن لإيران مكانًا فى الاقتصاد العالمى. وثالثها - فيما أظن - كان لإسرائيل، ونتنياهو تحديدًا، أن الولايات المتحدة قد عادت إلى الشرق الأوسط، وأن عودتها تقوم على بحث عن الاستقرار والرخاء حيث يوجد، وهو ما يوجد منه الكثير فى السعودية ودول الخليج؛ وفى كل الأحوال، فإن العلاقة بين واشنطن والعواصم الخليجية تفيد إسرائيل. الأجواء فى «واحة الإعلام» كانت تضج بالكثير من الأقوال والشائعات، وأبرزها أن زيارات مفاجئة سوف تحدث من قبل الرئيس السورى أحمد الشرع، والرئيس اللبنانى جوزيف عون، والرئيس الفلسطينى محمود عباس. كان فى الأجواء بعض من التفاؤل أن كل المشكلات يمكنها أن تُحل نتيجة ما صاحب اللقاء السعودى الأمريكى من أجواء مبشّرة. ما صحَّ فى النهاية جاء من قبل الرئيس ترامب، الذى أعلن أنه بناءً على توصية من ولى العهد السعودى، فإنه على استعداد لرفع العقوبات عن سوريا. الخبر عندما وصل إلى الأجواء السورية فجّر نوبة أخرى من الأفراح العارمة، التى تماثل ما حدث فى ٨ ديسمبر الماضى عندما سقط نظام بشار الأسد. لم يكن أحد يعلم ما سوف يخبئه سواد الليل، وأنه فى الصباح سوف يخرج الرئيسان اللبنانى والفلسطينى من موجة الشائعات، وأن الرئيس السورى سوف يحضر شخصيًا. وعندما اكتمل الجمع الإعلامى فى الصباح، كانت الشاشات تبوح بوصول الشرع، وأنه سوف يقابل ترامب، الذى سأله الصحفيون عن ذلك وهو فى طريقه إلى لقاء القمة الخليجية، وكانت إجابته مختصرة: «أعتقد ذلك». التقى ترامب بالفعل مع أحمد الشرع بعد أن ذهب إلى القمة الخليجية واستمع إلى القادة الذين من ناحية عبروا عن سعادتهم بخطوة رفع العقوبات عن سوريا، ومن ناحية أخرى عبروا عن غضبهم بما تفعله إسرائيل من إرهاب على الشعب الفلسطينى. ألقى الجميع بالمسؤولية على الولايات المتحدة أن تقوم بالضغط على إسرائيل لكى تفتح أبواب الإغاثة من الجوع والعطش والدواء، وإعطاء الشعب الفلسطينى حقوقه المشروعة، وتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة. ما كان مسكوتًا عنه الآلية التى سوف يتم بها تحقيق ذلك؛ ومع رجل للصفقات مثل ترامب فإنه ينتظر من المتحدثين إليه أن يحددوا المسار المطلوب، والأهم المقابل لما سوف يقوم به وسط ظروف داخلية أمريكية تعطى لإسرائيل مكانة خاصة. المرجح أن ما دار فى ذهن ترامب وقتها ظهر عندما جرى الإعلان عن المقابلة مع أحمد الشرع، فإن الحديث تطرق إلى قبول سوريا الدخول فى مسار «السلام الإبراهيمى»؛ وبالطبع بعد أن تعيد سوريا ترتيب أوضاعها الصعبة. وفى الواقع كان ترامب، وقد جعل من الزيارة للخليج ضغطًا على إسرائيل، فإنه فى ذات الوقت لم يخف أن حصد نتائج الضغط يبدأ بالاستعداد لمسيرة سلام دافئ مع إسرائيل. إلى هنا توقفت المتابعة بعدما غادر الجمع واحة الإعلام، ولكن أخبار الدوحة كانت قريبة المنوال، فمن خلال مفاوضات غير مباشرة بين ترامب ومن خلال الطاقة القطرية، جرى الحديث عن وقف إطلاق النار بين ترامب وقيادات حماس، وهناك فإنه تلقى رسائل من إسرائيل تسأل عما إذا كان ممكنًا للرئيس الأمريكى أن يزور القدس، فكانت الإجابة هى أنه لا يستطيع ما لم يحدث وقف لإطلاق النار. ما حدث فى الدوحة لم يكن يختلف كثيرًا عما جرى فى الرياض، حيث جرت اتفاقيات اقتصادية ودفاعية وطلبت قطر شراء ١٦٠ طائرة ركاب من شركة بوينج. وفى الظن أن زيارته بعد ذلك لدولة الإمارات العربية المتحدة لن تختلف عما جرى فى العاصمتين السابقتين؛ وبقى الأمر هو ما سوف يتلو هذه الرحلة، فالثابت أن ترامب كان مشغولًا، إلى جانب نجاح رحلته فى الخليج، فإن متابعة مشروع التفاوض بين روسيا وأوكرانيا كان دافعًا له للبحث فى حضور الاجتماع الأول بين بوتين وزيلينسكى. وفى الخليج والعالم العربى فإن هناك لحظة حاسمة قريبة تستوجب تفكيرًا كثيرًا.

xAI تطلق "Colossus": أقوى حاسوب عملاق في العالم بقدرة 200 ألف وحدة معالجة رسومية
xAI تطلق "Colossus": أقوى حاسوب عملاق في العالم بقدرة 200 ألف وحدة معالجة رسومية

أخبارنا

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

xAI تطلق "Colossus": أقوى حاسوب عملاق في العالم بقدرة 200 ألف وحدة معالجة رسومية

حققت شركة xAI، التابعة للملياردير إيلون ماسك، إنجازاً تقنياً ضخماً بإطلاق واحد من أقوى الحواسيب العملاقة في العالم، والذي يحمل اسم "Colossus". ويعتمد الحاسوب العملاق على 200.000 وحدة معالجة رسومية (GPU) من شركة Nvidia، مما يجعله يتفوق على قدرات كبرى منصات الحوسبة السحابية، مثل Oracle Cloud Infrastructure، التي تضم نحو 131.072 وحدة GPU. ووفقاً لموقع "إنتريستنغ إنجينيرينغ"، تم بناء Colossus في زمن قياسي لم يتجاوز 122 يوماً، رغم أن التقديرات الأولية كانت تتوقع إنجازه في عامين كاملين. كما استغرقت الشركة 92 يوماً إضافياً لرفع عدد وحدات المعالجة إلى 200 ألف وحدة، مما يعكس سرعة غير مسبوقة في عمليات التطوير والتركيب. ولا تنوي xAI التوقف عند هذا الإنجاز، إذ تخطط الشركة لمضاعفة القوة الحوسبية لـ Colossus عبر رفع عدد وحدات المعالجة الرسومية إلى مليون وحدة، بهدف تعزيز قدرتها في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي ومنافسة عمالقة الصناعة مثل OpenAI وMeta AI. يقع Colossus في مدينة ممفيس بولاية تينيسي، ويتم تشغيله عبر محطة كهرباء فرعية حديثة توفر 150 ميغاواط، مدعومة ببطاريات Tesla Megapack التي توفر نفس القدرة كخيار احتياطي، لضمان التشغيل المستقر في حالات انقطاع الكهرباء أو تقلبات الطاقة. Grok 3: ثمرة Colossus في فبراير 2025، أطلقت xAI نموذج الذكاء الاصطناعي المتقدم Grok 3، الذي تم تدريبه بالكامل على قدرات Colossus، ووفقاً للشركة، أظهر النموذج تطورات ملحوظة في التفكير الرياضي، البرمجة، المعرفة العامة، وتنفيذ التعليمات، مما يجعله منافساً قوياً في مضمار الذكاء الاصطناعي التوليدي. تمكنت xAI من جمع نحو 6 مليارات دولار ضمن جولة تمويل من الفئة C، بهدف تسريع تطوير مشاريعها الكبرى، بما في ذلك Colossus، ونموذج Aurora، بالإضافة إلى نماذج الذكاء الاصطناعي القادمة. وكشفت الشركة أن الحاسوب العملاق يتمتع بنطاق ترددي إجمالي للذاكرة يصل إلى 194 بيتابايت/ثانية، مع سعة تخزين تتجاوز إكسابايت واحداً، مما يضعها في موقع متقدم لمنافسة أقوى منصات الذكاء الاصطناعي عالمياً. مع هذه القدرات التقنية غير المسبوقة، يبدو أن Colossus سيضع xAI في مقدمة السباق العالمي للذكاء الاصطناعي، مع إمكانية تحقيق هدف المليون وحدة معالجة رسومية في المستقبل القريب، في ظل وتيرة تقدم وصفت بأنها "استثنائية".

إيلون ماسك يستعد لمغادرة منصبه السياسي.. وهذه خسائره المالية المتوقعة
إيلون ماسك يستعد لمغادرة منصبه السياسي.. وهذه خسائره المالية المتوقعة

برلمان

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • برلمان

إيلون ماسك يستعد لمغادرة منصبه السياسي.. وهذه خسائره المالية المتوقعة

الخط : A- A+ إستمع للمقال انتهت تجربة الملياردير الأميركي إيلون ماسك في أروقة السلطة بواشنطن كما بدأت، بطريقة غير تقليدية، لكن هذه المرة بطابع من الإحباط والصمت. وأفاد موقع 'الجزيرة.نت' اليوم الخميس أنه بعد توليه قيادة وزارة 'الكفاءة الحكومية'، التي أسسها الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، ولمدة ثلاثة أشهر فقط، يستعد ماسك لمغادرة المشهد السياسي عقب فشل حملته الرامية إلى محاربة الهدر الحكومي وتحقيق الوفورات الموعودة، والتي كان يتوقع أن تبلغ – حسب تصريحاته – نحو تريليوني دولار. وبحسب تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز، فإن حصيلة ماسك كانت سلبية على أكثر من صعيد؛ إذ لم تقتصر الخسائر على الأداء الحكومي فقط، بل امتدت إلى شركته العملاقة 'تسلا' التي تضررت ماليا وسمعيا خلال فترة توليه المنصب، بينما اقتصر ما جناه على ما وصفه التقرير بـ'القيمة النفسية' في مهاجمة خصومه داخل البيروقراطية الفيدرالية، الذين يتقاطعون مع أعداء ترامب. ورغم رفعه لشعارات 'التقشف الحكومي'، تراجعت ثروة ماسك بحوالي 130 مليار دولار منذ تنصيب ترامب، في وقت شهدت فيه عدد من الوكالات الحكومية – من الاستخبارات إلى التعليم – هزات إدارية خلفت تراجعا في المعنويات دون أن تُسجَّل أي وفورات حقيقية. وتضيف الصحيفة أن القضاء الأميركي قاوم بعض قرارات وزارة الكفاءة الحكومية، لكنه لم يخرج دون أضرار، حيث خلفت هذه التجربة بيروقراطية جريحة وبيئة تنفيذية مضطربة، ورغم محاولات تسويق هذه الحصيلة كـ'انتصار على الدولة العميقة'، فإن الكلفة السياسية والاقتصادية بقيت باهظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store