
الأردن يكشف عن شبكة مالية ضخمة لجماعة الإخوان.. مراسلة 'القاهرة الإخبارية' تكشف التفاصيل
وأضافت السيد، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن جماعة الإخوان بالأردن رغم قرار حلّها واصلت ممارسة أنشطة سياسية ومالية تحت مسميات مختلفة، وتمكنت من جمع ما يزيد على 30 مليون دينار أردني خلال السنوات الثماني الماضية، من خلال حملات غير قانونية تهدف إلى تمويل أجندات سياسية غير مشروعة، مشيرةً إلى أن جزءً من هذه الأموال جرى استثماره في عقارات خارج الأردن، وجرى تسجيلها بأسماء مقربين من الجماعة لتفادي الملاحقات القانونية.
وأوضحت، أن جماعة الإخوان المحظورة قامت بتحويل مبالغ مالية ضخمة إلى دول إقليمية وعربية وأجنبية عبر شركات صرافة مخالفة للقانون، وذلك بتحويل الأموال من الدينار إلى الدولار، ثم تهريبها خارج البلاد إما عبر الطيران أو من خلال إرسال أفراد معينين لإيصالها يدويًا، إضافة إلى توثيق صرف مبالغ ضخمة خلال عام 2024 على حملات دعائية وإعلانية لمرشحين محسوبين على الجماعة ودفع رواتب شهرية لعدد من أعضائها، وهو ما يعد مخالفًا لقانون تمويل الحملات الانتخابية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
متحدث الأوقاف: خطباء المكافأة لا يخضعون لقانون الحد الأدنى للأجور
قال الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، إن الحد الأدنى للأجور لا يُطبق على خطباء المكافأة، لأنهم ليسوا متعاقدين مع الوزارة بشكل رسمي أو دائم، بل يحصلون على مكافأة نظير خطبة الجمعة فقط، دون ارتباط قانوني يساويهم بمن تشملهم قواعد قانون الخدمة المدنية. وأضاف رسلان، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن خطباء المكافأة يختلفون عن أئمة الوزارة المعينين والمتعاقدين تمهيدًا للتعيين مثل خريجي دفعتي الإمام الشعراوي ومحمد عبده، مؤكدًا أن وزارة الأوقاف تستعين بخطباء المكافأة فقط لسد العجز في خطبة الجمعة، دون أن يكون لهم دور في الإمامة اليومية. وأشار إلى أن خطباء المكافأة ينقسمون إلى فئتين، الأولى تضم من هم على بند التحسين، والثانية لا تشملهم تحسينات الرواتب حتى الآن، موضحًا أن عدد الخطباء على بند التحسين يبلغ 16 ألفًا و169 خطيبًا، في حين يبلغ عدد غير المدرجين في بند التحسين 15 ألفًا و396 خطيبًا. وأوضح أن الحديث عن تحسين دخل هذه الفئات يجب أن يُنظر إليه بلغة الأرقام، حيث إن زيادة بمقدار ألف جنيه شهريًا لكل خطيب ستكلف الدولة نحو 3 مليارات و156 مليون جنيه سنويًا، وهو ما يمثل تحديًا ماليًا ضخمًا. واختتم بالتأكيد على أن القضية قديمة وليست مستجدة، وقد شهدت تحركات لتحسين الأوضاع خلال عام 2024، مشددًا على مشروعية المطالبات بتحسين الدخل، مع الإشارة إلى أن التطبيق الكامل يتطلب مخصصات مالية كبيرة واستراتيجية طويلة الأمد.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
ماذا لو لم يصدق عليه.. سيناريوهات عدم إقرار تعديلات الإيجار القديم.. برلمانى
رصد موقع "برلماني"، المتخصص فى الشأن التشريعى والنيابى، فى تقرير له تحت عنوان: "ماذا لو لم يُصدق عليه.. سيناريوهات عدم إقرار تعديلات قانون الإيجار القديم"، استعرض خلاله مدى جواز رفع المالك دعوى قضائية للمطالبة بزيادة الأجرة حال عدم التصديق على قانون الإيجار القديم، استنادا لحكم الدستورية، ووقتها سيحدد القاضى الأجرة العادلة دون أن يكون فيها مغالاة لمراعاة الظروف الاقتصادية والوضع الإجتماعى، لكن لا يجوز للمالك أن يطلب إنهاء العقد استنادا لحكم الدستورية كما يروج البعض. وكذلك إذا مر الـ30 يوما على مشروع القانون دون التصديق عليه يُعد موافقة عليه طبقا للقانون حيث جرى نص المادة 123 من دستور 2014 وتعديلاته على أن: "يصدر رئيس الجمهورية القوانين خلال ثلاثين يومًا من تاريخ إرسالها إليه، فإذا لم يصدرها وتُعاد إلى مجلس النواب بأسباب الرفض خلال هذه المدة، اعتُبرت قانونًا وأُصدرت"، وبالفعل بعد مرور 30 يوماً يعتبر القانون صدر طبقا للقانون والدستور، ولكنه لن يكون نافذا لأنه يشترط أيضا النشر فى الجريدة الرسمية ولا يكفى الإصدار ومن الناحية الواقعية إذا لم يتم التصديق على القانون صراحة لا يتم نشره، والدليل على ذلك أن قانون الإجراءات الجنائية وافق عليه البرلمان فى 29 أبريل الماضى أى من عدة أشهر ومع ذلك لم ينشر ولم ينفذ، وتمر عملية التصديق من رئيس الجمهورية بعدة خطوات وفقًا للدستور المصرى، وتحديدًا المادة (123) من دستور 2014 وتعديلاتها: الخطوات الدستورية لتصديق رئيس الجمهورية على القانون: 1. موافقة مجلس النواب على مشروع القانون بالأغلبية اللازمة (عادة الأغلبية البسيطة، أو الثلثين فى بعض الحالات الخاصة). 2. إرسال مشروع القانون إلى رئيس الجمهورية فور اعتماده من المجلس. 3. يكون أمام رئيس الجمهورية مهلة قدرها ثلاثون يومًا (30 يومًا) من تاريخ تسلمه مشروع القانون، لتوقيعه والتصديق عليه. 4. إذا لم يوقعه الرئيس خلال هذه المهلة: يُعدّ القانون نافذًا بقوة الدستور، ويُنشر فى الجريدة الرسمية كقانون ساري. 5. إذا اعترض رئيس الجمهورية على القانون: عليه أن يرده إلى المجلس خلال 30 يومًا مشفوعًا بأسباب الاعتراض. ملحوظة: إذا أعاد المجلس إقرار القانون بأغلبية ثلثى أعضائه، وجب إصداره ونشره، حتى ولو لم يوقعه الرئيس، فقد نص المادة 123 من الدستور المصري: "يصدر رئيس الجمهورية القوانين خلال ثلاثين يومًا من تاريخ إرسالها إليه، وإذا اعترض رئيس الجمهورية على مشروع قانون أقره مجلس النواب رده إليه خلال هذه المدة، فإذا أعاده المجلس وأقره مرة أخرى بأغلبية ثلثى أعضائه، وجب إصداره". وإليكم التفاصيل كاملة: ماذا لو لم يُصدق عليه.. سيناريوهات عدم إقرار تعديلات قانون الإيجار القديم.. يجوز لـ"المالك" رفع دعوى زيادة الأجرة.. ولا يجوز له طلب إنهاء العقد.. ومرور 30 يومًا دون تصديق يعنى "الإصدار" دون "النفاذ"


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
القاهرة الإخبارية: 12 قتيلاً في أعنف غارات إسرائيلية على البقاع اللبناني منذ وقف إطلاق النار
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في بيروت، إن الطيران الحربي الإسرائيلي شن سلسلة من الغارات المكثفة على مناطق في البقاع وبعلبك شرقي لبنان ، ما أسفر عن مقتل 12 شخصًا وإصابة آخرين، في حصيلة تُعد الأكبر منذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر الماضي. وأوضح سنجاب، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الطائرات الحربية نفذت في الموجة الأولى أكثر من 16 غارة جوية استهدفت مناطق جبلية في السلسلة الشرقية، تلتها غارات إضافية، مشيرًا إلى أن هذا التصعيد يُعد من بين أعنف الهجمات التي تشهدها المنطقة منذ شهور. وأضاف أن الجهات الرسمية اللبنانية لم تصدر بعد موقفًا رسميًا بشأن هذا التصعيد، لكن مجلس النواب اللبناني ناقش التطورات الأخيرة خلال جلسة استؤنفت مؤخرًا، حيث تناول النواب الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة وطالب بعضهم بتفعيل بند حصر السلاح بيد الدولة، فيما شدد آخرون على ضرورة وقف الانتهاكات الإسرائيلية والدفاع عن السيادة اللبنانية. وأشار سنجاب إلى أنه تم رصد أكثر من 4000 خرق لوقف إطلاق النار من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ دخوله حيز التنفيذ، ما يثير قلقًا متزايدًا بشأن استقرار الأوضاع على الحدود اللبنانية.