
نرويجي يخطف لقب الشطرنج و250 ألف دولار في مونديال الرياضات الإلكترونية
وجاء منافسه الفرنسي Alireza Firouzja من فريق Team Falcons السعودي في المركز الثاني، وحصل على 190 ألف دولار، و 750 نقطة في ترتيب الأندية.
وحل الأمريكي Hikaru Nakamura من فريق Team Falcons السعودي ثالثاً وحصل على 145 ألف دولار، و500 نقطة في ترتيب الأندية، بينما جاء الهندي Arjun Erigaisi من فريق Gen.G Esports في المركز الرابع، وحصل على 115 ألف دولار، و300 نقطة في ترتيب الأندية.
وتجمع نسخة كأس العالم للرياضات الإلكترونية لعام 2025 أبرز 24 لعبة على الصعيد العالمي في موقع واحد، ويتنافس المشاركون في كأس العالم للرياضات الإلكترونية على مجموع جوائز تبلغ قيمته 70 مليون دولار، وهو أعلى مبلغ يُقدّم في تاريخ الرياضات الإلكترونية.
وتهدف هذه الجوائز إلى تكريم أفضل المواهب العالمية، ورفع مستوى المنافسات إلى آفاق جديدة غير مسبوقة، ما يُعزز مكانة القطاع ويدعم نموه المستدام ويضمن استمراريته على مستوى العالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 22 دقائق
- صحيفة سبق
كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025: مواجهة مرتقبة بين "رونالدو" و"كاكا" في مباراة استعراضية
أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن تنظيم مباراة استعراضية خاصة، السبت المقبل، بين أسطورتي كرة القدم البرازيلية، رونالدو نازاريو "الظاهرة" وريكاردو كاكا، وذلك خلال أسبوع ألعاب EA FC، ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية (2025) المقامة في العاصمة الرياض. وتُقام المواجهة المنتظرة في صالة stc Arena، في قلب المهرجان المصاحب لكأس العالم، مما يرسّخ مكانة المنافسات الرقمية كرياضة عالمية جديدة، وركيزة أساسية في مشهد الترفيه المعاصر. وتأتي مباراة هذا العام استكمالًا للنجاح الكبير الذي حققته أول مباراة استعراضية في نسخة (2024)، بمشاركة اللاعب البرازيلي نيمار جونيور، والنجم السعودي مساعد الدوسري من فريق Team Falcons. أما في 2025، فيرتقي الحدث إلى مستوى جديد من التميز، إذ سيتنافس النجمان ضمن ديربي من ثلاث جولات في لعبة EA SPORTS FC 25، وهيكلية تعكس التزام البطولة بتقريب المسافات بين الرياضة التقليدية والرياضات الإلكترونية. وتكتسب هذه المباراة أهمية إضافية بعد تسمية كريستيانو رونالدو سفيرًا عالميًّا لكأس العالم للرياضات الإلكترونية (2025)، مما يعكس اتجاهًا عالميًّا لخلق نموذج رياضي متكامل، تتقاطع فيه القيم التنافسية للرياضات التقليدية مع الابتكار التقني لعالم الرياضات الإلكترونية.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ريثي بانه يوثق رعب «سنوات الظلام» في كمبوديا
يشغل المخرج ريثي بانه كرسي رئاسة لجنة التحكيم في الدورة الـ78 لمهرجان لوكارنو المنعقد حالياً (6 حتى 16 من الشهر الحالي). معه صف معتاد من المحكّمين الذين سيبحثون بين ما هو معروض من أفلام المسابقة عن العمل الذي يستحق هديّة الدورة كأفضل فيلم. هذا قد يوجّه البوصلة صوب منح الجائزة لفيلم يبحث في ثنايا الأحوال الواقعة في مجتمعاتنا كون بانه مخرج أمّ هذا المجال في كل أعماله إلى اليوم. المخرج ريثي بانه (كاثرين دوسار برودكشنز) ذكريات كمبودية هذا ليس حضور بانه الأول في المحافل، بل سبق وأن شاركت أفلامه في مهرجانات عدّة من بينها «كان» الذي منحه الجائزة الأولى في قسم «نظرة ما» سنة 2013 عن «الصورة المفقوذة» (The Missing Picture). فيلم بحثي في تاريخ كمبوديا الحديث. هذه الجائزة هي واحدة من 48 جائزة أخرى حصل هذا المخرج الكامبودي عليها في مسيرته التي بدأت في أوائل التسعينات وشملت حتى الآن 25 فيلماً يغلب عليها الطابع التسجيلي تستمد موضوعاتها من تاريخ المخرج الشخصي وتاريخ بلاده. وُلد باسم فنوم بانه في عام 1964 وبعد 9 سنوات من استقلال كمبوديا من الاحتلال الفرنسي واستلام الأمير نورودوم سيهانوك حكم البلاد إلى أن تمّت إزاحته عن الحكم سنة 1970، وهي السنة التي شهدت ثورة ميلشيا خيمر روج التي استولت على مقاليد الحكم ثم انطلقت لفرض أسلوبها المتعسف حتى عام 1979 بعد مقتل نحو 2 مليون كمبودي تم إعدامهم من بينهم عائلة ريث بينه بكاملها. في عام 1979 لجأ المخرج إلى تايلاند وحيداً وعاش في مخيّم للنازحين لنحو سنة قبل أن يحط في فرنسا حيث درس السينما وانطلق لتحقيق أفلامه. في عام 1989 حقق فيلمه الأول «الموقع 2» (Site 2) الذي نقل فيه الصور الأولى لما عاشته بلاده من أحداث. من ذلك الفيلم وصاعداً لم يتوقف بانه عن العمل. معظم ما اختار تحقيقه تسجيلي وكل ما حققه من أفلام دار حول كمبوديا مستمداً موضوعاته من الأحداث الواقعية ومن خلال وجهات نظر الشخصيات الواقعية التي اختارت سرد قصصها وأحوالها. ترك بانه الانطباع منذ أولى أفلامه («الموقع 2» «كمبوديا بين الحرب والسلم»،1991 و«زارعو الرز»، 1994) بأنه جاد في مسألة نبش تلك الذكريات المؤلمة التي تعصف في رأسه. لكن أحداً لم يكن يتصوّر أن هذا الموضوع سيبقى شاغله في كل أعماله. بأنه كان أكثر صدقاً مع نفسه ومع رسالته. ابتعد عن المتاجرة بأعماله أو القفز سريعاً بها ليوظّفها سبيلاً لشهرته. «بوفانا» من خلال صور وذكريات (كاثرين دوسار برودكشنز) ممر الرعب هناك فيلمان من بين ما شاهدته له في هذا الإطار. هما «بوفانا: تراجيديا كمبودية» (Bophana: A Cambodian Tragedy) و«أرض الأرواح الهائمة» (The Land of the Wanderign Souls). نقطة اللقاء الأساسية بينهما هو اختياره الحديث عن امرأتين. من اللواتي دفعن حياتهن في سجون خيمر روج. في «بوفانا» (1996) بحث في ذكريات وصور امرأة عانت علي أيدي سجانيها إلى أن تم إعدامها. الفيلم الثاني (2000) تناول حكاية امرأة أخرى في سجن آخر (رقمه 21) نالها من التعذيب الكثير قبل إعدامها. ما لفت انتباهه هنا أنها كانت تكتب العديد من الرسائل إلى زوجها. من أن تعلم أنه سجين مثلها وفي الموقع نفسه. كلاهما مات فيه. اعتمد بانه في كلي الفيلمين على أرشيف الصور والرسائل ليسبر من خلالها تاريخ شخصيّتيه. كل أفلام بانه تتداول أسى وألماً لكن The Khemr Rouge Killing Machine («آلة القتل لخيمر روج»، 2000) له تأثير مرعب. يجول الفيلم في مدرسة كبيرة من ثلاثة أدوار تم تحويلها إلى سجن بلغ عدد المعتقلين فيه نحو 18 ألفاً. قليلون خرجوا أحياء من هذا الجحيم محمّلين بذكرياتهم عنه. كاميرا المخرج تتابع سجّاناً فعلياً (اسمه خيو شس) تمّت مواجهته من قبل ناج. كلاهما ضحيّة على جانبي ذلك التاريخ. ما يُثير الرعب قيام المخرج بالطلب من السجّان السير في الممر الذي انتشرت على أحد جانبيه الزنزانات وتمثيل دوره كما لو كانت هذه الزنزانات ما زالت ممتلئة بالمعتقلين. هي فارغة أمامنا. المعتقلون أشباح الماضي يجسّد السجّان ما كان يقوم به. نسمع صوت خطواته وصداها وهو يسير في الممر وحيداً، ويصرخ في المعتقلين المتخيّلين. يمر المشهد مثل نصل بارد يبعث على الخوف. في عام 2013 قام المخرج بتحقيق «الصورة المفقودة» (The Missing Picture) الذي احتفى به مهرجان «كان» كما سبق القول. النقلة التي أقدم عليها هنا بكثير من الثقة هي الحديث عن الثقافة والفن الكومبوديين من دون إهمال ما تعرضا له في سنوات العتمة. منحاه في هذا الفيلم هو التذكير بأن الكومبوديين شعب ذي أصالة وثقافة وقعت ضحية تلك السنوات العجاف. فيلمه الأخير «لقاء بول بوت» («الشرق الأوسط» في 13/12/ 2024) كان روائياً حول ثلاثة صحافيين أوروبيين وصلوا كمبوديا خلال حكم خيمر روج للكشف عن الحقيقة مع احتمال ألا ينجح الجميع بالعودة إلى بلادهم.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
لامين يتصدر اللاعبين في جائزة الكرة الذهبية .. وديمبيلي المرشح الأبرز خارج قائمة الأغلى
يتصدر الإسباني لامين جمال، قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية كأغلى اللاعبين قيمة سوقية حيث تبلغ 200 مليون يورو، فيما يعد الفرنسي عثمان ديمبيلي المرشح الأبرز للجائزة، إلا أنه خارج قائمة الأغلى. وبحسب إعلان مجلة فرانس فوتبول اليوم الخميس، تضم القائمة التي تحتوي 30 لاعبا، كلا من: عثمان ديمبيلي وجيانلويجي دوناروما وديزيريه دوي وأشرف حكيمي وخفيتشا كفاراتسخيليا ونونو مينديز وجواو نيفيز وفابيان رويز وفيتينيا. كما ضمت رافينيا لاعب برشلونة (34 هدفا و25 تمريرة حاسمة)، ومحمد صلاح لاعب ليفربول (34 هدفا و23 تمريرة حاسمة)، الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، وإرلينج هالاند مهاجم مانشستر سيتي (34 هدفا و5 تمريرات حاسمة). ومن بين المرشحين سكوت ماكتوميناي، أفضل لاعب في الدوري الإيطالي بعد أن قاد نابولي للقب، كأول اسكتلندي منذ 38 عاما يدخل القائمة المختصرة. وينافس أيضا على الجائزة لامين جمال لاعب برشلونة (18 هدفا و25 تمريرة حاسمة) كما ترشح لجائزة كوبا لأفضل لاعب تحت 21 عاما، التي فاز بها العام الماضي. ويعد ديمبيلي الأبرز لنيل الجائزة، إلا أن قيمته السوقية خارج قائمة أغلى 10 لاعبين تتخطى قيمتهم السوقية 100 مليون يورو، حيث تبلغ 90 مليونا. ديمبيلي، سجل 35 هدفا ولعب 16 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات ليقود سان جيرمان للفوز بالدوري والكأس الفرنسيين ودوري أبطال أوروبا، كما أنه وصل إلى نهائي كأس العالم للأندية حيث خسر أمام تشيلسي. خلف لامين في قائمة الأغلى، يأتي الثلاثي الإنجليزي جود بيلينجهام، الفرنسي كليان مبابي، وهالاند بـ180 مليونا، ثم البرازيلي فينيسيوس جونيور بفارق 10 ملايين يورو. كما تضم قائمة الأغلى كلا من: بيدري والألماني فلوريان فيرتز بـ 140 مليونا، والإنجليزيين كول بالمر، وديكلان رايس بـ120 مليونا، والفرنسي مايكل أوليز بـ100 مليون.