
ترامب يعيّن إعلامية لبنانية بمنصب "مدعية عامة"
بيرو..
ذات الأصول اللبنانية، من أبرز الوجوه الإعلامية التي انضمت لإدارة ترامب.
حيث اشتهرت بيرو بتقديم برنامج "القاضية جانين بيرو" بين عامي 2008 و2011، ثم برنامج "العدالة مع القاضية جانين" على قناة فوكس نيوز على مدى 11 عاماً، كما شاركت في تقديم برنامج "الخمسة" على القناة نفسها، قبل أن تتفرغ لمنصبها القضائي المؤقت.
وقد أثار تعيينها جدلاً واسعاً، خاصة بعد انتقادات من الديمقراطيين الذين اعتبروا القرار "سطحياً"، مشيرين إلى دعمها لنظريات مؤامرة وكتبها المؤيدة لترامب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
باستثناء الناتو.. ترامب يوافق على منح أوكرانيا ضمانات أمنية
كشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال' أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وافق على منح أوكرانيا ضمانات أمنية، باستثناء مسألة انضمامها لحلف الناتو، قبل قمة مرتقبة تجمعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وخلال اجتماع عن بُعد، قبل قمة ألاسكا حضره مسؤولون أوروبيون كبار، أوضح الرئيس الأميركي أن أي ضمانات أمنية تُقدم لأوكرانيا في إطار اتفاق سلام محتمل مع روسيا لن تشمل حلف شمال الأطلسي (الناتو). لكن ترامب وافق على تقديم ضمانات أخرى بشكل مشترك من الولايات المتحدة وأوروبا، وفقًا لما ذكره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي حضر الاجتماع. وأشار ماكرون إلى تغيير كبير محتمل في موقف ترامب من هذه القضية. وقال ماكرون للصحفيين بعد الاجتماع: 'كان الرئيس ترامب واضحًا جدًا بشأن رغبة الولايات المتحدة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في اجتماع ألاسكا'. وصرح مشاركان آخران للصحيفة ذاتها أن ترامب أشار إلى استعداد الولايات المتحدة للمساهمة في ضمانات أمنية مستقبلية بالتعاون مع أوروبا. وأضافا أن ترامب لم يُقدم أي تفاصيل. وقال المستشار الألماني، فريدريتش ميرتس، إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أظهر في الاجتماع أن أوكرانيا مستعدة لمناقشة مسألة الأراضي (التنازل عن أراضٍ لروسيا)، لكن زيلينسكي قال أيضًا إن نقطة البداية لأي مفاوضات يجب أن تكون خط المعركة الحالي. وقال زيلينسكي، الذي سافر إلى برلين لحضور المؤتمر مع ميرتس، إن الاجتماع أظهر أن جميع القادة كانوا مجمعين فيما يتعلق بالمحادثات مع روسيا. وأضاف زيلينسكي: 'أي شيء له علاقة بأوكرانيا لا يمكن التفاوض عليه إلا مع أوكرانيا'. وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، الذي حضر الاجتماع الافتراضي أيضًا، إنه كان رائعًا وأظهر أن الجميع 'متحدون' في الضغط لإنهاء الحرب. وكتب روته على حسابه في موقع 'X': 'الكرة الآن في ملعب بوتين'.


الرأي
منذ 16 ساعات
- الرأي
روسيا تعتبر الدبلوماسية الأوروبية بشأن أوكرانيا "بلا أهمية"
اعتبرت روسيا المشاورات الدبلوماسية التي ستجريها الدول الأوروبية وأوكرانيا مع الرئيس الأميركي الأربعاء "بلا أهمية"، قبل القمة المرتقبة بين دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين الجمعة في ألاسكا. وقال نائب الناطق باسم الخارجية الروسية أليكسي فادييف "نعتبر المشاورات التي يسعى لها الأوروبيون بلا أهمية عمليا وسياسيا". وقال إن "الأوروبيين أيّدوا شفهيا الجهود الدبلوماسية لواشنطن وموسكو الرامية لحل هذه الأزمة المرتبطة بأوكرانيا، لكن الاتحاد الأوروبي يقوم في الحقيقية بتخريبها". ومن المقرر أن يعقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة الاتحاد الأوروبي محادثات عاجلة مع ترامب الأربعاء، على أمل إقناعه بمراعاة مصالح كييف أثناء قمّته المرتقبة مع بوتين الجمعة. وستمضي القمة حاليا في غياب زيلينسكي، وهو ما أثار مخاوف كييف من أنها قد تُجبر على تقديم تنازلات صعبة، لا سيما عن أراض. ودعا زيلينسكي إلى وقف كامل لإطلاق النار، وهو مقترح رفضته روسيا. وقبل الاجتماع، دعا زيلينسكي الذي تحدّث مع أكثر من 30 زعيما في العالم خلال الأيام الأخيرة إلى "الضغط على روسيا من أجل تحقيق سلام عادل". وشدد قادة الاتحاد الأوروبي الثلاثاء على "حق أوكرانيا في تقرير مصيرها" وعلى وجوب عدم "تغيير الحدود الدولية بالقوة". لكن فادييف أفاد الأربعاء بأن خطاب الاتحاد الأوروبي "بشأن الدعم المفترض لإيجاد حلول سلمية ليس إلا محاولة أخرى لتعطيل التوصل إلى تسوية". وأضاف "سنراقب تحرّكات البلدان الأوروبية المرتبطة بالقمة المقبلة ونأمل بألا تُتّخذ خطوات تمنع انعقادها والتوصل إلى اتفاقيات بنّاءة".


البوابة
منذ 18 ساعات
- البوابة
درع أميركي جديد من الفضاء إلى الأرض: تفاصيل "القبة الذهبية" العملاقة
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب تفاصيل جديدة حول مشروع منظومة الدفاع الصاروخي المعروف باسم "القبة الذهبية"، والذي يُتوقع أن يشكل نقلة نوعية في بنية الدفاع الجوي للولايات المتحدة. ووفقاً للمخططات، ستتألف المنظومة من أربع طبقات تشمل طبقة فضائية وثلاث طبقات أرضية، إلى جانب 11 بطارية قصيرة المدى موزعة عبر البر الرئيسي، وألاسكا، وهاواي. المشروع، الذي تم تقديمه خلال مؤتمر عُقد الأسبوع الماضي في مدينة هانتسفيل بولاية ألاباما، استُعرض أمام نحو 3 آلاف متعاقد دفاعي، تحت شعار "انطلق بسرعة، فكر بشكل كبير!". ويعكس العرض التعريفي، بحسب وكالة رويترز، مدى التعقيد غير المسبوق للمنظومة التي تسعى إدارة الرئيس دونالد ترامب لإنجازها بحلول عام 2028. وتقدّر تكلفة المشروع بنحو 175 مليار دولار، غير أن كثيراً من ملامحه الأساسية لا تزال غير واضحة، بما في ذلك عدد منصات الإطلاق، والصواريخ الاعتراضية، والمحطات الأرضية، ومواقع نشر الصواريخ. وقال أحد المسؤولين الأميركيين تعليقاً على ذلك: "لدينا الكثير من المال، لكن لا نملك هدفاً دقيقاً لتكلفة المشروع حتى الآن". وكان الكونغرس قد خصص 25 مليار دولار للمنظومة ضمن قانون الضرائب والإنفاق الذي أقرّه في يوليو/تموز الماضي، كما طلب البيت الأبيض تمويلاً إضافياً بقيمة 45.3 مليار دولار ضمن ميزانية عام 2026. وتُعد القبة الذهبية نسخة موسّعة من منظومة "القبة الحديدية" التابعة للاحتلال الإسرائيلي، غير أنها مصممة لتوفير تغطية أوسع بكثير، نظراً لاتساع الرقعة الجغرافية التي يفترض حمايتها، بالإضافة إلى تعدد وتعقيد التهديدات المحتملة. وبحسب الوثائق التي قُدمت خلال العرض، تتكون المنظومة من طبقة استشعار فضائية تهدف إلى التحذير المبكر وتتبع الأهداف، يليها نظام دفاع صاروخي يتضمن ثلاث طبقات أرضية مزودة بصواريخ اعتراضية، ورادارات متقدمة، وربما أنظمة تعتمد على أشعة الليزر. وأبرز ما أثار الانتباه في العرض التقديمي هو الكشف عن موقع جديد في منطقة الغرب الأوسط سيحتضن حقل صواريخ كبيراً مخصصاً للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (NGI) التي تطورها شركة "لوكهيد مارتن". هذه الصواريخ ستُمثل "الطبقة العليا" في المنظومة إلى جانب أنظمة الدفاع الصاروخي (THAAD) التي تنتجها الشركة نفسها.