
«الخليج للملاحة» تتحول للربحية في الربع الثاني بـ7.4 مليون درهم
سجلت شركة الخليج للملاحة القابضة، أرباحاً قدرها 463 ألف درهم بنهاية النصف الأول 2025، مقارنة بتسجيل خسائر قدرها 24.7 مليون درهم خلال نفس الفترة من عام 2024، فيما بلغت أرباح الربع الثاني للعام الحالي 7.4 مليون درهم مقارنة بخسائر قدرها 13.2 مليون درهم.
ويعود تحقيق الأرباح نتيجة ارتفاع الإيرادات في النصف الأول من عام 2025 بنسبة 45% لتصل إلى 54.35 مليون درهم مقارنة بـ37.47 مليون درهم في الفترة المماثلة من عام 2024.
كما ارتفعت الإيرادات في الربع الثاني بنسبة 109% إلى 28.54 مليون درهم مقارنة بـ13.63 مليون درهم في الفترة ذاتها من العام الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"النسخ الاحتياطي" خط دفاع رئيسي أمام التهديدات السيبرانية
يمثل "النسخ الاحتياطي" أحد أبرز خطوط الدفاع الرئيسية أمام التهديدات السيبرانية عبر إسهامه في الحد من فقدان البيانات والمحافظة على بيانات العملاء والملفات الحساسة وتقليل فرص وقوع اختراقات أمنية، إضافة إلى تمكين المؤسسات من الاستجابة السريعة للحوادث. ويمنح وجود نظام نسخ احتياطي موثوق المؤسسات جهوزية عالية لعمليات التدقيق والامتثال للمعايير التنظيمية ويساعدها على ضمان استمرارية الخدمات المقدمة للجمهور والعملاء. وتبرز أهمية النسخ الاحتياطي بشكل خاص في السياقات التي تستهدف فيها برمجيات الفدية الأنظمة الضعيفة حيث تواجه الشركات أحد خيارين، إما خسارة البيانات نهائيًا، أو دفع مبالغ مالية كبيرة كفدية. وأظهرت التقديرات أن المؤسسات التي لا تمتلك نظام نسخ احتياطيا فعالا قد تتعرض لخسائر مالية تفوق 186,000 درهم في كل هجوم سيبراني، وهي تكلفة باهظة قد تؤثر على استمرارية عمليات المؤسسة وسير عملها. وفي ضوء أهمية التوعية بالمخاطر السيبرانية، أطلق مجلس الأمن السيبراني، لحكومة الإمارات "مبادرة النبض السيبراني" التي تتضمن برامج توعية أسبوعية على مدار العام للتوعية بالمخاطر السيبرانية، وتقديم إرشادات لكيفية مواجهة التهديدات السيبرانية المختلفة. تستهدف الحملة الأفراد والمؤسسات على السواء لزيادة الوعي السيبراني وتعزيز الجاهزية والمرونة والثقافة السيبرانية. وأشار المجلس إلى أن أسبوع التوعية الأول من الحملة، يبدأ بمناقشة أهمية عملية النسخ الاحتياطي للملفات الهامة والحساسة للمؤسسات والشركات كأحد أعمدة الحماية الرقمية الأساسية، تحت شعار "النسخ الاحتياطي لم يعد خيارًا/بل واجب"وذلك لضمان استمرارية الأعمال وتقليل الأضرار الناجمة عن الهجمات الإلكترونية أو الأعطال التقنية المفاجئة. وشدد المجلس، على أهمية وضع جدول زمني صارم لتكرار عملية النسخ الاحتياطي، موضحًا أن إجراء النسخ يوميًا لبيانات العملاء والبيانات التشغيلية يهدف إلى ضمان استمرارية الأعمال، بينما تُسهم النسخ الأسبوعية للبيانات التشغيلية في تعزيز استقرار بيئة العمل الرقمية على المديين المتوسط والبعيد. وأكد المجلس أهمية اعتماد استراتيجية شاملة للنسخ الاحتياطي كجزء لا يتجزأ من خطة الحماية الرقمية لأي جهة، سواء كانت مؤسسة كبيرة أو صغيرة موضحا أن هذه الاستراتيجية تتضمن القدرة على استعادة النظام وتشغيله بسلاسة بعد أي حادث سيبراني أو تقني. ودعا المجلس جميع المؤسسات إلى مراجعة خططها الحالية والتأكد من تنفيذ النسخ الاحتياطي بشكل دوري مع اختبار فعاليته بانتظام لضمان الجاهزية الكاملة لأي طارئ. وكشفت الدراسات أن المؤسسات التي تطبق استراتيجيات نسخ احتياطي منتظمة وفعالة وقوية تتمكن من التعافي من آثار الهجمات الإلكترونية بسرعة تفوق غيرها بنسبة 50%، مما يجعل النسخ الاحتياطي عاملاً فارقًا في مواجهة الهجمات والتهديدات الرقمية والإلكترونية، وتقليل زمن التعطل والتكاليف المترتبة عليه، مما يقلل الخسائر التي تتعرض لها المؤسسات والشركات. وتكمن القيمة الأساسية للنسخ الاحتياطي في تمكين المؤسسات من استعادة العمليات والبيانات الحساسة عند الحاجة ويمكن أن يُستخدم أيضا للكشف عن العمليات الاحتيالية واستعادة البيانات المفقودة بسرعة وكفاءة فمن خلال إجراء نسخ احتياطية منتظمة للمعلومات وبيانات العملاء والبيانات التشغيلية، تضمن المؤسسات استمرار أعمالها دون انقطاع حتى في ظل التهديدات الطارئة.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
إنجاز مشروع «ذا هيفن» السكني في «مجّان - دبي لاند»
يقدّم مشروع "ذا هيفن" باقة متنوّعة من المرافق والخدمات التي تم تطويرها بعناية لتلائم متطلّبات الحياة الحديثة وتوفّر تجربة معيشيّة متكاملة للسكان. يشمل المشروع مرافق صحيّة ورياضيّة مخصّصة لتعزيز أسلوب الحياة النشط، إلى جانب مساحات عمل مرنة مصمّمة لدعم الإنتاجيّة وتلبية احتياجات المقيمين العاملين عن بُعد أو أصحاب المشاريع. كما يضم مسبحين منفصلين للكبار والأطفال، ما يوفّر بيئة ترفيهيّة آمنة ومريحة لكافة أفراد الأسرة.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
إطلاق أول محرّك تقييم فوري مدعوم بالذكاء الاصطناعي للاستثمارات العقارية الجزئية
في خطوة نوعية لإحداث نقلة في عالم الاستثمار العقاري عبر دمج التكنولوجيا بملكية الحصص العقارية الجزئية، أعلنت «بريبكو»، المنصّة العقارية التقنية في دولة الإمارات، عن شراكتها مع «أوفالويت»، أوّل وأحدث منصة ذكية في العالم تعتمد على نموذج التقييم الآلي (AVM) المدعوم بالذكاء الاصطناعي، لإطلاق أول محرّك تقييم فوري من نوعه للاستثمارات العقارية الجزئية. ويأتي هذا الابتكار المبتكر مدمجًا ضمن منصة «بريبكو بلوكس»، وهي منصة للاستثمار في الملكية الجزئية للعقارات مقرها دبي وخاضعة لتنظيم سلطة دبي للخدمات المالية، ما يتيح للمستثمرين الحصول على تقييمات دقيقة وفورية للعقارات سواءً في الملكية الجزئية أو الكاملة، وذلك في غضون 10 ثوانٍ فقط. وتعتمد تقنية «أوفالويت» المتقدمة على بيانات لحظية ومعايير تقييم عالمية، لتوليد تقارير دقيقة وشفافة وحيادية، ومعتمدة من الجهات التنظيمية المختصة. وقالت أميرة سجواني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «بريبكو»: "لقد غيّرت الملكية الجزئية ملامح الاستثمار العقاري، وأصبحت الثقة ترتكز على تقييمات دقيقة وشفافة وسريعة. ومع دمج تقنية «أوفالويت» للتقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي في «بريبكو بلوكس»، أصبح كل مستثمر يحصل على رؤى فورية قائمة على البيانات. الأمر يتمحور حول تحقيق تكافؤ الفرص، وتعزيز الشفافية في السوق، وترسيخ ريادة دبي في مجال الابتكار العقاري التقني." ويأتي هذا التعاون في وقت أصبحت فيه الشفافية وثقة المستثمر أكثر أهمية من أي وقت مضى، ليشكّل تحولًا جوهريًا في طريقة تقييم العقارات وبيعها وشرائها، ويعزز من موقع دبي الريادي على خريطة الابتكار العقاري العالمي. ومن جانبه، قال عمران يوسف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «أوفالويت»: "تتمثل رسالتنا منذ البداية في ضمان أن تكون التقييمات العقارية فورية وحيادية ومرتكزة على منهجيات علمية سليمة. وبشراكتنا مع «بريبكو بلوكس» فإننا لا نرفع المعايير فحسب، بل ندخل حقبة جديدة من الاستثمار العقاري، حيث تمكّن التكنولوجيا والشفافية كل مستثمر من اتخاذ قرارات أفضل." منذ انطلاقتها، أتاحت «بريبكو بلوكس» للمستثمرين في أكثر من 200 دولة الوصول إلى استثمارات عقارية متميزة ومنظمة، بدءًا من 2,000 درهم فقط، وجذبت مجتمعًا متناميًا من المستثمرين الجدد وجيل الشباب. واليوم، بفضل دمج تقنية «أوفالويت»، أصبح بإمكان هؤلاء المستثمرين الاستفادة من أدوات تقييم مدعومة بالذكاء الاصطناعي كانت في السابق حكرًا على المستثمرين المؤسسيين، مما يسرّع من تحقيق رؤية «بريبكو» في تمكين حرية الاستثمار العقاري للجميع.