
34858 مكملاً صحياً بدبي مسجلة في نظام «منتجي»
وصل العدد الإجمالي للمكملات الصحية المسجلة في قواعد بيانات نظام تسجيل المنتجات الاستهلاكية «منتجي» لـ 34 ألفاً و858 منتجاً حتى نهاية عام 2024، من بينها: 3924 منتجاً تم تسجلها خلال العام الماضي.
وقالت الدكتورة نسيم محمد رفيع، المدير التنفيذي لمؤسسة البيئة والصحة والسلامة في بلدية دبي بالإنابة: «يخضع تسجيل المكملات الصحية لدى بلدية دبي لمجموعة من الضوابط والمعايير التي تضمن سلامتها وفعاليتها، طبقاً لأحدث المواصفات والتشريعات المحلية والعالمية والفحوصات المخبرية ذات العلاقة، بما يضمن الامتثال الكامل للمواصفات المعتمدة قبل تسويقها وتداولها في السوق المحلي»، مشيرة إلى أن جميع المعايير المطبقة في آلية التسجيل مذكورة في دليل الاشتراطات الفنية لمنتجات المكملات الصحية والمعلن على الموقع الإلكتروني لبلدية دبي: https://www.dm.gov.ae/documents/hsd-gu29/.
وأضافت: «تخضع جميع الشحنات المستوردة من المكملات الصحية عبر منافذ الإمارة لإجراءات رقابية صارمة تهدف إلى التحقق من مطابقتها للمواصفات والاشتراطات المعتمدة، حيث يتم فحص الوثائق المصاحبة وإجراء عمليات التفتيش الميداني وسحب العينات اللازمة للتحليل في مختبر دبي المركزي».
بالإضافة إلى ذلك، يتم تنفيذ برامج رقابة دورية وشاملة على مؤسسات بيع المكملات الصحية ومنافذ توزيعها داخل الإمارة، وذلك لضمان التزامها بالمواصفات والاشتراطات المعتمدة.
وفي هذا السياق، تم خلال الفترة الأخيرة سحب وفحص 969 عينة من المنتجات المستوردة في المنافذ الدخول والمتداولة في الأسواق المحلية، بهدف التأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية وخلوها من أي مكونات غير مطابقة أو ضارة بصحة المستهلك.
وأشارت إلى أن عدد المؤسسات ذات العلاقة بتداول المكملات الصحية في إمارة دبي يبلغ 2984 مؤسسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
بلدية دبي تسلّط الضوء على اتجاهات الذكاء الاصطناعي في صناعة مستقبل الصحة والسلامة المهنية
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 28 أبريل 2025 ، نظّمت بلدية دبي فعالية حملت شعار "توجهات الذكاء الاصطناعي في صناعة مستقبل الصحة والسلامة المهنية"، وذلك تزامناً مع اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل الذي أقرته منظمة العمل الدولية (ILO) ليكون يوم الثامن والعشرين من أبريل من كل عام، والهادف إلى تعزيز ثقافة الوقاية في مجال السلامة والصحة المهنية على مستوى العالم، ورفع مستوى الوعي للوقاية من الحوادث والأمراض المهنية. وحضر الفعالية التي عُقدت في الجامعة الكندية بدبي؛ سعادة المهندس مروان أحمد بن غليطه، مدير عام بلدية دبي بالإنابة، وسعادة خلفان بالهول، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، وسعادة بطي سعيد الكندي، رئيس مجلس أمناء الجامعة الكندية بدبي، وعدد من القيادات الحكومية والتنفيذية، إلى جانب نخبة من الخبراء والأكاديميين والمتخصصين في مجالات الصحة والسلامة العامة والمهنية. وناقشت الفعالية الرؤى العالمية المتقدمة للدور المحوري الذي تلعبه التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تعزيز بيئات العمل الآمنة في ظل التطورات التقنية المتسارعة، والجيل الجديد من التقنية في أماكن العمل الذي يُعيد تعريف السلامة والرفاهية والاستدامة، وكيفية تحقيق الوقاية وضمان بيئة عمل صحية من خلال التقنية، فضلاً عن التوجهات العالمية في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، كضرورة لنجاح أي مؤسسة تسعى إلى التميز والاستدامة وتطمح إلى الارتقاء بكفاءة عملياتها وضمان بيئة عمل آمنة. استباقية رقمية وقالت الدكتورة نسيم محمد رفيع، المدير التنفيذي لمؤسسة البيئة والصحة والسلامة في بلدية دبي بالإنابة: "مع التقدم السريع في الرقمنة والتحول نحو الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف مجالات العمل، بات من الضروري النظر إلى الدور المهم الذي تلعبه التكنولوجيا في تحسين بيئات العمل، وصناعة مستقبل الصحة والسلامة المهنية. وفي ظل التسارع التقني، كانت إمارة دبي من المدن السبّاقة في رصد المخاطر والتنبؤات اللحظية وفق ممارسات ذكية ومستدامة للحدّ من التهديدات والمخاطر المرتبطة بالصحة والسلامة وتجنبها". وأضافت الدكتورة نسيم: "تبنّت بلدية دبي توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في مبادرات مُبتكرة ضمن مجال الصحة والسلامة، لتخلق بيئة عمل أكثر أماناً، وتوفير رؤية شاملة للمخاطر المحتملة التي قد تؤثر على سلامة ورفاهية الأفراد في البيئة المُشيّدة، وبما يضمن المراقبة المستمرة عبر أجهزة الاستشعار والكاميرات الذكية. تدعم هذه الجهود مستهدفاتنا في توفير أفضل معايير السلامة المهنية، وتطوير منظومة مستدامة للصحة والسلامة تجعل من دبي أكثر جاذبية واستدامة وجَودة للحياة". الريادة في التحول الرقمي وقطعت بلدية دبي شوطاً كبيراً في مسيرة التحول الرقمي، حيث أتمت العديد من خدماتها وطوّرت أنظمتها وعززتها بالتقنيات الذكية واستخدمت تقنيات مُبتكرة مثل؛ الطباعة ثلاثية الأبعاد وغيرها. ويعكس هذا التوجه التزام البلدية برؤية دولة الإمارات لبناء مجتمع متقدم قائم على الابتكار والاستدامة. كما نفذت مبادرات رائدة منها؛ الاستعانة بالروبوتات المتقدمة لقياس ملوثات الهواء في البيئة المشيدة، وكذلك تصميم خارطة تفاعلية ذكية للإمارة بطبقات جغرافية متعددة مرتبطة بقواعد بيانات مدعمة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تسهم في تحقيق سرعة الاستجابة للبلاغات والإشعارات الصادرة من الجهات والهيئات المحلية والعالمية، فضلاً عن الارتقاء ببرامج التدريب التفاعلي والتأهيل للموظفين من خلال تقنيات الواقع الافتراضي. ودعت بلدية دبي مختلف المؤسسات والشركات إلى ضرورة تبني الذكاء الاصطناعي في أعمالها، كونه ركيزةً أساسيةً لمستقبل الصحة والسلامة المهنية، كما رحبت بكافة الأفكار والمبادرات الداعمة لهذا التوجه انطلاقاً من حرصها على تعزيز صحة وسلامة المجتمع بمختلف فئاته من خلال تنفيذ برامج رقابية ذكية معززة بالمنصات والتطبيقات الذكية. -انتهى-


البيان
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
بلدية دبي تستعرض دور الذكاء الاصطناعي في الصحة والسلامة المهنية
نظّمت بلدية دبي فعالية حملت شعار «توجهات الذكاء الاصطناعي في صناعة مستقبل الصحة والسلامة المهنية»، تزامناً مع اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل الذي أقرته منظمة العمل الدولية «ILO» ليكون يوم الثامن والعشرين من أبريل من كل عام، والهادف إلى تعزيز ثقافة الوقاية في مجال السلامة والصحة المهنية على مستوى العالم، ورفع مستوى الوعي للوقاية من الحوادث والأمراض المهنية. حضر الفعالية التي عُقدت في الجامعة الكندية بدبي المهندس مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي بالإنابة، وخلفان بالهول، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، وبطي سعيد الكندي، رئيس مجلس أمناء الجامعة الكندية بدبي، وعدد من القيادات الحكومية والتنفيذية، إلى جانب نخبة من الخبراء والأكاديميين والمتخصصين في مجالات الصحة والسلامة العامة والمهنية. وناقشت الفعالية الرؤى العالمية المتقدمة للدور المحوري الذي تلعبه التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تعزيز بيئات العمل الآمنة في ظل التطورات التقنية المتسارعة. والجيل الجديد من التقنية في أماكن العمل الذي يُعيد تعريف السلامة والرفاهية والاستدامة، وكيفية تحقيق الوقاية وضمان بيئة عمل صحية من خلال التقنية، فضلاً عن التوجهات العالمية في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، كضرورة لنجاح أي مؤسسة تسعى إلى التميز والاستدامة وتطمح إلى الارتقاء بكفاءة عملياتها وضمان بيئة عمل آمنة. استباقية رقمية وقالت الدكتورة نسيم محمد رفيع، المدير التنفيذي لمؤسسة البيئة والصحة والسلامة في بلدية دبي بالإنابة: «مع التقدم السريع في الرقمنة والتحول نحو الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف مجالات العمل، بات من الضروري النظر إلى الدور المهم الذي تلعبه التكنولوجيا في تحسين بيئات العمل، وصناعة مستقبل الصحة والسلامة المهنية. وفي ظل التسارع التقني، كانت إمارة دبي من المدن السبّاقة في رصد المخاطر والتنبؤات اللحظية وفق ممارسات ذكية ومستدامة للحدّ من التهديدات والمخاطر المرتبطة بالصحة والسلامة وتجنبها». وأضافت الدكتورة نسيم: «تبنّت بلدية دبي توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في مبادرات مُبتكرة ضمن مجال الصحة والسلامة، لتخلق بيئة عمل أكثر أماناً، وتوفير رؤية شاملة للمخاطر المحتملة التي قد تؤثر على سلامة ورفاهية الأفراد في البيئة المُشيّدة. وبما يضمن المراقبة المستمرة عبر أجهزة الاستشعار والكاميرات الذكية. تدعم هذه الجهود مستهدفاتنا في توفير أفضل معايير السلامة المهنية، وتطوير منظومة مستدامة للصحة والسلامة تجعل من دبي أكثر جاذبية واستدامة وجَودة للحياة». التحول الرقمي وقطعت بلدية دبي شوطاً كبيراً في مسيرة التحول الرقمي، حيث أتمت العديد من خدماتها وطوّرت أنظمتها وعززتها بالتقنيات الذكية واستخدمت تقنيات مُبتكرة مثل؛ الطباعة ثلاثية الأبعاد وغيرها. ويعكس هذا التوجه التزام البلدية برؤية دولة الإمارات لبناء مجتمع متقدم قائم على الابتكار والاستدامة. كما نفذت مبادرات رائدة منها؛ الاستعانة بالروبوتات المتقدمة لقياس ملوثات الهواء في البيئة المشيدة، وكذلك تصميم خارطة تفاعلية ذكية للإمارة بطبقات جغرافية متعددة مرتبطة بقواعد بيانات مدعمة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تسهم في تحقيق سرعة الاستجابة للبلاغات والإشعارات الصادرة من الجهات والهيئات المحلية والعالمية، فضلاً عن الارتقاء ببرامج التدريب التفاعلي والتأهيل للموظفين من خلال تقنيات الواقع الافتراضي. ودعت بلدية دبي مختلف المؤسسات والشركات إلى ضرورة تبني الذكاء الاصطناعي في أعمالها، كونه ركيزةً أساسيةً لمستقبل الصحة والسلامة المهنية، كما رحبت بكافة الأفكار والمبادرات الداعمة لهذا التوجه انطلاقاً من حرصها على تعزيز صحة وسلامة المجتمع بمختلف فئاته من خلال تنفيذ برامج رقابية ذكية معززة بالمنصات والتطبيقات الذكية.


البيان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
34858 مكملاً صحياً بدبي مسجلة في نظام «منتجي»
وصل العدد الإجمالي للمكملات الصحية المسجلة في قواعد بيانات نظام تسجيل المنتجات الاستهلاكية «منتجي» لـ 34 ألفاً و858 منتجاً حتى نهاية عام 2024، من بينها: 3924 منتجاً تم تسجلها خلال العام الماضي. وقالت الدكتورة نسيم محمد رفيع، المدير التنفيذي لمؤسسة البيئة والصحة والسلامة في بلدية دبي بالإنابة: «يخضع تسجيل المكملات الصحية لدى بلدية دبي لمجموعة من الضوابط والمعايير التي تضمن سلامتها وفعاليتها، طبقاً لأحدث المواصفات والتشريعات المحلية والعالمية والفحوصات المخبرية ذات العلاقة، بما يضمن الامتثال الكامل للمواصفات المعتمدة قبل تسويقها وتداولها في السوق المحلي»، مشيرة إلى أن جميع المعايير المطبقة في آلية التسجيل مذكورة في دليل الاشتراطات الفنية لمنتجات المكملات الصحية والمعلن على الموقع الإلكتروني لبلدية دبي: وأضافت: «تخضع جميع الشحنات المستوردة من المكملات الصحية عبر منافذ الإمارة لإجراءات رقابية صارمة تهدف إلى التحقق من مطابقتها للمواصفات والاشتراطات المعتمدة، حيث يتم فحص الوثائق المصاحبة وإجراء عمليات التفتيش الميداني وسحب العينات اللازمة للتحليل في مختبر دبي المركزي». بالإضافة إلى ذلك، يتم تنفيذ برامج رقابة دورية وشاملة على مؤسسات بيع المكملات الصحية ومنافذ توزيعها داخل الإمارة، وذلك لضمان التزامها بالمواصفات والاشتراطات المعتمدة. وفي هذا السياق، تم خلال الفترة الأخيرة سحب وفحص 969 عينة من المنتجات المستوردة في المنافذ الدخول والمتداولة في الأسواق المحلية، بهدف التأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية وخلوها من أي مكونات غير مطابقة أو ضارة بصحة المستهلك. وأشارت إلى أن عدد المؤسسات ذات العلاقة بتداول المكملات الصحية في إمارة دبي يبلغ 2984 مؤسسة.