logo
البشارات يشكر رئيس بلدية إربد الكوفحي

البشارات يشكر رئيس بلدية إربد الكوفحي

عمونمنذ 6 أيام
عمون - وجه علاء فايز البشارات رسالة شكر إلى رئيس بلدية إربد الكبرى الدكتور نبيل الكوفحي بعد قرار مجلس الوزراء حل المجالس المحلية.
وقال البشارات في رسالته للكوفحي، نتقدم إليكم بخالص الشكر وعظيم الامتنان والتقدير على ما تم تقديمه من جهود مخلصة وخدمات جليلة لمحافظة إربد، وعلى ما تبذلونه من وقتكم الثمين في سبيل تطوير المدينة والارتقاء بها نحو الأفضل.
وتاليا الرسالة:
بسم الله الرحمن الرحيم
عطوفة الدكتور نبيل الكوفحي
رئيس بلدية إربد الكبرى المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
يسرنا أن نتقدم إليكم بخالص الشكر وعظيم الامتنان والتقدير على ما تم تقديمة من جهود مخلصة وخدمات جليلة لمحافظة إربد، وعلى ما تبذلونه من وقتكم الثمين في سبيل تطوير المدينة والارتقاء بها نحو الأفضل.
لقد لمسنا جميعًا أثر عطائكم وجهودكم الحثيثة التي انعكست إيجابًا على تحسين البنية التحتية، والنظافة العامة، وتنظيم الأسواق والميادين، إضافة إلى دعمكم المستمر لبرامج الشباب والمجتمع المحلي، مما ساهم في تعزيز مكانة إربد بين المحافظات الأردنية ورفع اسمها عاليًا.
سائلين المولى عز وجل أن يوفقكم ويسدد خطاكم ويكتب لكم الأجر والثواب على كل ما تقدمونه من عمل مخلص في خدمة أبناء مدينتنا الحبيبة ووطننا الغالي.
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير،،،
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: تخصيب اليورانيوم متوقف حاليًا
عراقجي: تخصيب اليورانيوم متوقف حاليًا

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

عراقجي: تخصيب اليورانيوم متوقف حاليًا

عمون - قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الاثنين إن المنشآت النووية الإيرانية تضررت بشدة من الضربات الأميركية، وإن طهران تعكف حاليا على تقييم مدى الضرر. وأضاف عراقجي، في مقابلة مع شبكة تلفزيون فوكس نيوز الأميركية، أن أنشطة تخصيب اليورانيوم متوقفة حاليا «لأن الأضرار بالمنشآت النووية كانت جسيمة». لكن عراقجي شدد على أن الهدف الأسمى للولايات المتحدة بحرمان طهران من كل قدرات تخصيب اليورانيوم بغية منعها من امتلاك سلاح نووي لن يتحقق.

ثنائية التجويع والتركيع
ثنائية التجويع والتركيع

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

ثنائية التجويع والتركيع

من المثير حقا ان يشعر البعض بالاستغراب لعدم تأثر العرب والمسلمين بالمقتلة الجارية في غزة، بالتجويع، والقصف وإطلاق الرصاص. هذا ليس جديدا، تم ذبح شعوب عربية وإسلامية وبقي العالم العربي والإسلامي يتفرج ولم يفعل شيئا، في فلسطين وسورية والعراق ولبنان واليمن والسودان وليبيا وافغانستان والبوسنة وإيران والصومال وأسماء الدول لا نهاية لها، دون تمييز على أساس الدين أو العرق أو المذهب. هذا يعني أن المتفرجين هم ذاتهم، وليس غريبا أن يواصلوا التفرج، وبعضهم قد يأتيه الدور لكنه يقول لعل وعسى أن لا يأتي دوري. تشن إسرائيل حرب التجويع، بهدف التركيع، وكأن الهدف متاح أصلا بهذه البساطة، من أجل إيصال أهل غزة إلى مرحلة سيصعدون فيها على متن أي سفينة تقترب من شواطئ القطاع، فهم بشر نهاية المطاف، يبكون ويتألمون، ويخشون على انفسهم وأهاليهم، ولم يبق لهم في القطاع سوى الذكريات هذا إذا عرفوا موقعها أصلا تحت الهدم والردم في أي بيت أو حي أو مطعم أو مدرسة أو جامعة أو مستشفى، لكننا عملقناهم بفعل العاطفة وقلنا انهم سيحتملون ويصبرون وانهم ليسوا من طينتنا بل أصلب كثيرا، عملقناهم وفي الوقت ذاته ذهبنا لنغفو قيلولة كل يوم، وتركناهم فرادى. لقد قلت ذات مرة وما زلت مصرا على انه مع أول وتد لخيمة لاجئ فلسطيني تم دقها في الأرض عام 1948، كان ذلك الوتد في ظهر أمة كاملة سيأتي دورها والذي تعامى وتشاغل عن المشهد ظنا منه أن هذا سيحميه وأن الأزمة هي أزمة الفلسطيني وحيدا، لم يكن يدرك أن الدور سيأتيه لاحقا، بشكل متدرج بعد أن يتمكن مشروع الاحتلال، وهذا ما رأيناه حقا في دول عربية عديدة يتم تدميرها كل يوم كرمى لعيون الاحتلال. ما نشهده في غزة ليس استشهاد عشرات الآلاف فقط، والموت جوعا بين أبناء أمة هي الأثرى والأغنى في الإقليم والعالم، لكننا نشهد حالة إفناء لشعب كامل، توطئة لإفناء البقية، وتمهيدا للوصول إلى بقية الجغرافية الإسرائيلية الخاضعة للتخطيط والتنفيذ حاليا، وهذا يعني أن الدفاع عن الغزيين لا يعبر عن حالة دفاع عنهم فرادى، بقدر تعبيره عن وقوف في وجه مشروع إسرائيلي ممتد في كل المنطقة، لا يمكن مواجهته بالدعاء ولا الدموع ولا كثرة تكرار "حسبنا الله ونعم الوكيل" على أهميتها والتي تقال كل يوم مليون مرة، وهي بحاجة إلى فعل يتزامن معها، لا مجرد الركون. وفي الوقت الذي يتواصل فيه التفاوض حول غزة، تستمر العمليات الإسرائيلية، يهدمون البيوت ويقتلون البشر، حتى كأنك تشعر أن مجرد إطالة وقت التفاوض، وتأجيله، وفتح مواضيع جديدة، وإثارة خلافات ثم حلها ثم إثارة خلافات جديدة، يوفر فرصة لإسرائيل لمواصلة إجرامها ضد الغزيين، وهذا يفتح السؤال اليوم حول استغلال إسرائيل البشع للمفاوضات من اجل شراء الوقت وإكمال مهمة تدمير القطاع. سنرى قريبا احتمالات كثيرة من احتلال كل قطاع غزة، إلى ضم الضفة الغربية، إلى بدء مخطط التهجير طوعيا أو قسريا، وصولا إلى إنتاج محميات أمنية في كل المنطقة على شكل دويلات انعزالية، في سياق التقسيم، ولحظتها لا تلوموا أحدا فقد انتظر الجميع دورهم وهم يتفرجون. الغد

سلطان الحطاب : مواقف وطرائف في ذكرى المؤسس
سلطان الحطاب : مواقف وطرائف في ذكرى المؤسس

أخبارنا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبارنا

سلطان الحطاب : مواقف وطرائف في ذكرى المؤسس

أخبارنا : لم تدرس مرحلة الملك الراحل، عبد الله الأول، بما تستحق لتناول كافة جوانب حياته السياسية والاجتماعية والثقافية والفكرية والأدبية، فقد كان شخصية متكاملة مميزة بالحكمة وسداد الرأي، ونظم الشعر، رغم أنه كتب مذكراته الشهيرة وشرح فيها جوانب من حياته، الاّ أن ما لم يكتب وعرفه عنه من عايشوه كثير ويستحق الذكر. عاش عبد الله الأول ظروفاً صعبة وغاية في التعقيد مع ولادة الدولة الأردنية وصناعتها وقيادته للفكرة الى أن استوت على سوقها إمارة ثم مملكة وسط ظروف من تعقيدات عالمية بعد الحرب العالمية الأولى، وعشية الثانية، فقد استطاع أن يصمد وأن يناضل وأن يخلص الإمارة من براثن التوسع وأطماع الحركة الصهيونية وشمول وعد بلفور، كما استطاع أن يقنع الحلفاء الذين خدعوه وتنكروا لوالده أن تقوم هذه الإمارة وأن تكبر وتتحمل مسؤولياتها في الأمن والاستقرار، وان تكون جزءاً عاملاً وفاعلاً في منطقتها وبين دول العرب الناشئة في مرحلة الاستقلال، فكان من اوائل المؤسسين في الجامعة العربية، وايضاً ممن دخلوا بالعضوية الأردنية الى الأمم المتحدة. وفي عهده أنجزت وحدة الضفتين انقاذا لما تبقى من فلسطين بعد النكبة عام 1948، وكان بطل تعديل المعاهدة عام 1936، مع بريطانيا وفجر الاستقلال عام 1946. وكان شخصية مميزة في التفكير والتدبير وفي نسج العلاقات وكان حذراً شجاعاً غير متهور يؤمن بالعودة الى الحق ولا يذهب الى الباطل يصارح متى يجب ولا يسكت عن خطأ ويؤمن بالنقد والتقييم والتصويب. أحب الأردن وعمل من أجله ووضع حجر أساسه منذ قدومه الى معان عام 1920، وتوجه بعدها الى عمّان في 2 / 3 / 1921، حيث وصلها يوم الأربعاء، الساعة العاشرة صباحا من زيزياء بالقطار ليستقبله الأردنيون فيخاطبهم من مكتب المحطة، (محطة القطار) ومن فوق مكتب مأمور المحطة ليقول لهم (أبقوا لي وجهاءكم) ثم بصوت أجش عاطفي عميق وسط تصيفق حاد من الحضور القادم من أنحاء المملكة وبحضور وجهاء الأردن وشيوخهم وقادتهم الأهليين، قال، والله ما جاء بي الاّ حميتي (غيرتي) ولو أن لي سبعين نفساً لبذلتها في سبيلكم.. أطيعوني، أطيعوني أطيعوني، قالها ثلاثاً ومسح دمعه بغترتة ومضى في خطبته القصيرة، ليقول إنما جئت لأبني وطناً. لم يضيع لحظة واحدة، فقد كان الوقت ثميناً، إذ خرج الى ماركا ليستعرض القوة التي توفرت، ثم بدأ يبني الدولة الأردنية وسط تحديات كبيرة وكثيرة، أحب الأمير عبد الله (الملك فيما بعد) الأردن والأردنيين، وقرب رجالاتهم واثنى على أفعالهم في الوقوف معهم واستقلال بلادهم، وقد اورث ذلك للملك الحسين طيب الله ثراه، والذي تأثر بالملك عبد الله وظل دائماً يعتبره جده واستاذه وملهمه، وقد قال الحسين كان لجدي عليّ فضل كبير، وقد رافقه في اصعب الرحلات، حين استشهد في ساحة المسجد الأقصى، وقد نجى الحسين الشاب بأعجوبة، وقد وصف الحسين خوف مرافقي جده، حين استشهد وقال، لقد هربوا مذعورين كالعجائز (كتاب مهنتي كملك). أقام في قصر المصلى في الشونة الجنوبية، وقرب منه الشعراء والأدباء وساجلهم، وكان يذهب الى المدن والعشائر في كثير من الأحيان لزيارته على فرسه، فيستقبلونه وسط حفاوة ظل يذكرها. ففي رحلة الى الكرك على فرسه المسماة (سبل) قال وهو في طريقه، على ظهرها الى الكرك جهلت اليوم يا سبل أمن زعل أم الطرب عهدتك خير مركوب عليه السرج واللبب فسيّّري سير متئد الى شيحان يقترب الى شيخ عظيم الجاه سيري نحوه خبب رفيفان كريم الأصل لا يثني له طلب. وكان الأمير قد أهدى للشيخ رفيفان المجالي التميمي فرساً جميلة أصيلة، أسمها الحمامة، وهي عزيزة على الشيخ وقد حاول أولاده أن يحصلوا عليها، وقد توسطوا لذلك عند والدهم، وقد نظم ابنه دميثان قصيدة في الفرس، وبدات المباراة بين أولاده، فنظم أخوه رفيفان المشير لاحقاً، حابس المجالي قصيدة في الفرس (حمامة) قال فيها. حمامتي حبيبتي....... يوم الوغى خيالها عطية من سيدي...... نعم العطايا هداها ما يعتلي سرجها ردي....ما دمت أنا خيالها. ولكن رفيفان الذي أهديت له الفرس وجد أن ابنه صالح، لا راحلة لديه ولا يملك فرساً، فقال يا صالح، أركب هذه الفرس (الحمامة) واعتني بها، وبالفعل عرف ضمناً أن الفرس أصبحت لصالحه وبدأ العناية بها، وتروي الحادثة أنه بعد 12 سنة وحين كان صالح المجالي متصرفاً للسلط، أرسل الفرس مع أحد اقاربه، وعندما سار بها هذا الرجل ليردها الى الكرك توقف بها في المحطة بعمان ليرتاح قليلاً، وجد أن الفرس قد نزعت رأسها من المقود وعادت مسرعة الى الاسطبلات الملكية، حيث كان الملك عبد الله يتجول في الاسطبلات كعادته برفقة رئيس التشريفات الملكية، فسأله الملك، هل تعرف يا هزاع هذه الفرس التي اقبلت علينا، فأجاب بالنفي، فقال الملك، هذه الحمامة فرسي التي أهديتها لرفيفان، وقد عادت لتؤكد وفاءها ويا ليت الأشخاص يحملون الوفاء كالخيل، هذه الحمامة، وبعث الملك برقية لصالح بن رفيفان، الذي كانت الفرس في عهدته، يقول له فيها. (مهدية نفسها مقبولة، ولكم منا بدلاً عنها سيارة.) وقد كان ذلك وعادت الحمامة الى الاسطبلات الملكية. كان الملك يداعب اصحابه وجلسائه في جلساته، ففي مرة كان يجالسهم، وقد جاءته هدية طبق من كعك التمر، أهداه له مرافقه محمد السعدي، وكان الملك يتناول طعام الفطور، فجاء ناصر الدين النشاشيبي وكان ترجمانا للملك، هو الصحفي المعروف ورئيس التشريفات الملكية فيما بعد، وحين انشغل الملك مع أحد جلسائه، تناول النشاشيبي حبة من الكعك خلسة وقد لمحه الملك، ولم يعلق ولكنه أضمر ذلك على سبيل المزاح، وكان محمد الشنقيطي وضياء الدين الرفاعي، الذي كان قريباً من الملك وينتظرون قدوم الملك، قال الشنقيطي للرفاعي معاتباً، لقد لاحظت ورود اخطاء في القصائد التي يمليها عليك سيدنا، فكيف يسمح بذلك، وقبل أن يجيب الرفاعي دخل الملك، فوقف الجميع وكان الملك قد سمع بعض حديثهم، فقال للرفاعي، أمسك القلم وأكتب ما أملي عليك (وكعكة عملت بالتمر قد حشيت، يروق للآكل المقرور رؤياها، يا أيها الشيخ، عفواً تلك كعكتكم،

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store