انخفاض أسعار الذهب والليرات في الأردن السبت

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
خطة ليبية للسيطرة على سوق الصرف الموازي
كشف مصرف ليبيا المركزي عن خطة منظمة تستهدف تقليص الفجوة بين السعرين الرسمي والموازي للدولار إلى بضعة قروش، قبل نهاية العام الحالي، وذلك في إطار تحرك واسع لضبط سوق العملات ودعم مكاتب وشركات الصرافة. وقالت مصادر مسؤولة لـ"العربي الجديد" إن المصرف "يمتلك القدرة الكاملة على احتواء السوق الموازي"، مشيرة إلى أن نجاح الخطة مرهون بإعادة تفعيل مكاتب الصرافة بإشراف مباشر من المركزي، وتحديد سعر صرف مستهدف بهامش ربح يصل إلى 7%، واصفة هذه النسبة بـ"المجزية والواقعية". وتتضمن الخطة، بحسب المصادر، إجراءات مصاحبة تشمل سحب فئة العشرين ديناراً من التداول، تمهيداً لإلغاء الضريبة المفروضة على بيع الدولار بنسبة 15%، في حال استقر سعره دون 6.8 دنانير. كما أشارت إلى وجود مؤشرات إيجابية لضبط الإنفاق العام، بما في ذلك الإنفاق الموازي، وسط ما وصفته بـ"تفاهمات أولية" بين أطراف محلية ودولية. وفي هذا السياق، أعلن المصرف أن أكثر من 130 مكتباً وشركة صرافة باتت جاهزة للحصول على الموافقة النهائية يوم الأحد المقبل، ما سيرفع العدد الإجمالي إلى 230 كياناً معتمداً، وهو رقم قال إنه كاف لتلبية احتياجات السوق في مختلف المدن الليبية. اقتصاد عربي التحديثات الحية تحذيرات مصرف ليبيا المركزي من صندوق بلقاسم حفتر من جانبه، قال أستاذ الاقتصاد في جامعة مصراتة، عبد الحميد الفضيل، إن "تقليص فجوة سعر الصرف يتطلب توازناً بين حجم النقد الأجنبي المطروح عبر القنوات الرسمية، والطلب الناتج عن الإنفاق العام، بما يشمل الحكومة وصندوق إعادة الإعمار". واعتبر، في حديثه لـ"العربي الجديد"، أن استمرار المصرف في دعم السوق دون إصلاحات هيكلية في جانب الطلب "قد يبقي على الفجوة وربما يفاقمها على المدى المتوسط والطويل". أما المحلل الاقتصادي مختار الجديد، فأعرب عن شكوكه تجاه الأنباء المتداولة بشأن حالة التفاؤل داخل مصرف ليبيا المركزي. وقال لـ"العربي الجديد": "صحيح أن المركزي يمتلك الأدوات الكفيلة بضبط السوق، لكن تكرار الوعود بشأن ضبط الإنفاق، دون تنفيذ فعلي، يضعف من جدية أي تحرك جديد"، مشيراً إلى أن "آخر هذه الوعود أطلقت في أبريل الماضي، ثم تلاشت فور انحسار الضغوط الشعبية".


صوت العدالة
منذ 8 ساعات
- صوت العدالة
تبون يطعن قيس وينحدر بتونس نحو الفقر الطاقي
فيما يشبه ابتزاز قالت نائبة برلمانية تونسية الجزائر أوقفت تصدير الغاز إلى تونس وبدل ذلك أصبحت ترغم عليهم شراء الكهرباء المنتجة محليا في الجزائر، بمعنى أن محطات تونس المنتجة للكهرباء أصبحت في عطالة. البرلمانية التونسية فتحة المسدي ذكرت بأن فرض على تونس شراء الكهرباء الجاهزة بدل الغاز، أصبح يفرض عبئاً مالياً كبيرا على خزينة الدولة، حيث تُكلف الكهرباء المستوردة من الجزائر 33 ديناراً تونسياً للوحدة (ما يعادل 11 دولارا)، مقارنة بتكلفة الغاز الذي كان يُعالج محلياً في محطات تونسية. وأشارت إلى أن الشركة التونسية للكهرباء والغاز (الستاغ) تواجه صعوبات في سداد فواتير الكهرباء للجزائر بسبب ارتفاع سعرها.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 16 ساعات
- وكالة الصحافة المستقلة
الدولار يستقر في بغداد وأربيل مع إغلاق البورصة
المستقلة /- شهدت أسواق صرف الدولار في العاصمة بغداد وأربيل، عصر الأحد، استقراراً ملحوظاً في الأسعار، وذلك بالتزامن مع إغلاق البورصات المركزية في البلاد. وبحسب مصادر محلية، فقد استقرت أسعار صرف الدولار في بورصتي الكفاح والحارثية ببغداد عند 139,200 دينار لكل 100 دولار أمريكي، وهي نفس المستويات التي تم تسجيلها خلال تداولات صباح اليوم. أما في أسواق الصرافة المحلية داخل بغداد، فبلغ سعر البيع 140,250 ديناراً، في حين سجل سعر الشراء 138,250 ديناراً لكل 100 دولار، ما يعكس استقراراً نسبياً في السوق دون وجود تقلبات تُذكر. وفي أربيل، عاصمة إقليم كوردستان، حافظ الدولار أيضاً على استقراره، حيث بلغ سعر البيع 138,950 ديناراً، وسعر الشراء 138,850 ديناراً لكل 100 دولار أمريكي، وسط حركة تداول معتدلة. يأتي هذا الاستقرار في أسعار الصرف وسط متابعة حذرة من قبل المتعاملين في السوق، خاصة مع استمرار الضغوط التي يتعرض لها الدينار العراقي بسبب العوامل الاقتصادية والسياسية الداخلية، إضافة إلى الإجراءات الرقابية التي يتخذها البنك المركزي للحد من المضاربات