logo
الألعاب المائية.. ويلبروك يحصد ذهبيته الثانية

الألعاب المائية.. ويلبروك يحصد ذهبيته الثانية

الرياضية١٨-٠٧-٢٠٢٥
فاز الألماني فلوريان ويلبروك بالميدالية الذهبية في سباق 5 كيلومترات للرجال بالمياه المفتوحة ضمن بطولة العالم للألعاب المائية، المقامة حاليًا في سنغافورة، الجمعة، بعد يومين من فوزه بسباق 10 كيلومترات.
وبعد انطلاقة قوية، صمد ويلبروك صاحب الـ27 عامًا أمام ضغط منافسه الإيطالي جريجوريو بالترينييري، صاحب المركز الثاني، في ختام منافسات السباق، ليحتل المركز الأول بزمن بلغ 57 دقيقة و4ر26 ثانية، متفوقًا بفارق 2.9 ثانية على أقرب ملاحقيه.
واضطر بالترينييري للاكتفاء بالميدالية الفضية مرة أخرى بعدما حل ثانيًا أيضًا في سباق 10 كيلومترات أول أمس الأربعاء، بينما جاء الفرنسي مارك أنطوان أوليفييه في المركز الثالث بفارق 4 ثوان خلف ويلبروك.
وهذا هو اللقب السابع الذي يحققه ويلبروك في بطولة العالم للسباحة في المياه المفتوحة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بياستري يعود إلى مسرح اللقب الأول
بياستري يعود إلى مسرح اللقب الأول

الرياضية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياضية

بياستري يعود إلى مسرح اللقب الأول

يعود الأسترالي أوسكار بياستري إلى مسرح أول فوزٍ له في سباق جائزة المجر الكبرى، الأحد، ساعيًا إلى توسيع فارق النقاط في سباق اللقب على بطولة العالم لفورمولا 1 مع البريطاني لاندو نوريس، زميله في فريق مكلارين. ويتقدَّم السائق الأسترالي، البالغ من العمر 24 عامًا والذي حقق ستة انتصاراتٍ في 13 مرحلةً حتى الآن العام الجاري، بفارق 16 نقطةً على نوريس، لكنَّه يدرك جيدًا المخاطر المحتملة التي تنتظره. وقال بياستري: «أتطلَّع للعودة إلى حيث حققت فوزي الأول. إنها مدينةٌ رائعةٌ، وحلبةٌ جميلةٌ، وعطلة نهاية أسبوع ممتعةٌ، لذا ستكون تجربةً مميزةً، لكنْ بمجرد دخولنا إلى السيارات والحلبة، سيُنسى كل ذلك». وجاء فوز السائق العام الماضي بعد أن انتزع الصدارة من نوريس، الذي انطلق من المركز الأول، في البداية، لكنَّه تراجع خلال توقفات الصيانة. وطلب فريق مكلارين من نوريس إعادة مركزه إليه، مانحًا إياه انتصاره الأول بطريقةٍ، جعلت البريطاني يشعر بالظلم. ويسعى نوريس إلى ضمان الفوز لنفسه لتقليص فارق النقاط مع بياستري. وحلَّ نوريس ثانيًا في بلجيكا حيث تجاوزه بياستري بعد انطلاقةٍ متعثرةٍ على حلبةٍ جافةٍ متأثرةٍ بالأمطار، وكان أداؤه أقل ثباتًا من سائق ملبورن المعتاد. وتم تسليط الضوء على أخطائه الطفيفة، بينما نادرًا ما يرتكب بياستري، المتزن، أخطاءً. ولا يُستبعد حدوث سيناريو مماثلٍ الأسبوع الجاري مع سيطرة مكلارين بعد تحقيقها عشرة انتصاراتٍ، واستهدافها فوزها رقم 200 قبل بدء عطلة الصيف في فورمولا 1. وبعد العواصف المطرية على حلبة سبا فرانكورشان عالية السرعة، تُمثِّل حلبة هنجارورينج، الواقعة على بُعد 25 كيلومترًا شمال العاصمة، تحديًا مختلفًا تمامًا مع مسارٍ متعرِّجٍ وبطيءٍ، وآخر مستقيمٍ، يُطلق عليه اسم «موناكو بلا حواجز». وانضم السباق إلى روزنامة بطولة العالم عام 1986 عندما كان السفر خلف الستار الحديدي إلى أوروبا الشرقية لا يزال يعدُّ مغامرةً، لكنْ أول سباق جائزة كبرى مجري نُظِّم قبل 50 عاما في نيبليجيت، وهي حديقة في بودابست. ويحتاج البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مراتٍ وسائق فيراري، إلى عطلة نهاية أسبوعٍ جيدةٍ مع منصة تتويجٍ بعد «لحظة لا تُنسى»، كما وصف تجربته البلجيكية، وهو الذي يحمل الرقم القياسي في الفوز على حلبة هنجارورينج في ثماني مراتٍ، كما حقق الانطلاق من المركز الأول تسع مراتٍ، وهو رقم قياسي أيضًا. وقد تكون هذه فرصته لتأمين منصة التتويج الأولى مع فريقه الجديد فيراري، وتخفيف بعض الضغط عن فريق مارانيلو. لكنْ الحلبة تشتهر بعديدٍ من الانتصارات المفاجئة، وغالبًا ما تكون انتصاراتٍ أولى، ويتذكرها أيضًا بطل العالم مرتين الإسباني فرناندو ألونسو، سائق أستون مارتن، الذي كان في الـ 22 من عمره عندما أصبح أصغر سائقٍ ينطلق من المركز الأول، ويفوز بسباق جائزةٍ كبرى عام 2003. وتبع ذلك فوزه بلقب السائقين بعد عامين، وأصبح أصغر بطل عالمٍ في هذه الرياضة آنذاك في حلبةٍ، حصد فيها البريطاني نايجل مانسل اللقب أيضًا عام 1992. وسيكون سباق نهاية الأسبوع الجاري الـ 22 في المجر لألونسو، وهو رقمٌ قياسي للسائق الإسباني. ويخوض الهولندي ماكس فيرستابن، بطل العالم أربع مراتٍ، سباقه رقم 200 مع فريقه ريد بول الذي فاز في عامي 2022 و2023، لكنه لم يعد يتمتع بتفوقٍ على منافسيه.

استحداث اختبارًا جينيًا لتحديد أهلية اللاعبات للمشاركة في بطولات السيدات
استحداث اختبارًا جينيًا لتحديد أهلية اللاعبات للمشاركة في بطولات السيدات

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

استحداث اختبارًا جينيًا لتحديد أهلية اللاعبات للمشاركة في بطولات السيدات

في خطوة وُصفت بأنها الأهم منذ سنوات لحماية النزاهة الرياضية، أعلن الاتحاد الدولي لألعاب القوى عن استحداث اختبار جيني إلزامي للاعبات الراغبات في المشاركة ضمن فئة السيدات، بدءًا من الأول من سبتمبر المقبل. وأوضح الاتحاد، في بيان رسمي، أن الاختبار الجديد سيُطبق على جميع البطولات العالمية الخاضعة لإشرافه، بما في ذلك بطولة العالم المقررة في العاصمة اليابانية طوكيو منتصف الشهر المقبل، وتحديدًا في 13 سبتمبر. وسيركز الاختبار على الكشف عن جين SRY، والذي يُعد مؤشرًا بيولوجيًا حاسمًا لتحديد الجنس، وفق ما أشار إليه البيان، مشيرًا إلى أن الفحص سيتم لمرة واحدة فقط في حياة اللاعبة، إما عبر مسحة من الخد أو من خلال تحليل دم، حسب ما تقتضيه الحالة. وفي تعليق له على القرار، قال رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، سيباستيان كو:'نحن ملتزمون في الاتحاد بحماية الرياضة النسائية وتعزيز نزاهتها. هذه الخطوة تأتي في سياق تطور ضروري لضمان التنافس العادل'. ويأتي هذا القرار بعد موجة جدل أثارها أولمبياد باريس 2024، حينما حصلت الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، والتايوانية لين يو تينغ، على ميداليتين ذهبيتين بعد مشاركتهما بقرار استثنائي من اللجنة الأولمبية الدولية، رغم استبعادهما في العام السابق من بطولة العالم بسبب فشلهما في اختبارات الأهلية الجنسية، التي أجراها الاتحاد الدولي للملاكمة. الخطوة الجديدة من اتحاد ألعاب القوى تعيد تسليط الضوء على الجدل المستمر عالميًا بشأن تعريف 'الجنس' في الرياضة، ومدى التوازن المطلوب بين الشمولية وحماية العدالة التنافسية.

جائزة المجر الكبرى: بياستري لتعزيز فرصه في الفوز باللقب
جائزة المجر الكبرى: بياستري لتعزيز فرصه في الفوز باللقب

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

جائزة المجر الكبرى: بياستري لتعزيز فرصه في الفوز باللقب

يعود الأسترالي أوسكار بياستري لمسرح أول فوز له في سباق جائزة المجر الكبرى هذا الأسبوع، ساعياً إلى توسيع فارق النقاط في سباق اللقب على بطولة العالم لـ«الفورمولا 1» مع زميله في فريق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس. يتقدم السائق الأسترالي البالغ من العمر 24 عاماً، الذي حقق ستة انتصارات من 13 مرحلة حتى الآن هذا العام، بفارق 16 نقطة عن نوريس، لكنه يدرك جيداً المخاطر المحتملة التي تنتظره. وقال بياستري: «أتطلع للعودة إلى حيث حققت فوزي الأول. إنها مدينة رائعة وحلبة رائعة وعطلة نهاية أسبوع ممتعة، لذا ستكون تجربة رائعة، ولكن بمجرد دخولنا إلى السيارات والحلبة، سيُنسى كل ذلك». جاء فوزه العام الماضي بفضل أوامر الفريق. بعد أن انتزع الصدارة من نوريس الذي انطلق من المركز الأول، في البداية، وتراجع خلال توقفات الصيانة. وطلب فريق ماكلارين من نوريس إعادة مركزه إليه، مانحاً إياه انتصاره الأول بطريقة جعلت البريطاني يشعر بالظلم. هذه المرة، يسعى نوريس إلى ضمان فوزه لنفسه لتقليص فارق النقاط مع بياستري. وحلّ نوريس ثانياً في بلجيكا، حيث تجاوزه بياستري بعد انطلاقة متعثرة على حلبة جافة متأثرة بالأمطار، وكان أداؤه أقل ثباتاً من سائق ملبورن المعتاد. تم تسليط الضوء على أخطائه الطفيفة، بينما نادراً ما يرتكب بياستري، المتزن، أخطاء. لا يستبعد حدوث سيناريو مماثل هذا الأسبوع مع سيطرة ماكلارين بعد تحقيقها 10 انتصارات واستهدافها فوزها رقم 200 قبل بدء عطلة الصيف في «الفورمولا 1». بعد العواصف والأمطار على حلبة سبا فرنكورشان عالية السرعة، تُمثل حلبة هنغارورينغ، الواقعة على بُعد 25 كلم شمال العاصمة، تحدياً مختلفاً تماماً مع مسار متعرج وبطيء، وآخر مستقيم يطلق عليه اسم «موناكو من دون حواجز». كما تقدم الحلبة أجواء مختلفة تماماً، حيث يتوقع أن تكون دافئة ومشمسة جداً، على الرغم من وجود تهديدات بالعواصف الرعدية، مما يجعلها تحدياً فنياً للفرق والسائقين. وانضم السباق إلى روزنامة بطولة العالم عام 1986 عندما كان السفر خلف الستار الحديد إلى أوروبا الشرقية لا يزال مغامرة، ولكن أول سباق جائزة كبرى مجري أُقيم قبل 50 عاماً في نيبليغيت، وهي حديقة في بودابست. يحتاج البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري، بشدة إلى عطلة نهاية أسبوع جيدة مع منصة تتويج بعد «لحظة لا تُنسى» كما وصف تجربته البلجيكية، وهو الذي يحمل الرقم القياسي في الفوز على حلبة هنغارورينغ في ثماني مرات، كما حقق الانطلاق من المركز الأول تسع مرات، وهو رقم قياسي أيضاً. قد تكون هذه فرصته لتأمين منصة التتويج الأولى مع فريقه الجديد فيراري، وتخفيف بعض الضغط عن فريق مارانيلو. لكن الحلبة تشتهر بكثير من الانتصارات المفاجئة، وغالباً ما تكون انتصارات أولى، ويتذكرها أيضاً بطل العالم مرتين الإسباني فرناندو ألونسو، سائق أستون مارتن الذي كان في الثانية والعشرين من عمره عندما أصبح أصغر سائق ينطلق من المركز الأول، ويفوز بسباق جائزة كبرى عام 2003. تبع ذلك فوزه بلقب السائقين بعد عامين، وأصبح أصغر بطل عالم في هذه الرياضة آنذاك، في حلبة حصد فيها البريطاني نايجل مانسل اللقب أيضاً عام 1992. سيكون سباق نهاية هذا الأسبوع الثاني والعشرين في المجر لألونسو، وهو رقم قياسي للسائق الإسباني. سيخوض ماكس فيرستابن، بطل العالم أربع مرات، سباقه رقم 200 مع فريقه ريد بول. فاز الهولندي في عامي 2022 و2023، لكنه لم يعد يتمتع بتفوق على منافسيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store