logo
سبعة مرشحين لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية وطموح عربي لقيادة أعلى هيئة رياضية

سبعة مرشحين لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية وطموح عربي لقيادة أعلى هيئة رياضية

سيدر نيوز١٧-٠٣-٢٠٢٥

يتنافس سبعة مرشحين لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، أعلى هيئة رياضية في العالم، من بينهم الأمير الأردني فيصل بن الحسين، الطامح لأن يصبح أول عربي يقود هذا المنصب الرفيع، وذلك لخلافة الألماني توماس باخ الذي أمضى 12 عاماً على رأس اللجنة.
وستجرى انتخابات لاختيار الرئيس العاشر للجنة، خلال اجتماع الجمعية العمومية الـ 144 للجنة الأولمبية الدولية المقرر خلال الفترة من 18 – 21 من مارس/ آذار الجاري، في اليونان البلد الذي احتضن أول دورة ألعاب أولمبية في العصر الحديث.
والمرشحون، ومن ضمنهم امرأة واحدة، يتوزعون بين أبطال سابقين، ورؤساء اتحادات رياضية دولية، وشخصيات في اللجنة التنفيذية في اللجنة الأولمبية.
ويسود غموض بشأن هوية المرشح الأوفر حظاً للفوز، بعدما أعلن باخ الذي يرأس اللجنة منذ عام 2013، نيته عدم الترشح لولاية ثالثة قبل وقت قصير من نهاية أولمبياد باريس 2024، قائلاً: 'الأوقات الجديدة تدعو إلى قادة جدد'.
وانتُخب باخ لأول مرة لولاية مدتها ثماني سنوات، ثم أعيد انتخابه لفترة أربع سنوات أخرى في 2021.
ورغم 'استحالة التنبؤ' بالفائز في هذه الانتخابات، بحسب المختص بالشؤون الأولمبية في جامعة لوزان السويسرية، جان-لو شابليه، رجّح في حديثه لبي بي سي، خروج كل من الأمير فيصل والبريطاني-السويدي، يوهان إلياش، والياباني موريناري واتانابي من الجولات الأولى للاقتراع، وذلك 'لوجود مرشحين أقوى، وبالتالي فإن الأمر يتعلق بالعلاقات الشخصية أكثر من القدرات الفنية'.
'اقتراع سري'
وستجري عملية الاقتراع لاختيار الرئيس لولاية تمتد لـ 8 سنوات مع احتمالية تجديدها مرة واحدة لأربع سنوات، عبر تصويت 'سري' مع إمكانية استخدام 'التصويت الإلكتروني' من قبل أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية البالغ عددهم 109، وفق الموقع الرسمي للّجنة.
ويفوز المرشح الذي يحصل على 'الغالبية المطلقة' من الأصوات، مع إمكانية وجود جولات تصويت أخرى في حال لم يُحسم السباق من المرحلة الأولى، مع إقصاء المرشحين الأقل حصولاً على الأصوات.
وقال شابليه لبي بي سي، إنه 'من المستحيل التنبؤ بالفائز في انتخابات مفتوحة كهذه'. لكنه قال إن 'المرشحين الذين يجيدون لغات عدة لديهم فرصة أفضل' للفوز، وذلك لأن اللجنة الدولية 'منظمة متعددة الجنسيات'.
وستبدأ ولاية رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الجديد في 24 يونيو/ حزيران 2025، ما يعني أن باخ سيستمر في منصبه حتى ذلك التاريخ.
ورأى شابليه، أن 'إحدى أولويات' الرئيس الجديد للجنة 'حل النزاع' بين الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا) ونظيرتها الأمريكية (يوسادا) لأن 'استمراره قد يعرض دورتي لوس أنجليس الصيفية في 2028 وسولت ليك الشتوية 2034 للخطر'.
وتتهم الوكالة الأمريكية، وادا، منذ نحو عام بتجاهل استخدام 23 سباحاً صينياً للمنشطات عام 2021.
وتعرضت، وادا، العام الماضي، لانتقادات شديدة بسبب السماح لسباحين صينيين ثبتت إيجابية اختباراتهم لمادة تريميتازيدين المحظورة، بالمشاركة في أولمبياد طوكيو 2021.
وتالياً حقائق عن المرشحين السبعة:
أول عربي
Reuters
يسعى الأمير فيصل، الأخ الأصغر لملك الأردن عبد الله الثاني بن الحسين، أن يصبح أول عربي وآسيوي يرأس اللجنة الأولمبية الدولية.
ويرأس الأمير (62 عاماً) اللجنة الأولمبية الأردنية منذ عام 2003، وهو عضو في اللجنة الأولمبية الدولية منذ عام 2010، كما انضم إلى لجنتها التنفيذية في عام 2019.
وقال الأمير في بيانه الانتخابي 'أرى عالماً تكون فيه الرياضة ضرورة عالمية لتحقيق الوحدة والصحة والتعافي وتمكين الجميع في كل مكان'، مضيفاً أنه عندما تولى رئاسة اللجنة الأولمبية الأردنية 'وضع نصب عينيه تحقيق هدفين رئيسيين: إلهام وإشراك الشباب الأردني النابض بالحياة، والاستفادة من قوة الرياضة كأداة لتحقيق الوحدة وبناء السلام في منطقة مليئة بالصراعات'.
وقال إنه يرى اللجنة الأولمبية الدولية بمثابة 'جسر وقوة موحدة تتجاوز الانقسامات في الشرق والغرب والشمال والجنوب، فالرياضة لغة عالمية وقدرتها على الربط بين الثقافات والأديان والمجتمعات لا مثيل لها'.
ومنذ عام 2023، يتعامل الأمير مع قضايا منع التحرش والإساءة في الرياضة، وكذلك المساواة بين الجنسين والشمولية.
وقال الأمير وهو نائب رئيس لجنة المساواة بين الجنسين والتنوع والشمول في اللجنة الأولمبية الدولية، إن قرار ترشحه 'يعكس التزامه مدى الحياة بكسر الحواجز وبناء الجسور والدفاع عن القيم التي توحدنا'.
وأضاف أن 'الرياضة محفز لمجتمع أفضل'، قائلاً إن ذلك جعله 'يقبل مسؤوليات بارزة داخل اللجنة الاولمبية الدولية واتحاد اللجان الأولمبية الوطنية للدفاع عن المساواة بين الجنسين'.
بطل أولمبي
وبين المرشحين برز اسم رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى البطل الأولمبي السابق في سباق 1500 متر، البريطاني سيباستيان كو، (69 عاماً).
وكو، أكبر المرشحين سناً، أعيد انتخابه على رأس الاتحاد الدولي لألعاب القوى في عام 2023 لفترة ثالثة وأخيرة تنتهي في 2027، علماً بأنه رئيس هذا الاتحاد منذ عام 2015. وانتخب كو في اللجنة الأولمبية الدولية في عام 2020.
ويتمتع البطل الأولمبي مرتين في سباق 1500 متر في دورتي موسكو 1980 ولوس أنجليس 1984 (ميداليتان ذهبيتان)، بمسيرة قيادية طويلة: رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد لندن 2012، نائب محافظ، رئيس اللجنة الأولمبية البريطانية، ثم رئيس الاتحاد الدولي لـ'الرياضة الأولمبية الأولى، ألعاب القوى'.
وأثار، كو، خلافاً في العالم الأولمبي عندما قرر منح مكافآت للرياضيين الحائزين على ميداليات ذهبية في أولمبياد باريس، من دون استشارة أحد، في حين لا تستطيع معظم الاتحادات الدولية مجاراته مالياً.
ولكو الفضل بتصحيح هيئة قوضت من قبل سلفه الراحل السنغالي، لامين دياك، الذي أدين بتورطه في التستر على فضيحة المنشطات الروسية.
وتتناقض مواقفه المتشددة، بينها الحظر الصريح للرياضيين الروس، مع التوازن الذي اتخذه باخ بإعادتهم إلى المنافسة الدولية تحت راية محايدة بناء على طلب جزء من العالم الأولمبي.
ومُنعت روسيا من المشاركة في أولمبياد باريس، العام الماضي، بسبب غزو أوكرانيا في 2022، بعد أيام من انتهاء الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين.
وقال المختص بالشؤون الأولمبية جان-لو شابليه، إن 'استبعاد روسيا من الأولمبياد منذ ريو 2016 في ألعاب القوى بسبب المنشطات ومنذ باريس 2024 بسبب الحرب في أوكرانيا، قد يؤدي إلى نظام جديد في عالم الرياضة تحت قيادة الرئيس الجديد'.
غير أنه أضاف لبي بي سي، 'يمكن رؤية الانتخابات الرئاسية الحالية على أنها اختيار بين مرشحين مدعومين من كتلة روسية-صينية، وكتلة أمريكية، وكتلة أوروبية' ولذا 'فمن المحتمل أن تكون قيادتهم مختلفة تماماً اعتماداً على من يُنتخب'.
وقد يمنع عُمر، كو، من إكمال فترة ولايته الأولى البالغة ثماني سنوات ويحرمه من الترشح مرة أخرى، نظراً لأن حد السبعين عاماً الذي فرضته اللجنة الدولية لا يمكن تمديده إلا مرة واحدة، لمدة أربع سنوات، 'من دون استثناء للرئيس' رئيس لجنة الأخلاقيات في الأولمبية الدولية، الكوري الجنوبي بان كي-مون.
ويرتكز البيان الانتخابي لكو على 'حماية الرياضة النسائية، ومكافحة المنشطات، والعدالة، إعطاء الأولوية للتميز'، مع 'إلهام الشباب، والتزامات الاستدامة، وتبني التكنولوجيا'، إضافة إلى 'نماذج إيرادات جديدة وشراكات ذكية وقيمة علامتنا التجارية'.
وقال كو إن ضمان مجموعة واضحة من السياسات بشأن مشاركة المرأة سيكون على رأس أولوياته إذا انتخب لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية.
وأبدى كو 'انزعاجه' من الضجة التي أحاطت بالملاكمتين الجزائرية إيمان خليف والتايوانية لين يو-تينغ اللتين توجتا بالذهب في أولمبياد باريس، بعد تجاوزهما الجدل حول هويتهما الجنسية والناجم عن إيقافهما من قبل الاتحاد الدولي للملاكمة العام الماضي، في بطولة العالم بسبب هذا الأمر.
أول امرأة
تتمتع السباحة السابقة، الزمبابوية كيرستي كوفنتري، (42 عاماً)، بسجل أولمبي مثير (7 ميداليات منها ذهبيتان في 5 نسخ) وخبرة حكومية (وزيرة الرياضة).
وانضمت إلى اللجنة الأولمبية الدولية عام 2013، وترأست لجنة الرياضيين، وهي عضو في اللجنة التنفيذية منذ 2018. وترأس منذ عام 2021 لجنة التنسيق للألعاب الأولمبية 2032 في بريزبين في أستراليا.
تشغل كوفنتري، حاملة ذهبيتين أولمبيتين في سباق 200 متر ظهراً في أولمبياد عامي 2004 في أثينا و2008 في بكين، منصب وزيرة الرياضة في بلادها منذ عام 2019، وأُعيد تعيينها عام 2023.
وإذا نجحت في الانتخابات، ستحطم الحواجز لتصبح أول امرأة وأول شخص من إفريقيا يتولى هذا المنصب. كما أنها قد تصبح بعمر الثانية والأربعين، الأصغر سناً في تاريخ المنصب.
وقالت كوفنتري في بيان ترشحها، إنها تريد 'حركة أولمبية أقوى وأكثر استدامة'، مضيفة أن دافعها للترشح 'رد الجميل للحركة التي منحتني الكثير وسمحت لي بأن أكون ما أنا عليه اليوم، وبصفتنا حماة لهذه الحركة، نتحمل مسؤولية حماية إرث من سبقونا والبناء عليه، لضمان بقاء الرياضيين في صميم عملنا بينما نواصل تقديم أفضل حدث رياضي في العالم'.
وتابعت 'سأظل ملتزمة بخدمة الرياضيين عبر الحفاظ على حوار مفتوح وضمان إعطاء الأولوية لاحتياجاتهم'.
صاحب 'فكرة مجنونة'
وإلى جانب الأمير فيصل، ظهر اسم مرشح آسيوي آخر وهو الياباني موريناري واتانابي (66 عاماً) رئيس الاتحاد الدولي للجمباز.
ويقترح واتانابي استضافة الألعاب بشكل متزامن في خمس مدن عبر خمس قارات، لتقليل التكاليف والسماح للعالم بأسره بمشاركة تشويق الألعاب الأولمبية.
يقول إن صيغة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها مدينة واحدة، والتي اعتُمدت منذ انطلاق الألعاب الحديثة في أثينا عام 1896، أصبحت 'مقيّدة'.
وتابع واتانابي، أول آسيوي يرأس الاتحاد الدولي للجمباز، 'أعطي للمرة الأولى فكرة مجنونة، لكنني أعتقد أن الشباب لديهم المزيد من الأفكار. وظيفتي هي فتح الباب'.
واتانابي، ابن ناجٍ من قنبلة هيروشيما الذرية، يُمكن أن يصبح أول آسيوي يشغل المنصب.
وقال واتانابي 'أود تعزيز الحركة الأولمبية. نتشارك قيمة الروح الأولمبية من خلال التواصل مع المهتمين بالرياضة حول العالم، والعمل بشكل وثيق مع الرياضيين، واللجان الأولمبية الوطنية، والاتحادات الدولية، والشركاء العالميين'.
وتولى واتانابي مهمة دقيقة قبل أولمبياد طوكيو 2020: قيادة 'فريق العمل' المسؤول عن تنظيم مسابقة الملاكمة الأولمبية بدلاً من الاتحاد الدولي للعبة المستبعد بسبب سوء الإدارة، بحسب اللجنة الأولمبية الدولية.
على خطى والده
أما الإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور (66 عاماً) فإنه يسير على خطى والده الرئيس الأسطوري السابق للّجنة الأولمبية الدولية، خوان أنتونيو سامارانش، الذي ظلت فترة ولايته الطويلة (1980-2001) مرتبطة بالقوة التجارية للمؤسسة الرياضية.
رغم عدم امتلاك سامارانش جونيور، مسيرة رياضية، لكنه يشغل للمرة الثانية منصب نائب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية (2016-2020 ومنذ 2022)، ويتابع عن كثب قضايا التسويق والألعاب الأولمبية الشتوية التي أصبح مستقبلها مظلماً بسبب الاحتباس الحراري: كان عضواً في لجنة التنسيق لأولمبياد تورينو 2006 ثم أولمبياد سوتشي 2014، وترأس لجنة التنسيق لأولمبياد بكين 2022.
وانتخب سامارانش جونيور عضواً في اللجنة الأولمبية الدولية في العام الذي تنحى فيه والده عن منصبه، وشق طريقه بنجاح داخل الهيئة.
قال سامارانش جونيور، لوكالة فرانس برس، إنه يتمتع بالخبرة اللازمة للتعامل مع رؤساء الدول في عالم سريع التغير، حيث أصبحت الحقائق التي لم تكن محل نزاع من قبل مثل 'العالمية والأخوة والوحدة' الآن موضع نزاع.
الرجل المصرفي ذكر في بيانه الانتخابي، أن 'العالم يشهد تحولاً جذرياً، إذ تُعيد السياسة والاقتصاد وتغير المناخ والتقنيات الناشئة كالذكاء الاصطناعي رسم مستقبلنا، وللحفاظ على أهميتنا، يجب أن نواصل التطور بمواكبة هذه التغييرات، فالمستقبل يزداد تعقيداً'.
وأضاف 'يجب على رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المقبل أن يوازن بين احترام التقاليد وتبني رؤية مستقبلية، مع الاستفادة من خبرة راسخة في مجالي الرياضة والأعمال، داخل الحركة الأولمبية وخارجها'، مشيراً إلى أن 'تحديات الحركة الأولمبية تتجاوز بكثير حدود الرياضة'.
وقال المختص بالشؤون الأولمبية جان-لو شابليه، إنه يؤيد إضافة 'رياضات حركية جديدة' للألعاب الأولمبية مع 'الحفاظ على الرياضات التقليدية'، مشيراً إلى أن 'جميع المرشحين سيساهمون في تطوير البرنامج الأولمبي نحو رياضات حركية أكثر شمولاً'.
وأضاف إن 'هناك مساحة واسعة في الألعاب الأولمبية الشتوية لرياضات جديدة'.
البيئة على سلم الأولويات
Reuters
المرشح الآخر لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية هو البريطاني-السويدي، يوهان إلياش، (63 عاماً).
وأكد إلياش، المولود في ستوكهولم، لوكالة فرانس برس، أنه الشخص المناسب لمواجهة التحديات التي تنتظر العالم، واضعاً القضية المحورية المتمثلة في البيئة على سلم أولوياته.
وإلياش رجل أعمال وناشط بيئي مشهور، مما يجعله مرشحاً مناسباً في ضوء حرائق الغابات الأخيرة التي اجتاحت مدينة لوس أنجليس مستضيفة أولمبياد 2028، كما أنه يترأس الاتحاد الدولي للتزلج منذ عام 2021.
وأمل إلياش في أن تكون سيرته الذاتية محفزاً لناخبيه، أعضاء اللجنة الأولمبية، حتى لو كان عضواً فيها فقط منذ تموز/يوليو الماضي.
وبحسب اللجنة الأولمبية الدولية فإن إلياش مؤهل لإعادة انتخابه على رأس الاتحاد الدولي للتزلج لولاية أخرى.
ويقول إلياش، الممثل الخاص السابق لرئيس الوزراء البريطاني، إنه إذا انتخب رئيساً فإنه 'سيبدأ عملية صياغة مسودة مفصلة لخطة استراتيجية لـ 5 سنوات لضمان بقائنا مركزين'.
'الرياضة في قلوبنا'
Reuters
أما المرشح الفرنسي دافيد لابارتيان فهو يشغل منصب رئيس الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية منذ عام 2017، إضافة إلى انتخابه رئيساً للجنة الأولمبية الفرنسية في 2023، قبل عام من استضافة باريس أولمبياد 2024.
ولا يملك ابن منطقة بروتاني (شمال غرب فرنسا) أي خلفية رياضية وليس عضواً في اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية، ولكنه يرأس لجنة الرياضة الإلكترونية التي منحت عشية ألعاب باريس استضافة أول دورة ألعاب أولمبية للرياضات الإلكترونية للسعودية.
وأعيد انتخاب لابارتيان في عام 2021 رئيساً للاتحاد الدولي للدراجات؛ وهو مؤهل لإعادة انتخابه رئيساً لهذا الاتحاد لولاية ثالثة (2025-2029)، بحسب اللجنة الأولمبية الدولية.
وانتخب لابارتيان (52 عاماً) عضواً في اللجنة الأولمبية الدولية في 2022.
وقال لابارتيان إنه إذا انتخب رئيساً للجنة الأولمبية الدولية فإنه يتوقع لقاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والعمل على إنهاء العزلة الرياضية لروسيا، علماً بأن لوس أنجليس ستستضيف أولمبياد 2028.
ووضع لابارتيان شعار 'الرياضة في قلوبنا'، على رأس بيانه الانتخابي، مشيراً إلى أنه 'يعكس شغفنا الجماعي والحاجة إلى وضع الرياضة في قلب ما نقوم به'.
وقال لابارتيان 'ليس لدي أدنى شك في أن العالم الذي يحتوي على المزيد من الرياضة سيكون عالماً أفضل'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأولمبية اللبنانية أطلعت الجهات الدولية على محاضر عمومية 16 أيار
الأولمبية اللبنانية أطلعت الجهات الدولية على محاضر عمومية 16 أيار

بيروت نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • بيروت نيوز

الأولمبية اللبنانية أطلعت الجهات الدولية على محاضر عمومية 16 أيار

واشار الى أن اللجنة الأولمبية قامت بتوجيه مراسلات إلى اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي تضمنت محاضر الجمعية العمومية التي عقدت يوم 16 أيار 2025 والأجواء الإيجابية التي سادت العملية الإنتخابية والمداخلات من قبل بعض رؤساء وممثلي الإتحادات الرياضية المشاركة. ودعا جلخ الأعضاء إلى عدم التوقف عند موجة الإشاعات المغرضة التي يتم التداول بها والتفرّغ لإعادة ترتيب أوضاع البيت الداخلي للجنة الأولمبية. بعدها ناقش المجتمعون مجموعة عناوين وملفات ذات أهمية وأولوية وتمّ إتخاذ القرارات المناسبة وأبرزها: – توجيه كتاب إلى وزارة الشباب والرياضة يتضمن الطلب بإصدار إفادة إدارية باللجنة الأولمبية اللبنانية يرئاسة بيار جلخ. – أخذ العلم بحضور نائب الرئيس الغراند ماستر سامي قبلاوي الإجتماعات التحضيرية لرؤساء البعثات لدورة ألعاب التضامن الإسلامي التي تعقد خلال الفترة من 31 أيار الحالي ولغاية 3 حزيران المقبل في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية. – تكليف الأمين العام للجنة العميد المتقاعد حسان رستم وأمين الصندوق خضر مقلّد والمحاسب السيد روكز زغيب لإعداد وتحضير مشروع موازنة 2025 على أن يعرض لاحقا على أعضاء اللجنة التنفيذية. – تعميم كتاب على الإتحادات الرياضية حول المشاركة اللبنانية في دورة الألعاب الآسيوية الثالثة للشباب والتي تقام في مملكة البحرين خلال الفترة من 22 – 31 تشرين أول 2025. – إعداد تشكيل اللجان المتفرعة من اللجنة الأولمبية اللبنانية والتأكيد على إختيار أعضائها من أصحاب الكفاءات والخبرة الإدارية والفنية. – توجيه كتاب لكل من السيد جودت شاكر يطالبه بضرورة تسليم كل ما له علاقة بالأمانة العامة، وكتاب إلى السيدة سمر يونس لتسليم ال Password للمراسلات الإلكترونية للبريد الصادر والوارد. – فتح باب التوظيف في اللجنة الأولمبية اللبنانية لتولّي مهام إدارية ومتابعة القضايا والملفات ذات الصلة بشؤون ودور ومسؤوليات اللجنة محلياً وخارجياً بهدف تفعيل أساليب العمل. – توجيه كتب تهنئة لكل من الإتحاد اللبناني للخماسي الحديث على النتائج المشرّفة في بطولة غرب آسيا وللنادي الرياضي بيروت على إحرازه كأس بطولة غرب آسيا لكرة السلة 'وصل' للسنة الثانية تواليا ولنادي الحكمة الرياضي إحرازه المركز الثالث في البطولة.

لبنان الرياضي مقسوم بين «أولمبية» جلخ وسلامة؟
لبنان الرياضي مقسوم بين «أولمبية» جلخ وسلامة؟

الديار

timeمنذ 9 ساعات

  • الديار

لبنان الرياضي مقسوم بين «أولمبية» جلخ وسلامة؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تشهد الرياضة اللبنانية انقساما عموديا حادا هذه الأيام، بعد انتخابات لجنتين أولمبيتين في آن معا! إذ يصبح للبنان لجنتان بدلا من لجنة وهذه سابقة تاريخية لم تحصل في أي بلد من بلدان العالم. على الصعيد الميداني، نجد أن اللجنة الأولمبية الدولية قد اعترفت باللجنة الأولمبية السابقة برئاسة بيار جلخ، في حين أن وزارة الشباب والرياضة تعترف باللجنة التي يرأسها جهاد سلامة. إن بوادر الأزمة الحالية تعود بلا شك إلى خلافات داخلية عميقة بين المكونات الرياضية اللبنانية، مع تقاطع المصالح السياسية والطائفية بشكل دائم، وهذا الأمر ليس بجديد، وهي ظاهرة طالما ألقت بظلالها الثقيلة على الحياة العامة في لبنان. وشهدت الأسابيع الأخيرة دعوات لانتخابات اللجنة الأولمبية، لكن الخلاف حول آلية الدعوة والتصويت والتمثيل الشرعي أدى إلى انقسام المعنيين إلى فريقين، كل منهما أجرى انتخابات مستقلة وأعلن تشكيل لجنة أولمبية «شرعية» خاصة به وكأننا عدنا إلى زمن الحرب الأهلية يوم كانت بيروت «شرقية» و «غربية'. أتت الانتخابات المتزامنة للجنتين الأولمبيتين لتكشف عن غياب آلية توافقية واضحة داخل الجسم الرياضي اللبناني، وضعف واضح في مرجعية القوانين المنظمة لأطر العمل الأولمبي، وهي قد تضع لبنان في «مأزق» دولي أمام اللجنة الأولمبية الدولية. وخلال المؤتمر الخاص بعودة الحياة إلى المدينة الرياضية قبل أيام قليلة، تطرقت وزيرة الشباب والرياضة نورا بايرقدريان إلى هذا الأمر، وتحدثت عن ملف الصراع الأولمبي وقالت «عرضت مبادرة ووصلت الى 80 في المئة من النتائج المرجوّة، ولكن للأسف هناك أناس فضّلوا مصلحتهم الشخصية على المصلحة الوطنية... وكما تعلمون، فإن هذا الصراع يعود الى العام 2022، حيث انقسمت اللجنة الأولمبية في تلك المرحلة، وحصلت لجنة واحدة على افادة من الوزارة، واستمرت هذه الأحداث من خلال جملة ملفات قضائية، شكلت حافزًا بالنسبة لنا لإبعاد القضاء عن الرياضة، وتنظيم العائلة الرياضية تحت عنوان التوافق'. وأشارت إلى أن الوزارة لديها ملف قانوني كامل مهيأ وجاهز، «لكننا أعطينا وقتًا إضافيًا للتوافق، وقد سمعنا تهويلًا بإيقاف لبنان، وتواصلنا مع كل من يعنيهم الأمر داخليا وخارجيا، ونأمل في تحقق التوافق، وإلا فإننا سنرتكز على ما لدينا من ملفات، وسوف تتخذ الوزارة الخطوات التي يجب عليها القيام بها'. ولفتت بايرقادريان إلى أنها قد تضطر الى الاعلان عن مؤتمر صحافي بشأن ملف اللجنة الأولمبية في الأيام المقبلة. ويوم الخميس 22 الجاري، تلقت اللجنة الأولمبية اللبنانية ممثلة ببيار جلخ كتابًا مشتركًا من اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي موقعًا من جايمس ماكلاود مدير العلاقات العامة مع اللجان الأولمبية الوطنية، وحسين المسلم مدير المجلس الأولمبي الآسيوي يؤكدان فيه على «شرعية وقانونية» انتخاب اللجنة الأولمبية اللبنانية برئاسة جلخ. ولكن هناك تبعات خطرة قد تنجم عن وجود لجنتين، أبرزها تعليق عضوية لبنان في المحافل الأولمبية في حال عدم توحيد الصفوف والاتفاق على لجنة واحدة وانسحاب أشخاص لمصلحة أشخاص آخرين، وهذا ما يعني حرمان اللاعبين اللبنانيين من المشاركة تحت العلم اللبناني في المنافسات الدولية والأولمبية والاستحقاقات المقبلة قاريا. كذلك هناك خطر تجميد المساعدات والدعم المالي من الهيئات الأولمبية الدولية. وضياع فرص استضافة أو المشاركة في فعاليات رياضية دولية، وهذا ما يضر بصورة لبنان الرياضي خارجيا. شد حبال من ناحية الشرعية القانونية، فإن كل طرف يدّعي شرعية جمعيته العمومية، حيث يعتبر جلخ أن جمعية 14 أيار غير قانونية، بينما يرى سلامة أن انتخابه جاء وتم بتوافق الأغلبية، وهو يضم حاليا أبرز الاتحادات التي تعنى بالألعاب الجماعية، منها كرة السلة والكرة الطائرة، والألعاب الفردية الناشطة والمتميزة، بينها اتحاد التايكواندو الذي كان دوره مشرفا في دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024 عبر اللاعبة ليتسيا عون، بينما يقف اتحاد كرة القدم مع لجنة جلخ. ولكن ماذا عن الاتحادات الوهمية، إذ هناك اتهام صريح من مصادر رياضية لجلخ بالاعتماد على اتحادات «وهمية» بلغ عددها 13 تم تسجيلها خلال ولاية وزير الشباب والرياضة السابق جورج كلاّس بهدف التأثير في مسار الانتخابات وشككت الوزيرة الحالية نورا بايرقدريان، في شرعية هذه الاتحادات وألغت معظمها، ومنها اتحاد الخماسي الحديث برئاسة روكز زغيب. أما عن التدخل السياسي، فيتبادل الطرفان الاتهامات بهذا المفصل، حيث يتهم جلخ سلامة بالارتباط بأطراف سياسية، بينما يرد سلامة بأن جلخ يسعى للبقاء في منصبه عبر دعم سياسي خارجي. يبقى أن نشير إلى أن جهاد سلامة رئيس اتحاد المبارزة ونادي مون لاسال، انتُخب رئيسًا للجنة الأولمبية اللبنانية خلال جمعية عمومية عُقدت في 14 أيار 2025، في حضور 16 اتحادًا أولمبيًا من أصل 26 يحق لها التصويت، و8 أعضاء من اللجنة التنفيذية السابقة. بينما قام بيار جلخ الرئيس المنتهية ولايته، بدعوة إلى جمعية عمومية في 16 أيار 2025، مدعيًا أنها الوحيدة الشرعية والمعترف بها دوليًا، مستندًا إلى مراسلات سابقة من اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي. ما الحل؟ ويبقى الحل الأمثل، وهو أن تتفق الشخصيات الرياضية ويقوم رجال القانون والقائمون على هذا الملف بطلب تدخل عاجل من الحكومة اللبنانية والهيئات القضائية المختصة لإيجاد تسوية تحفظ وحدة التمثيل الأولمبي. وسبق للبعض أن ناشد اللجنة الأولمبية الدولية الإشراف على انتخابات جديدة موحدة لضمان النزاهة وإنهاء حالة الانقسام مثل بطلة الرماية راي باسيل، إلى تدخل رئاسي حاسم لحل الأزمة، محذرة من تأثير الانقسام في مستقبل الرياضة اللبنانية. وحينئذ من المرجح أن تطالب اللجنة الأولمبية الدولية بإيضاحات، وربما ترسل بعثة تقصٍ دولية للتحقق من صحة الإجراءات المتبعة ومشروعية الأطراف بالتعاون والتنسيق مع المعنيين ووزارة الشباب والرياضة اللبنانية، إذ إن اللجنة الأولمبية الدولية تنص بوضوح تام على أنه لا يجوز لأي دولة أن تضم أكثر من لجنة أولمبية وطنية واحدة. هذا الحدث رغم خطورته وسابقته، يمكن أن يشكل فرصة لإعادة النظر في هيكلة الرياضة اللبنانية، وصدمة إيجابية لإقرار قانون رياضي عصري يضمن الشفافية والتمثيل الصحيح ويمنع تسييس المؤسسات الرياضية. هل تنتصر أولمبية جلخ على أولمبية سلامة أم ستكون هناك تنازلات من بعض الأطراف لدمج و «تدجين» اللجنة الأولمبية المرتقبة؟ والأهم في الختام ألّا يقع الرياضيون في بئر عميقة «لا ناقة لهم فيها ولا جمل» ولا يمكنهم الخروج من قعرها بسبب تجاذبات حول «كرسي الرئاسة» والمناصب والتقاتل على السفر و «شم الهوا» وأخذ الصور التذكارية، والانحراف عن البوصلة الحقيقية وهي تجهيز ومساعدة هؤلاء الرياضيين لتمثيل بلدهم بأحسن صورة والتقدم بالرياضة إلى الأمام في ظل كل ما يدور في البلد من فساد، وعلى أمل أن يكون عهد فخامة الرئيس جوزاف عون هو «حبل النجاة» لهؤلاء الرياضيين.

في أول جلسة برئاسة جلخ وحضور جميع الأعضاء... الأولمبية اللبنانية أطلعت الجهات الدولية والقارية على محاضر عمومية 16 أيار
في أول جلسة برئاسة جلخ وحضور جميع الأعضاء... الأولمبية اللبنانية أطلعت الجهات الدولية والقارية على محاضر عمومية 16 أيار

الديار

timeمنذ 15 ساعات

  • الديار

في أول جلسة برئاسة جلخ وحضور جميع الأعضاء... الأولمبية اللبنانية أطلعت الجهات الدولية والقارية على محاضر عمومية 16 أيار

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقدت اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية اللبنانية أول جلسة عمل برئاسة الدكتور بطرس جلخ وحضور جميع الأعضاء بتاريخ يوم الثلاثاء 20 أيار 2025 في مقرها بمنطقة الحازمية وهي إستهلّت بكلمة ترحيب وتهنئة من قبل الدكتور جلخ لأعضاء اللجنة التنفيذية الذين إنتخبوا بالتزكية في الجمعية العمومية " غير العادية " التي عقدت بتاريخ 16 أيار الماضي وحيّا الإتحادات الرياضية التي أكّدت ثقتها باللجنة الأولمبية وثوابت خياراتها سعياً وراء إستنهاض الواقع الرياضي عموماً والأولمبي على وجه الخصوص مشيراَ إلى أن اللجنة الأولمبية قامت بتوجيه مراسلات إلى اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي تضمنت محاضر الجمعية العمومية التي عقدت يوم 16 أيار 2025 والأجواء الإيجابية التي سادت العملية الإنتخابية والمداخلات من قبل بعض رؤساء وممثلي الإتحادات الرياضية المشاركة . ودعا الدكتور جلخ الأعضاء إلى عدم التوقف عند موجة الإشاعات المغرضة التي يتم التداول بها عبر بعض الوسائل الإعلامية والمنصات الإلكترونية ومواقع التواصل الإجتماعي والتفرّغ لإعادة ترتيب أوضاع البيت الداخلي للجنة الأولمبية . بعدها ناقش المجتمعون مجموعة عناوين وملفات ذات أهمية وأولوية وتمّ إتخاذ القرارات المناسبة وأبرزها: 1 – توجيه كتاب إلى وزارة الشباب والرياضة يتضمن الطلب بإصدار إفادة إدارية باللجنة الأولمبية اللبنانية يرئاسة الدكتور بطرس جلخ . 2 – أخذ العلم بحضور نائب الرئيس الغراند ماستر سامي قبلاوي الإجتماعات التحضيرية لرؤساء البعثات لدورة ألعاب التضامن الإسلامي التي تعقد خلال الفترة من 31 أيار الحالي ولغاية 3 حزيران المقبل في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية . 3 – تكليف الأمين العام للجنة العميد المتقاعد حسان رستم وأمين الصندوق خضر مقلّد والمحاسب روكز زغيب لإعداد وتحضير مشروع موازنة العام 2025 على أن يعرض لاحقاً على أعضاء اللجنة التنفيذية . 4 – تعميم كتاب على الإتحادات الرياضية حول المشاركة اللبنانية في دورة الألعاب الآسيوية الثالثة للشباب والتي تقام في مملكة البحرين خلال الفترة من 22 – 31 تشرين أول 2025 . 5 – إعداد تشكيل اللجان المتفرعة من اللجنة الأولمبية اللبنانية والتأكيد على إختيار أعضائها من أصحاب الكفاءات والخبرة الإدارية والفنيّة . 6 – توجيه كتاب لكل من جودت شاكر يطالبه بضرورة تسليم كل ما له علاقة بالأمانة العامة وكتاب إلى سمر يونس لتسليم ال Password للمراسلات الإلكترونية للبريد الصادر والوارد . 7 – فتح باب التوظيف في اللجنة الأولمبية اللبنانية لتولّي مهام إدارية ومتابعة القضايا والملفات ذات الصلة بشؤون ودور ومسؤوليات اللجنة محلياً وخارجياً بهدف تفعيل أساليب العمل . 8 – توجيه كتب تهنئة لكل من الإتحاد اللبناني للخماسي الحديث على النتائج المشرّفة في بطولة غرب آسيا وللنادي الرياضي بيروت على إحرازه كأس بطولة غرب آسيا لكرة السلة ( وصل ) للسنة الثانية توالياً ولنادي الحكمة الرياضي إحرازه المركز الثالث في هذه البطولة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store