logo
الدولار يسجل مستويات متدنية

الدولار يسجل مستويات متدنية

المدىمنذ 9 ساعات

تراجع الدولار الأميركي وانخفضت عوائد سندات الخزانة، مع تزايد الرهانات على أن خفض أسعار الفائدة قد يحدث في وقت أقرب من المتوقع، وذلك بعد تقرير أفاد بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يفكر في تعيين مبكر لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي المقبل.
ورفعت الأسواق توقعاتها لخفض أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في تموز إلى 25 بالمئة، مقابل 12 بالمئة فقط قبل أسبوع، وتتوقع خفض أسعار الفائدة بمقدار 64 نقطة أساس بحلول نهاية العام، ارتفاعا من نحو 46 نقطة أساس يوم الجمعة الماضي.
وانخفض الدولار على نطاق واسع بينما ارتفع اليورو 0.2 بالمئة ليصل إلى 1.1687 دولار، وهو أعلى مستوى منذ تشرين الأول 2021.
وصعد الجنيه الإسترليني 0.2 بالمئة أيضا إلى 1.3690 دولار، وهو أعلى مستوى منذ كانون الثاني 2022، في حين سجل الدولار أدنى مستوى مقابل الفرنك السويسري منذ عام 2011 عند 0.8033. وسجل الفرنك مستوى قياسيا مرتفعا مقابل الين عند حوالي 180.55.
وانخفض الدولار 0.2 بالمئة أمام الين إلى 144.89، في حين هبط مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى منذ أوائل عام 2022 مسجلا 97.491.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يطلب صواريخ ومسيّرات عالية الدقة ويدرج «القبة الذهبية» في ميزانية منفصلة
ترامب يطلب صواريخ ومسيّرات عالية الدقة ويدرج «القبة الذهبية» في ميزانية منفصلة

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

ترامب يطلب صواريخ ومسيّرات عالية الدقة ويدرج «القبة الذهبية» في ميزانية منفصلة

طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب زيادة أجور القوات والمزيد من الصواريخ عالية التقنية والطائرات المسيرة، مع خفض الوظائف في البحرية وشراء عدد أقل من السفن والطائرات المقاتلة لتوفير المال. وأظهرت بنود ميزانية الدفاع والأمن القومي للعام المقبل أن ترامب طلب 892.6 مليار دولار دون تغيير عن العام الحالي. وتضع الميزانية، التي تشمل أيضاً الأنشطة المتعلقة بالأسلحة النووية التي تقوم بها وزارة الطاقة وتزيد من تمويل الأمن الداخلي، بصمة ترامب على الجيش من خلال سحب الأموال من الأسلحة والخدمات لتمويل أولوياته. وقال البيت الأبيض إن التمويل سيستخدم لردع التصرفات العدائية من الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادي وإنعاش القاعدة الصناعية الدفاعية. وتم إدراج معظم التمويل المطلوب للدرع الصاروخي المسمى «القبة الذهبية» الذي يتبناه ترامب في طلب ميزانية منفصل وليس جزءاً من الاقتراح الأحدث الذي أرسل إلى الكونغرس. وفي ميزانية 2026، طلب ترامب عدداً أقل من طائرات إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وثلاث سفن حربية فقط. وقالت البحرية إن من المتوقع إدراج شراء سفن أخرى في مشروع قانون منفصل. وتطلب الميزانية زيادة رواتب القوات بواقع 3.8 بالمئة وتقلل التكاليف عن طريق سحب الأسلحة القديمة الأعلى تكلفة في التشغيل، بما في ذلك السفن والطائرات. وبموجب الخطة، ستخفض البحرية موظفيها المدنيين بإجمالي 7286 شخصاً. وخلال ميزانية العام الأخير من عمر إدارة الرئيس السابق جو بايدن جرى طلب 68 طائرة من طراز إف-35 للسنة المالية 2025، وفي المقابل طلب ترامب 47 طائرة مقاتلة فقط للسنة المالية 2026. وتعزز الميزانية التي طلبها ترامب أيضاً الإنفاق على الطائرات المسيرة الصغيرة ويرجع ذلك لأسباب منها الدروس المستفادة في أوكرانيا، حيث أثبتت تلك الطائرات أنها جزء لا يتجزأ من القتال الحربي منخفض التكلفة مرتفع الفعالية. ويمثل الإنفاق الدفاعي عادة نصف الميزانية التقديرية للولايات المتحدة ويذهب الباقي إلى النقل والتعليم والدبلوماسية وغيرها من الوزارات. من جهة ثانية، حث ترامب أمس الكونغرس على «قتل» إذاعة صوت أميركا، التي تأسست في 1942 لمواجهة الدعاية النازية. وبعد أن هاجم ترامب مراسلة «CNN» ناتاشا برتراند، التي نشرت أول تقرير حول التقييم الاستخباراتي المتعلق بتأثير الضربة الأميركية على منشآت إيران النووية، ومطالبته بطردها، شن هجوماً واسعاً على الديموقراطيين بعد فوز مرشحهم زهران ممداني صاحب الأصول الهندية في الانتخابات التمهيدية على منصب عمدة مدينة نيويورك. ولم يكتفِ ترامب بالوصف السياسي الحاد، بل تعداه إلى النقد الشخصي، وزعم أن ممداني «يبدو فظيعاً»، وأن صوته «خشن»، وأنه «ليس ذكياً جداً». كما أشار إلى دعم مجموعات مثل «الفرقة بقيادة كورتيز وجميع الحمقى» لممداني، مضيفاً أن السيناتور تشاك شومر «يتملق له». في المقابل، أبدى ترامب استياءه من محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، داعياً إلى إسقاط تهم الفساد التي تلاحقه منذ بدأت في مايو 2020 أو «منح العفو لبطل عظيم، فعل الكثير من أجل دولته». وقال ترامب إن «الولايات المتحدة أنقذت إسرائيل، والآن ستكون هي من ينقذ بيبي نتنياهو»، مضيفاً: «صدمت لسماع أن دولة إسرائيل، التي شهدت للتو واحدة من أعظم لحظاتها في التاريخ، التي يقودها بقوة نتنياهو، تواصل حملتها السخيفة ضد رئيس وزرائها في زمن الحرب العظمى». وتابع: «مررت أنا وبيبي بجحيم معاً. نقاتل عدواً قديماً عنيداً وذكياً وكنا نقاتل، حرفياً، من أجل بقاء إسرائيل، ولم يكن بيبي أفضل أو أكثر حدة أو أقوى في حبه للأرض المقدسة الرائعة. أي شخص آخر كان سيعاني الخسائر والإحراج والفوضى». ووصف ترامب نتنياهو بأنه «كان محارباً، ربما لا يشبه أي محارب آخر في تاريخ إسرائيل، وكانت النتيجة شيئاً لم يتخيله أحد، وهو القضاء التام على أحد أكبر وأقوى الأسلحة النووية في العالم». بدوره، نشر نتنياهو اليوم رسالة أرفقها بصورة له مع ترامب يمسكان بأيديهما، وقال إنه سيواصل العمل معه «لهزيمة أعدائنا المشتركين، وتحرير رهائننا، وتوسيع دائرة السلام بسرعة».

زعيم المعارضة الإسرائيلية يطالب ترامب بعدم 'التدخل' في محاكمة نتنياهو
زعيم المعارضة الإسرائيلية يطالب ترامب بعدم 'التدخل' في محاكمة نتنياهو

الوطن الخليجية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن الخليجية

زعيم المعارضة الإسرائيلية يطالب ترامب بعدم 'التدخل' في محاكمة نتنياهو

انتقد زعيم المعارضة الإسرائيلية، يوم الخميس، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقوله إنه يجب إلغاء محاكمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتهم الفساد، والتي طال أمدها، محذرًا إياه من التدخل في الشؤون الداخلية. ووصف ترامب، يوم الأربعاء، القضية المرفوعة ضد نتنياهو بأنها 'حملة شعواء'، مرددين رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي لتهم الفساد التي رفضها رفضًا قاطعًا. وفي رسالة على منصته 'تروث سوشيال'، قال ترامب إنه يجب 'إلغاء محاكمة نتنياهو فورًا، أو منح عفو لبطل عظيم'، بعد انتهاء حرب استمرت 12 يومًا مع إيران. وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، في مقابلة مع موقع Ynet الإخباري: 'نحن ممتنون للرئيس ترامب، ولكن… لا ينبغي للرئيس التدخل في محاكمة قضائية في دولة مستقلة'. أيّد لابيد، من حزب 'يش عتيد' اليميني الوسطي، تصريحًا لأحد حلفاء نتنياهو في الائتلاف، وهو سيمحا روثمان من حزب الصهيونية الدينية اليميني المتطرف، الذي دعا ترامب إلى عدم التدخل في قضية المحكمة. وقال روثمان، الذي يرأس لجنة الشؤون القضائية في البرلمان الإسرائيلي: 'ليس من دور رئيس الولايات المتحدة التدخل في الإجراءات القانونية في دولة إسرائيل'. ومع ذلك، قال روثمان، وهو ناقد صريح لما يصفه بتجاوزات قضائية، إن 'إدارة قضايا نتنياهو تُحوّل صورة دولة إسرائيل من قوة إقليمية وعالمية إلى جمهورية موز'. ووصف وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير، زعيم حزب يميني متطرف آخر في ائتلاف نتنياهو، المحاكمة بأنها ذات دوافع سياسية. وقال وزير الخارجية جدعون ساعر إن استمرار محاكمة نتنياهو في حالة حرب 'أمر مشوه وغير معقول ومخالف للمعنى الأساسي للعدالة'، مؤيدًا دعوة ترامب لإسقاط التهم الموجهة إلى الزعيم الإسرائيلي. نتنياهو هو رئيس الوزراء الأطول خدمة في إسرائيل. خلال فترة ولايته الحالية منذ أواخر عام ٢٠٢٢، اقترحت حكومته سلسلة من الإصلاحات القضائية واسعة النطاق، يقول النقاد إنها صُممت لإضعاف المحاكم. في المحاكمة التي أُجِّلت عدة مرات منذ بدايتها في مايو ٢٠٢٠، أنكر نتنياهو ارتكاب أي مخالفات. في قضية أولى، يُتَّهم نتنياهو وزوجته سارة بقبول سلع فاخرة تزيد قيمتها عن ٢٦٠ ألف دولار، مثل السيجار والمجوهرات والشمبانيا، من مليارديرات مقابل مزايا سياسية. في قضيتين أخريين، يُزعم أن نتنياهو حاول التفاوض على تغطية إعلامية أكثر إيجابية في وسيلتين إعلاميتين إسرائيليتين. طلب نتنياهو تأجيلات متعددة في الإجراءات، وكان آخرها بسبب الحرب الدائرة في غزة منذ أبريل ٢٠٢٣، وفي وقت لاحق في لبنان، وفي وقت سابق من هذا الشهر في إيران.

بلومبيرغ: المواجهة بين إيران وإسرائيل أحد أقسى الاختبارات لسياسة الحياد الإماراتية
بلومبيرغ: المواجهة بين إيران وإسرائيل أحد أقسى الاختبارات لسياسة الحياد الإماراتية

الوطن الخليجية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن الخليجية

بلومبيرغ: المواجهة بين إيران وإسرائيل أحد أقسى الاختبارات لسياسة الحياد الإماراتية

تشهد الإمارات العربية المتحدة اختباراً حقيقياً لنهجها القائم على الحياد والانفتاح الاقتصادي في واحدة من أكثر اللحظات الجيوسياسية حساسية في الشرق الأوسط. فمع اشتداد التوتر بين إيران وإسرائيل، وامتداد المواجهة لتشمل الولايات المتحدة، وُضعت سياسة أبوظبي الخارجية ومكانتها كمركز مالي عالمي تحت المجهر. وأبرزت وكالة بلومبيرغ أنه على مدار العقد الماضي، عرفت الإمارات كيف تحوّل الأزمات الإقليمية والدولية إلى فرص اقتصادية: من جذب الاستثمارات الهاربة من دول الربيع العربي، إلى احتضان رؤوس الأموال الروسية بعد غزو أوكرانيا، وتقديم نفسها كوجهة استقرار خلال الجائحة. لكن تصاعد حدة الصراع بين طهران وتل أبيب — وهجوم إيران على قاعدة أمريكية في قطر المجاورة — مثّل تحدياً مباشراً لهذا النموذج. بين الأمان الظاهري والقلق الكامن في صباح الثلاثاء، وبعد ساعات من إغلاق مؤقت للمجال الجوي الإماراتي، بدت الحياة وكأنها عادت إلى طبيعتها في دبي وأبوظبي. استمرت الاجتماعات في مراكز المال، وتحركت الاستثمارات كما هو مخطط، بحسب تصريحات مسؤولين في صناديق ثروة سيادية. إلا أن هذا الهدوء السطحي يخفي قلقاً واضحاً لدى بعض الفاعلين في السوق من احتمالات تصعيد يصعب التنبؤ بعواقبه. الرئيس التنفيذي لشركة 'كراونوكس' الأمنية في دبي، حسين ناصر الدين، لفت إلى أن الهجوم الإيراني كشف حدود 'الخطوط الحمراء' في المنطقة، مضيفاً أن شركته شهدت ارتفاعاً في طلبات الاستشارات وخطط الطوارئ من الشركات العاملة في الخليج، والتي بدأت تبحث عن سبل لتأمين عملياتها عبر الحدود. الملاذ الآمن لا يزال قائماً… حتى إشعار آخر رغم كل شيء، لم تسجل الإمارات أي موجات لهروب رؤوس الأموال أو توقف عن إبرام الصفقات. وأكد أكثر من 12 مصرفياً ومسؤولاً في صناديق استثمار لـ'بلومبيرغ' أن الأنشطة تسير بشكل طبيعي، في حين واصل سوق الأسهم الإماراتي أداءه الإيجابي. وارتفع المؤشر العام في دبي بنسبة تقارب 3%، في حين أضاف مؤشر أبوظبي أكثر من 1%، متجاوزين تأثيرات الصراع بل ومتفوقين على الأداء العالمي لمؤشر MSCI. وفسرت مونيكا مالك، كبيرة الاقتصاديين في بنك أبوظبي التجاري، هذا التماسك بالقول: 'مكانة الإمارات كملاذ آمن ستستمر، خاصة مع بقاء الإصلاحات الاقتصادية مقنعة، وغياب مؤشرات على اضطرابات حقيقية'. هشاشة النموذج في ظل صراع شامل لكن على الرغم من التفاؤل المرحلي، فإن هشاشة النموذج الإماراتي تبرز كلما اقترب الصراع من حدودها. فعلى سبيل المثال، أي انسحاب للوافدين — الذين يشكلون الغالبية في دبي — من شأنه أن يزعزع سوق العقارات، أحد أعمدة الاقتصاد المحلي، والذي يشكل أكثر من ثلث الناتج المحلي للإمارة. وقال مايلز بوش، رئيس شركة 'فينكس هومز'، إن دبي شهدت خلال 48 ساعة من التوتر تراجعاً في إتمام الصفقات العقارية، لكنه أشار إلى عودة الثقة سريعاً. مع ذلك، تبقى هذه المؤشرات مؤشراً على هشاشة قائمة في حال تطورت المواجهة. ورغم استئناف الرحلات الجوية وعودة العمل في مطارات الإمارات، فإن عدداً من شركات الطيران الكبرى ما زال يتجنب دبي، من باب الاحتياط لضمان سلامة الطواقم والمسافرين. وهو ما يهدد قطاع الطيران الذي ساهم في 2023 بنسبة 27% من الناتج المحلي لدبي، بإضافة نحو 40 مليار دولار للاقتصاد المحلي، بحسب شركة 'طيران الإمارات'. سياسات مرنة في وجه اضطرابات صلبة نجحت الإمارات في تعزيز صورتها كوجهة عالمية للمستثمرين والشركات، بفضل التسهيلات الضريبية، وسياسات التأشيرات الليبرالية، والبنية التحتية المتقدمة. لكن هذه السمعة قد تنهار فجأة في حال وصول الصراع إلى مرحلة تتجاوز قواعد الاشتباك التقليدي. وكما أشار أحد مستشاري الإدارة، فإن الضربة 'الأكثر تدميراً' — كاستهداف مركز سكاني — قد تكون كفيلة بتدمير صورة الإمارات كملاذ آمن. في المقابل، يرى بعض الفاعلين في السوق فرصاً محتملة في قلب الأزمة. كين مويلس، المصرفي المعروف في وول ستريت، وصف التوترات بأنها قد تفتح المجال أمام أحد أكبر التحولات الإيجابية في المنطقة، مثل رفع العقوبات عن إيران، والإفراج عن احتياطات نفطية ضخمة، وفتح أسواق جديدة. وقال مويلس: 'الجميع يتحدث عن فشل السلام، لكن ماذا لو دخل 90 مليون إيراني مثقفين ومتحفزين إلى السوق؟' وأكدت بلومبيرغ أن المواجهة بين إيران وإسرائيل لن تكون آخر الأزمات التي تختبر نهج الإمارات في الحياد والانفتاح، لكنها ربما تكون الأصعب حتى الآن، نظراً لطبيعة الأطراف المتورطة، وقرب الحدث جغرافياً، وتشابكه مع مصالح أمريكية مباشرة. وفيما تسعى القيادة الإماراتية إلى إظهار ثبات اقتصادي وأمني، فإن كلفة الانزلاق إلى صراع شامل لن تُقاس بتقلبات سوق الأسهم فقط، بل بإمكانية تفكك النموذج الإماراتي ذاته، القائم على الانفتاح، والمرونة، والحياد المحسوب في بيئة إقليمية مشتعلة. وختمت الوكالة بأنه في الوقت الحالي، تتماسك الإمارات، لكنها تفعل ذلك على حافة بركان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store