
اليمن يطالب بتحرك "حازم" من مجلس الأمن ضد إيران
اليمن يطالب بتحرك "حازم" من مجلس الأمن ضد إيران
اليمن يطالب بتحرك "حازم" من مجلس الأمن ضد إيران
سبوتنيك عربي
قدّمت الحكومة اليمنية، اليوم الجمعة، مذكرة احتجاج رسمية إلى مجلس الأمن الدولي، طالبت فيها بـ"موقف حازم" ضد ما وصفته بـ"التدخلات الإيرانية السافرة" ودعم طهران... 25.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-25T17:24+0000
2025-07-25T17:24+0000
2025-07-25T17:24+0000
إيران
أخبار اليمن الأن
العالم العربي
أنصار الله
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/02/1096414528_0:104:2000:1229_1920x0_80_0_0_c50e10a79e976821086b8c4bbac2b077.jpg
وأوضح وزير الخارجية اليمني شائع الزنداني، أن "قوات المقاومة وخفر السواحل ضبطوا، في 27 يونيو(حزيران) 2025، شحنة أسلحة إيرانية متطورة تزن نحو 750 طنا، كانت متجهة لجماعة "أنصار الله" اليمنية، وتضمنت صواريخ ومنظومات دفاع جوي وطائرات مسيّرة وأسلحة متقدمة، بالإضافة إلى دليل تشغيل باللغة الفارسية".واتهمت المذكرة اليمنية، إيران بـ"تأجيج الصراع في اليمن، وتهديد الملاحة الدولية"، داعية مجلس الأمن إلى طإدانة هذه الانتهاكات، وفرض عقوبات على المتورطين، وتشديد الرقابة على تهريب الأسلحة"، وفقا لوكالة أنباء "سبأ نت".وأكدت الحكومة اليمنية، في مذكرة احتجاجها الرسمية لمجلس الأمن الدولي، أن "استعادة الدولة ومؤسساتها وممارسة كامل السيادة على الأراضي اليمنية، شرط أساسي لتحقيق الأمن في اليمن والمنطقة".وشهدت صنعاء والحُديدة ومحافظات يمنية أخرى، مظاهرات داعمة لقطاع غزة، للتعبير عن التضامن مع غزة، الذي يتعرض لحرب إسرائيلية، منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023.كما أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، في 4 مايو/ أيار 2025، فرض "حصار جوي شامل" على إسرائيل، من خلال تكرار استهداف المطارات الإسرائيلية، ردا على قرار تل أبيب "توسيع العمليات العدوانية على غزة"، بينما تشن إسرائيل غارات متكررة على مناطق سيطرة "أنصار الله".
https://sarabic.ae/20250521/إيران-ترد-على-مزاعم-انتهاكها-للحظر-التسليحي-على-اليمن-1100803955.html
https://sarabic.ae/20250405/أول-رد-من-إيران-حول-مقتل-قوات-عسكرية-إيرانية-في-القصف-الأمريكي-على-اليمن-1099238453.html
إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
إيران, أخبار اليمن الأن, العالم العربي, أنصار الله, الأخبار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 35 دقائق
- سكاي نيوز عربية
"معركة السيادة" للواجهة وسلاح "حزب الله" على طاولة الحكومة
الجدل الذي لا يخفت بشأن سلاح " حزب الله" يتصاعد بقوة مع اقتراب جلسة مجلس الوزراء المرتقبة الثلاثاء، والتي يُدرج على جدول أعمالها لأول مرة بشكل مباشر ملف "حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية"، في خطوة يرى فيها البعض مدخلا لاستعادة الدولة، فيما يعتبرها الحزب "انتحارا سياسيا" قد يجر البلاد إلى صدام داخلي مدمر. وبلغ التوتر السياسي ذروته مع تصريحات نارية أطلقها وزير العدل اللبناني عادل نصار عبر منصة "إكس"، اعتبر فيها أن "الحزب يختار الانتحار في حال رفض تسليم سلاحه"، مشددا على أن الحكومة لن تسمح بـ"جرّ لبنان إلى مصير قاتم". التحول الجديد في موقف الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام ، الذي أكد في ذكرى انفجار مرفأ بيروت ضرورة فرض سيطرة الدولة على كامل أراضيها، يأتي في ظل تصاعد الضغوط الغربية على بيروت، وخصوصا من قبل الولايات المتحدة وفرنسا، لدفع الحكومة إلى معالجة ملف السلاح خارج سلطة الدولة، ضمن مسعى أوسع لإعادة التوازن إلى مؤسسات الحكم وتحييد لبنان عن المحاور الإقليمية. وشدد سلام في خطابه على أن "قرار السلم والحرب يجب أن يكون حصرا بيد الدولة"، في إشارة مباشرة إلى دور "حزب الله" في ملفات الأمن والدفاع والعلاقات الخارجية، وهي ملفات تُدار خارج نطاق المؤسسات الدستورية، ما يطرح علامات استفهام حول مبدأ السيادة نفسه. حزب الله يحذر: مشروع الفتنة قادم من إسرائيل من جهته، رد الحزب عبر النائب علي فياض الذي أشار إلى أن "ما يجري هو جزء من محاولة إسرائيلية لزرع فتنة داخلية لبنانية". فياض دعا إلى التمسك بالموقف الرسمي الذي أعلنه رئيس الجمهورية جوزيف عون والذي ينص على أولوية وقف إطلاق النار وانسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة، محذرا من أن "الضغوط الأميركية والإسرائيلية تهدف لإخضاع لبنان لشروط لا تخدم سيادته". هل تنعقد الجلسة بغياب المكون الشيعي؟ تُطرح علامات استفهام عدة بشأن دستورية جلسة الحكومة المقبلة، في ظل احتمال غياب وزراء "الثنائي الشيعي" (حزب الله – حركة أمل)، ما قد يُفقد الجلسة ميثاقيتها، حتى وإن توفر النصاب القانوني. لكن مراقبين يعتبرون أن الحكومة الحالية قد تمضي قدما في النقاش تحت شعار "لا تراجع عن قرار الدولة". الجلسة لن تكون حاسمة ولكنها مفصلية في مداخلة له عبر برنامج "التاسعة" على "سكاي نيوز عربية"، اعتبر مدير المؤسسة الوطنية للدراسات زكريا حمودان أن الحديث عن جلسة "مفصلية" في سياق حصر سلاح حزب الله "هو تهويل إعلامي"، مشددا على أن الحزب سيشارك في الجلسة، لأنها "اجتماع شرعي وطبيعي للحكومة، ولا يملك الحزب أي مبرر دستوري لمقاطعتها". ورأى حمودان أن القضية ليست في مضمون طرح موضوع السلاح بل في خلفيته السياسية، قائلا: "إذا كانت الحكومة تطرح نزع السلاح تلبية لرغبة إسرائيل ، فهذه مشكلة بحد ذاتها. أما إذا كان الطرح يتصل بتنظيم المسألة ضمن استراتيجية دفاعية وطنية، فهذا موضوع آخر". وشدد على أن البيان الوزاري ليس هو المرجعية الثابتة، بل "خطاب القسم الذي يمثل الثوابت"، مشيرا إلى أن أي نقاش يجب أن يُبنى على "أسس الاستراتيجية الدفاعية الوطنية التي سبق وتم التوافق عليها". حزب الله: ملتزم باتفاق غير منفذ من إسرائيل في سياق متصل، كشف حمودان عن وجود "اتفاق تم توقيعه برعاية أميركية، التزم فيه حزب الله تسليم مئات المخازن"، لكنه أوضح أن "إسرائيل لم تنفذ التزاماتها ضمن هذا الاتفاق، وبالتالي فإن الحزب لن يكون البادئ في عملية تسليم السلاح دون تنفيذ مقابل". وأردف قائلا: "السلاح الثقيل لحزب الله لن يُسلم، لأنه مؤثر على أمن إسرائيل، وهذا أمر بديهي. كل ما يُقال عن جلسة مصيرية هو تضخيم إعلامي مدفوع من بعض السفارات التي تخوض حربا إعلامية لإضعاف موقع لبنان في الإقليم". الجيش اللبناني وحده غير قادر على الإمساك بالأمن الحدودي تطرق حمودان أيضا إلى معادلة الردع في الجنوب، معتبرا أن الجيش اللبناني غير قادر، حتى الآن، على أن يكون بديلا حقيقيا لحزب الله في ما يتعلق بملف الحدود والاشتباك مع إسرائيل. وحول هذه النقطة، قال حمودان: "إذا شعر حزب الله بأن الجيش قادر على الإمساك الكامل بملف الجنوب، يمكن عندها بدء مناقشة موضوع إنهاء المهمة وتسليم السلاح. ولكن لا توجد حاليا بيئة لبنانية ولا إقليمية تسمح بذلك". وأوضح أن ما يجري في الإعلام من تضخيم وتسريبات حول مصادر مخازن سلاح الحزب "هو جزء من عملية تشويه مبرمجة"، مؤكدا أن العديد من تلك المخازن "تم تدميرها فعلا، وليس مصادرتها أو استلامها من قبل الدولة". بحسب حمودان، فإن جلسة الثلاثاء ستكون "واحدة من عدة جلسات لاحقة"، مشيرا إلى أنها "لن تُسفر عن قرار حاسم". وتابع قائلا إن "فخامة الرئيس يعي دقة الوضع، وأي نقاش سيكون منسجما مع الثوابت التي تم إبلاغها إلى الجانب الأميركي". وعن إمكانية تسليم الحزب لسلاحه مستقبلا، قال حمودان: "ربما، ولكن فقط إذا توافرت الشروط الوطنية والدولية اللازمة، وإذا شعر الحزب بأن الدولة مستعدة بالفعل لتحمل المسؤولية الأمنية الكاملة دون خضوع للإملاءات". يبقى ملف سلاح حزب الله بمثابة عقدة كبرى في مسار إعادة بناء الدولة اللبنانية، ويضع اللبنانيين بين خيارين أحلاهما مرّ: إما استمرار الأمر الواقع بكل ما يحمله من هشاشة سياسية واقتصادية، أو الدخول في معركة طويلة وصعبة نحو إعادة الاعتبار لمفهوم الدولة. وبين انقسام داخلي محتمل، وضغوط دولية متزايدة، وتحديات إقليمية تتشابك فيها المصالح، يبدو أن لبنان مقبل على فصل جديد من التوتر، يُعاد فيه طرح السؤال الجوهري: هل يستطيع لبنان فرض سيادته واستعادة قراره، أم يُترك فريسة جديدة في لعبة الأمم؟


سبوتنيك بالعربية
منذ 2 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
وصفت بأصعب القرارات في تاريخ المملكة.. بلجيكا تشدد قواعد اللجوء ابتداء من اليوم
وصفت بأصعب القرارات في تاريخ المملكة.. بلجيكا تشدد قواعد اللجوء ابتداء من اليوم وصفت بأصعب القرارات في تاريخ المملكة.. بلجيكا تشدد قواعد اللجوء ابتداء من اليوم سبوتنيك عربي ستشدد بلجيكا قواعد اللجوء للاجئين بشكل كبير اعتبارا من اليوم الاثنين، وستكون هذه الإجراءات الخطوة الأولى في واحدة من أصعب إصلاحات الهجرة في تاريخ المملكة،... 03.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-03T23:13+0000 2025-08-03T23:13+0000 2025-08-03T23:14+0000 أخبار بلجيكا اليوم العالم اللجوء بروكسل –سبوتنيك. واعتبارا من اليوم الاثنين، لن يتمكن اللاجئون الذين حصلوا بالفعل على وضع الحماية أو اللجوء في دولة أخرى من دول الاتحاد الأوروبي من التقدم بطلب اللجوء في المملكة.في الشهر الماضي، وافق البرلمان الاتحادي على سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى تقييد الوصول إلى نظام الاستقبال البلجيكي.وقالت الوزيرة البلجيكية عشية دخول القانون حيز النفاذ، "اللجوء حماية. يجب ألا يتمكن أولئك الذين حصلوا عليه في دول أوروبية أخرى من الوصول إلى ملاذاتنا. يجب أن ينتهي عصر المتاجرة بالحماية".بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تُسرّع السلطات معالجة طلبات الحماية واللجوء، وسيُحرم الأشخاص الذين رُفضت طلباتهم في دولة أخرى من دول الاتحاد الأوروبي من حق طلب اللجوء في بلجيكا أيضا.واعتبارا من أغسطس، سيصبح من المستحيل أيضا على أحد الوالدين أو أحد القصر التقدم بطلب لتمديد وضع اللاجئ دون أسباب وجيهة أخرى.ومن المتوقع أن تشدد بلجيكا، في منتصف أغسطس، قواعد لمّ شمل العائلات الأجنبية في المملكة بشكل كبير.وتطبق السلطات البلجيكية حاليا بعضا من الإصلاحات الاجتماعية الأكثر رفضا، والتي تشمل رفع سن التقاعد، وخفض إعانات البطالة، وتحديد مدة هذه المدفوعات بسنتين للمواطنين الأصحاء.بالإضافة إلى ذلك، تخطط السلطات الجديدة لخفض التكاليف الإدارية بشكل كبير وتشديد سياسة الهجرة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار بلجيكا اليوم, العالم, اللجوء


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
غزة والدعم الإنساني
الوقوف مع الشعب الفلسطيني بكل السبل.. التزام إنساني وأخلاقي راسخ للإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، انطلاقاً من المبادئ والقيم التي قامت عليها الدولة منذ تأسيسها. وبموازاة عمليات الإغاثة المكثفة التي تنفذها الإمارات لتخفيف حدة المعاناة التي يكابدها أهالي غزة، تنطوي الجهود السياسية والدبلوماسية المكثفة التي تقودها الدولة عبر مختلف المحافل الإقليمية والدولية، لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة في دولة مستقلة، على قدر أكبر من الأهمية، وتكتسب المزيد من الزخم، مع نجاح المساعي المبذولة لتوسيع نطاق الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية.. باعتباره تحوّلاً تاريخياً يعكس تنامي الوعي العالمي بعدالة القضية. ولقد عبّر سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، عن رؤية الإمارات الواضحة بأن الاعتراف بالحق الفلسطيني لم يعد خياراً سياسياً، بل «هو ضرورة أخلاقية وإنسانية وقانونية، تفرضها مبادئ قامت عليها الأمم المتحدة، وقيم يحرص المجتمع الدولي على تجسيدها». في هذا السياق، ترى الإمارات أن هذا الاعتراف هو بداية الطريق، وخطوة محورية لإرساء مستقبل تنعم فيه جميع شعوب المنطقة بالأمن والسلام. ليتحقق ذلك، لا بد من تحرك جماعي دولي يكفل قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، تعترف بها جميع دول العالم.