
عمره 18 عاما.. هندي يدخل موسوعة غينيس بسبب كثافة شعر وجهه (صور)
تمكن شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاما من تسجيل اسمه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، لأكثر كثافة شعر وجه بين الذكور.
ودخل الشاب الهندي لاليت باتيدار الذي يبلغ من العمر 18 عاما، موسوعة غينيس للأرقام القياسية، بسبب شعر وجهه، حيث يحمل الرقم القياسي بـ 201.72 شعرة لكل سنتيمتر مربع، أي أكثر 95% من وجهه مغطى بالشعر.
ويعد باتيدار، وفقا لموسوعة غينيس، واحدا من حوالي 50 حالة موثقة فقط تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ العصور الوسطى، مصابة بحالة طبية نادرة تسمى فرط الشعر، والتي يشار إليها غالبا باسم "متلازمة الذئب".
وظهر الشاب في مقطع فيديو، وأثناء حديثه عن التحديات التي واجهها، وخاصة خلال سنوات دراسته المبكرة، قال إن "الأيام القليلة الأولى لم تكن جيدة"، مضيفا أن "زملاءه في الفصل كانوا خائفين من مظهره"، موضحا أنه "بمرور الوقت، أصبحوا يرون ما هو أبعد من شعر وجهه".
وأضاف: "عندما بدأوا في التعرف علي، وعندما بدأوا في التحدث معي، فهموا أنني لست مختلفا عنهم كثيرا. وكان الأمر مختلفا من الخارج فقط، لكنني لست مختلفا من الداخل".
وأشار الشاب الهندي لاليت باتيدار، إلى أن بعض الناس لا يعاملونه بشكل جيد، وهي لحظات نادرة، إذ أن معظم الناس يعاملونه بلطف، مؤكدا لموسوعة غينيس بأنه يحب مظهره، ولا يريد تغييره.
ورغم ما قد يعتبره البعض مظهرا غير عادي، فقد تلقى باتيدار دائما الدعم والتشجيع من عائلته. ومع أحلامه بالسفر حول العالم واستكشاف الثقافات المختلفة، وهو يظل فخورا بنفسه.(روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون ديبايت
عباءات تسرد القصة: طلاب يقدمون رسالة أمل ضد السرطان
طلاب يقدمون عرضاً مبتكراً العباءات تروي قصة مرض السرطان خاصيّة العرض الخيري في مدرسة أمجاد أنه جاء بثقة عالية، بعزم الشريحة العمرية اليانعة، وقبل دوس السجادة الحمراء في القاعة القشيبة، خمّن بعض المدعوين أنه قادم إلى ندوة صحية، بينما كان لمنظّم الحدث أستاذ العلوم في "أمجاد" فؤاد بكّار وأعضاء ناديه كلامٌ آخر! بدا المشهد في مدرسة أمجاد العالية في منطقة الشويفات قرب العاصمة بيروت إنسانياً مبهراً، طالبات وطلاب يخطفون الأضواء سحابة ساعة ونصف الساعة من الوقت، ختمتها الطالبة لين شيّا بالقول: "حلمنا بهذا اليوم قبل 5 أشهر، حلمُنا كان كبيراً وعملنا بجهد، فأصبح الأمل حقيقة ملموسة". خاصيّة العرض أنه جاء بثقة عالية الوتيرة، ومن فِعل شباب في عقدهم الثاني اليانع من العمر، فمِن على السجادة الحمراء وحلّة القاعة القشيبة التي اجتمع فيها رسميون وأكاديميون وممثّلون لمركز سرطان الأطفال وللجامعات ولفيف من الأهالي والضيوف، فُتحت الستارة على مشهدية راقية، قلّما نعرفها، ففي حين خمّن البعض أنه قادم لحضور ندوة صحية أو توجيهية، كان لمنظّم الحدث أستاذ العلوم فؤاد بكار وطلابه في نادي العلوم، ومن خلفه مدير أمجاد المربّي وليد ذبيان كلام آخر.. شهادة "بطل" غلب "الخبيث" بعد توزيع الأزرار الخاصة بالحملة "My WAY" على الحضور والترحيب لسائد إسماعيل، فكلمات لكلّ من مدير عامّ وزارة الصحة فادي سنان، وضيف الشرف نقيب الفنانين السابق جهاد الأطرش، أثنيا فيها على دور المدرسة في تعريف الطلاب بواقعهم ومحيطهم، متطلعين إلى أبحاثٍ علمية وطبية، ماحضين إياهم الثقة وقوة الشخصية والخروج من قمقم الألم إلى فضاءات الأمل، قبل أن يسمع الجميع شهادة الشاب أحمد طه من "أبطال" مركز سرطان الأطفال، وكيف تغلّب على "الخبيث"، مع تسليم دروع تكريمية للضيوف. رسالة من اللبنانية الأولى وفي خطوة إنسانية تنمّ عن محبة وعاطفة رئاسية، عبّرت اللبنانية الأولى نعمت عون برسالة عبر المراسم في القصر الجمهوري قُرئت في الحفل، عن شكرها وتقديرها للمبادرة الخيّرة لدعم مركز سرطان الأطفال والمشاركة في رسم الابتسامة على وجه كلّ طفل منتصر". منطلق حياة للشباب لطالما كان التوجّه العامّ منذ تأسيس المدرسة، يشدّد على المنحى الأكاديمي التثقيفي الإنسانيّ الوطني الشامل، فالمدرسة يجب إلّا تكون للتحصيل العلمي فقط، بل هي منطلق حياة التلميذ، كما هي بيته، لذلك كانت الفعّاليات الوطنية، الثقافية ،العلمية ،الرياضية، المجتمعية والبيئية وغيرها،مع مراكز أولى دراسياً، لبنانياً وعربياً، ودخول إلى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، مواكبة للتعليم، وشهادة تصنيف اعتماد دولي حيث تشير وكالة "Cognia" العالمية إلى أنّ "المدرسة تلبّي أو تتجاوز المعايير الصارمة للجودة والفعّالية التعليمية، ما يمكن أن يعزّز مصداقيّة المؤسسة والإعداد الأكاديمي لطلابها". يأتي ذلك، مع التركيز على الإنسان وعلى مكامن ما يختزنه الشباب، واستنهاض الهمم، والتعبير عن طاقاتهم الواسعة،ضمن وطنٍ واحد لجميع أطياف قوس قزحه الجميل، كما يقول مديرها، وقد يعجب البعض أن الطلاب عرفوا التجارب الإعلامية عبر مجلة "أمجاد"، ومن خلال النشر في وسائل الإعلام، وإجراء لقاءات داخل وخارج لبنان مع شخصيات اعتبارية هامة. لوحات حول الإنسان ولبنان و..السرطان إطلالة أولى للطالبة سارة شريف بعباءة "بيروت ست الدنيا"، مع تعليق لرفيقتها جولي الرماح، حضور الطلاب والواثق وشرحهم الجميل الوافي طغى على العرض الموسيقي المتلفز، الذي لم يعره الحضور اهتماماً. توالت اللوحات وعددها 12 مع الطلاب والطالبات سيبال نعماني ،كارن معنّا، رهف بوادي،نوال عيتاني، مارية عيساوي، حسن برّو، مريم فرح، ميا محيو، أمارة الأتات، سارة سري الدين، لين شيّا، نتالي بو عرم، نور ذبيان، جنى شمص، سيليا طرابلس،ماريا الخطيب، ليا ذبيان وعمر عوّاد. شرح بلغة علمية حنينية رافق كلّ لوحة وعباءة عن تفاصيل خاصة بالمرض والخلايا والعلاجات والأدوية واللقاحات والأوعية الدموية، والشرايين، والجينات والعوامل المسرطنة وتاريخ المرض وسبل التخفيف منه إلخ. اللوحة 12: يجب ألّا يموت أيّ طفل! اللوحة 12 جسّدت النهاية بعبارات مؤثّرة قالها عمر: "عزيزتي ليا، يجب ألّا يموت أيّ طفل في فجر حياته، هذا ما آمن به داني توماس قبل أن يتحقّق حلمه في عام 1962 بتأسيس مستشفى الأبحاث "سانت جود" للأطفال في الولايات المتحدة.. ومنذ 23 عاماً تأسّس مركز سرطان الأطفال في لبنان. وأضاف "حتى الآن: تمّ علاج 5100 طفل، وتقديم 6000 استشارة طبية، ونسبة الشفاء وصلت إلى 80%، ولكننا بحاجة إلى 15 مليون دولار سنوياً لمواصلة هذه المهمة، معاً نحن أقوى، والأمل شمعة يمكن لضوئها أن يمتد بعيداً بفضل مساهمتكم وتبرعاتكم اليوم، وإيمانكم أنّ كلّ طفل مصاب بالسرطان هو محارب، وهذه المساعدة مهما كانت بسيطة هي طوق نجاة".


ليبانون 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
مشروب صحي شهير.. اليكم بديل القهوة الأقوى في محاربة السرطان
في ظل التزايد العالمي في جهود الوقاية من السرطان، يبرز شاي الماتشا كخيار صحي وواعد، وفقاً لدراسات حديثة وآراء خبراء التغذية. توضح ميشيل باتيدار، أخصائية تغذية معتمدة ومتخصصة في التعافي من السرطان من شيكاغو، لموقع "Fox News Digital" أن الماتشا يختلف عن الشاي الأخضر التقليدي في طريقة تحضيره. فقبل حصاد الأوراق، يتم تظليلها لزيادة محتوى الكلوروفيل، ثم تُطحن إلى مسحوق ناعم. هذا يجعل شاي الماتشا يحتوي على كمية أكبر من الألياف، البوليفينولات، ومضادات الأكسدة مقارنة بالشاي الأخضر التقليدي. دور الماتشا في الوقاية من السرطان تشير باتيدار إلى أن مضادات الأكسدة في الماتشا، مثل الكاتيكينات وخصوصاً مركب EGCG، تلعب دوراً كبيراً في مكافحة الجذور الحرة وتقليل الالتهاب، وهما عاملان يرتبطان بتطور السرطان. وأضافت أن الماتشا قد يساهم في تعطيل إشارات نمو الخلايا السرطانية، وتحفيز موت الخلايا السرطانية مع الحفاظ على الخلايا السليمة، بالإضافة إلى منع تكوّن أوعية دموية جديدة تُغذي الأورام (الأنجيوجينيسيس)، وكذلك حماية الحمض النووي من التلف. وأظهرت دراسة من جامعة سالفورد في المملكة المتحدة عام 2018 أن استهلاك الشاي الأخضر بانتظام، وخاصة الماتشا، يرتبط بتقليص خطر الإصابة بسرطانات متعددة مثل الثدي، المبيض، الرئة، عنق الرحم، البروستاتا والبنكرياس. الماتشا.. تعزز المناعة وتحسن وظائف الجسم إلى جانب فوائده في الوقاية من السرطان، يُعتبر الماتشا معززاً قوياً للمناعة، وقد يساهم في تحسين حساسية الأنسولين، ودعم وظائف الدماغ مع التقدم في العمر، وتقليل التوتر بفضل محتواه من الكافيين المعتدل. بديل صحي للقهوة يُعد الماتشا خياراً مثالياً لمحبي القهوة، الذين يرغبون في تجنب أعراضها الجانبية مثل الارتعاش أو التوتر، بفضل طاقته المركزة والمستمرة. يمكن تحضيره مع حليب نباتي مثل حليب اللوز أو جوز الهند ، وتحليته بشراب القيقب الطبيعي. استخدامات متعددة للماتشا لا تقتصر فوائد الماتشا على المشروبات الساخنة فقط، بل يمكن دمجه أيضاً في وصفات صحية مثل الآيس كريم المصنوع من حليب جوز الهند والفانيليا، مع إضافة الفواكه الطازجة. تحذيرات ونصائح تحذر باتيدار من إضافة السكر الصناعي أو الكريم إلى الماتشا، حيث يمكن أن تفسد قيمته الغذائية. وتوصي باختيار الماتشا العضوي غير المعالج بالمبيدات، لتحقيق أفضل فوائد صحية. رأي طبي متوازن بينما تؤكد العديد من المصادر على الفوائد الصحية للماتشا، يشير موقع WebMD إلى أن مضادات الأكسدة والبوليفينولات قد تساهم في الوقاية من السرطان، لكنه يحث على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات ، لتأكيد تأثيرها المباشر في منع أو تأخير


ليبانون 24
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
لم تظهر عليه مشاكل صحية خطيرة... سبعيني يتناول 35 ألف وجبة ماكدونالدز!
تناول حارس أميركي متقاعد يدعى دونالد غورسكي، عدداً هائلاً من شطائر بيغ ماك طوال حياته، بمتوسط 600 شطيرة سنوياً منذ عام 1972. وعلى الرغم من هذا النظام الغذائي غير المعتاد، لم تظهر على الرجل مشاكل صحية خطيرة، بل تمكن من الحفاظ على لياقته، بفضل بعض العادات اليومية. وكان غورسكي، البالغ من العمر 71 عاماً، ويقطن ولاية ويسكونسن، يتناول 9 شطائر بيغ ماك يومياً في مرحلة معينة، والتي تحتوي كل منها على 580 سعرة حرارية، إلا أنه قلل استهلاكه لاحقاً إلى وجبتين فقط يومياً. وبفضل التزامه الفريد، حصل غورسكي، على رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس، كأكثر شخص تناول بيغ ماك على الإطلاق، حيث بلغ عدد الشطائر التي تناولها حتى الآن 35.000 شطيرة. على عكس التوقعات، لم يُعانِ غورسكي من مشكلات صحية خطيرة، وفقاً لزوجته ماري، التي قالت إن الأطباء أكدوا لزوجها أنه يتمتع بصحة جيدة، وأن مستويات السكر والكوليسترول لديه طبيعية وممتازة. ويعتقد غورسكي أن الفضل في حفاظه على صحته يعود إلى عدة عوامل، أبرزها المشي المنتظم لمسافة 6 أميال يومياً، تجنب البطاطس المقلية والمشروبات السكرية مع وجباته، بالإضافة إلى نشاطه البدني العالي، الذي يعوض استهلاكه للسعرات الحرارية الزائدة.