
طابع تذكاري احتفاء بتأسيس المجلس الأعلى للأمومة والطفولة
وأكدت الريم بنت عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، أن الفضل الأول فيما حققه المجلس خلال مسيرته الممتدة على مدى 20 عاماً، يعود إلى دعم وتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، التي كان لها عميق الأثر في الارتقاء بمسيرة قطاع الأمومة والطفولة والعبور بها نحو المستقبل الذي تنشده أمهات الإمارات ويستحقه أطفالها.
وقال طارق الواحدي، الرئيس التنفيذي لسفن إكس (7X): «يجسد إصدار هذا الطابع التذكاري الأهمية التي يوليها بريد الإمارات لحفظ إرث دولتنا الحضاري والثقافي وتوثيق منجزاتها الرائدة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
«طوارئ وأزمات الشارقة» يؤكد السيطرة على حريق مستودع ملابس دون إصابات
أكد الفريق المحلي لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث في الشارقة، السيطرة الكاملة على حريق اندلع مساء أمس الجمعة بمستودع للملابس في المنطقة الحرة الثانية بالحمرية، دون تسجيل أي إصابات. احترافية عالية ووفقاً للعميد ركن عمر الغزال- المدير العام للإدارة العامة للعمليات والدعم الأمني ورئيس اللجنة التنفيذية لفريق إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث بالشارقة- فإن الفرق المختصة تعاملت مع الحادثة بكفاءة ميدانية واحترافية عالية وفق خطة متكاملة للسيطرة على الحريق وتأمين محيطه، الأمر الذي أسهم في احتواء الحريق ومنع امتداد ألسنة اللهب إلى المواقع المجاورة، والحد من الأضرار المحتملة. وقت قياسي وأضاف العميد سعيد السويدي - نائب مدير عام هيئة الشارقة للدفاع المدني بالشارقة وعضو اللجنة التنفيذية لفريق إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث بالشارقة- أن الفرق تمكنت من السيطرة الكاملة على الحريق في وقت قياسي الأمر الذي يعكس الجاهزية التامة، والدقة والتنسيق في إنجاز المهام بين مختلف الوحدات الميدانية والجهات المعنية؛ بما يضمن حماية الأرواح والممتلكات والحفاظ على السلامة العامة، وتواصل الفرق المعنية حالياً تنفيذ عمليات التبريد للتأكد من سلامة الموقع ومنع تجدد النيران، وتجري الجهات المختصة التحقيقات اللازمة لمعرفة أسباب الحريق. وثمن فريق الطوارئ والأزمات والكوارث جهود وتعاون الفرق الميدانية وهي: القيادة العامة للدفاع المدني دبي، الإدارة العامة للدفاع المدني عجمان، إدارة الدفاع المدني أم القيوين، إدارة الدفاع المدني الفجيرة، بلدية الشارقة، بلدية الحمرية، المنطقة الحرة وشركة المروان، مؤكداً أن هذا التعاون يعكس جاهزية المنظومة المتكاملة للاستجابة للطوارئ، ويجسد روح العمل المؤسسي المشترك للحفاظ على سلامة المجتمع.


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
إخماد حريق في مسجد قرطبة التاريخي في إسبانيا
تمكّن رجال الإطفاء، الجمعة، من إخماد حريق اندلع في مسجد-كاتدرائية قرطبة الشهير بجنوب إسبانيا، وإنقاذ هذا المعلم التاريخي. وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها النيران وهي تتصاعد من داخل المعلم الديني والسياحي المدرج في قائمة التراث العالمي لليونسكو والذي يزوره نحو مليوني شخص سنويا. وقال خوسيه مارا بيليدو رئيس بلدية مدينة قرطبة لقناة "كادينا" التلفزيونية "تم إنقاذ المعلم التاريخي. لن يكون هناك انتشار للنيران، ولن تكون كارثة، دعونا نضع الأمر على هذا النحو". وأعلن رئيس البلدية في وقت لاحق أن الحريق الذي أعلن رجال الإطفاء في وقت سابق بأنه "تحت السيطرة"، جرى إخماده الآن. وكتب على منصة إكس "لحسن الحظ، حال التدخل السريع والرائع لرجال إطفاء قرطبة دون وقوع كارثة. تم إخماد الحريق الآن، وسيبقى رجال الإطفاء وفرق الشرطة المحلية في الموقع الليلة لتجنب أي خطر". واندلع الحريق قرابة الساعة التاسعة مساء، ما أثار المخاوف بشأن هذه التحفة المعمارية التي تعود إلى العصور الوسطى وأعاد إلى الأذهان حريق عام 2019 الذي أتى على كاتدرائية نوتردام في باريس. ووفقا لوسائل إعلامية، فإن سبب الحريق اشتعال النار في آلية تستخدم لكنس الأرض. يعتبر مسجد-كاتدرائية قرطبة جوهرة معمارية شيدت على يد أمراء وخلفاء أمويين بين القرنين الثامن والعاشر. بدأت أعمال البناء على موقع كنيسة في القرن الثامن على يد الأمير عبدالرحمن الأول الملقب بالداخل، ثم تم التوسع على مدى 4 قرون. بعدما استردت الممالك المسيحية شبه الجزيرة الأيبيرية من المسلمين في العام 1236، كُرّس الموقع كاتدرائية وأضيفت إليه عناصر معمارية كاثوليكية. GB


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- الإمارات اليوم
فريق «الفارس الشهم 3» يتابع تنفيذ «شريان الحياة» لإمداد جنوب غزة بالمياه
أجرى فريق عملية «الفارس الشهم 3»، أول من أمس، جولة تفقدية ميدانية لموقع تنفيذ مشروع «شريان الحياة»، بالتعاون مع مصلحة مياه بلديات الساحل في غزة، الذي يهدف إلى إمداد المناطق الجنوبية من قطاع غزة بخطوط مياه مستدامة، وذلك في إطار المشاريع الإغاثية والإنسانية الكبرى التي تنفذها دولة الإمارات العربية المتحدة لدعم الشعب الفلسطيني في القطاع. ويُعد المشروع من أبرز المشاريع الحيوية التي تأتي استجابة للاحتياجات المتزايدة للنازحين والسكان المحليين في ظل التدهور الإنساني الخطير الناجم عن الحرب المستمرة. ويُنفذ بالتعاون مع مصلحة مياه بلديات الساحل في غزة، وبالتنسيق مع الجهات المختصة في الجانب المصري. ويمتد خط المياه الجديد لمسافة سبعة كيلومترات، بدءاً من محطات التحلية الإماراتية في الجانب المصري من رفح، وصولاً إلى منطقة المواصي جنوب قطاع غزة، إحدى أكثر المناطق اكتظاظاً بالنازحين. ويُتوقع أن يستفيد من المشروع نحو 600 ألف مواطن من بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن. ويهدف المشروع إلى توفير إمدادات مياه نظيفة وآمنة تخفف من الأعباء الإنسانية والصحية التي تواجه السكان، خاصة في ظل محدودية الموارد، والانقطاع المتكرر للمياه، وارتفاع درجات الحرارة. وتندرج هذه الجهود ضمن خطة شاملة أطلقتها الإمارات تحت مظلة عملية «الفارس الشهم 3»، التي تشمل حزمة واسعة من المشاريع الإغاثية والطبية والإنشائية، لصالح أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. ويتم تنفيذ المشروع بإشراف الفرق الإماراتية وبالتعاون الفني والميداني مع مصلحة مياه بلديات الساحل، لضمان مطابقة المعايير الفنية والاحتياجات المحلية. وأكدت الفرق الفنية المنفذة للمشروع أن وتيرة العمل تسير بشكل متسارع، وأن الأعمال التنفيذية تمضي وفق الجدول الزمني المحدد، تمهيداً لتشغيل الخط وضخ المياه إلى مناطق التوزيع في أقرب وقت ممكن. ويعكس المشروع حرص الإمارات على تقديم دعم إنساني مستدام وفعّال لقطاع غزة، خاصة في ظل التحديات غير المسبوقة التي تواجهه، مع استمرار العدوان، وانهيار البنى التحتية الأساسية في مختلف القطاعات. ويُنتظر أن يُسهم «شريان الحياة» في تخفيف المعاناة اليومية لآلاف العائلات، وأن يشكّل نموذجاً للتعاون الإقليمي والدولي في مواجهة الأزمات الإنسانية.