logo
أبناء الطفيلة يستذكرون بعيد الجلوس مسيرة الإنجاز والتحديث بمختلف الصعد التنموية

أبناء الطفيلة يستذكرون بعيد الجلوس مسيرة الإنجاز والتحديث بمختلف الصعد التنموية

الدستورمنذ 10 ساعات

الطفيلة سمير المرايات- سجلت العزيمة الهاشمية منذ جلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش، إنجازا تلو الإنجاز، وتنمية اثر تنمية، نقلت محافظة الطفيلة إلى مساحات من النهضة والتطور والحداثة في مختلف المجالات التنموية وأوجدت فرصا للإنجاز والابتكار والحياة الفضلى عبر خدمات تعليمية وصحية واجتماعية متطورة ومشروعات تشغيلية وصروحا علمية وتعليمية وطبية متميزة.
واستذكرت الفعاليات الرسمية والشعبية والشبابية في محافظة الطفيلة، المنجزات التي تحققت في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني والمكارم الملكية التي طالت مختلف الصعد التنموية والمجالات الخدمية التي أسهمت في إحداث نقلة نوعية في حياة المواطنين.
وقال محافظ الطفيلة الدكتور عمر الزيود، إن محافظة الطفيلة شهدت في عهد جلالة الملك، نقلة نوعية في مختلف المجالات التنموية ضمن مشروعات ومبادرات شملت القطاعات الصحية والتعليمية والاجتماعية والزراعية والسياحية وغيرها.
وأضاف أن جلالة الملك عبدالله الثاني، منذ توليه سلطاته الدستورية، كان وما زال حريصا على التواصل المباشر مع أبناء شعبه، عبر زيارات متكررة للمحافظات تسهم في النهوض بالمجالات التنموية، وتلمس مطالب المواطنين واحتياجاتهم، ضمن نهج ملكي يجسد أسمى معاني المحبة بين القيادة والشعب.
ولفت الزيود إلى الجولات الحكومية التفقدية لمحافظة الطفيلة التي تجسد الاهتمام الملكي بمحافظة الطفيلة، والتي توجت بتحقيق منجزات نقلت الطفيلة نحو التقدم والازدهار بدءا من إقامة جامعة الطفيلة التقنية قبل نحو 20 عاما مرورا ببناء الصروح الطبية، كمستشفى الطفيلة الحكومي والمراكز الصحية والشبابية والملاعب وانتهاء بالتنمية الزراعية وتطوير المواقع السياحية .
وأشار رئيس مجلس محافظة الطفيلة أحمد الحوامدة، إلى دور مجالس المحافظات التي جاءت لترجمة رؤية جلالة الملك بأن يصبح مجلس المحافظة هو الوحدة التنموية الحقيقية، لافتا إلى أن مجلس المحافظة حقق على مدار السنوات الماضية، نسبا من الإنجاز والإنفاق على مشروعات خدمية وتشغيلية وتدريبية فاقت الـ 60 مليون دينار ، إذ تعتبر مجالس المحافظات كما قال جلالة الملك " إن مجالس المحافظات والبلديات مفتاح أي تطوير في بلدنا وركيزة أساسية في التحديث السياسي".
وقال رئيس جامعة الطفيلة التنقية الدكتور بسام المحاسنة، إن جلالة الملك اختط منذ اليوم الأول لتسلم سلطاته الدستورية واعتلائه للعرش، نهجا للإصلاح والتنمية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية تمثلت بالإصرار والتصميم على تجذير أسس الديمقراطية والعدالة بما يعود بالنفع المباشر على حياة المواطنين.
ولفت إلى الخدمات الاكاديمية والرياضية التي تقدمها الجامعة للطلبة، من خلال توفير المرافق العامة المتعددة، كالمجمع الرياضي الذي يحتوي على التجهيزات الرياضية والصالات الداخلية والخارجية في جميع الألعاب الرياضية.
وأكد رئيس غرفة تجارة الطفيلة عودة الله القطيطات، أن الطفيلة حظيت في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني، بإنشاء مدينة الطفيلة الصناعية بكلفة تجاوزت الـ 10 ملايين دينار.
وثمن القرار الحكومي الرامي إلى تقديم إعفاءات وتخفيضات للمستثمرين في المدينة الصناعية في خطوة تهدف إلى جذب الاستثمار وتوفير فرص العمل، من خلال قرار إعفاء الشركات والمصانع التي تنشأ أو تسجل خلال عام من تاريخه في مدينة الطفيلة الصناعية من أسعار الكهرباء لمدة ثلاث سنوات، بالإضافة إلى تخفيض أسعار الأراضي في المدينة الصناعية بنسبة 50 بالمئة، ليصبح سعر المتر المربع 5 دنانير فقط، إذ يشكل هذا القرار مرحلة جديدة من مراحل زيادة نمو الاستثمار في المدينة الصناعية وبالتالي زيادة فرص العمل لتصل إلى أكثر من 500 فرصة عمل جديدة.
ولفت رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية عامر النعانعة، إلى الدعم الملكي المتواصل لقطاع الجمعيات الخيرية لجهة تعزيز دورها المجتمعي والتنموي وباعتبار الجمعيات شريكا استراتيجيا في العمل الاجتماعي والتنموي.
وعبر رئيس بلدية بصيرا الدكتور جهاد الرفوع، عن اعتزازه بالنهج الملكي المتواصل وبتوجيهات جلالة الملك للحكومات بضرورة شمول المحافظات بالتنمية المستدامة ومنها لواء بصيرا، والذي كان له نصيب من مخرجات الجولات واللقاءات الحكومية التي كانت محط ثقة واعتزاز أبناء بصيرا الطفيلة عامة، لا سيما في مجالات تحسين البنى التحتية للمراكز الصحية وتحسين التزويد المائي للقادسية وبناء قصر عدل للطفيلة ودعم الأنشطة الثقافية مثل مخيم ضانا الإبداعي وغيرها .
وبين رئيس بلدية الطفيلة الكبرى الدكتور حازم العدينات، أن الطفيلة شهدت في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني مستويات مميزة في العمل البلدي، حيث كان الاهتمام الملكي المتواصل بدعم البلديات ورفع موازناتها لتمكينها من المضي قدما في تطوير خدماتها المقدمة للمواطنين وأن تكون أحد الروافع التي يقع على عاتقها القيام خدمة الوطن والمواطن.
ولفت مدير عقد إدارة مياه الطفيلة المهندس ربيع العمايرة، إلى أن قطاع التزويد المائي شهد في عهد جلالته تطورا وحداثة في شبكات التزويد المائي ومحطات الضخ والحفاظ على البيئة والصحة العامة من خلال إقامة محطة تنقية حديثة بكلفة تجاوزت 25 مليون دينار، مشيرا إلى أن القرارات الحكومية الأخيرة جاءت ضمن خطة لتحسين التزويد المائي في المحافظة، تشمل تأهيل محطات الضخ، وتحديث شبكات المياه، وتنفيذ خطين ناقلين في منطقتي القادسية وارحاب، بكلفة إجمالية تقارب 25 مليون دينار، ستنفذ خلال العام الحالي والعامين المقبلين.
وبين مدير مديرية أشغال الطفيلة المهندس عمار الحجاج، أن قطاع الأشغال العامة شهد في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني تنفيذ شبكات من الطرق الرئيسة والفرعية في الطفيلة أسهمت في التنمية الاقتصادية والسياحية والزراعية، لافتا إلى مواصلة هذه المنجزات خلال العام الحالي الذي سيشهد تطوير واقع الطرق الرئيسة والفرعية في الطفيلة، إذ جرى تخصيص مليونين و 700 ألف دينار لها لهذا العام ضمن مخصصات مجلس المحافظة، لافتا إلى حرص الحكومة على استكمال مشروع تحسين طريق الطفيلة باتجاه الكرك وغيرها من مشروعات تطوير البنى التحتية ومشروعات الانارة.
وأشارت مديرة سياحة الطفيلة خلود الجرابعة إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني، أكد خلال زيارته الأخيرة للطفيلة إلى أهمية رفع مستوى الخدمات بالأماكن السياحية مثل محمية ضانا وقلعة السلع؛ لجذب عدد أكبر من الزوار، مشيرا إلى دور متحف الطفيلة، الذي جرى افتتاحه، في تعزيز النشاط السياحي، في وقت حظي فيه القطاع السياحي في عهد جلالته باهتمام متواصل من خلال تطوير المواقع السياحية في حمامات عفرا المعدنية وشارع القلعة والسلع والمعطن وغيرها من المواقع السياحية، فضلا على تنفيذ مشروعات انتاجية وبيئية في محمية ضانا للمحيط الحيوي.
ولفت مدير شباب الطفيلة إلى رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في توجيه الشباب نحو التشغيل الذاتي وإدماج المجتمعات ومؤسسات المجتمع المحلي لإحداث التنمية المستدامة وخلق المزيد من فرص العمل.
كما ثمن مدير مديرية زراعة الطفيلة الرؤى والتوجيهات الملكية للاهتمام بالقطاع الزراعي، بصفته ركيزة أساسية للتنمية بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية مع العمل على مساعدة المزارعين للتحول من الزراعات التقليدية إلى الزراعات ذات القيمة المضافة العالية، مشيرا إلى سعي مديرية زراعة الطفيلة إلى تنفيذ مشروعات انتاجية بالتعاون مع مجلس المحافظة لإيجاد أسر منتجة.
كما أشار مدير التربية والتعليم الدكتور عمران اللصاصمة إلى الرؤية والتوجيهات الملكية نحو الارتقاء بالعملية التعليمية والبنى التحتية لجهة إيجاد بيئة تعليمية آمنة فضلا على تطوير المباني المدرسية والحد من المدارس المستاجرة، لافتا إلى أنه جرى خلال السنوات الثلاث الماضية إقامة نحو 11 مدرسة أساسية وثانوية والعمل جار حاليا على إقامة مدرستين جديدتين وصيانة مدارس أساسية وثانوية في العديد من مناطق الطفيلة.
وبين مدير مديرية البيئة في الطفيلة المهندس أحمد المهايرة، أن الأردن يمضي بتوجيهات جلالة الملك برؤية التحديث الاقتصادي بالتوازي مع الحد من المخاطر البيئية وندرة الحياة البيئية.
وأضاف أن مجلس الوزراء اتخذ قرارا بالسير في اجراءات إقامة متنزه عابل البيئي بكلفة 660 ألف دينار والذي يعد من أبرز الغابات الطبيعية في المنطقة الجنوبية من الطفيلة على مساحة تبلغ 23 دونما.
واكتسبت الجولات التفقدية لرئيس الوزراء لمحافظة الطفيلة في مضامينها صفة التوجيه لدعم القطاعات ذات المساس بالاحتياجات التعليمية والشبابية والتشغيلية ضمن توجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني.
--(بترا)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة البترا تهنئ الملك بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للجلوس الملكي
جامعة البترا تهنئ الملك بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للجلوس الملكي

عمون

timeمنذ 37 دقائق

  • عمون

جامعة البترا تهنئ الملك بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للجلوس الملكي

عمون - يتقدم الأستاذ الدكتور رامي عبدالرحيم رئيس جامعة البترا وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية وجميع طلبة الجامعة بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية: الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للجلوس الملكي، وعيد الجيش، وذكرى الثورة العربية الكبرى. داعين المولى عز وجل أن يحفظ المملكة الأردنية الهاشمية الحبيبة واحة للأمن والاستقرار تحت ظل الراية الهاشمية المبجلة.

عيد ميلاد سمو الأمير هاشم بن الحسين يصادف غدا
عيد ميلاد سمو الأمير هاشم بن الحسين يصادف غدا

الوكيل

timeمنذ 44 دقائق

  • الوكيل

عيد ميلاد سمو الأمير هاشم بن الحسين يصادف غدا

الوكيل الإخباري- يصادف غدا الثلاثاء عيد ميلاد صاحب السمو الملكي الأمير هاشم بن الحسين، إذ ولد سموه في الثامن من شعبان 1401 هجرية الموافق للعاشر من حزيران عام 1981 ميلادية لجلالة المغفور له، بإذن الله، الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، وجلالة الملكة نور الحسين. اضافة اعلان وسموه هو السليل الحادي والأربعون المباشر لسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، حبيب الله سيد ولد آدم إمام المرسلين وخاتم النّبيين. وسمو الأمير هاشم هو آخر أبناء جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، وهو الأخ الأصغر لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، وقد أنهى سموه تعليمه الابتدائي في عمّان ومن ثم تعليمه الثانوي في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1420 هجرية (1999 ميلادية)، كما التحق سموه بالأكاديمية العسكرية الملكية ساندهيرست في بريطانيا وتخرج منها عام 1421 هجرية (2000 ميلادية) برتبة ملازم ثانٍ في القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، وقد حاز سموه على عدة جوائز منها جائزة أفضل تحصيل في دراسته الأكاديمية بالكلية من الضباط غير البريطانيين.

وُلد من رحمها وارتقى بروحها
وُلد من رحمها وارتقى بروحها

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

وُلد من رحمها وارتقى بروحها

جاءت الثورة العربية الكبرى في 10 حزيران 1916م كمشروعٍ نهضوي ذي رؤيةٍ تحررية تُعيد الاعتبار للهوية والقومية العربية، انتفضت هذه الثورة ضد سياسات التتريك والتجهيل التي مارستها حكومة الاتحاد والترقي العثمانية، وضرائبها الظالمة التي لم تترك لأمة العرب أي فرصة للتنمية والحياة الكريمة، فيما انتصرت الثورة للحق العربي وللثائرين في الشام والعراق والحجاز، وشكّلت وعياً عربياً جامعاً يدعو لوحدة واستقلال وكرامة العرب. أطلق قائد الثورة الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه على قواته عام 1917م اسم الجيش العربي، وبعد ست سنوات أطلق نجله المغفور له الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين على قوات إمارة شرقي الأردن نفس الاسم، والذي ضم بقايا قوات الثورة وحمل رسالتها النهضوية ومبادئها التي تُعلي قيم الإيمان والعدل والمساواة والحرية والإخلاص والكرامة، فالجيش العربي الأردني هو الوريث الشرعي للثورة العربية الكبرى؛ وُلد من رحمها وارتقى بروحها، وتسلّح بفكرها ومبادئها. هذا الامتداد والإرث التاريخي للجيش العربي الأردني بقيادته الهاشمية تحوّل إلى ذاكرة وطنية حية تتجدد مع كل إنجاز، فكل معركة خاضها وكل موقع رابط فيه جنوده، كان بمثابة صفحة مُشرفة تُضاف إلى سجل المجد الأردني، تُرجمت فيها مبادئ الثورة إلى تضحيات بطولية ومواقف رجولية، كما أن التحديث المستمر للقدرات الدفاعية للقوات المسلحة والتدريب المتقدم لكوادرها وتبنّي أحدث الوسائل التكنولوجية، ليست سوى انعكاس لروح الثورة في ثوبها العصري، وخدمة للهدف الأسمى في الحفاظ على استقلال القرار الوطني، وصون كرامة الإنسان الأردني. ولم يكتفِ الجيش العربي بدور المحارب، بل أخذ على عاتقه أيضاً أن يكون جندي التنمية والأمن المجتمعي، يشارك في تشييد المستشفيات والمدارس والأسواق التجارية والمعاهد العلمية، وأخذ على عاتقه كذلك معركة الوعي بالهوية الوطنية التي لا تقل ضراوة عن أي مواجهة عسكرية، لذلك وبإشراف مباشر من القائد الأعلى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، يواصل الجيش ترسيخ قيم الانتماء الوطني في نفوس الأجيال، داعماً للمبادرات الثقافية والتوعوية، ومُذكراً بأن كل ذرة تراب في هذا الوطن الطاهر قد سُقيت بعزيمة الرجال، وارتوت بتضحيات الشهداء. وهنا تنبثق القناعة بأن الجيش العربي الأردني ليس مجرد استمرارية للثورة العربية الكبرى، بل هو قلبها النابض، وتجليها المعاصر، فكما تصدّى الأجدادُ لقوى الظلم والاحتلال، يواجه الأبناء اليوم تحديات العصر بالروح ذاتها، إنه الجيش الذي يربط الماضي بالحاضر، ويجسّد روح الانتماء والعمل والتضحية، ليظل الأردن وطناً حراً، ودرعاً منيعاً للأمة، ومثالاً حياً على أن الرسالة التي انطلقت من مكة ما زالت تنبض في كل جندي يقف على ثرى الأردن الطاهر. ومن هذا الاعتزاز المتوارث، ينبثق الفخر الوطني لكل أردني بانتمائه إلى هذا الجيش، الذي هو الضامن بتوفيق الله عز وجل، وبظل قيادته العربية الهاشمية أن يبقى الأردن قوياً عزيزاً مستقلاً، وشعبه متماسكاً منيعاً، وأن تبقى الثورة العربية الكبرى ومبادئها وديعة في ضمير الجيش العربي، وحاضرة في ضمير الأمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store