
مقتل 7 قادة عسكريين و6 علماء إيرانيين في الهجوم الإسرائيلي
وأفادت وكالة مهر الإيرانية أنه عقب مقتل باقري، أصدر خامنئي ، مرسوما بتعيين موسوي رئيسا ل هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.
كما أصدر خامنئى قرارا بتعيين اللواء محمد باكبور قائدا عاما للحرس الثوري الإيراني، وذلك عقب مقتل الفريق حسين سلامي ، ومنحه في الوقت نفسه رتبة "اللواء".
كما قرر تعيين العميد علي شادماني قائدا لمقر "خاتم الأنبياء" المركزي في الجيش الإيراني.
وكان خامنئي عين "بشكل مؤقت" صباح الجمعة، حبيب الله سياري قائدا مؤقتا للأركان العامة للجيش الإيراني واللواء أحمد وحيدي قائدا للحرس الثوري.
وأفاد مصدران بمقتل ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، بمن فيهم رئيس القوة الجوية للحرس الثوري في الهجوم الإسرائيلي.
قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي.
رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري.
قائد مقر خاتم الأنبياء العسكري اللواء غلام علي رشيد.
قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زادة.
قائد قوة الطائرات المسيرة التابعة لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، طاهر بور.
قائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، داود شيخيان.
نائب رئيس هيئة الأركان العامة للعمليات في الجيش الإيراني اللواء مهدي رباني (مع زوجته وأولاده)
أبرز القتلى من علماء الذرة
أستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري.
العالم النووي مهدي طهرانجي.
العالم النووي فريدون عباسي.
العالم النووي عبد الحميد مينوشهر.
العالم النووي أمير حسين فقهي
العالم النووي مطلبي زاده
إصابة علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني.
شنت إسرائيل ، فجر اليوم الجمعة، هجوماً جوياً واسع النطاق على إيران ، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، من بينها منشأة " نطنز" ومقرات تابعة للحرس الثوري في طهران وأصفهان.
وقال الجيش الإسرائيلي لاحقا إنه اغتال قائد سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، وتم القضاء على كبار قادة سلاح الجو معه.
وأوضح "خلال الليل، كشفت مديرية الاستخبارات أن كبار قادة سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني كانوا قد تجمعوا في مركز قيادة تحت الأرض للتحضير لهجوم على دولة إسرائيل".
وأضاف "في إطار الضربة الافتتاحية المشتركة، قصفت مقاتلات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي مركز القيادة الذي كان يتواجد فيه قائد سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، أمير علي حاجي زاده، إلى جانب مسؤولين كبار آخرين".
وأردف قائلا "إلى جانب حاجي زاده، تم القضاء على قائد قوة الطائرات المسيرة التابعة لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، طاهر بور، وقائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، داود شيخيان".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 18 دقائق
- سكاي نيوز عربية
بوتين وترامب يبحثان التوترات في الشرق الأوسط
وقال الكرملين إن بوتين وترامب بحثا التوترات في الشرق الأوسط والمحادثات بشأن أوكرانيا. وقالت وكالة أنباء روسية نقلا عن مصدر في الكرملين إن الاتصال الذي استمر نحو 50 دقيقة، قد شهد مناقشات معمقة حول التصعيد العسكري في المنطقة. وأبلغ بوتين ترامب بإدانته للعمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران. من جانبه، وصف ترامب الوضع في الشرق الأوسط بأنه "مقلق للغاية". وأضاف المصدر أن الرئيسين لم يستبعدا إمكانية استئناف المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني ، في ظل الجمود الحالي. كما أكد بوتين استعداد روسيا لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا بعد 22 يونيو، في إشارة إلى الجهود الدبلوماسية الرامية لإنهاء النزاع المستمر.


البيان
منذ 20 دقائق
- البيان
ما تأثير الهجوم الإسرائيلي على برنامج إيران النووي؟
وجّه الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق على إيران اعتبارا من الجمعة، ضربة لبرنامج طهران النووي لكن تأثيرها ليس مدمرا في هذه المرحلة، وفقا لخبراء. وحذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو من أن الهجوم "سيستمر ما يلزم من أيام"، بينما أكد الجيش أن المعلومات الاستخبارية كانت تؤشر الى أن طهران تقترب من "نقطة اللاعودة" في البرنامج النووي. - ما هو حجم الضرر؟ -قال علي واعظ، الباحث المتخصص في ملف إيران في مجموعة الأزمات الدولية، وهي مؤسسة بحثية أميركية، لوكالة فرانس برس "بإمكان إسرائيل إلحاق الضرر بالبرنامج النووي الإيراني، لكن من غير المرجح أن تتمكن من تدميره". وأكد أن اسرائيل لا تملك القنابل الثقيلة اللازمة "لتدمير منشآت نطنز وفوردو المحصنة" في عمق الجبال. ولفتت كيلسي دافنبورت، الخبيرة في "آرمز كونترول أسوسييشن" إلى أنه للقيام بذلك، ستحتاج اسرائيل إلى "مساعدة عسكرية أميركية". وأضافت أنه لا يمكن القضاء على المعرفة التي اكتسبتها طهران، على الرغم من مقتل تسعة علماء نوويين في الضربات. حاليا، "دُمِّرَ" قسم رئيسي فوق الأرض من منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز في وسط البلاد، بحسب ما نقلت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن السلطات الإيرانية. واعتبر معهد العلوم والأمن الدولي وهو مركز أبحاث مقرّه في واشنطن ومتخصص في الأسلحة النووية، أن الدمار الذي أكدته صور الأقمار الاصطناعية، "جسيم". ولفت المعهد في تقرير له إلى أن الهجمات التي تستهدف إمدادات الطاقة في المنشأة يمكن أن تُلحق أضرارا بالغة بآلاف أجهزة الطرد المركزي الموجودة، وهي الأجهزة المستخدمة لتخصيب اليورانيوم، "في حال نفدت (طاقة) البطاريات الاحتياطية". وأكد المعهد أن موقع نطنز "لن يتمكن من العمل لفترة من الوقت، على أقل تقدير". كما استهدف الهجوم الاسرائيلي منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، وأعلنت إيران أن أضرارا محدودة لحقت به. واستهدف الهجوم الاسرائيلي أيضا مصنعا لتحويل اليورانيوم في أصفهان (وسط)، ويُعتقد أن هذا المجمع يحتوي على احتياطيات كبيرة من اليورانيوم عالي التخصيب. وفي هذه المرحلة، لا يمكن معرفة ماذا حدث لهذا المخزون. وقال واعظ "إذا نجحت إيران في نقل بعض (مخزوناتها) إلى منشآت سرية، فستكون إسرائيل قد خسرت اللعبة". - ما هي المخاطر على السكان؟ لم ترصد الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة أي زيادة في مستويات الإشعاع في مختلف المواقع المتضررة. وأكدت دافنبورت أن "خطر أن تؤدي الهجمات على منشآت تخصيب اليورانيوم إلى انبعاثات إشعاعية خطيرة، ضئيل جدا". لكن قد يكون لأي هجوم على محطة بوشهر للطاقة النووية (جنوب) "عواقب وخيمة على الصحة والبيئة". وأكد المدير العام للوكالة الدولية رافايل غروسي الجمعة أن المواقع النووية "لا يجب أن تُهاجم أبدا، بغض النظر عن السياق أو الظروف، لأن ذلك قد يضر بالسكان والبيئة". - هل إيران قريبة حقا من إنتاج قنبلة ذرية؟ بعد انسحاب الولايات المتحدة في العام 2018 أحاديا من الاتفاق النووي الدولي المبرم في 2015 بين إيران والقوى الكبرى، تراجعت طهران تدريجا عن معظم التزاماتها الأساسية بموجبه، لا سيما من خلال تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز بكثير حد 3,67% الذي حدده الاتفاق. وفي منتصف مايو، بلغ مخزون طهران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، 408,6 كلغ، بحسب الوكالة. وفي حال خُصب هذا المخزون بنسبة 90%، وهو المستوى المطلوب لتطوير قنبلة ذرية، فسيوفر كمية كافية لإنتاج أكثر من تسع قنابل. وتنفي إيران تطوير أسلحة نووية. ولفتت دافنبورت إلى أنه "حتى الآن، فاقت تكاليف التسلح فوائده. لكن هذه الحسابات قد تتغير في الأسابيع المقبلة". وأضافت "أعاقت الضربات الإسرائيلية إيران على الصعيد التقني، لكنها على الصعيد السياسي تُقرّبها من امتلاك أسلحة نووية". ولفتت إلى وجود "خطر حقيقي بتحويل اليورانيوم المخصب" في عملية "قد تجري خلال أسابيع من دون أن يلاحظها أحد"، إذ تمنع الضربات الحالية مفتشي الوكالة الدولية من الوصول للمواقع.


سكاي نيوز عربية
منذ 26 دقائق
- سكاي نيوز عربية
"انفجار قوي" بعد ضربة بمسيّرة إسرائيلية في مصفاة إيرانية
تسبّب هجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية على مصفاة رئيسية في إيران، السبت، بـ"انفجار قوي" وحريق في الموقع الواقع في مدينة كنغان الساحلية قرب بوشهر بجنوب البلاد. وذكرت وكالة أنباء فارس أن إسرائيل "استهدفت القسم 14 من حقل بارس الجنوبي للغاز بطائرة مسيرة"، ما أدى إلى اندلاع حريق. من جانبها، تحدثت وكالة تسنيم للأنباء عن "انفجار قوي وحريق" في أحد أكبر مواقع الغاز الإيرانية. وأضافت أن النيران اشتعلت بقوة نتيجة الانفجار، مؤكدة أن قوات الدفاع والإغاثة تتعامل مع الوضع "ولا داعي للقلق". وأشارت إلى أنه "لا توجد معلومات حتى الآن عن حجم الأضرار المحتملة الناجمة عن الانفجار". كما ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن " إسرائيل ضربت البنية التحتية للطاقة في حقل بارس الجنوبي للغاز". وفي وقت لاحق، أفادت وزارة النفط الإيرانية بإخماد حريق في أعقاب ضربة إسرائيلية على حقل بارس الجنوبي للغاز. وحسب وكالة أسوشيتد برس، فإنه إذا تأكد ذلك، فستكون هذه أول ضربة إسرائيلية تستهدف قطاع النفط والغاز الطبيعي في إيران. ولم تعلن إسرائيل بعد مسؤوليتها عن الهجوم. وتحيط بهذه المواقع أنظمة دفاع جوي ، كانت إسرائيل تستهدفها منذ أمس الجمعة.