
كوريا الشمالية: الدرع الصاروخية الأميركية سيناريو لحرب نووية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
نددت كوريا الشمالية بمشروع الدرع الصاروخية الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي وأطلق عليه "القبة الذهبية"، ووصفته بأنه سيناريو حرب نووية في الفضاء الخارجي.
وقالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية إن مشروع الدرع الصاروخية الأميركية مبادرة خطيرة للغاية، وتنطوي على تهديد خطير يهدف إلى تسليح الفضاء.
وأضافت الوزارة -في بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية- أن المشروع يهدف إلى تهديد الأمن الإستراتيجي للدول المسلحة نوويا.
وتعتبر كوريا الشمالية نفسها قوة نووية، وأكدت مرارا أن ترسانتها النووية ليست قابلة للتفاوض.
وكان ترامب كشف الأحد الماضي في البيت الأبيض في حضور وزير الدفاع بيت هيغسيث عن خطط لبناء درع صاروخية تحت مسمى القبة الذهبية بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية.
وقال الرئيس الأميركي إن الكلفة الإجمالية للمشروع ستقارب 175 مليار دولار عند إنجازه بنهاية عام 2029.
ويشمل المشروع شبكة من مئات الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها، وتفترض واشنطن أن الصواريخ يمكن أن تنطلق من الصين أو كوريا الشمالية أو إيران.
وسبق أن وجهت روسيا والصين انتقادات للمشروع، وقالت موسكو إنه "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الإستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 22 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
تقرير بريطاني يتحدث عن مواجهة أميركية - روسية.. هذا ما كشفه
ذكر موقع "UnHerd" البريطاني أن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب زعم الإثنين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يلعب بالنار". وجاء ذلك بعد وقت قصير من إعلان ترامب أن نظيره الروسي "جن جنونه" وأنه "يقتل الكثير من الناس دون داعٍ"." وبحسب الموقع، "رغم أن تصريحات ترامب كان من الممكن أن تأتي في أي لحظة على مدى السنوات الثلاث الماضية، إلا أنها جاءت هذه المرة بسبب الضربات الجوية التي شنتها موسكو بطائرات من دون طيار وصواريخ خلال عطلة نهاية الأسبوع، وهي أكبر هجوم جوي منذ بدء الغزو. مع ذلك، كانت هناك مؤشرات سابقة على إحباط ترامب من بوتين. هذا الشهر، صرّح الرئيس الأميركي للمانحين بأن نظيره الروسي لا يزال يرغب في استعادة أوكرانيا بأكملها، وأبلغ مساعديه سرًا بصدمته من قصف موسكو لمناطق فيها أطفال". وتابع الموقع، "يُظهر هجوم نهاية هذا الأسبوع قصور استراتيجية الكرملين في إظهار رغبته في السلام مع شنّ الحرب. ويُخاطر هذا الهجوم باختراق غرور ترامب، مُظهرًا أن بوتين أصبح خارج سيطرته ولا يمكن إغراؤه بالجلوس إلى طاولة المفاوضات. كما ويكشف هذا عن زيف تأكيدات ترامب بأن روسيا تسعى للسلام، مما يسمح للقادة الأوروبيين بالتباهي بأن الولايات المتحدة قد أدركت أخيرًا الحقيقة. كما ويحول هذا دون حصول الرئيس الأميركي على جائزة نوبل للسلام التي طال انتظارها". وأضاف الموقع، "ثم هناك الاعتبارات الداخلية. فقد أفادت التقارير أن الرئيس الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات أشد هذا الأسبوع، لكنه لا يزال مترددًا، وقد ينسحب من محادثات السلام. في الواقع، قد يكون تقييمه النفسي المتشائم للزعيم الروسي مجرد خطاب فارغ. ومن المعروف أن ترامب متقلب المزاج، وله سجل حافل بالتهديد بفرض عقوبات على روسيا، لكنه لا يفعل شيئا في النهاية". ورأى الموقع أنه "مع ذلك، بعد الأيام القليلة الماضية، من المحتمل أن يكون هناك تغيير حقيقي في تفكير ترامب. فقد كشف مسؤولون أميركيون أنه امتنع سابقًا عن استهداف بوتين بسبب ازدرائه الشخصي للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وإيمانه بأن العقوبات ستضر بالتجارة الثنائية دون ردع الجيش الروسي، وقناعته بأنه يفهم بوتين جيدًا بما يكفي لإقناعه بإنهاء الحرب. وأشار مسؤولون أوكرانيون إلى أن هجمات نهاية هذا الأسبوع قد تكون المرحلة الافتتاحية لهجوم بري جديد، وهو احتمالٌ أثار دهشة ترامب. وفي الواقع، سيحتاج إلى تجاوز هذه الصدمة في الوقت المناسب لاعتماد استراتيجية أكثر اتساقًا بمجرد بدء العمليات الأوسع". وبحسب الموقع، "إن زيادة الأسلحة الموجهة إلى أوكرانيا لن تدفع بوتين إلى طاولة المفاوضات فحسب، بل ستسمح أيضًا لزيلينسكي بالجلوس على الطاولة وهو يتمتع بثقة أكبر. إن العقوبات الثانوية على مبيعات روسيا من الطاقة من شأنها أن تكون لديها أفضل فرصة لإيقاف آلة الحرب الروسية، وتحظى، بحسب التقارير، بدعم أوروبي، ولكنها قد ترسل موجات صدمة عبر الاقتصاد العالمي. ومع ذلك، فإن الكلمة المفضلة لدى ترامب هي "التعريفات الجمركية"، وقد رأى العالم بالفعل استعداده لتبني تدابير اقتصادية غير تقليدية". وختم الموقع، "يبدو أن استراتيجية بوتين في تصوير نفسه صانع سلام قد حمته من أسوأ تداعيات غضب ترامب حتى الآن. ومع ذلك، فإن هجوم نهاية هذا الأسبوع كان بمثابة "لعب بالنار"، وبوتين هو الذي قد يحترق". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 22 دقائق
- ليبانون 24
"الإجابة القاطعة" ستُعلن قريباً... الـFBI يؤكد: نتائج أحداث الكابيتول "ستصدم الأميركيين"
تعهد ، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، بكشف الحقيقة الكاملة حول أحد أكثر الأسئلة إثارة للجدل المتعلقة بأحداث اقتحام مبنى الكونغرس (الكابيتول) في 6 كانون الثاني 2021، مؤكدا أن "الإجابة القاطعة" ستُعلن قريبا. وفي مقابلة حصرية مع برنامج "Special Report" على قناة " فوكس نيوز"، قال باتيل: "الناس تساءلوا عما إذا كان هناك مصادر – وليس عملاء – تابعون لـFBI على الأرض يوم 6 كانون الثاني. قلت إنني سأوفر الإجابة القاطعة لذلك، وقد حصلنا عليها، ونعمل الآن على الكشف عنها، وهي قادمة." وأضاف أن هذه المعلومات قد "تفاجئ وتصدم الأميركيين بسبب ما قاله قادة سابقون في المكتب عن الموضوع"، في إشارة إلى التردد والتهرب الذي ظهر من قبل بعض المسؤولين السابقين. وكان تقرير المفتش العام لوزارة العدل قد كشف في كانون الأول 2024 أن هناك 26 مصدرا بشريا سريا تواجدوا بين الحشود خارج مبنى الكابيتول ، 3 منهم فقط كانوا تابعين لـFBI. كما أوضح التقرير أن المكتب لم يوجه أي مصدر لارتكاب أعمال غير قانونية. وقال باتيل في مقابلة أخرى: "إذا سأل الكونغرس المدير تحت القسم عما إذا كانت هناك مصادر حول 6 كانون الثاني، يجب أن يكون المدير مستعدا للإجابة دون تهرب أو أعذار دبلوماسية." وأكد باتيل أن الشفافية واستعادة ثقة الجمهور هي أولوياته، مشيرا إلى أن هناك أجوبة أخرى منتظرة حول قضايا مثل القنابل التي وضعت خارج مقار الحزبين ليلة الاقتحام، والكوكايين الذي وُجد في البيت الأبيض ، بالإضافة إلى تحقيقات "كروسفاير هوريكان" المتعلقة بروسيا. تأتي هذه التصريحات وسط توقعات بمرحلة جديدة من الكشف عن


الديار
منذ 23 دقائق
- الديار
واعداً نتنياهو بـ"شبكة أمان"... لابيد يدعو إلى قبول مقترح ويتكوف فوراً!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب صرّح زعيم المعارضة "الإسرائيلية" يائير لابيد، بأنّ على "إسرائيل" أن تقبل علناً وعلى الفور، الاقتراح الأميركي الجديد لوقف إطلاق النار، وصفقة إطلاق سراح الأسرى مع حماس. وفي مؤتمر صحافي، أكّد لابيد وعده السابق بمنح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "شبكة أمان كاملة" للموافقة على مثل هذه الصفقة حتى لو صوّتت أحزاب الائتلاف اليمينية ضدها. يأتي ذلك بينما انتقد محلّلون عسكريون "إسرائيليون" المقترح الأميركي الذي قدّمه المبعوث الخاص للرئيس دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرين أنّه "يمثّل تهديداً للمكاسب التي حقّقتها "إسرائيل" ميدانياً، كما أنّه "قد يؤدّي إلى تحطيم معنويات الجنود"، بحسب ما نقلته "القناة 14" "الإسرائيلية". ورأى المحلّل العسكري نوعام أمير أنّ "مقترح ويتكوف سيّئ جداً"، مشيراً إلى أنّ "إسرائيل" ستفقد مكاسبها مثل محور موراغ، وستعيد الأوكسجين لحماس من خلال المساعدات الإنسانية التي ستُدخل من دون رقابة". وأضاف: "لم نتحدّث بعد عن الأسرى الخطرين الذين سيُطلق سراحهم". ولم تُصدر "إسرائيل" بعد موقفاً رسمياً من المخطّط، إلّا أنّ التقديرات تشير إلى أنّه قريب من المخطّط الأصلي الذي اقترحه ويتكوف، والذي تضمّن إطلاق 10 أسرى دفعة واحدة، ما يعني أنّ "تل أبيب" قد لا تمانع المبادرة، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت". يُذكر أنّ حركة المقاومة الإسلامية - حماس أعلنت، أمس الأربعاء، موافقتها على اقتراح ويتكوف، لوقف إطلاق النار. وقالت حماس إنّ الاتفاق يقوم على "إطار عام يحقّق وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً كاملاً لقوات الاحتلال من قطاع غزة، وتدفّق المساعدات، وتولّي لجنة مهنية إدارة شؤون القطاع فور الإعلان عن الاتفاق". كما أنّ الاتفاق وبحسب البيان، يتضمّن إطلاق سراح 10 من الأسرى "الإسرائيليين" وعدد من الجثث، مقابل إطلاق سراح عدد متّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، بضمان الوسطاء.