أنشيلوتي يستعين بيوسف لخديم

في ظل أزمة الإصابات التي تضرب صفوف ريال مدريد، استنجد المدرب كارلو أنشيلوتي بخدمات المدافع المغربي الشاب يوسف لخديم، لاعب الفريق الرديف (ريال مدريد كاستيا)، لتعزيز الخط الخلفي للنادي الملكي خلال الحصص التدريبية.
غيابات مؤثرة طالت أسماء وازنة كميندي، ألابا وكامافينغا، فتَركت فراغاً في مركز الظهير الأيسر، وهو ما دفع أنشيلوتي لإشراك لخديم الذي سبق له أن خاض تجارب سابقة مع الفريق الأول.
يُشار إلى أن لخديم (19 سنة) مرتبط بعقد مع ريال مدريد حتى 2028، وسبق له الحضور في معسكرات "أسود الأطلس"، كما خاض مباريات رسمية رفقة منتخب الشباب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الجريدة 24

منذ ساعة واحدة

• الجريدة 24

إصابة مزراوي تربك حسابات الركراكي قبل وديتي البنين وتونس

تلقى الطاقم التقني للمنتخب الوطني المغربي ضربة موجعة بعد إصابة المدافع الدولي نصير مزراوي، الظهير الأيمن لنادي مانشستر يونايتد، خلال المباراة التي جمعت فريقه بأستون فيلا لحساب الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وأجبرت الإصابة، التي وُصفت بالعضلية، مزراوي على مغادرة أرضية الملعب منذ الدقيقة العشرين، تاركًا علامات استفهام حول مدى جاهزيته للمشاركة في الاستحقاقات المقبلة رفقة "أسود الأطلس". وغادر الدولي المغربي، الذي يُعد من الركائز الأساسية في منظومة وليد الركراكي، اللقاء بعد أن شعر بآلام عضلية مفاجئة، ما دفع الطاقم الطبي للنادي الإنجليزي إلى التدخل الفوري، في انتظار أن يكشف الفحص الطبي الدقيق عن طبيعة الإصابة ومدى خطورتها. ويأتي هذا المستجد في وقت حرج بالنسبة للمنتخب الوطني، الذي يستعد لخوض مواجهتين إعداديتين أمام منتخبي تونس والبنين في السادس والتاسع من يونيو المقبل بمدينة فاس، ضمن استعداداته لكأس أمم إفريقيا 2025. ويتوقع أن يتوصل مدرب المنتخب الوطني خلال الساعات المقبلة بتقارير مفصلة من الطواقم الطبية للأندية المعنية، للحسم في إمكانية استدعاء نصير مزراوي، أو اللجوء إلى اسم أخر قادر على سد الفراغ وضمان التوازن التكتيكي المطلوب. ويأتي هذا في وقت يُدرك فيه الناخب الوطني أهمية هذه المرحلة التحضيرية، خاصة وأنها تسبق منافسة قارية ينتظرها المغاربة بشغف كبير، في ظل تطلعات جماهيرية إلى تكرار إنجازات مونديال قطر والبناء عليها لتحقيق لقب إفريقي طال انتظاره. وتحظى المباراتان الوديتان المقبلتان بأهمية قصوى داخل معسكر المنتخب، إذ تُعدان اختبارًا حقيقيًا لمستوى الانسجام بين العناصر الوطنية، ومدى جاهزيتها لمواجهة تحديات أكبر خلال الأشهر القليلة القادمة. وبين ضغط الإصابات وحتمية الحفاظ على النسق التصاعدي، يجد الركراكي نفسه مطالبًا بإيجاد توليفة تضمن الاستمرارية وتمنح المنتخب الوطني نفسًا جديدًا في ظل الظروف الراهنة.

العالم24

منذ ساعة واحدة

• العالم24

الركراكي يدعم نهضة بركان

في خطوة فريدة من نوعها منذ توليه قيادة المنتخب المغربي، قرر وليد الركراكي السفر إلى تنزانيا برفقة مساعده رشيد بنمحمود، من أجل تقديم الدعم المباشر لفريق نهضة بركان خلال مواجهته الحاسمة أمام سيمبا في نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وتُعد هذه المرة الأولى التي يرافق فيها الركراكي نادياً مغربياً خارج البلاد لحضور مباراة إفريقية، وهو ما يعكس التقدير الكبير الذي يحظى به ممثل المغرب في هذا المحفل القاري. وكان مدرب 'أسود الأطلس' قد تابع أيضاً لقاء الذهاب الذي أقيم في بركان وانتهى بفوز أصحاب الأرض بهدفين دون مقابل، مما منحهم أفضلية قوية قبل لقاء العودة. الركراكي حضر المواجهة من مدرجات ملعب أمان بالعاصمة التنزانية إلى جانب رشيد الطوسي، مدرب نهضة بركان الأسبق والمدير الفني الحالي لنادي عزام، في مشهد يعكس روح التضامن والتشجيع الوطني. كما أدرج الناخب الوطني ثلاثة لاعبين من صفوف الفريق البركاني ضمن قائمة المنتخب المرتقبة لمواجهتي تونس وبنين، وهم الحارس منير المحمدي، والمدافع عبد الحق عسال، وصانع الألعاب ياسين البحيري، تقديراً لأدائهم اللافت خلال البطولة.

WinWin

منذ ساعة واحدة

• WinWin

نبيل باها يكشف عن طموحات المغرب في مونديال الناشئين

أعرب نبيل باها مدرب المنتخب المغربي للناشئين، الذي تُوّج مؤخراً مع أشبال "أسود الأطلس" بلقب كأس أمم أفريقيا تحت 17 عاماً، عن تفاؤله الشديد إزاء فرص المنتخب المغربي في نهائيات كأس العالم للفئة نفسها. أوقعت قرعة كأس العالم تحت 17 عاماً، التي ستُقام في قطر، المنتخب المغربي في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات اليابان وكاليدونيا الجديدة والبرتغال، حيث ستجرى المباريات في ملاعب أكاديمية أسباير، على أن تُقام المباراة النهائية للبطولة العالمية في ملعب خليفة الدولي. نبيل باها يكشف عن حظوظ المغرب في مونديال الناشئين تحدث مدرب المنتخب المغربي تحت 17 عاماً، عن حظوظ منتخب بلاده في نهائيات مونديال الناشئين بقطر، وعن منافسي "أشبال الأطلس" في المجموعة الثانية. وقال نبيل باها في تصريحات خاصة لمنصة winwin:"مجموعتنا تضم منتخبات رائعة وبلداناً لها تاريخ كبير مع كرة القدم، خاصة البرتغال واليابان، إنها فرق نعرفها لأن منتخبنا سبق أن التقى معها في منافسات دولية، بخصوص كاليدونيا الجديدة لا نعرف عنها الكثير، لكن سنحلل أداءها عبر تقنية الفيديو كي نتعرف عليها أكثر وعلى أسلوبهم المعتمد، مجموعتنا إن عرفنا كيف نتعامل معها فسيكون بإمكاننا العبور من خلالها للدور المقبل". مواجهات نارية تنتظر تونس والسعودية في كأس العالم تحت 17 عاما اقرأ المزيد وفيما يتعلق بأهداف المنتخب المغربي في مونديال الناشئين، تابع باها حديثه بالقول: "هدفنا الذهاب لأبعد حد ممكن بالمقارنة مع مشاركاتنا السابقة، في إندونيسيا وصلنا للدور ربع النهائي، سنضع نصف النهائي هدفاً لنا، رغم امتلاكنا ما يحفزنا لنيل الألقاب في المنافسات الكبرى". وأكمل: "سنبحث عن تشريف الراية المغربية مثلما تعودنا، نحن أبطال أفريقيا، ما يعني أننا أصبحنا نحظى باحترام الجميع، الآن تجب الاستفادة من هذا الأمر من أجل التألق في المونديال". وبخصوص إنجاز المنتخب المغربي الأول في مونديال قطر 2022، وتأثيره في منتخب الناشئين في حضوره بالمونديال المقبل للناشئين، ختم نبيل باها تصريحاته بالقول: "يجب أن نسير على خطى المنتخب المغربي الأول، نملك جالية مغربية تحضر بقوة في قطر، في نسخة مونديال 2022 كنا نلعب وكأننا داخل بلادنا حيث كانت الملاعب ممتلئة سواء بالأشخاص المقيمين في قطر أو القادمين المغرب". وختم: "أتمنى أن تكون تجربة رائعة مثل التي عاشها أسود الأطلس أو أفضل منها، لأن الهدف سيكون هو الذهاب لأبعد حد، سيكون من الصعب التتويج بلقب كأس العالم، لكن في الحياة يجب دوماً تحديد أهداف عالية، وبعد ذلك العمل بجد على تحويلها إلى حقيقة، نعمل بصورة جادة من أجل ذلك، وسنرى ماذا سيحدث".