
10 قتلى جراء إطلاق نار بمدرسة في النمسا
قُتل 10 أشخاص، الثلاثاء، بعدما أطلق مسلح النار في مدرسة بمدينة غراتس في جنوب شرق النمسا، وفق ما أفادت رئيسة بلديتها.
وأكدت رئيسة بلدية المدينة إلكه كار لوكالة الأنباء النمساوية أن من بين القتلى عدد من التلاميذ وشخص بالغ على الأقل، بالإضافة إلى المشتبه في أنه مطلق النار.
وقالت الشرطة على منصة إكس في وقت سابق 'وحدات تدخل خاصة موجودة في الموقع'، متحدثة عن 'إطلاق نار' دون إعطاء تفاصيل إضافية.
وذكر التلفزيون النمساوي 'ORF' نقلا عن الشرطة أن تلميذا كان وراء إطلاق النار، ما أدى إلى إخلاء المدرسة.
وقالت مصادر في الشرطة لوكالة الأنباء النمساوية إن 'الوضع غير واضح في الوقت الراهن'.
من جهتها، أعربت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الثلاثاء عن 'صدمتها الشديدة' جراء الحادثة.
وقالت على إكس 'يجب أن يشعر كل طفل بالأمان في المدرسة وأن يكون قادرا على التعلم دون خوف أو عنف'. وأضافت 'أفكاري مع الضحايا وعائلاتهم والشعب النمسوي في هذه اللحظة القاتمة'.
وتعد الهجمات في الأماكن العامة نادرة في النمسا التي يبلغ عدد سكانها حوالى 9,2 ملايين نسمة.
وفي فبراير، أدت حادثة طعن في جنوب النمسا إلى مقتل قاصر وإصابة خمسة أشخاص آخرين، وقد احتجز على إثرها طالب لجوء سوري عمره 23 عاما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 5 ساعات
- Independent عربية
حظر تجول ليلي في لوس أنجليس وتكساس تنشر حرسها الوطني لحفظ النظام
أعلن حاكم تكساس الجمهوري غريغ أبوت ليل الثلاثاء بأن الولاية ستنشر حرسها الوطني "للمحافظة على النظام"، بعدما دفعت احتجاجات ضد توقيف مهاجرين الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإرسال قوات من الجيش إلى لوس أنجليس. وقال أبوت على منصة "إكس" إنه "سيتم نشر حرس تكساس الوطني في مواقع في أنحاء الولاية لضمان السلم والنظام. التظاهر السلمي قانوني. إلحاق الأضرار بأشخاص أو ممتلكات أمر غير قانوني وسيقود إلى التوقيف". وتابع بأن "حرس تكساس سيستخدم كل الوسائل والاستراتيجيات الممكنة لمساعدة عناصر إنفاذ القانون في المحافظة على النظام". حظر تجول ليلي في الموازاة أعلنت رئيسة بلدية لوس أنجليس كارين باس، أمس الثلاثاء، حظر تجوال ليلي في وسط المدينة، في خطوة تأتي بعدما شهدت ثاني كبرى مدن الولايات المتحدة أعمال شغب وصدامات ليلية بين قوات الأمن ومتظاهرين ضد سياسات الرئيس دونالد ترمب بشأن الهجرة. وقالت باس للصحافيين، "لقد أعلنتُ حال طوارئ محلية وفرضتُ حظر تجوال في وسط مدينة لوس أنجليس لوقف أعمال التخريب والنهب". واندلعت اشتباكات بين محتجين وقوات الشرطة الأميركية في لوس أنجليس، اليوم الأربعاء، مع استمرار الاحتجاجات ضد قرارات ترمب بشأن الهجرة. وتوافد المتظاهرون على الطريق السريع في لوس أنجليس، في تجدد الاحتجاجات لليوم الخامس على التوالي بولاية كاليفورنيا الأميركية. وأمس الثلاثاء، قال الرئيس الأميركي، إن لوس أنجليس تتعرض لاجتياح من قبل "أعداء أجانب"، وذلك في خطاب ألقاه في قاعدة عسكرية تناول فيه الاحتجاجات في المدينة. متظاهرون يلوحون بالأعلام المكسيكية في وسط مدينة لوس أنجليس (أ ب) وفي خطابه الذي اتسم بنبرة شديدة أمام جنود في قاعدة فورت براغ في نورث كارولاينا، قال ترمب "لن نسمح باجتياح مدينة أميركية واحتلالها من قبل أعداء أجانب"، في إشارة إلى الاحتجاجات التي اندلعت على خلفية عمليات دهم تنفذها سلطات الهجرة. وتابع، "ما تشهدونه في كاليفورنيا هو هجوم شامل على السلم والنطام العام والسيادة الوطنية، ينفذه مثيرو شغب يرفعون أعلاماً أجنبية بهدف مواصلة اجتياح أجنبي لبلدنا"، مضيفاً أن إدارته "ستحرر لوس أنجليس". واتهم الرئيس الأميركي المتظاهرين بأنهم "يحملون أعلام دول أخرى بفخر". كما ندد بحاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم وبالرئيس السابق جو بايدن. وقال ترمب مخاطباً مجموعة من الجنود، "أجيال من أبطال الجيش لم يريقوا دماءهم على الشواطئ البعيدة فقط ليشاهدوا بلادنا تُدمر بسبب الغزو وغياب القانون في العالم الثالث". ترمب في قاعدة فورت براغ للاحتفال بالذكرى السنوية لتأسيس الجيش الأميركي (رويترز) وفي سياق متصل، دعا الرئيس الأميركي أوروبا إلى التحرك "قبل فوات الأوان" لمكافحة "الهجرة غير المضبوطة"، مستشهداً بالاحتجاجات الجارية في مدينة لوس أنجليس. وقال، "كما يرى العالم أجمع الآن، فإن الهجرة غير المضبوطة تؤدي إلى فوضى واختلال وانعدام للنظام. هل تعلمون ماذا؟ هذه هي الحال في أوروبا أيضاً. هذا ما يحدث في كثير من دول أوروبا. من الأفضل لهم أن يفعلوا شيئاً حيال ذلك قبل فوات الأوان". جاءت زيارة ترمب إلى فورت براع التي تضم نحو 50 ألف جندي في الخدمة الفعلية، بعد تحركه لنشر 700 جندي من مشاة البحرية و4 آلاف فرد من الحرس الوطني في لوس أنجليس في رد متصاعد على الاحتجاجات في الشوارع على سياساته المتعلقة بالهجرة. ترمب ألقى خطاباً أمام جنود في قاعدة فورت براغ (أ ف ب / غيتي) نشر المارينز وأمس الثلاثاء، وصلت إلى لوس أنجليس تعزيزات عسكرية قوامها مئات من عناصر مشاة البحرية (المارينز) بأمر من الرئيس دونالد ترمب، وذلك خلافاً لرغبة سلطات ولاية كاليفورنيا. وانضمت هذه التعزيزات إلى الآلاف من عناصر حرس الحدود والشرطة المكلفين قمع أعمال الشغب. فبعد أيام من المواجهات بين قوات إنفاذ القانون والمتظاهرين المعارضين لسياسة الترحيل الجماعي للمهاجرين غير النظاميين، اتخذ الرئيس الجمهوري قراراً استثنائياً، أول من أمس الإثنين، بنشر 700 من أفراد هذه القوة النخبوية. كذلك، أمر بنشر قوة إضافية قوامها نحو 4 آلاف فرد من الحرس الوطني الذي يعد قوة احتياطي، في المدينة التي يقطنها ملايين من المهاجرين المتحدرين من أميركا اللاتينية. ترمب، وإلى جواره وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، يتحدث مع أحد أفراد الجيش في قاعدة فورت براغ (رويترز) ونظمت تظاهرات محدودة النطاق وسلمية إلى حد كبير مدى أربعة أيام، تخللتها أعمال عنف متقطعة ومعزولة شهدت تفريق محتجين ومواجهات بين ملثمين وعناصر الشرطة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أعمال نهب كانت الشوارع بدت هادئة، أمس الثلاثاء، مع حملة تنظيف في منطقة ليتل طوكيو بعد فوضى سجلت ليلاً تخللها إطلاق مجموعة من مثيري الفوضى الألعاب النارية باتجاه عناصر مكافحة الشغب الذين ردوا بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع. وسجلت أعمال نهب لممتلكات، بما في ذلك متجر لشركة "أبل". واندلعت الاحتجاجات، الجمعة الماضي، بعدما صعد ترمب على نحو مفاجئ في الأسبوع الماضي حملة ترحيل المهاجرين غير النظاميين الذين يقول إنهم "غزوا" الولايات المتحدة. ضباط من دورية الطرق السريعة في كاليفورنيا يحتجزون متظاهرين قرب الطريق السريع في لوس أنجليس (أ ف ب) وأمس الثلاثاء، قالت رئيسة بلدية لوس أنجليس، إن الغالبية العظمى من المحتجين كانوا سلميين، وإن قوات إنفاذ القانون المحلية يمكنها تولي الأمور بسهولة. وأضافت أن "الاضطرابات التي حدثت (كانت) في بضعة شوارع داخل نطاق وسط المدينة". وتابعت "ليس كل وسط المدينة، وليس كل المدينة. للأسف، تجعل الصور الأمر يبدو كما لو أن مدينتنا بأكملها تحترق، وهذا الأمر ليس صحيحاً". ونددت بنشر جنود الخدمة الفعلية، وهو ما قالت وزارة الدفاع، إنه سيكلف دافعي الضرائب 134 مليون دولار. وتساءلت باس، "ماذا سيفعل مشاة البحرية عندما يصلون إلى هنا؟ هذا سؤال جيد. ليس لدي أدنى فكرة". منع نشر القوات بدورها، طلبت سلطات ولاية كاليفورنيا، أمس، من القضاء إصدار مذكرة لمنع نشر القوات العسكرية في شوارع لوس أنجليس. وقال حاكم الولاية غافين نيوسوم، "إرسال عناصر متمرسين بالقتال الحربي إلى الشوارع أمر غير مسبوق ويهدد جوهر ديمقراطيتنا". أفراد من الحرس الوطني في لوس أنجليس في 10 يونيو 2025 (أ ب) وأضاف، "إن دونالد ترمب يتصرف كطاغية وليس كرئيس. نطلب من المحكمة تعطيل هذه الممارسات المخالفة للقانون فوراً". المذكرة التي تم تقديمها إلى محكمة شمال كاليفورنيا تذكر بالاسم ترمب ووزير الدفاع بيت هيغسيث، وتتضمن اتهامات بانتهاك الدستور الأميركي. "سنرد بقوة" في تشديد لموقفه، حذر دونالد ترمب المتظاهرين الذين وصفهم بأنهم "مخربون ومتمردون"، على منصته "تروث سوشيال" بقوله، "إذا تحدونا، سنرد بقوة، وأعدكم أننا سنضرب كما لم نفعل من قبل". ولدى سؤاله مجدداً عما إذا سيفعل قانون مكافحة التمرد، الآلية التي تتيح نشر القوات المسلحة لقمع احتجاجات، قال ترمب "إذا كان هناك تمرد فسأفعله بالتأكيد. سنرى". الأحد قال الرئيس الأميركي، إنه سيكون "أمراً رائعاً" إذا ما تم توقيف الحاكم الديمقراطي لكاليفورنيا، في حين قال رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون، أمس، إن حاكم كاليفورنيا يجب أن يعاقب بشدة. في تصريح لـ"وكالة الصحافة الفرنسية"، قالت الأكاديمية والضابطة السابقة ريتشيل فانلاندينغهام، إن قرار نشر وحدة نخبة مثل مشاة البحرية "نادر جداً وقد يؤدي إلى حوادث لأن هؤلاء الجنود غير مدربين على إنفاذ القانون وغير معتادين على العمل مع سلطات إنفاذ القانون المحلية". عناصر من الحرس الوطني في كاليفورنيا يقفون قرب متظاهرين مناهضين وآخرين مؤيدين لترمب (أ ب) وتتم الاستعانة عادة بالحرس الوطني (وهو جيش احتياطي) لدى وقوع كوارث طبيعية على غرار حرائق لوس أنجليس، وأحياناً في حالات الاضطرابات المدنية، لكن ذلك يقترن إجمالاً بموافقة المسؤولين المحليين. تبرير إقحام الحرس الوطني هذه هي المرة الأولى منذ عام 1965 التي ينشر فيها رئيس أميركي الحرس الوطني من دون طلب من حاكم الولاية. ضباط من دورية الطرق السريعة في كاليفورنيا يشتبكون مع المتظاهرين في لوس أنجليس في 10 يونيو 2025 (أ ب) تمنع القوانين الأميركية إلى حد كبير استخدام الجيش كقوة لحفظ الأمن، ما لم يحدث تمرد. وتتزايد التكهنات بأن ترمب قد يفعل قانون مكافحة التمرد، ما يمنحه سلطة استخدام العسكر لإنفاذ القانون في جميع أنحاء البلاد. وقال أستاذ القانون في جامعة ميزوري فرانك بومان، إن "ترمب يحاول استخدام إعلان حال الطوارئ لتبرير إقحام الحرس الوطني في المقام الأول ومن ثم استدعاء مشاة البحرية". وأشار بومان إلى أنه يعتقد أن ترمب يسعى إلى إثارة نوع من الأزمة الشاملة التي تبرر بعد ذلك اتخاذ تدابير مشددة. وتابع "هذا النوع من المشهدية يعزز الفكرة بأن هناك حال طوارئ حقيقية، وأن هناك انتفاضة حقيقية ضد السلطات الشرعية، وهذا الأمر يسمح له بأن يباشر باستخدام المزيد من القوة". رئيسة المكسيك تنفي تشجيع الاحتجاجات نفت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم الثلاثاء الاتهامات التي وجهتها إليها وزيرة أميركية بتشجيع الاحتجاجات الجارية في مدينة لوس أنجليس. وقالت شينباوم على منصة إكس إن "وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم قالت خطأً إنني شجعت الاحتجاجات العنيفة في لوس أنجليس. لقد أبلغتها أن هذا كذب مطلق". وصباح الثلاثاء قالت نويم خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس ترمب في البيت الأبيض إن الرئيسة المكسيكية "شجعت على مزيد من الاحتجاجات في لوس أنجليس". وأضافت "أدينها على ذلك. لا ينبغي لها أن تشجع احتجاجات عنيفة كالتي نشهدها". وكانت شينباوم قالت، أول من أمس الإثنين، "يبدو حرق سيارات الشرطة عملاً استفزازياً أكثر منه عمل مقاومة. ينبغي أن يكون واضحاً أننا ندين العنف من أي جهة". وأضافت الرئيسة اليسارية "ندعو الجالية المكسيكية إلى التصرف بسلمية وعدم الوقوع في الاستفزازات"، داعية السلطات الأميركية إلى "احترام كرامة الإنسان والقانون".


المناطق السعودية
منذ 6 ساعات
- المناطق السعودية
سيل انتقادات من إدارة ترامب لحاكم كاليفورنيا..'أغرقنا بالمهاجرين'
بدوره، كتب نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، ستيفن ميلر، على إكس: 'الحزب الديمقراطي بأكمله ملتزم بمبدأ واحد فقط، ألا وهو إغراق كل مدينة أميركية بالمهاجرين'. وفي تعليق آخر على إكس، قالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، أبيجيل جاكسون: 'هذه وصفة نيوسوم الكلاسيكية.. إلقاء اللوم في فشله على ترامب.. أمر سخيف ومتوقع'. وكان نيوسوم، انتقد ترامب، خلال خطاب موجز ألقاه، أمس، قائلا إنه 'يفرض حصارا عسكريا' على لوس أنجلوس. فيما أعلنت رئيسة بلدية لوس أنجلوس، كارين باس، فرض حظر تجوّل ليلي على المدينة حيث تجري منذ أيام عدّة صدامات بين قوات الأمن ومحتجّين على سياسات ترامب بشأن الهجرة. وقالت باس للصحافيين 'لقد أعلنتُ حالة طوارئ محلية وفرضتُ حظر تجوّل وسط لوس أنجلوس لوقف أعمال التخريب والنهب'. كما أضافت '23 شركة تعرضت للنهب الليلة الماضية، وأعتقد أنّكم إذا قدتم سيارتكم في وسط المدينة، فسترون الكتابات على الجدران منتشرة في كل مكان وقد تسبّبت بأضرار جسيمة للشركات ولعدد من الممتلكات'. 'أعداء أجانب' أتى ذلك، بعدما شهدت ثاني كبرى مدن الولايات المتّحدة أعمال شغب وصدامات ليلية بين قوات الأمن ومتظاهرين ضدّ سياسات الهجرة. وبدأ الحظر بعيد إعلان ترامب أنّ لوس أنجلوس تتعرّض لاجتياح من قبل 'أعداء أجانب'. يذكر أن الرئيس الأميركي، كان اتخذ الاثنين الماضي، بعيد أيام من المواجهات الليلية بين قوات إنفاذ القانون والمتظاهرين المعارضين لسياسة الترحيل الجماعي للمهاجرين غير النظاميين، قرارا استثنائيا بنشر 700 عنصر من المارينز، وألفي عنصر من الحرس الوطني. وتم نشر القوات في البداية لحماية المباني الاتحادية، لكنها باتت الآن تؤمن أيضا عناصر إدارة الهجرة أثناء تنفيذهم لعمليات اعتقال.


المدينة
منذ 14 ساعات
- المدينة
سقوط قتلى بينهم «عدد من التلاميذ» في إطلاق نار
قُتل عشرة أشخاص -على الأقل- أمس، عندما أقدم مسلح على إطلاق النار في مدرسة بمدينة غراتس، جنوب شرق النمسا، وفق ما أفادت سلطات البلدية.وأكدت عمدة المدينة إلكه كار، أنَّ من بين القتلى عددًا من التلاميذ وشخصًا بالغًا -على الأقل-، بالإضافة إلى المشتبه في أنه مطلق النار.من جهته، ذكر التلفزيون النمساوي نقلًا عن الشرطة، أنَّ تلميذًا كان وراء إطلاق النار.من جهته، ذكر التلفزيون النمساوي (ORF) نقلًا عن الشرطة أنَّ تلميذًا كان وراء إطلاق النار، ما أدَّى إلى إخلاء المدرسة.وقالت مصادر في الشرطة لوكالة الأنباء النمساويَّة إنَّ «الوضع غير واضح في الوقت الراهن».وأعربت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أمس، عن «صدمتها الشديدة» جراء الحادثة.وقالت على منصة إكس: «يجب أنْ يشعر كل طفل بالأمان في المدرسة، وأن يكون قادرًا على التعلم دون خوف أو عنف».وأضافت «أفكاري مع الضحايا وعائلاتهم والشعب النمساوي في هذه اللحظة القاتمة».