logo
بإشراف وزارة الطاقة.. السعودية للكهرباء (SEC) تستكمل استعداداتها لموسم حج 1446ه

بإشراف وزارة الطاقة.. السعودية للكهرباء (SEC) تستكمل استعداداتها لموسم حج 1446ه

سعورسمنذ 2 أيام

وفي هذا السياق، كشفت الشركة عن تنفيذ حزمة من المشاريع النوعية والاستراتيجية، تُعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، شملت تركيب محولات غازية بدلاً من المحولات الزيتية لتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتوسعة نطاق أتمتة شبكة التوزيع، وتحديث منظومات النقل والطاقة، إلى جانب تطوير أنظمة التحكم والمراقبة الرقمية، بما يسهم في تعزيز موثوقية البنية التحتية الكهربائية.
وأوضح الرئيس التنفيذي المكلف للشركة السعودية للكهرباء، المهندس خالد بن سالم الغامدي، أن الخطة التشغيلية لموسم حج هذا العام تُنفذ بإشراف ومتابعة من وزارة الطاقة، وبدعم مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة – حفظه الله – وبالتكامل مع الجهات ذات العلاقة داخل منظومة الطاقة وخارجها.
وأكد الغامدي حرص الشركة على تسخير جميع إمكاناتها الفنية والبشرية لتقديم خدمة كهربائية موثوقة وآمنة بإذن الله، عبر جاهزية مركز العمليات والتحكم، وتكثيف التواجد الميداني في مكة والمدينة والمشاعر المقدسة، وذلك من خلال 61 مركز انطلاق موزعة في المنطقة المركزية ومناطق إسكان الحجاج، تعمل على مدار الساعة، وقد تم دعم هذه المراكز بأكثر من (2208) مهندسين وفنيين ومتخصصين من الكفاءات الوطنية، إضافة إلى فرق طوارئ وصيانة لمحطات التوليد وخطوط النقل، مدعومة بأنظمة المعلومات الجغرافية (GIS) وأنظمة إدارة الفرق الميدانية، لتعزيز سرعة الاستجابة ومعالجة البلاغات بكفاءة وجودة عالية.
وقد أجرت الشركة، بإشراف ومتابعة مباشرة من وزارة الطاقة، وبالتنسيق مع الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء، اختبارين شاملين للشبكة الكهربائية العامة في المشاعر المقدسة لمحاكاة الأحمال الفعلية ا خلال موسم حج هذا العام، بهدف التحقق من جاهزية الشبكة الكهربائية العامة والتأكد من الاستعداد الأمثل لتقديم الخدمة الكهربائية بموثوقية وكفاءة عاليتين.
وتؤكد هذه الاستعدادات حرص منظومة الطاقة في المملكة بقيادة وزارة الطاقة على توفير خدمة كهربائية مستقرة وآمنة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، بما يسهم – بإذن الله - في أداء حجاج بيت الله الحرام لمناسك الحج بكل يسر وسهولة، ويعكس اهتمام القيادة الرشيدة بتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دول المنطقة واستثمار الفرص
دول المنطقة واستثمار الفرص

سعورس

timeمنذ 3 ساعات

  • سعورس

دول المنطقة واستثمار الفرص

شهدت الفترة من 13 – 16 مايو 2025م تحقيق نجاحات عظيمة في كل المجالات وعلى جميع المستويات في ثلاث دول عربية هي: المملكة ، وقطر ، والامارات.. وهذه النجاحات العظيمة عبرت عنها بداية الزيارة التاريخية التي قام بها رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترمب لهذه الدول الثلاث ابتداءً من المملكة ثم قطر وانتهاءً بدولة الامارات ، كأول زيارة خارجية يقوم بها الرئيس ترمب بعد توليه رئاسة الولايات المتحدة. نعم، إن الزيارة الخارجية الأولى لرئيس الولايات المتحدة للمملكة وقطر والامارات تعبر عن نجاحات عظيمة لهذه الدول الثلاث انطلاقاً من أنها أصبحت وجهة رئيسية لرئاسة الدولة الأولى والقطب الأوحد في المجتمع الدولي، والأكثر هيمنة ونفوذاً في السياسة الدولية، وفي ذلك اعتراف مباشر بأهمية ومكانة هذه الدول الثلاث في السياسة الدولية، وفي الاقتصاد الدولي، وفي مجالات الطاقة، وفي مجالات التخطط الاستراتيجي للمستقبل، وفي غيرها من المجالات التي جعلتها تحظى بمكانة متقدمة جداً لدى صناع القرار في المؤسسات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية بالولايات المتحدة الاميركية، حتى أنها تقدمت بهذه الميزة على الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة في القارة الأوروبية وفي القارة الاميركية. وإذا كانت زيارة الرئيس الأميركي الخارجية الأولى لهذه الدول العربية الثلاث تعبر في ذاتها عن المكانة المتميزة والمتقدمة لهذه الدول في المجتمع الدولي، فإن عدد ونوعية ومجالات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعت بين المسؤولين في هذه الدول الثلاث مع المسؤولين في الولايات المتحدة الاميركية، في كل المجالات وعلى جميع المستويات، بالإضافة لحجم الاستثمارات التي أعلن عنها من طرف كل دولة من هذه الدول الثلاث مع الولايات المتحدة الأميركية، تعبر تعبيراً عظيماً، وتؤكد تأكيداً قاطعاً على النجاحات الجبارة التي حققتها هذه الدول العربية الثلاث في سبيل تحقيق التنمية الشاملة التي جعلت منها دولاً مؤثرة في السياسة الدولية، ودولاً متقدمة في المجالات الاقتصادية والصناعية والتقنية والتكنولوجية، ودولاً مبدعة في نظرتها وتخطيطها الاستراتيجي للمستقبل. نعم، لقد عملت هذه الدول العربية الثلاث منذ تأسيسها على بناء مؤسساتها الرسمية بما يخدم مصلحتها العليا، وبذلت الجهود العظيمة والموارد الجبارة في سبيل تحقيق التنمية الشاملة في كل المجالات وعلى جميع المستويات، وركزت على تطوير مواردها البشرية حتى أصبحت من الأكثر تميزاً في كل المجالات على المستويات الدولية والعالمية، وتعاملت مع مختلف القضايات السياسية والاقتصادية والصناعية والأمنية والعسكرية بحكمة وعقلانية وبعد نظر، مما مكنها من أن تصبح، بعد عشرات العقود من تأسيسها، في مقدمة الصفوف الدولية والعالمية بمختلف المجالات الاقتصادية والتقنية والتكنولوجية والأمنية والاستثمارية، وفي غيرها من المجالات النوعية التي تملكها الدول الصناعية والرائدة عالمياً. نعم، لقد حققت هذه الدول العربية الثلاث هذه المستويات المتقدمة في التصنيفات الدولية والعالمية –بعد فضل الله- باستثمارها الأمثل للفرص التي أتيحت لها على امتداد العقود الماضية، وهذا الذي يمكن قراءته من الكلمة الكريمة لسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظه الله– في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي بالرياض الذي حضره الرئيس الأميركي ترمب، في 14 مايو 2025م بحسب واس، وجاء فيها: "نرحب بكم اليوم في المملكة العربية السعودية في المنتدى الاستثماري السعودي – الأميركي، حيث تجمع بلدينا الصديقين علاقات اقتصادية عميقة، بدأت قبل 92 عامًا وتحديدًا في سنة 1933م، بتوقيع اتفاقية امتياز التنقيب عن النفط في المملكة، مع شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا. ونجتمع اليوم لتعميق هذه الشراكة الإستراتيجية، في مراحلها المختلفة من اقتصاد قائم على الموارد الطبيعية، إلى اقتصاد مبني على تنويع مصادر الدخل والمعرفة والابتكار. لقد كانت الاستثمارات المشتركة، هي إحدى أهم ركائز علاقتنا الاقتصادية، والاقتصاد السعودي حاليًا أكبر اقتصاد في المنطقة، وأكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، ومن أسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين، وقد انعكست متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين، على نمو التبادل التجاري، إذ بلغ (500) مليار دولار، خلال المدة من عام 2013 إلى 2024م. واليوم نعمل على فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار، من بينها اتفاقيات بقيمة تزيد على 300 مليار دولار تم الإعلان عنها خلال هذا المنتدى".. نعم، لقد كانت الحكمة والعقلانية وبعد النظر حاضرة لدى الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه–، كما كانت حاضرة لدى القادة المؤسسين في دولة قطر وفي دولة الامارات العربية المتحدة ، مما مكنهم جميعاً من بناء دولهم وتنمية مجتمعاتهم وتطوير قدرات شعوبهم حتى أصبحت جميعها في مكانة دولية وعالمية رائدة ومتميزة ومتقدمة. وإذا كان الملوك والقادة المؤسسون، ومن جاء بعدهم من الملوك والقادة، استثمروا في الفرص المتاحة خلال تلك العقود الماضية، فإن تلك الحكمة والعقلانية وبعد النظر حاضرة في يومنا هذا ومعبر عنها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، كما هي حاضرة في قادة دولة قطر وفي قادة دولة الامارات العربية المتحدة. وإذا كانت هذه الدول العربية الثلاث قدمت نماذج عظيمة في تحقيق التنمية الشاملة والنوعية من خلال استثمارها الأمثل في الفرص المتاحة، فإن استقبالها لرئيس الولايات المتحدة الاميركية دونالد ترمب في أول زيارة خارجية له، وتواجده في هذه الدول الثلاث لأربعة أيام متتالية، وتوقيع العشرات من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية والصناعية والاستثمارية والتقينة والتكنولوجية والذكاء الاصطناعي والخدمات وغيرها من مجالات متقدمة، تفتح أبواباً عظيمة لجميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– لتستفيد من التقدم العظيم الذي وصلت له هذه الدول الثلاث، ولتستثمر في الفرص المتاحة التي وفرتها هذه الدول الثلاث من خلال تقدم وتميز علاقاتها مع الولايات المتحدة الاميركية التي تتقدم دول العالم في جميع المجالات، وبدون استثناءات، وخاصة في المجالات السياسية والصناعية والاقتصادية والتقنية والأمنية والعسكرية والاستثمارية والخدمات والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. وفي الختام من الأهمية القول إن الدول العربية الثلاث: المملكة وقطر والامارات التي استثمرت بحكمة وعقلانية في الفرص الدولية المتاحة خلال العقود الماضية مكنها من أن تكون في مقدمة دول العالم سياسياً واقتصادياً وتقنياً وتكنولوجياً، فإنها بتقدمها وجذبها للاستثمارات العالمية والنوعية تتيح فرصاً عظيمة لجميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– لتتمكن من تحقيق التنمية الشاملة التي تتطلع لها الشعوب والمجتمعات. نعم، لقد قدمت هذه الدول العربية الثلاث: المملكة وقطر والامارات ، خلال العقود الماضية، ومازالت، نماذج عظيمة في حسن استثمارها للفرص المتاحة في كل مكان بالمجتمع الدولي، مما مكنها من تحقيق التنمية الشاملة حتى أصبحت موطناً عالمياً وجاذباً لأحدث الاستثمارات الاقتصادية والصناعية والتقنية والتكنولوجية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. نعم، إن جميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– أمام فرصة تاريخية للتقدم نحو المستقبل وتحقيق التنمية الشاملة التي تتطلع لها شعوبها، فهل تستثمر هذه الدول الإقليمية في الفرص المتاحة لتتقدم في صفوف المجد الدولية وسلالم الريادة العالمية كما فعلت، ومازالت تفعل، الدول العربية الثلاث: المملكة العربية السعودية وقطر والامارات العربية المتحدة؟!

الجاسر: نجاح أول اكتتاب لشركة طيران سعودية يعكس نمو وثقة بقطاع النقل الجوي السعودي
الجاسر: نجاح أول اكتتاب لشركة طيران سعودية يعكس نمو وثقة بقطاع النقل الجوي السعودي

سعورس

timeمنذ 3 ساعات

  • سعورس

الجاسر: نجاح أول اكتتاب لشركة طيران سعودية يعكس نمو وثقة بقطاع النقل الجوي السعودي

قال معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للطيران المهندس صالح بن ناصر الجاسر ، أن طرح اول شركة طيران سعودية في سوق الأسهم، و بنسب تغطية مالية كبيرة للأكتتاب؛ يعكس حجم النمو و الثقة العالية نحو مستقبل اقتصاديات قطاع النقل الجوي السعودي،الذي يشهد حاليا و بدعم القيادة الرشيدة؛ تطورات بارزة وتحولات غير مسبوقة في معدلات النمو السنوي وزيادة الحركة الجوية ومعدلات الربط الجوي، وكذلك حجم الاستثمارات الضخمة في البنى التحتية؛ وهنىء معالي الوزير الجاسر في تغريدة له على منصة أكس طيران ناس على نجاح الاكتتاب والإدراج ، مؤكداً في الوقت ذاته ان قطاع الطيران بالمملكة سيواصل تعزيز دوره التنموي لدعم الاقتصاد الوطني ، وتوسيع آفاق الاستثمار و النمو بالشراكة مع القطاع الخاص، وفق المستهدفات الطموحة للاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية 2030 ، منوها بالدعم الكبير واللامحدود الذي يحظى به قطاع الطيران ومنظومة النقل والخدمات اللوجستية من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يحفظه الله وكان الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) قد أصدر دراسة بحثيه الشهر الجاري؛ حول الأثر الاقتصادي الكبير لقطاع الطيران بالمملكة العربية السعودية؛ حيث توضح الدراسة ان قطاع الطيران السعودي يضطلع بدور حيوي ومتزايد في في دعم وتعزيز التنمية بالمملكة من خلال مساهمة قطاع الطيران اقتصاديا ب 90.6 مليار دولار أمريكي (التأثير الإجمالي يشمل سلسلة التوريد والإنفاق والأنشطة المصاحبة ) كما بينت دراسة "إياتا" أن قطاع الطيران السعودي وفر 1.4 مليون فرصة عمل (بما في ذلك الوظائف غير المباشرة ) ليقدم بذلك ركيزة دعم قوية وإضافية لطموح المملكة نحو تعزيز مكانتها كمحور دولي للطيران ومركز لوجستي عالمي

مجموعة stc تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي لشبكتها في خدمة ضيوف الرحمن
مجموعة stc تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي لشبكتها في خدمة ضيوف الرحمن

سويفت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • سويفت نيوز

مجموعة stc تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي لشبكتها في خدمة ضيوف الرحمن

مكة المكرمة – واس : واصلت مجموعة stc خلال موسم حج 1446هـ جاهزيتها بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في منظومتها التشغيلية، في إطار الاستعدادات المكثفة التي تقوم بها سنويًا لضمان استمرارية الخدمة وجودتها في ظل الكثافة الكبيرة للحجاج والضغط الهائل على خدمات الاتصال.ويُعد موسم الحج أحد أبرز التحديات التشغيلية التي تتطلب مستوى عاليًا من الجاهزية نظرًا لتجمع الملايين من حجاج بيت الله الحرام في منطقة جغرافية محدودة ولفترة زمنية قصيرة.وفي هذا السياق، وظفت stc الذكاء الاصطناعي لمراقبة أداء الشبكة وتحليل البيانات لحظيًّا، بما يمكّن من الكشف الفوري عن أي مؤشرات لاضطراب في الخدمات، بل والتعامل مع بعضها قبل أن يشعر بها المستخدم.ومن بين تلك التقنيات المفعلة خلال هذا الموسم، تقنية الشفاء الذاتي للشبكة، التي تتيح معالجة الأعطال بشكل آلي دون الحاجة إلى تدخل بشري, فعند رصد أي خلل في أحد مكونات الشبكة، يقوم النظام تلقائيًا بتحليل الأسباب واقتراح الحلول وتنفيذ الإجراءات التصحيحية مثل إعادة توزيع الأحمال أو تعديل إعدادات التغطية، مما ساعد في تقليل الأثر بنسبة تصل إلى 60%, كما ساعدت الأنظمة الذكية بتحليل البيانات التاريخية ودراسة سلوك الشبكة في المواسم السابقة، مما أتاح لفِرَق التشغيل اتخاذ إجراءات استباقية لتفادي التحديات قبل وقوعها.وخلال موسم الحج الأخير، أجرت أنظمة الذكاء الاصطناعي لدى stc أكثر من 10,000 تعديل تلقائي في الساعة على إعدادات الشبكة, وأسهمت هذه التعديلات المستمرة في رفع السرعة القصوى للتدفق بنسبة 10%، وزيادة متوسط سرعة البيانات بنسبة تراوحت بين 20% و30%، مما انعكس إيجابًا على تجربة الاتصال الرقمي لدى الحجاج في ذروة الاستخدام. وتأتي هذه الاستعدادات المتقدمة ضمن إستراتيجية stc للتحول نحو التشغيل الذكي، بما يعكس التزامها بتوظيف أحدث التقنيات في سبيل خدمة ضيوف الرحمن، ودعم مسيرة التحول الرقمي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store