
سفن حربية روسية تنفذ تدريبات في بحر البلطيق
وجاء في البيان: "أجرى طاقما السفينتين الصغيرتين المضادتين للغواصات "زيلينودولسك" و"كازانيتس"، التابعتين لأسطول البلطيق مناورة تكتيكية في ساحات التدريب القتالية في بحر البلطيق. وتضمنت التدريبات البحرية، عمليات بحث تكتيكية عن غواصات العدو الافتراضي وتدميرها باستخدام منظومات أسلحة مضادة للغواصات".
وخلال التدريبات في منطقة محددة في بحر البلطيق، قامت سفن صغيرة مضادة للغواصات بعملية بحث مشتركة عن الغواصات، وتدربت على تقنيات المناورة المضادة للغواصات وعلى رصد وتتبع الغواصات المعادية. بعد ذلك، قامت الطواقم بتنفيذ عمليات محاكاة لإطلاق الطوربيدات والقصف العميق وتدمير زوارق المسيرة السطحية الانتحارية المعادية.
وأضاف البيان أنه "خلال التدريب المضاد للغواصات، وقبل الهجوم بالطوربيد، تدرب البحارة على البحث والكشف والحفاظ على الاتصال مع غواصة بالتعاون مع مروحيات مكافحة الغواصات من طراز KA-27 التابعة للطيران البحري لأسطول البلطيق".
تم تصميم السفن الصغيرة المضادة للغواصات مثل "زيلينودولسك" و"كازانيتس" للبحث عن الغواصات وتعقبها وتدميرها في المناطق البحرية القريبة والساحلية. وهي مسلحة بأنظمة المدفعية المضادة للطائرات من طراز AK-176 وAK-630، وقاذفات الصواريخ RBU-6000 ومواسير طوربيد 533 مم، بالإضافة إلى أنظمة كشف صوتية مائية حديثة.
المصدر: نوفوستي
عن محاولة البحرية الإستونية احتجاز ناقلة نفط متوجهة إلى روسيا، كتب إيغور ايميليانوف، في "كومسومولسكايا برافدا":
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن انطلاق المناورات البحرية متعددة الأطراف "كومودو-2025" بمشاركة سفن البحرية الروسية في إندونيسيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 17 دقائق
- روسيا اليوم
الاتحاد الأوروبي ينشر وثيقة الحزمة السابعة عشرة من العقوبات ضد روسيا
وبحسب الوثيقة شملت العقوبات الشخصيات التالية: - يلينا موروزوفا مديرة متحف محمية "خيرسينوس تافريتشسكي". -رئيس شركة "كازماز" لإنتاج الشاحنات والآليات سيرغي كوغوغين. - المدير العام للمعهد المركزي للأبحاث "إلكترون" أليكسي فيازنيكوف. وشملت الشركات المدرجة في القائمة ما يلي: - الشركة القابضة لبناء الماكينات "ستان"، التابعة لشركة روستيخ. -شركة النقل بالسفن "شركة فولغا للشحن البحري". -شركة "الأمير فاندال نوفغورودسكي" التابعة للمركز العلمي والإنتاجي "أوشكوينيك" المختصة في إنتاج المسيرات الجوية التي توجه بالألياف البصرية. - شركة مناجم الذهب "أطلس مايننغ" (بيتروبافلوفسك سابقا). في وقت سابق من اليوم، اجتمع وزراء خارجية ودفاع دول الاتحاد الأوروبي، وكان على جدول أعمالهم الموافقة على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات ضد روسيا مع مناقشة مواصلة الدعم العسكري لأوكرانيا. المصدر: وكالات قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفان كورنيليوس إن الدول الأوروبية وافقت على تشديد العقوبات ضد روسيا بعد محادثة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب.


روسيا اليوم
منذ 33 دقائق
- روسيا اليوم
بريطانيا توسع قائمة العقوبات ضد روسيا بواقع 100 بند
أضافت بريطانيا أكثر من 80 كيانا وشخصية إضافة إلى سفن تجارية إلى قائمة عقوباتتها ضد روسيا، وفقا لوثيقة نشرتها وزارة الخزانة البريطانية اليوم الثلاثاء. وجاء في الوثيقة: "تم إدراج 82 كيانا (وشخصية) في القائمة الموحدة، وسيخضعون من الآن لتجميد الأصول وحظر تقديم خدمات الاستئمان". وتضمنت القائمة 62 كيانا قانونيا، من بينها موزع المكونات الإلكترونية الروسي "إم تي-سيستيمز" وشركات "سورغوتينفستنفت" و"في تي بي ريغستراتور"، و"في تي بي سبيتسديبوزيتاري" لإدارة وحفظ الأوراق المالية، وبورصة سان بطرسبورغ للعملات ووكالة تأمين الودائع وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، فرضت بريطانيا عقوبات على 18 سفينة كجزء من جهود مكافحة ما يسمى "أسطول الظل" الروسي. وأكدت الوثيقة أن المملكة المتحدة وشركاءها يعملون على خفض سقف أسعار النفط الروسي المنقول بحرا، بهدف تقليل عائدات روسيا النفطية. جاءت العقوبات البريطانسة الجديدة تزامنا مع موافقة الاتحاد الأوروبي على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات ضد روسيا شملت 200 سفينة يزعم انتماؤها إلى "أسطول الظل" الروسي. وتأتي العقوبات الأوروبية غداة محادثة هاتفية مهمة استمرت أكثر من ساعتين بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب. المصدر: RT + وكالات


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
أوشاكوف: بوتين أبلغ ترامب بمحاولة أنصار النازية ترهيب ضيوف عيد النصر بموسكو
أفاد بذلك مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، وقال في حديث للصحفيين اليوم: "طبعا لم يكن محض صدفة أن تطرق الرئيس بوتين إلى هذا الموضوع، لأن الأوكرانيين هددوا بشكل مباشر المشاركين الأجانب في الفعاليات الاحتفالية بمناسبة عيد النصر، وحاولوا ترهيب القادة الأجانب ومنعهم من القدوم إلى موسكو". وذكّر أوشاكوف بالهجوم الضخم الذي شنته القوات الأوكرانية بالمسيرات الجوية على موسكو قبيل الاحتفالات بالذكرى الثمانين للنصر. وأشار أوشاكوف إلى أنه "تم التأكيد [من الجانب الروسي] على أن منظمي هذا الترهيب هم الذين يكرمون المجرمين النازيين ويروجون لعسكرة القارة . ووفقا لممثل الكرملين، سرد الرئيس الروسي أمس على نظيره الأمريكي، كيف تم منع تهديدات الهجمات الإرهابية في محيط الكرملين والساحة الحمراء قبيل حلول عيد النصر. ونوه الرئيس بوتين بأن روسيا أعلنت حينها وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام تكريما ليوم النصر، ولكن نظام كييف استهدف في ليلة السابع من مايو الأراضي الروسية، بـ 524 طائرة بدون طيار وصواريخ ستورم شادو. وتم إسقاطها بالكامل. وحظي موضوع "الأخوة القتالية" بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية باهتمام خاص خلال محادثة هاتفية بين الرئيس الروسي والرئيس الأمريكي. وأعرب ترامب عن أسفه لأن واشنطن وموسكو بعيدتان عن بعضهما البعض اليوم. وقال أوشاكوف: "تحدث الزعيمان كثيرا وبكل ود عن تحالف بلدينا خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قاتلا معا ضد ألمانيا النازية واليابان ذات النزعة العسكرية". وأشار الرئيس الأمريكي ، خلال المحادثة الهاتفية، إلى أنه يقدر عاليا الثمن الغالي الذي دفعه الشعب الروسي لتحقيق النصر في الحرب الوطنية العظمى. المصدر: تاس قال مارك روته أمين عام الناتو، قبيل اجتماع وزراء الخارجية والدفاع في الاتحاد الأوروبي، إن الحلف يعتبر المحادثة بين الرئيسين الروسي والأمريكي خطوة إيجابية لأنها "أعادت التواصل". وصف مسؤولون أوروبيون المحادثة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب بأنها "انتصار كبير" لموسكو وسط خوفهم من تراجع واشنطن عن دعم كييف. اعتبر نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيف، أن نتائج الاتصالات بين الرئيسين الروسي والأمريكي تخلق انطباعا بأنه يجري في الوقت الراهن تشكيل مجموعتين للتفاوض. قال روديون ميروشنيك سفير خارجية روسيا للمهام الخاصة عن جرائم نظام كييف إن مفاوضات إسطنبول ومزاعم أوكرانيا عن الرغبة بتسوية سلمية لم تسفر عن خفض شدة قصفها للأهداف المدنية الروسية. قال ضابط الاستخبارات الأمريكي السابق سكوت ريتر على منصة Substack، إن الفرصة لا تزال متوفرة لدى فلاديمير زيلينسكي لإنهاء الصراع في أوكرانيا بأقل الخسائر.