
"القيادة" تهنئ رئيس جمهورية سنغافورة بذكرى اليوم الوطني لبلاده
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب جمهورية سنغافورة الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة بهذه المناسبة لرئيس جمهورية سنغافورة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
مكي يدخل بقوة في انتخابات رئاسة أحد
يستعد المهندس فهد مكي، مشرف الكرة الأسبق لفريق أحد، للترشح من أجل رئاسة النادي خلال الفترة المقبلة لفترة أربع أعوام، وذلك فور فتح باب الترشح الرسمي للانتخابات وفق ما كشف لـ"دنيا الرياضة" عبر مصادر خاصة. وأفادت المصادر بأن فهد مكي يعمل حاليًا على إعداد قائمته الانتخابية التي سيدخل بها السباق، وسط توقعات بأنها تشمل بعض نجوم الفريق السابقين ومنهم سمير عبدالشكور وأسعد أبو جبل ورضا تكر وعبدالعزيز رحيم وسالم الحربي وحسين تكر وعبدالجليل نذير وأنس الأحمدي. ويحظى المهندس فهد مكي بشعبية ومحبة كبيرتين داخل الأوساط الأحدية على وجه العموم، والجماهيرية على وجه الخصوص؛ نظراً للنجاحات الكبيرة التي لازمت النادي أثناء وجوده داخل أسواره، سواء أثناء توليه مهمة إداري الفريق، وبعد ذلك مشرف الكرة بالفريق. هذا وينتظر أن تعلن وزارة الرياضة عن تعيين إدارة مكلفة لتيسير أمور النادي بالفترة المقبلة بعد قبول استقالة الإدارة السابقة، وذلك بعد انتهاء أعمال التحقيق داخل مقر نادي أحد لكشف ملابسات ماحدث خلال الفترة الماضية، وصدور إيقافات ومنع تسجيل من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم والسلة لثلاث فترات تسجيل لوجود مطالب مالية وشكاوى من اللاعبين الأجانب والمحليين فاقت الـ50 مليون ريال. وكانت وزارة الرياضة أوضحت في بيان رسمي لها عن إسقاط عضوية محمد الجهني رئيس نادي أحد ومنعه الانتساب لأي ناد آخر لمدة 8 أعوام لمخالفته اللائحة، وحل مجلس إدارة النادي لسقوط عضوية الرئيس، وكذلك إسقاط عضوية نائبه علاء بخيت ومنعه من مزاولة اي نشاط رياضي لمدة عام، وكذلك اتخاذ عقوبة الوقف لمدة ثمان أعوام تجاه المسؤول المالي حسين عباس صباحي ومنعه من مزاولة اي نشاط إداري مستقبلا في الأندية. ويقوم فريق من وزارة الرياضة على حصر جميع الالتزامات تجاه النادي وتطبيق العقوبات، والعمل على تكوين إدارة مكلفة لتيسير أمور النادي بالفترة المقبلة.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
تنافس روسيا مع الغرب المتنفذ.. !
لو لم يعتبر الغرب المتنفذ (الدول المتزعمة لحلف ناتو بخاصة) روسيا عدواً، أو خصماً أو منافساً قوياً ومختلفاً، لسعى لضمها هي الأخرى عضواً في حلف «ناتو»، لا سيما أن قادة روس طالبوا -بعد انهيار الاتحاد السوفيتي- بتفكيك حلف ناتو كما تفكك حلف وارسو -أو ضم روسيا إلى حلف ناتو- كما ضمت معظم الجمهوريات المنسلخة عن المعسكر الشرقي سابقاً لهذا الحلف. لكن قادة الناتو رفضوا بشدة مجرد التفكير في حل حلف ناتو، بعد انهيار حلف وارسو وزوال الاتحاد السوفيتي عام 1991م. بل عملوا على دعم وتوسيع عضوية الحلف في اتجاه الشرق، حتى أصبح عدد أعضائه 28 دولة الآن، بدلاً من 16 دولة قبل عام 1991م. ومبرر أولئك القادة أن الأخطار التي تواجه ذلك الغرب ما زالت قائمة؛ متمثلة في: الإسلام السياسي، والإرهاب، وفي الدول المناوئة للغرب، وبخاصة: روسيا، الصين، إيران، كوريا الشمالية... وغيرها. ذلك يدفع لاستطلاع طبيعة «العلاقة» بين روسيا من جهة، والغرب المتنفذ من جهة أخرى. تاريخياً، تعتبر روسيا مختلفة عن أوروبا، وخاصة أوروبا الغربية، رغم أن روسيا تعتبر دولة يورو ـ آسيوية. فالجزء الأهم من روسيا يقع في أوروبا. ولكن روسيا دولة عظمى سابقة كانت -وما زالت- لها طموحات توسعية تجاه الغرب (أوروبا) وتوجهات سياسية مختلفة عن جيرانها في الغرب. الأمر الذي جعل روسيا، على مر التاريخ، دولة مناوئة للغرب المتنفذ بخاصة. ويشهد التاريخ زحف القوات الروسية بداخل العمق الأوروبي. وكذلك غزو بعض دول الغرب لروسيا، ووصول تلك القوات في عدة مرات إلى داخل سانت بطرسبرج ومشارف موسكو. لذا، أصبحت هناك عداوة تاريخية بين الدولة الروسية وجيرانها الغربيين. وفاقم من هذا العداء تحول روسيا لدولة شيوعية مناوئة لكل ما هو غربي، في الفترة 1917- 1991م. كما ساهمت أزمة أوكرانيا، المتمثلة في غزو روسيا لأوكرانيا، في تعميق العداء الأوربي لروسيا. وأعادت العلاقات الروسية- الأوروبية الى المربع الأول، في العلاقات الصراعية، بين الطرفين. **** وتعتبر روسيا الاتحادية أكبر دول العالم مساحة، إذ تبلغ مساحتها 17075400 كم2، بما يشمل شرق أوروبا، وحوالي ثلث قارة آسيا، بموارد طبيعية هائلة. وسكانها 146 مليون نسمة. وهي مكونة من 89 منطقة، ويحكمها دستور عام 1993م، الذي يقيم نظاماً رئاسياً تمثيلياً، فيدرالياً، برئيس له صلاحيات تنفيذية واسعة، مع برلمان مكون من مجلسين: المجلس الفيدرالي، وهو مكون من 178 عضواً، والدوما، وعدد أعضائه 450 نائباً. ولا تزال نموذجاً للاتحادات الفيدرالية. **** بعد زوال الاتحاد السوفيتي حاول الغرب المتنفذ تقسيم روسيا نفسها، بعد أن سلخ منها الجمهوريات الأربع عشرة التي كانت ملحقة بالاتحاد السوفيتي. وما زال التنافس حاداً بين روسيا والغرب المتنفذ. وما زال الأخير يحاول إضعاف روسيا بكل الطرق الممكنة، ومنها تقسيم الاتحاد الفيدرالي الروسي. وقد أشار الرئيس بوتين إلى ذلك كثيراً، مندداً بسياسة الغرب تجاه بلاده. ذلك يجعل احتمال تحالف روسيا مع الصين أقرب للحصول من تحالفها مع فرنسا أو بريطانيا أو أمريكا. ولولا قوة روسيا العسكرية، وامتلاكها ترسانة هائلة من السلاح النووي، لأصبحت روسيا مجرد دولة هامشية. ولكن إمكانات روسيا جعلتها تنافس على قمة العالم الاقتصادية- السياسية، لتصبح إحدى القوى العظمى التي تشكل الآن نظاماً دولياً من أقطاب متعددة (أمريكا، الصين، روسيا). وبالتالي فإن العلاقة بين روسيا والغرب المتنفذ ما زال يسود فيها الصراع، أكثر من التعاون. وآخر مظاهر هذا الصراع هي: العقوبات الاقتصادية الغربية التي فُرضت على روسيا، بسبب تدخلها في أوكرانيا، وضمها لشبه جزيرة القرم، ومناطق أوكرانيا الشرقية. ورغم ذلك، فإن هناك كثيراً من المصالح المشتركة التي تجمع بين روسيا وزميلاتها من الدول الغربية الكبرى، إضافة إلى نظرة متشابهة تجاه كثير من القضايا ذات الاهتمام المشترك. وبالإمكان معرفة السياسة الخارجية الروسية نحو منطقة الخليج، أو غيرها عبر مدخل الأهداف/ الوسائل. وسيتبين أن روسيا تعتبر هذه المنطقة مهمة جداً، للعالم ككل، وللأقطاب، بصفة خاصة. وسيتبين أن روسيا تحرص من قديم على التواجد بالمنطقة، وأن تكون لها قواعد عسكرية. وهذا هو ما حصل فعلاً، حتى بعد هروب بشار الأسد من سوريا. **** وعن تورط روسيا في أوكرانيا، يقول عالم السياسة (جون ميرشايمر): «أعتقد أن جوهر ما يحدث هو أن الغرب يدفع أوكرانيا للهلاك، عبر تزيين شهوة التوجه إلى الغرب، والانضمام إليه، ومن ثم الاصطدام مع روسيا، وبالتالي الدمار. وقد اندفع قادة أوكرانيا في هذا الاتجاه. لذا، فإنني أدعو إلى تغيير هذه السياسة، وتبني سياسة تتضمن وضع أوكرانيا على الحياد، ودعم اقتصادها، وإخراجها تماماً من ساحة الصراع بين الغرب وروسيا. ذلك هو الموقف الأفضل لأوكرانيا وشعبها. فبدون التزام «الحياد» بين الجانبين؛ الغربي والروسي، ستدخل أوكرانيا نفسها في دوامة مدمرة. إن ما نعمله، نحن هنا في الغرب، هو أننا نشجع قادة أوكرانيا على التشدد مع الروس، والإصرار على الانضمام إلى حلف ناتو. لقد أوحينا لهم أن الوقت يسير في صالحنا، وأننا سننتصر، في نهاية الأمر، على روسيا بوتن. وأننا سنضم أوكرانيا إلى ناتو، عاجلاً، أو آجلاً. فإن استمروا في تصديق ذلك، فسيقودون بلادهم للهلاك. إن تأليب أوكرانيا، من قبل الغرب، على روسيا، لن ينتج عنه سوى الصراع والحروب. إن من مصلحة أوكرانيا، ومصلحتنا هنا في الغرب، وأيضاً من مصلحة روسيا، ألا تنضم أوكرانيا إلى الغرب، بل تقف على موقف الحياد، لتنجو من التهلكة». ولم تأخذ أمريكا والغرب بهذه النصائح، فحصلت المأساة، وما زالت تتفاقم، يوماً بعد يوم. أخبار ذات صلة

العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
قائد القوات الجوية الهندية: أسقطنا 6 طائرات عسكرية باكستانية في مايو
قال قائد القوات الجوية الهندية اليوم السبت إن الهند أسقطت خمس طائرات مقاتلة باكستانية وطائرة عسكرية أخرى خلال اشتباكات وقعت في مايو (أيار)، في أول تصريح من نوعه تصدره الهند بعد أسوأ نزاع عسكري لها منذ عقود مع جارتها باكستان. ورفض وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف هذا التصريح، قائلاً إن الهند لم تصب أو تدمر طائرة باكستانية واحدة. وفي فعالية أقيمت في مدينة بنغالور جنوب الهند، قال قائد سلاح الجو الهندي المارشال إيه بي سينغ إن معظم الطائرات الباكستانية جرى إسقاطها بواسطة نظام صواريخ سطح-جو روسي الصنع من طراز إس-400 تملكه الهند. وأضاف أن بيانات التتبع الإلكتروني تؤكد تنفيذ هذه الضربات. وقال: "لدينا ما لا يقل عن خمس مقاتلات على الأقل تأكد إسقاطها وطائرة واحدة كبيرة"، مضيفاً أن الطائرة الكبيرة، التي يمكن أن تكون طائرة استطلاع، أسقطت من مسافة 300 كيلومتر. وتابع: "هذه في الواقع أكبر عملية إسقاط سطح-جو مسجلة على الإطلاق"، مما أثار تصفيق الحشد الذي ضم ضباطاً في القوات الجوية وبعضاً من قدامى المحاربين ومسؤولين حكوميين. ولم يذكر سينغ نوع الطائرات المقاتلة التي أسقطت، لكنه قال إن القصف الجوي أصاب أيضاً طائرة استطلاع أخرى و"بضع مقاتلات من طراز إف-16" كانت موجودة في حظائر الطائرات في قاعدتين جويتين في جنوب شرق باكستان. رداً على ذلك، اتهم وزير الدفاع الباكستاني الهند في منشور على "إكس" بعدم الصدق. وقال "إذا كانت الحقيقة محل شك، فليفتح كلا الجانبين مخزونات طائراتهما للتحقيق المستقل، رغم أننا نشتبه في أن ذلك سيكشف الواقع الذي تسعى الهند لإخفائه". إسقاط أكتر من مقاتلة هندية.