logo
الحوثيون يستحدثون معسكرا تدريبيا غرب تعز

الحوثيون يستحدثون معسكرا تدريبيا غرب تعز

اليمن الآنمنذ 7 ساعات

استحدثت ميليشيا الحوثي معسكرًا تدريبيًا جديدًا في مديرية شرعب الرونة شمال غرب محافظة تعز، بالقرب من الحدود الإدارية مع محافظة الحديدة، في خطوة تعكس نوايا واضحة للتصعيد وزعزعة الاستقرار ورفض مستمر لمساعي السلام والتهدئة.
وأفادت مصادر محلية أن المعسكر أنشئ في منطقة جبلية وعرة خلف سوق الحرية باتجاه مديرية حيس، حيث باشرت الميليشيا خلال الأيام الماضية تدريبات مكثفة لعناصرها وسط تكتم شديد حول طبيعة المهام الموكلة إليهم والأهداف التي يخدمها هذا المعسكر.
وأشارت المصادر إلى تحركات عسكرية متسارعة شهدتها المنطقة المحيطة بالمعسكر، حيث رُصد انتشار لافت لمسلحي الحوثي على متن أطقم عسكرية ومركبات من نوع "هيلوكس"، خصوصًا في المرتفعات الجبلية، ما أثار حالة من القلق والخوف في أوساط السكان المحليين خشية اندلاع مواجهات جديدة.
وتندرج هذه التحركات ضمن سياسة التعبئة المستمرة التي تنتهجها الميليشيا في مناطق سيطرتها، في تجاهل واضح للدعوات الإقليمية والدولية المطالبة بوقف التصعيد والانخراط الجاد في مسار التسوية السياسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الريال يلفظ أنفاسه الأخيرة بعدن.. شرعية العليمي تفشل اقتصاديًا والموظف يُسحق بـ120 ريال سعودي
الريال يلفظ أنفاسه الأخيرة بعدن.. شرعية العليمي تفشل اقتصاديًا والموظف يُسحق بـ120 ريال سعودي

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

الريال يلفظ أنفاسه الأخيرة بعدن.. شرعية العليمي تفشل اقتصاديًا والموظف يُسحق بـ120 ريال سعودي

اخبار وتقارير الريال يلفظ أنفاسه الأخيرة بعدن.. شرعية العليمي تفشل اقتصاديًا والموظف يُسحق بـ120 ريال سعودي الإثنين - 16 يونيو 2025 - 12:26 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص يواصل الريال اليمني انهياره التاريخي أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، وسط عجز تام وفشل ذريع للحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي برئاسة رشاد العليمي منذ تشكيله في أبريل 2022، في وقف النزيف الاقتصادي المتسارع، ما فاقم من معاناة المواطنين ودفعهم نحو حافة الجوع والانهيار المعيشي. ففي سابقة لم يشهدها اليمن من قبل، تجاوز سعر صرف الدولار حاجز 2666 ريالًا يمنيًا، فيما قفز الريال السعودي إلى 696 ريالًا، وهو أعلى مستوى يصل إليه منذ بدء الحرب قبل نحو عقد. وفي المقابل، لا يزال الريال مستقرًا نسبيًا في مناطق سيطرة الحوثيين، ما يكشف عن فشل الحكومة في إدارة الملف الاقتصادي ومواجهة الحرب الاقتصادية الحوثية التي تستهدف ما تبقى من الدولة. الوضع في العاصمة عدن بات مأساويًا بكل المقاييس، حيث يعيش الموظف الحكومي على راتب شهري لا يتجاوز 120 ريالًا سعوديًا وبات منقطع كل ثلاثة أشهر، وهو رقم مخجل مقارنة بما كان يتقاضاه أصغر موظف قبل الحرب، عندما كان الراتب يعادل ما لا يقل عن 1500 ريال سعودي. الهوة تتسع، والمجلس الرئاسي صامت ورغم التحذيرات المتكررة والانهيار المتسارع، تلتزم حكومة الشرعية ومجلس العليمي بالصمت، دون اتخاذ أي خطوات جدية لإنقاذ العملة أو التخفيف من تداعيات الأزمة، وسط تساؤلات متزايدة عن جدوى وجود حكومة لا تملك سلطة ولا قرارًا ولا رؤية اقتصادية، في وقت تتحكم فيه ميليشيا الحوثي بالموارد في مناطق سيطرتها وتفرض وقائع اقتصادية لصالحها. الناس تنهار… والأسواق تشتعل أسعار المواد الغذائية والخدمات تضاعفت في عدن ومناطق الجنوب، بينما الأجور مجمدة، والدعم غائب، والرقابة ميتة، والفساد ينخر مؤسسات الدولة دون رادع. أصبح المواطن اليوم أمام خيارين لا ثالث لهما: التسول أو الموت جوعًا، بينما تستمر الحكومة والمجلس الرئاسي في الدوران داخل حلقة مفرغة من الوعود والبيانات. رسالة موجعة من الشارع: "قبل الحرب كان راتبي يعادل 1500 ريال سعودي، واليوم أقبض 120 ريالًا فقط كل ثلاثة أشهر، كيف أعيش؟"، بهذه الكلمات الموجعة لخص أحد الموظفين الواقع الكارثي الذي تعيشه شريحة واسعة من اليمنيين في المناطق المحررة، في شهادة تفضح الانهيار التام لمؤسسات الدولة الاقتصادية والخدمية تحت سلطة الشرعية المفترضة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير استنفار في صنعاء ونقل جثث متفحمة من اجتماع سري دموي.. مجزرة بقيادة الصف الأ. اخبار وتقارير غارة إسرائيلية تستهدف محمد علي الحوثي في صنعاء. اخبار وتقارير خلية موساد في قلب صنعاء.. تفجيرات غامضة واغتيالات تهز دوائر الحوثي وتكشف اخ. اخبار وتقارير خالد سلمان يطرح تساؤلات خطيرة: هل وصلت إسرائيل إلى عمق القرار الحوثي؟.

أبرز المواقع الإسرائيلية الحساسة المعرضة لهجمات إيرانية
أبرز المواقع الإسرائيلية الحساسة المعرضة لهجمات إيرانية

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

أبرز المواقع الإسرائيلية الحساسة المعرضة لهجمات إيرانية

على خلفية يث التلفزيون الرسمي الإيراني أن القوات المسلحة الإيرانية تنصح الإسرائيليين بالابتعاد عن محيط المناطق الحيوية، نورد بعضاً من أهم المواقع الحساسة في اسرائيل: - المفاعل النووي الإسرائيلي في ديمونا، في صحراء النقب لطالما اكتنف الغموض إسرائيل بشأن قدراتها النووية، ولكن يُعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك أسلحة نووية. وقد ذكر تقرير استخباراتي أميركي رُفعت عنه السرية مؤخرًا، يعود تاريخه إلى كانون الأول (ديسمبر) 1960، صادر عن لجنة استخبارات الطاقة الذرية المشتركة، أن مشروع ديمونا يتضمن محطة لإعادة معالجة البلوتونيوم. وخلص التقرير آنذاك إلى أن المشروع مرتبط بالأسلحة النووية. ولم توقع إسرائيل على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. -ميناءا حيفا وأشدود على ساحل البحر الأبيض المتوسط تمتلك إسرائيل أيضًا منصات غاز طبيعي بحرية، وهي جزء من بنيتها التحتية للطاقة. وف -مطار بن غوريون الدولي أُغلق المطار صباح يوم الجمعة، وأُلغيت جميع الرحلات الجوية القادمة والمغادرة حيث أغلقت إسرائيل مجالها الجوي أمام حركة المرور المدنية. في الشهر الماضي، ضرب صاروخ باليستي أطلقته ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران من اليمن بالقرب من المحطة الرئيسية لمطار بن غوريون، بالقرب من تل أبيب، بعد أن فشل الجيش في اعتراض المقذوف. القواعد العسكرية من المرجح أيضًا أن يتخذ الجيش الإسرائيلي تدابير لحماية مقراته وقواعده الجوية في جميع أنحاء البلاد.

الحوثيون يستحدثون معسكرا تدريبيا غرب تعز
الحوثيون يستحدثون معسكرا تدريبيا غرب تعز

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

الحوثيون يستحدثون معسكرا تدريبيا غرب تعز

استحدثت ميليشيا الحوثي معسكرًا تدريبيًا جديدًا في مديرية شرعب الرونة شمال غرب محافظة تعز، بالقرب من الحدود الإدارية مع محافظة الحديدة، في خطوة تعكس نوايا واضحة للتصعيد وزعزعة الاستقرار ورفض مستمر لمساعي السلام والتهدئة. وأفادت مصادر محلية أن المعسكر أنشئ في منطقة جبلية وعرة خلف سوق الحرية باتجاه مديرية حيس، حيث باشرت الميليشيا خلال الأيام الماضية تدريبات مكثفة لعناصرها وسط تكتم شديد حول طبيعة المهام الموكلة إليهم والأهداف التي يخدمها هذا المعسكر. وأشارت المصادر إلى تحركات عسكرية متسارعة شهدتها المنطقة المحيطة بالمعسكر، حيث رُصد انتشار لافت لمسلحي الحوثي على متن أطقم عسكرية ومركبات من نوع "هيلوكس"، خصوصًا في المرتفعات الجبلية، ما أثار حالة من القلق والخوف في أوساط السكان المحليين خشية اندلاع مواجهات جديدة. وتندرج هذه التحركات ضمن سياسة التعبئة المستمرة التي تنتهجها الميليشيا في مناطق سيطرتها، في تجاهل واضح للدعوات الإقليمية والدولية المطالبة بوقف التصعيد والانخراط الجاد في مسار التسوية السياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store