logo
الياباني GO1 بطلاً لمنافسات لعبة Fatal Fury ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025

الياباني GO1 بطلاً لمنافسات لعبة Fatal Fury ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025

الرجلمنذ 2 أيام
نجح الياباني جويتشي كيشيدا "GO1" لاعب فريق DetonatioN FocusMe، في الفوز بلقب منافسات لعبة Fatal Fury: City of the Wolves ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، والتي بلغ مجموع جوائزها مليون دولار وشهدت مشاركة 16 لاعبًا من نخبة اللاعبين المحترفين على مستوى العالم، واحتضنها مسرح Amazon Arena في بوليفارد رياض سيتي.
انتصار ملحمي على Xiao Hai في النهائي
وتمكن GO1 من الفوز في المباراة النهائية بنتيجة 5-3 على زينج جوجون "Xiao Hai" لاعب فريق KuaiShou Gaming، وأحد أبرز اللاعبين في الألعاب القتالية، حيث يشارك في بطولتي Fatal Fury و Street Fighter 6 التي كان قد حقق لقب منافساتها ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية في العام الماضي. ونجح جويتشي كيشيدا بذلك في الحصول على جائزة مالية قدرها 300,000 دولار وهي أكبر حصة من مجموع الجوائز المخصصة للبطولة.
جائزة كبرى ومكانة تاريخية
وعبّر GO1 خلال المؤتمر الصحفي بعد تتويجه باللقب عن سعادته البالغة بهذا الإنجاز، وقال: "إنه أشبه بالحلم. شكراً جزيلاً لكم، إنه شعور رائع بالفعل. لقد مررت بالكثير خلال مسيرتي وأنا ممتن لنادي DFM على منحي لهذه الفرصة ولكل شخص جعل من هذه اللحظة أمراً ممكناً. هذه البطولة تغير مسار حياة اللاعبين عبر مجموع جوائز مالية غير مسبوق. إنه الإنجاز الأكبر خلال مسيرتي الاحترافية بكل تأكيد".
الرياض.. مركز عالمي للألعاب الإلكترونية
وتضم منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 25 بطولة في 24 لعبة، وتعتبر Fatal Fury أحد الألعاب التي انضمت هذا العام للمرة الأولى إلى قائمة مرموقة تضم أشهر الألعاب العالمية عبر مجموعة واسعة من الأنواع، بما في ذلك ألعاب التصويب من منظور الشخص الأول، وألعاب المعارك الجماعية عبر الإنترنت، وألعاب الباتل رويال، والألعاب الاستراتيجية، وألعاب القتال، فضلاً عن واحدة من أقدم الألعاب وأكثرها شعبية على الإطلاق: الشطرنج.
وتعدّ City of the Wolves الإصدار الأحدث من سلسلة ألعاب القتال الشهيرة "Fatal Fury" والتي تعود بعد 26 عاماً من الانتظار. كما تعتبر إحدى أبرز الألعاب التي ساهمت في زيادة شعبية ألعاب القتال الإلكترونية العالمية، وكان مسرح كأس العالم للرياضات الإلكترونية منصةً مثالية لإعادة إحياء الروح التنافسية لهذه السلسلة العريقة.
كما يتكامل الحدث مع مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الذي يحوّل الرياض إلى وجهة صيفية تنبض بالحياة للعائلات وعشاق الألعاب على اختلاف اهتماماتهم، حيث يجمع بين أحدث تقنيات الألعاب والفعاليات الموسيقية والثقافية والعروض الإبداعية والمطاعم المتنوعة، إلى جانب أنشطة ترفيهية مناسبة لجميع أفراد الأسرة، ليقدم تجربة صيفية استثنائية تعكس حالة الازدهار والتنوع التي تتميز بها المنطقة.
ومع ختام منافسات لعبة Rennsport ولعبة Fatal Fury: City of the Wolves، تستمر يوم غد منافسات لعبتي VALORANT و Apex Legends حيث سيتم تتويج الأبطال مع نهاية اليوم ليُسدل الستار على بطولات الأسبوع الأول من كأس العالم للرياضات الإلكترونية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم.. انطلاق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية في نسختها الثانية
اليوم.. انطلاق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية في نسختها الثانية

صحيفة عاجل

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة عاجل

اليوم.. انطلاق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية في نسختها الثانية

بطولة المنتخبات الإقليمية تنطلق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية تحت (13) عامًا في نسختها الثانية اليوم الثلاثاء، وينظمها الاتحاد السعودي لكرة القدم في محافظة الطائف، بمشاركة (8) منتخبات إقليمية هي: الرياض، وجدة، والشرقية، والقصيم، والأحساء، وعسير، والمدينة المنورة، والجوف. وأُجريت الخميس الماضي قرعة البطولة، وقُسمت المنتخبات إلى مجموعتين، تضم كل مجموعة (4) منتخبات، إذ تضم المجموعة الأولى منتخبات الشرقية والقصيم والجوف وعسير، فيما ضمت المجموعة الثانية منتخبات الرياض وجدة والمدينة المنورة والأحساء. وتستمر منافسات البطولة حتى يوم الأحد (21) من يوليو، وتُقام البطولة من دور واحد، وسيلتقي في نصف النهائي متصدر المجموعة الأولى مع وصيف المجموعة الثانية، في حين يواجه متصدر المجموعة الثانية وصيف المجموعة الأولى، على أن يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية لحسم اللقب. وتأتي بطولة المنتخبات الإقليمية تحت (13) عامًا، في نسختها الثانية ضمن جهود وأهداف الاتحاد السعودي لكرة القدم في مسار تطوير المواهب واكتشافها في سن مبكرة، سعيًا لتكوين قاعدة قوية من اللاعبين وسط بيئة رياضية تسهم في صقل وتكوين هذه المواهب. وكانت منتخبات الرياض وجدة والشرقية والقصيم، تأهلت مباشرة للنهائيات نظير خوضها عدد مباريات أكثر في دوري البراعم، فيما جاء تأهل منتخبات الجوف والأحساء وعسير والمدينة المنورة بعد تجاوزها التصفيات المؤهلة للأدوار النهائية من البطولة.

اليوم.. انطلاق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية في نسختها الثانية
اليوم.. انطلاق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية في نسختها الثانية

رواتب السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • رواتب السعودية

اليوم.. انطلاق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية في نسختها الثانية

نشر في: 15 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تنطلق نهائيات بطولة المنتخبات الإقليمية تحت (13) عامًا في نسختها الثانية اليوم الثلاثاء، وينظمها الاتحاد السعودي لكرة القدم في محافظة الطائف، بمشاركة (8) منتخبات إقليمية هي: الرياض، وجدة، والشرقية، والقصيم، والأحساء، وعسير، والمدينة المنورة، والجوف. وأُجريت الخميس الماضي قرعة البطولة، وقُسمت المنتخبات إلى مجموعتين، تضم كل مجموعة (4) منتخبات، إذ تضم المجموعة الأولى منتخبات الشرقية والقصيم والجوف وعسير، فيما ضمت المجموعة الثانية منتخبات الرياض وجدة والمدينة المنورة والأحساء. وتستمر منافسات البطولة حتى يوم الأحد (21) من يوليو، وتُقام البطولة من دور واحد، وسيلتقي في نصف النهائي متصدر المجموعة الأولى مع وصيف المجموعة الثانية، في حين يواجه متصدر المجموعة الثانية وصيف المجموعة الأولى، على أن يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية لحسم اللقب. وتأتي بطولة المنتخبات الإقليمية تحت (13) عامًا، في نسختها الثانية ضمن جهود وأهداف الاتحاد السعودي لكرة القدم في مسار تطوير المواهب واكتشافها في سن مبكرة، سعيًا لتكوين قاعدة قوية من اللاعبين وسط بيئة رياضية تسهم في صقل وتكوين هذه المواهب. وكانت منتخبات الرياض وجدة والشرقية والقصيم، تأهلت مباشرة للنهائيات نظير خوضها عدد مباريات أكثر في دوري البراعم، فيما جاء تأهل منتخبات الجوف والأحساء وعسير والمدينة المنورة بعد تجاوزها التصفيات المؤهلة للأدوار النهائية من البطولة. المصدر: عاجل

صيفٌ من التمكين
صيفٌ من التمكين

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

صيفٌ من التمكين

لطالما كان الصيف محطة انتظار، محطة كنا نبحث فيها عن بصيص أمل لبرامج صيفية تلامس احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة، كانت الفرص شحيحة، والبحث يتطلب جهدًا مضاعفًا، وكأن الترفيه والتعلم الموسمي حكرٌ على فئة دون أخرى، لكن الحياة تتطور، ومعها تتطور الرؤى، وتتغير المعطيات لتصبح أحلام الأمس حقيقة اليوم. اليوم، بفضل رؤية المملكة 2030 ونهجها الشامل نحو التمكين، لم يعد الصيف مجرد وقت للراحة، بل أصبح موسمًا حافلاً بالفرص والاحتضان لذوي الإعاقة. لم نعد نبحث عن البرامج بصعوبة، بل أصبحت البرامج تمد أياديها إلينا، تُقدم لنا خيارات لم نتخيلها سابقًا. هذا التحول ليس مجرد مبادرات عابرة، بل هو انعكاس لإيمان راسخ بقدرات كل فرد في هذا الوطن. لنتأمل، على سبيل المثال، المراكز البلدية الموجهة للأشخاص ذوي الإعاقة التي تعمل عليها أمانات المناطق، وفي قلبها أمانة منطقة الرياض، هذه المراكز لم تعد مجرد هياكل جامدة، بل باتت واحات للتعلم والترفيه، تقدم أنشطة وفعاليات صيفية متنوعة تُراعي الفروق الفردية وتُنمّي المواهب. إنها أماكن تُحتضن فيها الطاقات، وتُصقل فيها المهارات، ليجد كل شخص مساحته الخاصة للنمو والتفاعل. ولا ننسى ذلك الاهتمام المتزايد بذوي طيف التوحد، حيث أصبحت البرامج الصيفية المتخصصة لهم أكثر تنوعًا وشمولية. هذه البرامج تُصمم بعناية فائقة لتلبي الاحتياجات الحسية والاجتماعية الفريدة لهذه الفئة الغالية، وتوفر بيئة آمنة وداعمة تساعدهم على اكتشاف ذواتهم، تطوير قدراتهم، والاندماج بشكل أكبر في مجتمعاتهم. إنها دعوة للفرح والتعلم، مصممة خصيصًا لتلائم عالمهم المتميز. لم يقف التمكين عند حدود البرامج التعليمية أو الترفيهية المنظمة، بل امتد ليشمل المرافق السياحية والثقافية والترفيهية اليومية. لقد شهدنا تطورًا ملحوظًا في إتاحة الأماكن السياحية، مثل المتاحف والمعالم التاريخية، لتكون جزءًا كبيرًا منها متاحًا ومهيأً للأشخاص ذوي الإعاقة، لم يعد التجول في أروقة التاريخ أو الاستمتاع بجمال الفن حلمًا بعيدًا، بل أصبح واقعًا ملموسًا. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل شمل التمكين الحدائق العامة التي أصبحت مصممة لتكون شاملة ومتاحة للجميع، بممرات سهلة الوصول، ومناطق لعب آمنة، ومرافق تراعي احتياجات ذوي الإعاقة، لتصبح مساحات خضراء حقيقية للراحة والتفاعل الاجتماعي. أما المطارات، فقد شهدت تحولًا جذريًا في تقديم خدماتها، فبفضل التطورات الأخيرة، أصبحت المطارات بكافة خدماتها، من بوابات الصعود إلى الطائرات، مرورًا بالمرافق ودورات المياه، مهيأة بشكل كامل لاستقبال وتسهيل حركة الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يجعل تجربة السفر أكثر سلاسة وراحة واستقلالية. إن هذا الصيف هو بالفعل صيفٌ من نوع آخر، إنه صيف يعكس رؤية وطن آمن بقدرات أبنائه، ويسعى بجد لتمكين كل فرد، أيًا كانت ظروفه، ليشارك في بناء المستقبل، لقد أصبحنا نعيش فصلاً جديدًا من فصول التمكين، حيث تلمس الجهود الرسمية والمجتمعية قلوبنا، وتفتح آفاقًا جديدة كانت ذات يوم مجرد أمنيات. *إعلامي سعودي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store