
BYD الصينية تكشف عن منصة شحن أسرع للسيارات الكهربائية
أطلقت شركة بي واي دي BYD الصينية، اليوم الاثنين، منصة مُحسّنة للسيارات الكهربائية بجهد 1000 فولت، قالت إنها قادرة على شحن السيارات الكهربائية بسرعة ضخ البنزين.
BYD الصينية تكشف عن منصة شحن أسرع للسيارات الكهربائية بالكامل
وتهدف شركة السيارات الكهربائية العملاقة، المعروفة بتجاوزها لمعايير التكلفة في هذه الصناعة، إلى بناء أكثر من 4000 وحدة شحن فائقة السرعة، لجعل هذه التقنية متاحة على مستوى البلاد.
نورثفولت الرائدة في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية تعلن إفلاسها
زيادة مبيعات السيارات الكهربائية والهجينة عالميًا.. بنسبة 30%
ولم تُحدد الشركة الإطار الزمني أو المبلغ، الذي ستستثمره في بناء مثل هذه المرافق.
وصرح وانغ تشوانفو، المؤسس، في فعالية بُثت مباشرةً من مقر الشركة في شنتشن، بأن السيارات التي تعمل بهذه المنصة الكهربائية الفائقة، والتي تبلغ سرعتها القصوى 1000 كيلوواط، يمكنها قطع مسافة 400 متر -249 ميلًا- بشحنة لمدة 5 دقائق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ يوم واحد
- جريدة المال
بسبب تدهور سمعتها وتزايد المنافسة.. مبيعات «تسلا» في أوروبا تهبط 49%
انخفضت مبيعات سيارات تسلا في أوروبا في أبريل، مع استمرار شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية في مواجهة تدهور سمعتها إقليميًا وتزايد المنافسة، بحسب وكالة سي إن بي سي. وباعت تسلا 7,261 سيارة في أوروبا في أبريل، بانخفاض قدره 49% على أساس سنوي، وفقًا لجمعية مصنعي السيارات الأوروبية (ACEA). وجاء هذا الانخفاض على الرغم من ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات بنسبة 34.1% سنويًا في أبريل. وواجهت تسلا تدهورًا في علامتها التجارية خلال الأشهر القليلة الماضية بسبب التدخل السياسي للرئيس التنفيذي إيلون ماسك مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع اندلاع الاحتجاجات في وكالات تسلا في جميع أنحاء أوروبا في مارس. وانخفضت مبيعات تسلا بنسبة تقارب 40% على أساس سنوي خلال الفترة من يناير إلى أبريل. وأطلقت الشركة نسخة مطورة من سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات موديل Y هذا العام، لكن مجموعتها الإجمالية من السيارات لا تزال قديمة، ولم يتم الكشف عن أي عروض جديدة للسوق الشامل حتى الآن. في الوقت نفسه، تواصل تسلا مواجهة المنافسة المتزايدة من شركات صناعة السيارات التقليدية، بالإضافة إلى الشركات الصينية الطموحة. وفي الأسبوع الماضي، أظهرت بيانات منفصلة أن شركة BYD العملاقة لصناعة السيارات باعت سيارات كهربائية نقية في أوروبا أكثر من تسلا لأول مرة. ويُظهر المستهلكون الأوروبيون أيضًا تفضيلًا للسيارات الكهربائية الهجينة - وهي سيارات مزودة ببطارية صغيرة تعمل بشكل أساسي بالوقود التقليدي. تُظهر بيانات ACEA أن السيارات الكهربائية الهجينة تُمثل ما يزيد قليلاً عن 35% من إجمالي سوق السيارات الأوروبية. ولا تُطرح تسلا أي سيارات كهربائية هجينة في السوق، بل تبيع فقط سيارات تعمل بالبطاريات بالكامل. وشكك المستثمرون في التزام ماسك تجاه تسلا نظرًا لوقته كمستشار لترامب ودوره في قيادة ما يُسمى بإدارة كفاءة الحكومة. صرّح ماسك في أحدث مكالمة أرباح لشركة تسلا أن الوقت الذي يقضيه في إدارة إدارة كفاءة الحكومة سينخفض بشكل كبير بحلول نهاية مايو، لكنه يُخطط لتخصيص "يوم أو يومين أسبوعيًا" للعمل الحكومي. وأضاف ملياردير التكنولوجيا في خطاب عام ألقاه مؤخرًا أنه ملتزم بقيادة تسلا للسنوات الخمس المقبلة.


البورصة
منذ يوم واحد
- البورصة
أسهم "BYD" تنزف أكثر من 10% في يومين وسط حرب أسعار السيارات
واصلت أسهم شركة 'بي واي دي' (BYD) تكبد الخسائر في تداولات هونج كونج اليوم الثلاثاء، ليتجاوز تراجعها خلال يومين نسبة 10%، بعدما أثارت التخفيضات الواسعة في الأسعار المعلنة الأسبوع الماضي مخاوف من موجة جديدة من المنافسة السعرية الحادة في سوق السيارات الكهربائية لدى الصين. تراجعت الأسهم 4% في تعاملات صباح الثلاثاء، بعدما انخفضت 8.6% يوم الإثنين. وبدأت موجة البيع بعدما أعلنت الشركة العملاقة في مجال السيارات الكهربائية عن تخفيضات الأسعار بنسبة 34% على 22 طرازاً من السيارات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن في الصين حتى نهاية يونيو. اتخذت الشركة هذه الخطوة بعد أن سجلت في الشهر الماضي أبطأ نمو سنوي في مبيعات السيارات منذ أكثر من أربع سنوات. رغم أن مبيعات الشركة في أبريل ارتفعت 21% على أساس سنوي، فإنها كانت أصغر زيادة شهرية منذ أغسطس 2020، باستثناء انخفاض التسليمات في فبراير من عام 2024 بسبب عطلة رأس السنة القمرية، التي شهدت تراجع مبيعات القطاع في عموم البلاد بنسبة 22%. أصبحت سيارة 'شينغيوان' المدمجة من شركة 'جيلي أوتوموبيل هولدينغز' (Geely Automobile Holdings) المنافسة، الطراز الأكثر مبيعاً في الصين الشهر الماضي، متفوقة على سيارة 'سيغول' الشهيرة التي تصنعها 'بي واي دي'، حسب بيانات مركز الصين لتكنولوجيا وبحوث السيارات. قال محللون لدى 'مورجان ستانلي' إن المنافسة السعرية التي أشعلتها 'بي واي دي' من المرجح أن تستمر، وأن تمتد تأثيراتها إلى النصف الثاني من العام. وترى جوانا تشين محللة قطاع السيارات لدى 'بلومبرج إنتليجنس' أن تخفيضات أسعار (بي واي دي) الأخيرة عبر 22 طرازاً من السيارات الكهربائية 'تسلط الضوء على تركيز الشركة في عام 2025 على زيادة الكميات، مما يجبر المنافسين إما على تقديم تخفيضات أكبر أو التنازل عن المبيعات والحصة السوقية. وقد بلغ متوسط الخصومات في أسعار السيارات بالصين هذا العام ما بين 15% و16%، ومن المحتمل أن يرتفع هذا المعدل في النصف الثاني من العام، رغم الدعم الحكومي الذي يدفع نمو القطاع'. التخفيضات الكبيرة في الأسعار أضعفت قليلاً من النجاح أو الأداء المميز الذي حققته 'بي واي دي' حتى الآن خلال العام الجاري. فقد سجل سهمها أعلى مستوى له على الإطلاق الأسبوع الماضي، وحققت أفضل شهر مبيعات لها في الصين، وتفوقت على شركة 'تسلا' في المبيعات بأوروبا للمرة الأولى في أبريل، كما جمعت 43.5 مليار دولار هونغ كونغي (5.5 مليار دولار أميركي) من طرح أسهم في هونغ كونغ خلال مارس. قبل أن تتراجع هذا الأسبوع، كانت أسهم 'بي واي دي' المدرجة في هونغ كونغ قد قفزت بنسبة تقارب 75% منذ بداية العام، وبلغت القيمة السوقية للشركة حوالي 158 مليار دولار، متجاوزة بذلك القيمة السوقية المجمّعة لشركات 'فورد ' و'جنرال موتورز' و'فولكس واجن'. على صعيد التكنولوجيا، كشفت الشركة عن مجموعة من السيارات تقول إنه يمكن شحنها خلال خمس دقائق، وبدأت بإدراج نظام 'غودز آي' (God's Eye) المتقدم لمساعدة السائقين كميزة أساسية في السيارات التي تبدأ أسعارها من 100 ألف يوان ( 13.900)، كما أدرجته في عدة طرازات منخفضة التكلفة مثل سيارة 'سيغول' الشهيرة. و بعض الطرازات التي شملتها التخفيضات الأخيرة مزودة بنظام 'غودز آي'. ومن شأن صدور بيانات المبيعات الشهرية يوم الأحد المقبل، أن يمثل فرصة للمستثمرين لتقييم مدى تقدم 'بي واي دي' في السوق وأدائها الفعلي خلال شهر مايو.


البورصة
منذ يوم واحد
- البورصة
سوق السيارات الأوروبية تتباطأ والمستهلكون يؤجلون الشراء
شهدت مبيعات السيارات الجديدة في أوروبا انخفاضاً طفيفاً خلال أبريل، متأثرة بضعف النمو الاقتصادي وحالة عدم اليقين الناجمة عن التوترات التجارية العالمية، ما دفع المستهلكين إلى تأجيل عمليات الشراء الكبرى. ذكرت رابطة مصنعي السيارات الأوروبية، اليوم الثلاثاء، أن تسجيلات السيارات الجديدة تراجعت 0.3% إلى 1.08 مليون وحدة. وشهدت أسواق رئيسية مثل ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة انخفاضات واضحة. يضيف ضعف الطلب المحلي مزيداً من التحديات أمام شركات صناعة السيارات الأوروبية، التي تواجه في الوقت ذاته تعريفات جمركية في الولايات المتحدة ومنافسة شرسة في السوق الصينية، أكبر سوق للمركبات الكهربائية في العالم. ومن بين الشركات التي بدأت بالفعل في خفض التكاليف للتكيف مع التباطؤ: 'فولكس واجن'، و'فولفو كار'، و'مرسيدس-بنز'. كما سجلت مبيعات السيارات العاملة بالبنزين والديزل أكبر نسبة انخفاض، وهو ما طغى على الارتفاع في مبيعات المركبات الكهربائية والهجينة. ورغم أن تسليمات السيارات الكهربائية بالكامل ارتفعت بنسبة 28% الشهر الماضي، فإن حصتها في السوق لا تزال أقل من التوقعات، حيث بلغت 17% فقط في أبريل، مقارنةً بتوقعات سابقة من 'بلومبرغ إن إي إف' بأن تتجاوز 30% بحلول عام 2025. قالت سيغريد دي فريس، المديرة العامة لرابطة مصنّعي السيارات الأوروبية: 'حصة المركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات تنمو تدريجياً، لكن هذا النمو لا يزال محدوداً وغير متوازن بين دول الاتحاد الأوروبي'. تراجعت مبيعات شركة 'تسلا' في أوروبا بنسبة تقارب 50% خلال أبريل إلى 7,261 وحدة فقط، مع استمرار تآكل حصتها السوقية، على الرغم من طرح طرازات محدثة. ويُعزى هذا التراجع جزئياً إلى الجدل السياسي المحيط بالرئيس التنفيذي إيلون ماسك، وصلاته بالرئيس الأميركي دونالد ترمب، مما أثر على جاذبية العلامة التجارية لدى المستهلكين الأوروبيين. ووفقاً لشركة 'جاتو دايناميكس' (Jato Dynamics) لأبحاث السوق، فقد تجاوزت شركة 'BYD' الصينية مبيعات 'تسلا' من السيارات الكهربائية في أوروبا للمرة الأولى الشهر الماضي. ورغم الضغوط المفروضة على شركات صناعة السيارات لتسريع تبني المركبات الكهربائية، فقد خفّ هذا الضغط إلى حد ما بعد قرار الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة تأجيل تطبيق قواعد الانبعاثات الأكثر صرامة. وسجلت السيارات الهجينة القابلة للشحن الخارجي أداءً لافتاً في أبريل، مع قفزة في المبيعات بنسبة 31% لتقترب من 100 ألف وحدة. ورغم تسجيل السوق لنمو طفيف على مستوى العناوين العامة، إلا أن التقلبات لا تزال حاضرة. ولا تزال 'ستيلانتس' تبحث عن رئيس تنفيذي جديد، بينما تفقد حصتها في السوق الأوروبية. في المقابل، تحقّق الشركات الصينية مثل 'إم جي' (MG) و'بي واي دي' نجاحاً لافتاً من خلال العودة إلى التركيز على طرازات بمحركات احتراق داخلي، في ظل تراجع الطلب على المركبات القابلة للشحن.