logo
خامنئي: البرنامج النووي ذريعة لمواجهة إيران

خامنئي: البرنامج النووي ذريعة لمواجهة إيران

ديوان٢٩-٠٧-٢٠٢٥
تحدى المرشد الإيراني علي خامنئي الضغوط الغربية، قائلاً إن بلاده عازمة على ما وصفه «التقدم وبلوغ القمم»، مشدداً على أن البرنامج النووي وتخصيب اليورانيوم وقضايا حقوق الإنسان «مجرد حجج واهية» لمواجهة الجمهورية الإسلامية
وأضاف خامنئي: «سنرفع إيران إلى قمم التقدم والمجد رغم أنوف الأعداء. الشعب الإيراني يمتلك هذه القدرة، وبعون الله سيحقق هذه الإمكانية، ويبلغ النتائج المرجوة».
وتابع خامنئي: «تمكن الشعب الإيراني، إلى جانب الإنجازات العظيمة التي حققها خلال 12 يوماً من الحرب والتي يشهد لها العالم اليوم، من أن يظهر للعالم قوته وصموده، وعزيمته الراسخة، وإرادته الصلبة، حتى شعر الجميع عن قرب بعظمة وقوة الجمهورية الإسلامية».
( الشرق الأوسط)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما يحدث للآستاذة عبير موسي جريمة ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها
ما يحدث للآستاذة عبير موسي جريمة ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها

Tunisie Focus

timeمنذ 9 ساعات

  • Tunisie Focus

ما يحدث للآستاذة عبير موسي جريمة ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها

مايحدث لعبير موسي جريمة قانونية وسياسية وذكورية ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها،، وسيتوقف عندها التاريخ كثيرا، لأنه سيذكر خاصة من تسلم السلطة في عهدتين بأبرز تصريحاته « لن اكون ديكتاتورا في هذا العمر » « حرية التعبير مضمونة » قلنا منذ البداية، منذ مذبحة القضاة في جوان 2022 إن « النظام السياسي » الذي يعتمد في تأصيل سطوته على المجتمع إما فوق اعراض النساء، أو التنكيل بهن اما بسلب حرياتهن أو حملات التشهير والثلب في مواقع التواصل الاجتماعي، من أجل أنشطتهن السياسية والمدنية في العمل العام فهو حكم ساقط، لما حالة مهما بدا الأمر عكس ذلك، ونظام فاشل فاقد لأي استراتيجية وبرنامج سوى قمع الحريات والتنكيل بالنساء، كميزة رخيصة و »مستحدثة » تفوق فيها على انظمة ديكتاتورية جارة في المنطقة حرمان عبير من بناتها واستنفاذ كل وسائل الطعن وكما قال الاستاذ نافع لم يبق لنا سوى « الطعن أمام الله » هي نفس الأساليب القمعية والظالمة التي مورست على كل النساء اللواتي تم سجنهن بأشكال مختلفة هذا التمشي اللاانساني في معاملة مواطنات غير موصومات لا بالارهاب ولا جرائم قتل ولا اختلاس هو فضيحة كبرى لا يستطيع اي « موالي » التغطية عليها ولا تبريرها ولا التصفيق لها، زوالها يكون بزوال الظلم الحاصل على ضحايا تلك الفضيحة التي لم تنحصر في تونس فقط بل وصلت أصدءاها وتفاصيلها للعالم أجمع #حقوق_الإنسان_ليست_ترفا #الحرية_لعبير_موسي #الحرية_لشريفة_الرياحي #الحرية_لسلوى_غريسة #الحرية_لسوار_برقاوي #الحرية_لسعدية_مصباح #الحرية_شذى_حاج_مبارك #الحرية_لسنية_دهماني #الحريةللمظلومين #يسقط_المرسوم54 خولة بوكريم

كتاب طبطبة الأحزاب
كتاب طبطبة الأحزاب

العرائش أنفو

timeمنذ 16 ساعات

  • العرائش أنفو

كتاب طبطبة الأحزاب

كتاب طبطبة الأحزاب تطوان : مصطفى منيغ دكاكين مختصة بعضها في تجارة السياسة الحزبية ، سلع شاخت داخلها تتصاعد منها روائح رطوبة تبعد أنوف الشباب من استنشاقها حفاظا على نطقهم 'لا' بالعربية ، الصادرة عن حبال صوتية ، متعوِّدة على النبرة الأمازيغية ، العارفة بأصول الأشياء إن كانت من أصالتها الطبيعية ، غير الممزوجة مهما كانت النسبة بالافتراءات السياسية الرسمية ، المؤسِّسَة لتلك الدكاكين في المجمل لتكون مصعدا في عمارة آيلة للانهيار متى لحقتها تلك الظرفية ، القادر مَن فيها على ترجمة الفهم لوعيٍ حقيقي والأخير لموقفٍ حازم فالتصرف لمعانقة مسؤولية الحرية ، الفارضة أسلوباً من التأطير السياسي المحصن بأحزاب شرطها الأساسي جعلها ذكية ، تناور عن نضال مدروس منتجة لمتطلبات استمرارها المادية ، المستقلة حتى بأدواتها المعنوية ، الفارضة بتحالف وطيد مع القانون كلمتها مهما كانت المطالب الاختيارية ، النائية عن ضغط فئة حاكمة تسعى لتكرار تَمَلُّك أعناق قابلة للجر صوب أسواق المواسم الانتخابية ، لتُباع بالمزاد السري لهؤلاء النائمين طيلة الجلسات البرلمانية ، ولولا الحاجة لأصواتهم لتمرير الميزانية ، لتُركوا مع سباتهم العميق يحلمون بالزيادة في أجورهم الخيالية ، المقتطعة من طرف سياسة الدكاكين اغلبها من عرق الشعب الدافع للضرائب عن حسن نية ، لتبدَّد على المساهمين في إقبار الطموحات الجماهيرية ، الراغبة في إفراز الذئاب المرتدين جلابيب الحِراب مخططة برموز بعض الأحزاب الماضية ، حيث الوزارة الوصية لمد يد التسول عن خدماتها هكذا دون حياء والواقع يرنو ضاحكا عليهم لدرجة السخرية ،. … هناك أحزاب لها في الجدية بعض من مردودية ، لكن مع تزاحم تلك الدكاكين المتربعة وسط الساحة السياسية الحزبية بالمغرب جعل دورها خافتاً مهما كانت القضايا مصيرية ، وللشعب المغربي العظيم حفظه الله ورعاه الحق في الحكم على الوقائع الأولوية ، ومنها العزوف عن المشاركة ريثما يُشَطَّبُ في الموضوع على الطفيلي من تلك الأحزاب بقوة القانون وليس بالإبقاء عليها حروف علة بصلاحية من زمان منتهية . جلهم يمرون أمام الشعب في نفس الاستعراض ، فيهم مَن على منصب الأمين العام بالنواجذ عَض ، وإن سُئِل عن خلو الحزب من سواه أجاب على مضض ، أنتَ وهُو وهُم وهُنَّ و المُبعُدون والمُقبِلون كل هؤلاء 'أنا' المُجسِّد في شخصي أقوى اكتظاظ ، أنا المؤسِّس والمناضل الباسِل ذو الجرأة من الوزن الثقيل الثاقل الجامع الوفود بحلوِّ الكلامِ والكثير من الأوهام المرافق في هذا البلد كل مُهِمٍ وبعده الأهَم في جميع ألأراض ، معي الحزب ابتدأ ومهما انتهيتُ انتهَى ولا أحد له عندي منافسة ولا مزاحمة فأنا الحجر الصم و غيرى مهما تكرَّر العدد مجرَّد فضض ، وإن ذُكِّر بقوانين الأحزاب وثب وثبة القرود الفارحة بما ألِفته وسط أرباض ، جامعة صغار دواب سهل عليها الانقضاض ، مادامت الغنائم عند البعض ، أنواع منها المسلوبة وأصحابها مسيطرة عليهم مرحلة الإغماض ، صَرَّحَ دون ادني اكتراث للسامعين أن القوانين مسؤولية المطبِّقين لها ووزير الداخلية على علم بتكرار ولايتي لنفس الحزب ولا يُحرِّك ساكناً إذ أُتْقْنُ الاعتراض ، فأنا جزء من الاستقرار وليس للتنفيذيين بديل اختيار كالصبَّار الشوك كمُرّ الذوق لا يمنعان من استغلال الماء المُخزَّن فيه لكن عدم احترام القوانين من أبعادها تفشي عدة أمراض ، منها ألإبقاء على نفس دكاكين سياسية أمناؤها من فئة أكلَ عليها الدهر وشرب لا يَضربون بالديمقراطية عرض الحائط وحسب بل يواجهون القوانين المعمول بها في هذا الصدد وكأنهم من طينة معجونة بعدم تطبيق ما هو أحق على تطبيقه نزولاً لتنظيم المُنظَّم ودون ذلك وسيلة سلبية تُعطَى لتضخيم النُّفَاض . معظم أحزاب سياسية وجودها من عدمه لا يؤخر أو يقدِّم شيئاً مهما كان داخل الساحة السياسية بالمملكة المغربية ، بل بعضها عبارة عن بيادق تحركها أيادي حكام اعتقدوا ولا زالوا أن الدول الديمقراطية المحترمة نفسها ستتخذ مثل أشباه أحزاب للإقرار أن المغرب سائدة فيه ما يجعل الشعب ممثلا في هيئات دستورية حقيقية لا شكوك تطالها مهما كانت بسيطة ، وهذا عائد لمظاهر أرادتها الدولة لتبرير اعترافها بما للديمقراطية الغربية من محاسن قد تغطي اختلالات الواقع المعاش برفع شعارات لم تعد قادرة على إقناع الشعب المغربي وقد وصل وعيه لدرجة النفور من تلك الأحزاب الواجدة بمن فيها الدعم المالي الحكومي الموجه بطريقة أو أخرى للصرف اليومي على فرد واحد وأسرته بحكم سيطرته الدائمة دون موجب حق على منصب الآمين العام لذاك الحزب الدكان السياسي لا غير . باستثناء أحزاب وطنية مهما كان توجهها فهي كائنة بموجب تاريخها المعروف الواضح الصريح أنها مع النظام قلبا وقالباً ، مستعملة ما تجدِّد به أطرها القيادية ، في جو تتعامل الدولة بإضفاء ما يرمز الرضاء التام عليها ماديا ومعنويا ، قد يتظاهر البعض منها بتقمُّص دور المعارضة الخفيفة أو العنيفة ، لكن الشعب المغربي حفظه الله ورعاه ، ذكي بطبعه عالم مُطَّلع مدرك ، أن للسياسة الحزبية مصالح مثل القائمين عليها ولكل الظروف كلام و أحكام . آن الأوان لتضطلع الوزارة الوصية بمسؤوليتها وتغربل الموجود من تلك الدكاكين السياسية المتطفلة على العمل الحزبي لغاية أصبحت جد مكشوفة ، ولها من تقارير الأجهزة الأمنية ما يؤكد أن بعض تلك الأحزاب مجرَّد أسماء ورموز من الأفضل أن تصبح محذوفة ، وكفي من ترك مهازل متحرِّكة تسخر منها الدوائر المهتمة بمثل المواضيع لدول بديمقراطيتها معروفة ، حيث الأحزاب السياسية لديها تساهم لمصداقية نضالاتها في صنع القرارات المصيرية بالعناية القصوى محفوفة ، لها الرواد في العلوم مهما تشعبت اختصاصاتها الأكاديمية و نبغاء في تدابير الشأن العام مَن بالحكمة والدراية والتخطيط المتجانس مع مطالب الأهالي موصوفة ، كل مِن تلك الأحزاب مدرسة سياسية تخرج كفاءات مهما كان المجال داخله محترفة ، مؤدية الواجب عن حقوق تتمتَّع بها في كل أزمة لها مَسْعُوفَة ، مستمرة الدوران كلما قطعت مسافة من البناء تنتقل لأخرى غير مُكرَّرة مُبهمة تكون عير معروفَة ، فتتحوَّل لمقامات تتعلق لبهاء هندستها عقول يؤدي أصحابها ضرائب عن قناعة صرفها لانجاز ما يُرَى وليس وعوداً بين العامة بمكبرات الصوت على مسامعها مَقذوفَة ، بل شجرة ثابتة ثمارها دون زمن النضج غير مقطوفة ، فلكل توقيت ما يناسب ولكل غاية مجهود غير مجاني يُبذل ولكل هدف دراسة سابقة عن معلومات مدقَّقة لمراجع بالحقائق الدامغة للباطل مرصوفَة ، وبعض ما لدينا نقيض لا يُقارَن مجرَّد تهافت على مناصب ولو بالنَّصب السياسي المؤدي لإشغال بعض جُهَّال لتشريع خَلَلٍ لصالح نخبة تنفيذية عن أخطائها في تلك المجالس الدستورية لا تُسْأَل عن نِعم مِن طرفها مَعلُوفَة ، لتظلَّ طليقة تعبث تنهب تتملَّك ارزاق العير مرتكبة كل ما يندرج في خانة المحال مرتاحة البال عن جُرأة خَشُوفَة ، فتلك أغلبية لأعداد غير مرئية أتت عن طريق عمليات انتخابية ما ذاق بها الشعب حلاوة النزاهة ولا طعم الشفافية ولا مفعول الديمقراطية ولا الجوانب المسؤولة على قيم حريَّة عن بَلَلِ القيود مَنْشوفَة ، بل مسرحية (مخرجها واحد يتكرَّر ونصّها محفور قهراً على الصخر وأبطالها عن الانبطاح لا أحد فيهم يتأخر) عنوانها 'الكرامة المخطوفَة' . أوضاعٌ سببها منشور في الهواء الطَّلق ، كالاستفزاز السري المتحوِّل سنةً بعد أخرى ليسيطر بالمُطلق تكريساً لشعار الأخذ بما يعنيه واجب الواجبات لمن يريد أن يربي أبناءه على الطاعة المُذِلة المُجرَّد من حقوقه الإنسانية أولها صيانة الشرف ووسطها التمسك بالعفاف وآخرها العيش في دولة شِيمها الإنصاف كل ما فيها قائم على العدل ومن يحكمونها لن يزيغوا عن الحق من أجل استمرار الحق بالحق بعيدا عن أي برُوفَة . … مهما تغيَّر الديكور لن يُخفِي ذلك مرارة التِّكرار المُمل لفرض نفس النمط من التعامل بأحزاب جلها لم تعد صالحة للممارسة السياسية كهيآت خارقة القانون ومن ريش الحياء منتوفَة ، لعدم امتثال 'أمناؤها العامون' للشروط المطلوبة لبقائهم على رأس تلك الأحزاب من عدم البقاء بحواسهم لتطاولهم ذاك غير عَروفَة ، هناك مَن تحدى واستمر لما يقارب أو يفوق العقود الثلاث على نفس النغمة بشرخها معزوفَة ، ومع ذلك قد نجدهم في الاجتماع الذي سيرأسه وزير الداخلية ، المتعلق بالتنظيمات المطروحة على المزيد من التمحيص والدراسة وإبداء الرأي قبل إقرارها من طرف أجهزة الدولة التشريعية المرتبطة مباشرة بالاستحقاقات الانتخابية المقبلة التي على ما مرَّ معطوفة ، ويُعتبر مثل الحضور اعترافاً باستمرارية بعض تلك الدكاكين السياسية الحزبية على نفس النهج الداعي للاستغراب وعدم الثقة فيما يدعيه البعض من وقوع إصلاحات نزولا لرغبة الشعب في هذا الصدد من أعوام بالصبر أذيالها بالتعقُّل مكفوفة ، بمعنى أوضح أن الحال هو نفسه المآل أحبَّ من أحب وكره من كره كأن الصُّوف ليست منه صُوفَة ، وبتفسير يبيِّن بالواضح لا المرموز أن النتيجة مصير مستقبل بائس لما حَصَلَ في ماضي يائس به قلة من المحظوظين جد شغوفة منها مَن يتكلَّم باسم الشعب ، وهي بعض أحزاب لو تعلم في الوضع الصعب ، للتبدُّد والاندحار في السفح الأقرب ، المستقبِل قعره بقايا سياسات أحزاب النَّكب الأنكَب ، حيث حيز مُصاب بداء الجَرَب ، مهجور بلا تاريخ ملوَّث التراب ، يقبع فيه حتماً من للتزوير والخداع وأكل المال العمومي بغير موجب حق انتَسَب . تتحدث بين أركان مُسخِّريها بلغة انسلخت عن أمازيغية وعربية المغاربة ناطقة بتلك المومئة بالاستقبال دون طرح الجواب ، معمولة على قياس التنفيذ دون البحث 'في' أو 'عن' الأسباب ، مادامت العناصر الضالة بعضها لبعضها أحباب ، حركاتها دوما سارقة ما يُناقَش من وراء الأبواب ، الصادر عن الشرفاء المنتمين لأحزاب ، منتفضة ستكون قبل موعد الانتخاب ، إذ فطنت أن موقعها مَلَّ الانغماس في سياسات السراب ، لتقبل على لب أهدافها الملتحمة بإرادة الشعب غير المنحنية لمن هم بتصرفاتهم أغراب ، غير مسايرة أغراضهم بالصمت عما أشاعوه ماضيا وحاضراً من خراب ، ممَّا يؤهلهم لتغيير رموزهم لطائر الغراب . … الأحزاب القادرة على الكلام تكون صاحبة عناوين ، محتفظة بقوائم المنتمين ، مانحة بطاقات العصوية تخول للحاصلين عليها المشاركة الفعلية في تطبيق بنود القوانين ، ومنها التصويت كمؤتمرين ، عن اختيار قادتها مسؤولين . فهل للمغرب أحزاب على هذا النموذج الايجابي الرزين ، غير سبعة أو على أقصى تقدير عشرة على الصعيدين الوطني والدولي معروفين ، والباقي أهي أحزاب أم أدوات لتضييق الخناق أو بالأحرى إفساد الساحة الحزبية لغرض أصبح مكشوفا بحسابات المختصين ، منها أحزاب لا تملك حتى مقرا لتزاول فيه ما قد تزاوله يجتمع من يقودها بين كراسي المقاهي ومَن حولهم من بهم والمرخصين لهم ساخرين ، بصراحة لا وصف ينطبق عليها مهما كان متواضعا بالفصيح المبين ، لكن الأغرب عن تعامل وزارة الداخلية مع الموضوع كأنها لا تدري أن الشعب يدري ، والواقع أنها تدري أن الشعب درايته أعمق ، لذا سينتصر بنتيجة سيساهم في خلقها ، مما يُظهر للعالم مَن القادر الشعب المغربي العظيم حفظه الله ورعاه ، أو تلك الوزارة الوصية باحتضانها بعض دكاكين سياسية معتبرة إياها أحزاباً ، تطعم قادتها بأموال دافعي الضرائب لتكريس ما لم يعد مواتياً لمغرب العصر الحاضر. الجل لا يعلم بعدد الأحزاب السياسية بالمغرب ولا حتى مجموعة أسمائها، لذا نعمل على ذكرها تعميماً للفائدة وتوضيحاً لما يستوجب المزيد من التوضيح ن فهي كالتالي : 1/حزب الإنصاف ، تأسس سنة 2018 2/ الحزب المغربي الحر ، تأسس سنة 2017 3/حزب الخضر المغربي ، تأسس سنة 2016 4/حزب الديمقراطيين الجدد ، تأسس سنة 2014 5/حزب اليسار الأخضر المغربي ، تأسس سنة 2010 6/حزب العهد الديمقراطي ، تأسس سنة 2009 7/الحزب الديمقراطي الوطني ، تأسس سنة 2009 8/ حزب البيئة والتنمية المستدامة ، تأسس سنة 2009 9/حزب الأصالة والمعاصرة ، تأس سنة 2008 10/حزب الوحدة والديمقراطية ، تأسس سنة 2008 11/حزب المجتمع الديمقراطي ن تأسس سنة 2007 12/الاتحاد الوطني للديمقراطية ، تأسس سنة 2006 13/حزب النهضة ، تأسس سنة 2006 14/حزب النهضة والفضيلة ، تأسس سنة 2006 15/الحزب الاشتراكي ، تأسس سنة 2006 16/الحزب العمالي ، تأسس سنة 2006 17/الحزب الاشتراكي الموحد ، تأسس سنة 2005 18/حزب الحرية والعدالة الاجتماعية ، تأسس سنة 2004 19/الحزب المغربي الحر ، تأسس سنة 2002 20/حزب التجديد والإنصاف ، تأسس سنة 2002 21/رابطة الحريات ، تأسس سنة 2002 22/حزب العهد ، تأسس سنة 2002 23/حزب مبادرة المواطنة والتنمية ، تأسس سنة 2002 24/حزب البيئة والتنمية ، تأسس سنة 2002 25/حزب اليسار الاشتراكي الموحد ، تأسس سنة 2002 26/الحزب اللبرالي الإصلاحي ، تأسس سنة 2002 27/حزب البديل الحضري ، تأسس سنة 2002 28/حزب الفوات المواطنة ، تأسس سنة 2001 29/حزب المؤتمر الوطتي الديمقراطي ، تأسس سنة 2001 30/حزب الإصلاح والتنمية ، تأسس سنة 2001 31/الاتحاد الديمقراطي ، تأسس سنة 2001 32/حزب الأمل ، تأسس سنة 1999 33/حزب العدالة والتنمية ، تأسس سنة 1998 34/حزب جبهة القوى الديمقراطية ، تأسس سنة 1997 35/الحزب الاشتراكي الديمقراطي ، تاسس سنة 1996 37/حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية ن تأسس سنة 1996 38/حزب الوحدة والتنمية ، تأسس سنة 1992 39/حزب الخضر الوطني للتنمية ، تأسس سنة 1992 40/ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي ، تاسس سنة 1989 41/حزب الاتحاد الدستوري ، تأسس ستة 1983 42/حزب منظة العمل الديمقراطي ، تأسس سنة 1983 43/حزب الوحدة والتضامن الوطني ، تأسس سنة 1982 44/حزب الوسط الاجتماعي ، تأسس سنة 1982 45/الحزب الوطني الديمقراطي ن تأسس سنة 1981 46/ حزب التجمع الوطني للأحرار ، تأسس سنة 1978 47/ حزب الاتحاد الاشتراكي ، تأسس سنة 1975 48/حزب العمل ، تأسس سنة 1974 49/حزب التقدم والاشتراكية ، تأسس سنة 1974 50/حزب التحرر والاشتراكية ، تأسس سنة 1969 51/حزب الحركة الشعبية الديمقراطية الدستورية ، تأسس سنة 1967 52/الحزب الديمقراطي الاشتراكي ، تأسس سنة 1965 53/حزب الاستقلال 54م الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية 55/ الاتحاد الوطني للقوات الشعبية 56/ حزب الشورى والاستقلال لن يكون تغيير بل طلاء مُعدّ بعناية يضفي على الشَّكل لمسة مِن تَحَسُّنٍ طفيف ، لكن الجوهر على حاله رغم التكتُّم على فحواه المتهالك مع التكرار سيظهر حتى لمن في الشأن السياسي الحزبي كفيف ، ليس بإبداع المختصين في نقل ألوان الحرباء لعيون أثقلها رؤية الافتراء في دور الوصيف ، المبحوح الصوت المُجهَد بإقحام العاطف على المعطوف بأسلوب سخيف ، يضمنون تصديق الأغلبية لضبط نفس التوظيف ، في نتاج لم يعد أحد في خداعه السياسي غير عريف ، سبعة عقود كافية لاستئصال الغفلة من عقول أكثرية المغاربة وتعويضها بوعي نابغ ثقيل غير خفيف ، لتكون لهم فسحة من حرية الاختيار الشريف ، البعيد عن سفسطائية سياسية تغني الغني وتفقر الفقير تزكِّي الغَليظ بامتصاص ما تَبقَّى في النحيف ، هم في القمة يصطنعون الهمة لجلب أكبر نسبة من خلال لعبة يتبارى في مضمارها السياسي كل ثري ظريف ، طائع لهم ضد مَن يتحدى عن حقٍ وهو بعزَّة النفس ضعيف ، مِن طبقةٍ لا تعرف القيلولة ولا رنين السيولة ولا ديمومة الرغيف ، بها تُنظَّم نتائج الانتخابات لتظل القرى المغربية مكتظة في نفس الريف ، مهمشة هشة غير ظاهرة في خريطة أية تنمية مؤقتة أو مُستدامة وعكس ذلك يدخل في خانة التسويف ، المقصود لإبقاء خزائن التصويت على عُبَّاَّدِ الحكَّام بثمن أقصاه المذلة وأدناه خسران ما توصي به الكرامة من ميلٍ للحنيف ، صراحة الطبخة في طنجرة الانتخابات المقبلة ستكون بعض الأحزاب تحتها مجرد أخشاب مشتعلة تذيب لذة ما يطْهَى داخلها من أكلة الفوز ليبقيها ما الزمن الرديء يضيف كأسوأ تعريف . وما الفرق بين آكل الخبز بغير انتفاخ الخميرة المعجون بعرق الجبين من طرف مزيِّنة الدار بالتجلد ووفاء الارتباط الشرعي العفيف ، وأكله مستوردا من عاصمتي النور والضباب على حساب صمت بعض الأحزاب سوى التخلي عن الرقابة وتطبيق القوانين على أصحاب تلك المرتبة المحصنين من التوقيف ، فلو كانت الساحة السياسية الحزبية المغربية قادرة على التخلص من تلك المشبهة بالأحزاب المدسوسة بينها لكانت مُلمَّة بشأن التنظيف ، بمفهوم المدخل لفتح النزاهة كي تتربَّع على كراسي الإصلاح الانتخابي بإبعاد سماسرة هم أمناء عامين لبعض أحزاب أرادتهم السلطة المعنية لإفساد تلك الساحة أنسب رديف ، بحجة السكوت عن تخليدهم في تلك المناصب تحدياً للقانون وعدم احترام المنتسبين لتلك الأحزاب إن كانوا على أرض الواقع وليس أسماء يُستدعى أصحابها لمؤتمرات مزيفة كأنهم في ذاك الموقف المرتدي بعضهم فيها دون حشمة مِن الثِّياب الرّفيف .

ما يحدث لعبير موسي جريمة ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها
ما يحدث لعبير موسي جريمة ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها

Tunisie Focus

timeمنذ 17 ساعات

  • Tunisie Focus

ما يحدث لعبير موسي جريمة ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها

مايحدث لعبير موسي جريمة قانونية وسياسية وذكورية ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبها،، وسيتوقف عندها التاريخ كثيرا، لأنه سيذكر خاصة من تسلم السلطة في عهدتين بأبرز تصريحاته « لن اكون ديكتاتورا في هذا العمر » « حرية التعبير مضمونة » قلنا منذ البداية، منذ مذبحة القضاة في جوان 2022 إن « النظام السياسي » الذي يعتمد في تأصيل سطوته على المجتمع حرمان عبير من بناتها واستنفاذ كل وسائل الطعن وكما قال الاستاذ نافع لم يبق لنا سوى « الطعن أمام الله » هي نفس الأساليب القمعية والظالمة التي مورست على كل النساء اللواتي تم سجنهن بأشكال مختلفة هذا التمشي اللاانساني في معاملة مواطنات غير موصومات لا بالارهاب ولا جرائم قتل ولا اختلاس هو فضيحة كبرى لا يستطيع اي « موالي » التغطية عليها ولا تبريرها ولا التصفيق لها، زوالها يكون بزوال الظلم الحاصل على ضحايا تلك الفضيحة التي لم تنحصر في تونس فقط بل وصلت أصدءاها وتفاصيلها للعالم أجمع #حقوق_الإنسان_ليست_ترفا #الحرية_لعبير_موسي #الحرية_لشريفة_الرياحي #الحرية_لسلوى_غريسة #الحرية_لسوار_برقاوي #الحرية_لسعدية_مصباح #الحرية_شذى_حاج_مبارك #الحرية_لسنية_دهماني #الحريةللمظلومين #يسقط_المرسوم54 خولة بوكريم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store