logo
عدوي يقرع الجرس إيذانا بانطلاق امتحانات الشهادة الابتدائية للطلاب الممتحنين بجمهورية مصر

عدوي يقرع الجرس إيذانا بانطلاق امتحانات الشهادة الابتدائية للطلاب الممتحنين بجمهورية مصر

سودارسمنذ 4 أيام
وذلك بمدرسة الفسطاط بمصر القديمة تزامنا مع امتحانات الشهادة الابتدائية بولاية نهر النيل.
وقدم السفير عدوي خلال تصريحات صحفية الشكر والامتنان لحكومة مصر قيادة وشعبا بقيادة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية ورئيس مجلس الوزراء المصري دكتور مصطفي مدبولي استضافتهم لاشقائهم السودانيين ومعاملتهم معاملة المصريين في كل ما من شأنه أن يحقق الإستقرار والعيش الكريم بمصر .
واشاد بدور وزارة التربية والتعليم والسلطات الأمنية علي اهتمامهم وتعاونهم الكبير لإنجاح الامتحانات .
وطمأن السفير، الاسر السودانية وأولياء الأمور على جاهزية البعثة لإنجاح الامتحانات وتوفير كافة المعينات لراحتهم وتذليل الصعاب التى تواجه الممتحنين.
كما اشاد سعادة السفير بالدور الكبير الذي يضطلع به المعلمون والمعلمات بالمدارس السودانية بمصر منذ بداية العام الدراسي إلي مرحلة تسجيل الطلاب للامتحان واستخراج ارقام جلوسهم والقيام بمراقبة الامتحانات .
سونا
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السيسي يُعدّد «إنجازات» مصر وسط «انهيار دول وكيانات كبرى»
السيسي يُعدّد «إنجازات» مصر وسط «انهيار دول وكيانات كبرى»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

السيسي يُعدّد «إنجازات» مصر وسط «انهيار دول وكيانات كبرى»

عدّد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، «إنجازات» بلاده خلال الفترة الأخيرة، وسط آثار الصراعات والتوترات التي أدت إلى انهيار كيانات ودول كبرى، وقال إن بلاده «تواصل بناء دولة حديثة تلبي تطلعات شعبها منذ قيام الجمهورية الجديدة عام 2014». وجاء حديث السيسي لمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو عام 1952، التي أنهت النظام الملكي في مصر. وعدّ السيسي في كلمته ثورة يوليو «نقطة تحول بمسيرة الوطن، حيث أنهت حقبة الاحتلال، ورسخت قيم العزة والكرامة والاستقلال»، وقال إنها «أضاءت مشاعل التحرر في دول العالم الثالث، والمنطقة العربية، فكانت ثورة ملهمة للخلاص من الاستعمار، واستقلال القرار الوطني». وربط السيسي بين تجربة ثورة يوليو، وبين خطى مشروع «الجمهورية الجديدة» في بلاده، الذي يشمل مشروعات وتحديثاً في مختلف القطاعات، وقال إنه «على مدار السنوات الأخيرة، قامت مصر بتحديث جيشها حتى أصبح درعاً حصينة وسيفاً قاطعاً»، مشيراً إلى نجاح بلاده في «هزيمة الإرهاب، وتطهير بلاده منه». وحققت الحكومة المصرية تقدماً في مواجهة التنظيمات الإرهابية، التي ظهرت بعد ثورة 30 يونيو عام 2013، وتراجعت القاهرة 16 مركزاً في مؤشر الإرهاب العالمي خلال العشر سنوات الماضية، وفق التقرير الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام في مارس (آذار) الماضي، بحسب «مجلس الوزراء المصري». وأشار الرئيس المصري إلى تحقيق «طفرة عمرانية شاملة، تضمنت إزالة العشوائيات، وتشييد المساكن والمدن الذكية، ما أسهم في تحقيق قفزات نوعية في البنية التحتية»، إلى جانب «إطلاق مشروع حياة كريمة لتوفير بيئة حضارية لنحو 60 مليون مصري». وحسب بيانات رسمية، تقيم الحكومة المصرية نحو 22 مدينة جديدة، أبرزها العاصمة الإدارية (شرق القاهرة)، ومدينة العلمين الجديدة (على ساحل البحر المتوسط)، إلى جانب مدن في مختلف المحافظات المصرية، كما أطلقت مشروع «حياة كريمة» عام 2019 لتطوير قرى الريف المصري. في هذا السياق، شدّد السيسي على أن بلاده التي «أبت أن يعيش مواطنوها في العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقاً لسكن يقع في دوامة القلق». وعدّ أن ما تحققه بلاده من إنجازات «تزامن مع انهيار دول، وتفكك كيانات»، مشيراً إلى أنه مع تعاظم التحديات، ظلت بلاده «آمنة ومستقرة، وملاذاً إنسانياً مضموناً، قصدها نحو 10 ملايين شخص من بلاد كثيرة»، مبرزاً أن مصر «قدمت نموذجاً فريداً في الإنسانية والمسؤولية، رغم الضغوط المتواصلة». وحسب إحصاءات رسمية لوزارة الخارجية المصرية، تستضيف مصر نحو 10.7 مليون ضيف أجنبي، يمثلون 62 جنسية مختلفة حول العالم، ويحصلون على الخدمات الأساسية كافة. وفي وقت سابق، قدّرت الحكومة المصرية التكلفة المباشرة لاستضافة الأجانب بأكثر من 10 مليارات دولار سنوياً. وباعتقاد السيسي، فإن «إرادة الشعب المصري ووعيه» أسهما في صمود بلاده في مواجهة الصعاب والتحديات، والحفاظ على استقرارها، وأشار إلى أنه «بتماسك الجبهة الداخلية، ستظل مصر عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها». ويشكل حديث الرئيس السيسي عن إنجازات بلاده رسالة طمأنة للداخل في مصر، على وقع التوترات، التي تحيط ببلاده، وفق أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، الدكتور طارق فهمي، الذي أشار إلى أن الرئيس المصري «أراد التأكيد على قدرة بلاده على مواجهة التحديات الناتجة عن الصراعات، التي تعيشها المنطقة في الفترة الأخيرة». وتوقف فهمي عند حديث السيسي عن رفع قدرات بلاده العسكرية والأمنية في مواجهة التحديات الداخلية، وأشار إلى أن الرئيس المصري «يخاطب دائماً الرأي العام الداخلي بهدف تماسك الجبهة الداخلية في مواجهة آثار ما يحدث بالمنطقة»، موضحاً لـ«الشرق الأوسط» أن حديث السيسي عن الإنجازات في قطاعات مختلفة «بمثابة تذكير للرأي العام بما يتحقق في ظل وضع إقليمي مضطرب».

في ذكرى ثورة يوليو.. السيسي يشيد بصلابة الشعب المصري
في ذكرى ثورة يوليو.. السيسي يشيد بصلابة الشعب المصري

حضرموت نت

timeمنذ 5 ساعات

  • حضرموت نت

في ذكرى ثورة يوليو.. السيسي يشيد بصلابة الشعب المصري

ألقى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الأربعاء 23 يوليو 2025، كلمة بمناسبة الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو 1952، أكد خلالها على عظمة المسيرة الوطنية التي بدأت منذ انطلاق الثورة، وعلى استمرار العمل في بناء دولة حديثة ترتكز على طموحات الشعب المصري ورؤيته لمستقبل أفضل. واستعرضت كلمة السيسي ما حققه المصريون من خطوات ونجاحات، منذ الثورة التي أنهت الاحتلال، ورسخت قيم الاستقلال والكرامة، وحتى تأسيس 'الجمهورية الجديدة' عام 2014، التي تسعى لبناء دولة عصرية قادرة على مواجهة التحديات وتلبية تطلعات أبنائها، وفقًا لبيان الرئاسة المصرية. ثورة أنهت الاحتلال في مستهل كلمته، قال الرئيس المصري: 'في مثل هذا اليوم، قبل 73 عامًا، سطر المصريون صفحة مضيئة في تاريخهم، حين اندلعت شرارة ثورة يوليو 1952، لتكون نقطة تحول مفصلية في مسيرة الوطن، أنهت حقبة الاحتلال البغيض، ورسخت قيم العزة والكرامة والاستقلال'. وأشار إلى أن هذه الثورة لم تكن لحظة داخلية فقط، بل امتدت آثارها لتلهم شعوب المنطقة والعالم الثالث في نضالها من أجل التحرر، لتتحول الثورة المصرية إلى شعلة أضاءت دروب الاستقلال الوطني في العالم العربي وما بعده. الجمهورية الجديدة أضاف السيسي أن إحياء ذكرى الثورة يمثل فرصة لاستحضار تجربة وطنية متكاملة، نستخلص منها الدروس والعبر، ونستلهم منها خطوات الجمهورية الجديدة التي انطلقت منذ عام 2014، والتي بنيت على أسس راسخة ورؤية علمية تسعى لإقامة دولة حديثة تواكب العصر وتحقق آمال الشعب، مستندة إلى الثقة بتوفيق الله، والإيمان بالقدرة على الإنجاز. وتابع: 'على مدار السنوات الأخيرة، مضت الدولة المصرية في صناعة الحاضر وبناء الغد، فكان جيشنا الباسل درعًا حصينًا وسيفًا قاطعًا في مواجهة التهديدات، وهزمنا الإرهاب وطهّرنا أرض الكنانة من شروره'. وأشار إلى أن مصر شهدت طفرة عمرانية شاملة، تم خلالها القضاء على العشوائيات، وتوفير مساكن آمنة، وتأسيس مدن ذكية، ورفع كفاءة البنية التحتية بشكل غير مسبوق، إلى جانب إطلاق مشروع 'حياة كريمة' الذي يستهدف تحسين حياة نحو 60 مليون مواطن، مؤكدًا أن الدولة لن تترك مستحقًا للسكن يعيش في القلق. إنجاز رغم الأزمات أكد الرئيس المصري أن بلاده حققت إنجازات ضخمة في وقت انهارت فيه دول وتفككت أنظمتها، مشيرًا إلى أن فضل الله ثم وعي المصريين، هو ما مكن الدولة من الحفاظ على أمنها واستقرارها، رغم التحديات والمحن المتعاظمة. وأوضح أن مصر ظلت دار أمان وملاذًا إنسانيًا في محيط مضطرب، وقد استقبلت نحو 10 ملايين شخص من بلدان مختلفة، في تجسيد عملي للمسؤولية الإنسانية، رغم كل الضغوط. وقال إن مصر لم تتخل يومًا عن مسؤوليتها القومية والإنسانية. ملحمة شعب لا ينكسر أضاف السيسي: 'بفضل إرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء في ملحمة وطنية لا تعرف الانكسار، سطرها أبناء مصر بسواعدهم وعزيمتهم'. خاطب الرئيس المصريين قائلًا: 'مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على الفتن والمؤامرات، واعية لما يحاك حولها'، مؤكدًا ثقته في 'أن المصريين قادرون، بإذن الله، على تجاوز كل الصعاب والتحديات، مهما تنوعت مصادرها أو تعقدت أشكالها'. تحية للثوار والبناة في ختام كلمته، وجه الرئيس المصري تحية تقدير لقادة ثورة يوليو المجيدة، ولأبطال القوات المسلحة، والشرطة الباسلة، ولكل يد مصرية تسهم في البناء والتنمية، وتحمي مؤسسات الدولة الوطنية. واختتم كلمته بالقول: 'كل عام وأنتم بخير.. ودائمًا وأبدًا: 'تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر'.

ثلاثية تطورات الأحداث في دارفور
ثلاثية تطورات الأحداث في دارفور

سودارس

timeمنذ 15 ساعات

  • سودارس

ثلاثية تطورات الأحداث في دارفور

واولها: تداعيات العمليات العسكرية الميدانية ، فقد صدت الفاشر أمس الاثنين 21 يوليو 2025م – بفضل الله – الهجوم رقم 223 ، وخسرت المليشيا المتمردة الكثير من عتادها ومستنفريها ، بينما تراجع زخم عملياتها على بابنوسة بعد الخسائر الكبيرة هناك.. دون ان نغفل عن عوامل مهمة : – ما يجرى في شمال كردفان من عمليات عسكرية والتوقعات الميدانية وتطورات الأوضاع في جنوب كردفان ، بعد أن فشلت حركة الحلو في أحداث أى اختراق عسكري وكذلك مجموعات التمرد بالنيل الأزرق.. – حالة التململ في تحالفات المليشيا وحاضناتها الإجتماعية ، فمن الواضح أن الإتفاق مع الحلو جاء على حساب المسيرية في ارضهم وسلطتهم.. وجانب آخر حول ظروف العمليات الميدانية والتسليح والتشوين ، حيث شكا قادة المسيرية بالمليشيا من الإهمال ، وهذا ما تحدث به حسين برشم والصادق ماكن والتاج فولنجق ، بل وتداولوا حوله.. – والنقطة الثانية ، هى نتائج مؤتمر الرباعية المؤجل في واشنطن وتوقعات انعقاده في 29 يوليو الجاري ، وهو في جوهره ضغوط دولية واقليمية على الحكومة السودانية للقبول بتطبيع العلاقة السياسية والمجتمعية مع المليشيا المجرمة ، وضمان عدم تحميل دولة الإمارات العربية المتحدة ما حدث من جرائم وانتهاكات مروعة وفظائع غير مسبوقة ، ومع ذلك تشارك في المؤتمر ، ودون أي حاجة للتقليل من زخم هذه المؤتمرات ، فانها محدودة الفاعلية ما لم تستمد قوتها من مشاركة الدولة السودانية وتتسق مع التطلعات الوطنية ، لا أحد يمكنه فرض شروط على شعب.. – وثالث الشواهد هو سعى المليشيا لاعلان سلطة ، وقد تمت ترتيبات في نيالا ، لا تتجاوز صيانة امانة الحكومة ومبنى الضيافة وبعض المرافق ، وهذا توجه قاصر ، وشكلى وهو يشير إلى عقلية المليشيا المتمردة وداعميها في النظر إلى مفهوم الدولة (الأرض والشعب والتاريخ) ، ومقومات السلطات ، فهذه الأشكال المهرجانية مجرد زيف ، ارادوا أن يعلنوا في القصر الجمهوري صبيحة 15 ابريل 2023م ، فانتهى بهم الأمر إلى سرادب سرية في نيالا وزالنجى .. د.ابراهيم الصديق على 22 يوليو 2025م script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store