logo
مباحثات إماراتية نمساوية تتناول «تعزيز العلاقات الاستراتيجية»

مباحثات إماراتية نمساوية تتناول «تعزيز العلاقات الاستراتيجية»

بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، خلال اتصال هاتفي، مع بياتة ماينل رايزينجر، وزيرة خارجية النمسا، العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين.
وهنأ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال الاتصال، رايزينجر بمناسبة تعيينها وزيرة للخارجية في جمهورية النمسا، مؤكداً تطلعه إلى العمل مع معاليها لتعزيز مختلف مسارات التعاون الثنائي بين البلدين، بما يدعم خططهما التنموية وجهودهما المشتركة لتحقيق الازدهار المستدام لشعبيهما.
aXA6IDEwMy4zLjIyNS4xNjUg
جزيرة ام اند امز
EE

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مباحثات إماراتية نمساوية تتناول «تعزيز العلاقات الاستراتيجية»
مباحثات إماراتية نمساوية تتناول «تعزيز العلاقات الاستراتيجية»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

مباحثات إماراتية نمساوية تتناول «تعزيز العلاقات الاستراتيجية»

بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، خلال اتصال هاتفي، مع بياتة ماينل رايزينجر، وزيرة خارجية النمسا، العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين. وهنأ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال الاتصال، رايزينجر بمناسبة تعيينها وزيرة للخارجية في جمهورية النمسا، مؤكداً تطلعه إلى العمل مع معاليها لتعزيز مختلف مسارات التعاون الثنائي بين البلدين، بما يدعم خططهما التنموية وجهودهما المشتركة لتحقيق الازدهار المستدام لشعبيهما. aXA6IDEwMy4zLjIyNS4xNjUg جزيرة ام اند امز EE

رصاصة في واشنطنستان
رصاصة في واشنطنستان

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

رصاصة في واشنطنستان

ما حدث في واشنطن ليس حادثًا معزولًا، بل صدى متأخر لانفجارٍ أكبر وقع قبل أكثر من عقدين في نيويورك. لم تتغير المعادلة منذ 11 أيلول/ سبتمبر 2001، فقط تغيرت الواجهة من الطائرات إلى المسدسات، من تنظيم القاعدة إلى ذئاب منفردة تتغذى على خطاب الإسلام السياسي المزخرف بشعارات المظلومية، بين التفجير الإرهابي الأول والرصاصة الأخيرة، ضاعت فرصة العالم العربي في تجديد خطابه الديني، وتردّد الغرب في مواجهة الجماعات التي تحتقر ديمقراطيته وتتغذى على قوانينه. ما جرى في واشنطن هو ببساطة نسخة مكررة، وإن كانت مصغّرة، من 11 سبتمبر 2001، نفس الجذر العقائدي، ونفس التبرير السياسي المغلف بالشعارات، ونفس التساهل القاتل من قبل الغرب مع حاملي خطاب الكراهية تحت لافتة "الحقوق والحريات"، وبين التاريخين مسافة زمنية كافية كان يُفترض أن تكون مساحة للتعلم. لكن لا العرب جددوا خطابهم الديني، ولا الغرب جفّف منابع الإرهاب. بالعكس، تمددت المدن الغربية من لندن إلى أمستردام فباريس وواشنطن، لتحمل أسماء يطلقها العرب في مجالسهم لندنستان، أمستردامستان، باريستان، وواشنطنستان، مدن باتت تنتج خطاب الكراهية باسم الإسلام، لا من كهوف قندرهار وتورا برا في أفغانستان، بل من قلب المساجد المرخّصة، والمنظمات غير الحكومية، وصفوف الجامعات. القاتل في واشنطن لم يكن بحاجة إلى تعليمات من قيادة، يكفي أنه تربّى في مناخ أيديولوجي سمح بخلط فلسطين بالإرهاب، والحرية بالذبح، الكلمة التي أطلقها قبل الرصاص ليست زلّة لسان، بل اختصار لعقود من التحريض باسم "قضية عادلة" خُطفت منذ زمن طويل على يد الإسلام السياسي. وهنا تحديدًا يحضر تحذير مبكر وشجاع أطلقه وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، قال الرجل ما لم يجرؤ كثيرون على قوله: "الإخوان المسلمون أخطر من القاعدة وداعش"، لم تكن تلك مبالغة، بل حقيقة استشرافية، لأن الجماعة لا تطرق الأبواب بالديناميت، بل بالأوراق القانونية والمنابر الإعلامية، تتسلل كجمعية وتنتشر كفكر، وحين يحين الوقت، تُخرج من بين الصفوف من يضغط الزناد. الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان لم يكتف بالتحذير من الفكر، بل نبّه بصراحة إلى أن استضافة جماعات الإسلام السياسي في الغرب تحت شعار حرية التعبير والديمقراطية، ستحوّل هذه الدول إلى حاضنات لخطاب الإرهاب والكراهية، وهذا تمامًا ما نراه يتحقق اليوم، حين تُطلَق النار من قلب العاصمة الأميركية باسم قضية مخطوفة وفكر ملوّث. الغرب لم يأخذ هذا التحذير على محمل الجد، كان يراهن على "الاعتدال" في خطاب الجماعة، بينما كانت الأخيرة تبني شبكاتها داخل مؤسساته، الخطأ الأكبر كان ولا يزال في الفصل الوهمي بين "الإخوان المعتدلين" و"الإسلاميين المتطرفين"، كلهم أبناء النص ذاته، وإن اختلفت أدوات التنفيذ. حادثة واشنطن لم تكن مفاجئة. بل كانت مسألة وقت فقط، الفشل في سن قوانين رادعة تحظر جماعة الإخوان المسلمين وتيارات الإسلام السياسي هو المعضلة الكبرى، لا في أميركا وحدها بل في كل الدول التي لم تعترف بعد أن المعركة لم تعد فقط مع الإرهاب المسلح، بل مع الإرهاب الناعم الذي يبدأ بالتحريض وينتهي بالدم. فرنسا بدأت تفهم ذلك متأخرة، لكنها تفهم، باريس اليوم تضع الإخوان في صلب تهديدها الأمني. تلاحق تمويلهم، وتُضيّق على نشاطهم في الضواحي، وتدرك أن السماح بوجودهم باسم الديمقراطية هو تفكيك ممنهج للنظام الجمهوري نفسه، أما واشنطن، فهي لا تزال في مرحلة الصدمة، تكتفي بالتنديد بعد كل حادثة، ثم تعود لاحتضان نفس المجموعات التي تُنَظِّر للعنف تحت عباءة الحرية. الرئيس ترامب، في ولايته الأولى، كان قريبًا من تصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية، تأخر القرار بفعل بيروقراطية الدولة العميقة، وضغوط مجموعات ضغط ودوائر إعلامية. اليوم، ومع عودته إلى البيت الأبيض، تُفتح النافذة مجددًا. وهنا يأتي الدور الحقيقي للدول العربية المعتدلة، يجب أن لا نُضيّع الفرصة مجددًا، التنسيق مع إدارة ترامب يجب أن يذهب أبعد من مجرد تحالف أمني أو تبادل معلومات، نحن أمام لحظة سياسية تتيح تجريم جماعة الإخوان دوليًا، وتجفيف منابعها الفكرية، وفضح شبكة تمويلها العابرة للقارات. ما بعد رصاصة واشنطن يجب أن يكون مختلفًا، لا مبرر بعد اليوم لتساهل قانوني أو تهاون سياسي مع منارات الفكر التحريضي، لا مفر من المواجهة الفكرية، القانونية، الأمنية، الإعلامية، مع من يحتكر الإسلام ليقيم خلافته على دماء اليهود والمسيحيين والمسلمين أنفسهم. هذا المقال ليس صرخة غضب، بل إنذار مكرر لمن لم يستيقظ بعد، من لا يرى أن خطر الإسلام السياسي بات ماديًا، دمويًا، حاضرًا في شوارع العواصم الغربية، فهو إمّا أعمى أو متواطئ، رصاصة المتحف اليهودي ليست آخر الرصاصات ، بل مجرّد تذكير بأن النار لا تزال مشتعلة، وأننا نعيش تحت قنبلة موقوتة لا تنفجر فقط حين نسمع صوتها، بل حين نصمت طويلاً قبل أن نمنعها.

أهم أخبار الإمارات اليوم السبت 24 مايو 2025
أهم أخبار الإمارات اليوم السبت 24 مايو 2025

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

أهم أخبار الإمارات اليوم السبت 24 مايو 2025

يقدم موقع 'البوابة نيوز' تقريرا عن أهم أخبار الإمارات، اليوم السبت، ويرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة. أخبار الإمارات اليوم.. الإمارات وأستراليا تعقدان الدورة العاشرة من اللجنة القنصلية المشتركة عقدت الإمارات وأستراليا الدورة العاشرة من اللجنة القنصلية المشتركة؛ في العاصمة الأسترالية كانبرا، وذلك بالتزامن مع الاحتفال بمرور خمسين عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية الإماراتية الأسترالية، واستكمالا لسلسلة من اللقاءات رفيعة المستوى، أبرزها زيارة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان، إلى أستراليا في شهر نوفمبر من العام الماضي، والزيارة الرسمية التي قامت بها سام موستين، الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا إلى الإمارات في شهر أبريل من العام الجاري، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "وام" الإماراتية اليوم السبت. وترأس الوفد الإماراتي، فيصل عيسى لطفي، الوكيل المساعد للشؤون القنصلية في وزارة الخارجية الإماراتية، فيما ترأست الجانب الأسترالي سيارا سبنسر، القائم بأعمال مساعد وزير لشؤون الأمن الدولي في وزارة الشؤون الخارجية والتجارة، وذلك بحضور عدد من ممثلي الجهات المختصة في كلا الدولتين، من بينها الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الإمارات، إلى جانب ممثلين عن الجهات المعنية في أستراليا. وفي بداية اللقاء، نقل لطفي تحيات نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان، وتمنياته بنجاح أعمال هذه الدورة، فيما أكد عمق ومتانة العلاقات الثنائية بين الدولتين وتطورها المستمر في شتي المجالات، خاصة على الصعيد القنصلي، والحرص المتبادل على تعزيز آفاق التعاون بما يخدم مصالح البلدين وشعبيهما. كما شهد الاجتماع بحث ومناقشة عدد من الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المتبادل في المجال القنصلي، إلى جانب تبادل الخبرات في مجال تقديم الخدمات القنصلية، وأبرز المستجدات المرتبطة بالقضايا القنصلية الثنائية وآليات متابعتها وتطويرها؛ حيث أكد البلدان التزامهما المشترك بمواصلة تعزيز التعاون القنصلي، وتقديم خدمات استباقية ومبتكرة تلبي تطلعات مواطنيها، والبناء على الشراكة الإستراتيجية الإماراتية الأسترالية الراسخة. أخبار الإمارات اليوم.. افتتاح متحف الرياضة العسكرية وتكريم رموزها تحت رعاية نائب رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتية اللواء الركن الشيخ أحمد بن طحنون آل نهيان، تم افتتاح متحف الرياضة العسكرية بمركز التربية الرياضية العسكري في أبوظبي، والذي يخلد تاريخ الرياضة في القوات المسلحة، ويبرز دورها في تعزيز الجاهزية البدنية والروح القتالية، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "وام" الإماراتية اليوم السبت. وشمل الحدث تكريم عدد من الضباط وضباط الصف الذين أسهموا في تطوير مسيرة الرياضة العسكرية، عرفانا بعطائهم وتفانيهم، إلى جانب تكريم شخصيات رياضية راحلة تركت إرثا مشرفا في هذا المجال. وفي ختام الحفل سجل نائب رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتية اللواء الركن أحمد بن طحنون آل نهيان، راعي الحفل، كلمة في سجل الزوار أشار فيها إلى أن المتحف يعتبر إضافة مهمة في سجل المتاحف العسكرية وسيسهم في إبراز الإرث الرياضي العسكري، ويعد وشاهدا على تاريخ مشرف لقصص الإنجازات الرياضية العسكرية، وتجسيدا حيا لقيم أبطال سخروا قواهم الجسدية والعقلية لرفعة الإمارات بشكل عام والقوات المسلحة بشكل خاص ومصدر إلهام للأجيال القادمة. وقدمت هدية تذكارية لراعي الحفل، تقديرا لحضوره ودعمه المستمر للرياضة العسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store