
البطيخ.. فاكهة صيفية تمنحك إشراق البشرة وشبابها
اضافة اعلان
1. ترطيب ومقاومة الشيخوخة
البطيخ يحتوي على الفيتامينات A، B1، B3، وC، التي تساعد في تجديد خلايا البشرة، تعزيز إنتاج الكولاجين، وترطيب الجلد، مما يمنحه ليونة ومظهراً شاباً.
2. للبشرة الدهنية والمختلطة
زيت بذور البطيخ غني بالزنك والمغنيسيوم، ويتميز بخصائص مضادة للالتهابات، كما يساعد في تنظيم إفراز الدهون، ويقلل من اللمعان الزائد والندبات.
3. إشراق وتوحيد لون البشرة
عصير البطيخ يُستخدم لتفتيح البشرة وتوحيد لونها، خاصة بعد التعرض للشمس، ويمنح إشراقة طبيعية بفضل خصائصه المرطبة.
4. أقنعة منزلية للبشرة
يمكن تحضير قناع مغذٍّ من البطيخ عبر مزجه مع البطاطا والعسل لترطيب وتضييق المسام. كما يُنصح بخلط عصير البطيخ مع العسل أو الحليب أو الأفوكادو لتحفيز النعومة ومحاربة التجاعيد.
5. في المستحضرات التجميلية
تتضمن العديد من مستحضرات التجميل الحديثة مستخلصات البطيخ، خصوصًا في الأقنعة والأمصال التي تُعيد التوازن للبشرة الدهنية والناضجة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 19 دقائق
- جو 24
ما هو المرض الذي تسبب في وفاة زياد الرحباني؟
جو 24 : يتحضّر لبنان لوداع الموسيقار زياد الرحباني الذي توفي بشكل مفاجئ السبت الماضي بعد معاناته من تليّف حاد في الكبد، ما استوجب خضوعه لعملية زرع كبد، ولكنه رفض هذا الأمر بشدّة، معتبراً أن لا جدوى للحياة وسط انهيار كل شيء من حوله في البلاد. وكشفت مصادر مقربة من نجل السيدة فيروز، أنه توفيّ بسبب مضاعفات ناتجة من تليّف الكبد، ما أثار تساؤلات كثيرة حول هذا المرض الصامت، الذي قد لا يُكتشف إلا في مراحل متقدّمة. فما هو هذا المرض، وما هي أعراضه وطرق العلاج. تليف الكبد هو من الأمراض المزمنة، والتي يحدث فيها تلف مستمر في خلايا الكبد، ما يؤدي إلى تشكّل أنسجة ليفية غير طبيعية تعيق الكبد عن أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الجسم من السموم، وتكسير الدهون، وتخزين الفيتامينات. أعراض تليف الكبد: في المراحل الأولى، قد لا تظهر أي أعراض، لكن مع تقدّم المرض، قد تظهر الأعراض التالية: - الإرهاق والضعف العام - اصفرار الجلد والعينين (اليرقان) - تورم في البطن (الاستسقاء) - فقدان الشهية والوزن - ظهور الكدمات في الجسم - النعاس الدائم. أسباب المرض: أما أسباب الإصابة بتليف الكبد فهي كثيرة، فقد يكون المرض وراثياً أو ناجماً عن اضطرابات المناعة الذاتية مثل التهاب الكبد المناعي الذاتي، أو بسبب الفيروسات أو السموم الناتجة من الأدوية وشرب الكحول أو المخدرات، فكلها قد تُلحق أضراراً جسيمة بالكبد، تبدأ بمرض الكبد الدهني والذي يتطوّر الى التليّف ثم سرطان الكبد أحياناً. وبالتالي يحدث تليف الكبد عندما تتضرر خلايا الكبد بشدة ويتم استبدالها بأنسجة ندبية، يؤدي هذا النسيج الندبي إلى إبطاء تدفق الدم والسوائل الأخرى عبر الكبد، ما يعيق قدرته على طرد السموم. هل يوجد علاج لتليّف الكبد؟ إلى الآن لا يمكن علاج التليّف في مراحله المتقدمة، حيث يعتبر التلف الذي يلحق بالكبد في هذه المرحلة دائماً. ومع ذلك، يمكن علاج الأسباب الكامنة وراء تليف الكبد، مما قد يساعد في إبطاء تقدم المرض ومنع حدوث مضاعفات مثل الفشل الكبدي. لها تابعو الأردن 24 على


الوكيل
منذ 11 ساعات
- الوكيل
أهم الفيتامينات لصحة المرأة
الوكيل الإخباري- أفادت الدكتورة إيديليا أورفانوفا أخصائية أمراض النساء، أن جسم المرأة يحتاج إلى الدعم في أي عمر، خاصة في فترة التقلبات الهرمونية، والتوتر، والعوامل البيئية، ونمط الحياة النشط. ووفقا لها، تلعب الفيتامينات دورا مهما في ذلك. فأي فيتامينات أكثر ضرورة لصحة المرأة وإطالة مرحلة الشباب؟. اضافة اعلان تشير الطبيبة إلى أن فيتامين A يُعد من العناصر الأساسية لصحة الجسم، إذ يعمل كمضاد قوي للأكسدة، ويساهم في تجدد الخلايا، ويُبطئ عملية الشيخوخة، ويحسّن الرؤية، كما يُؤثر إيجابيا في صحة الجلد والشعر. وتضيف أن فيتامين C لا يقل أهمية، حيث يعزز جهاز المناعة، ويساعد على مكافحة نزلات البرد والأمراض المزمنة. كما يُعد ضروريا بشكل خاص للنساء، خاصة في المرحلة الثانية من الدورة الشهرية وأثناء الحيض. وتوضح الطبيبة: "لا يستطيع الجسم إنتاج فيتامين C بنفسه، لذلك يجب الحصول عليه بانتظام من الطعام، والأفضل من ذلك عبر تناول الفواكه والخضروات الطازجة." أما فيتامين D، فهو من العناصر الحيوية الأخرى، إذ يدعم جهاز المناعة، ويخفف من الالتهابات، ويقلّل من خطر الإصابة بالسرطان، ويقوّي العظام، مما يساعد على الوقاية من هشاشة العظام، بالإضافة إلى دوره في حماية البشرة من الشيخوخة المبكرة. وخلال فترة الحمل، يلعب دورا مهما في دعم نمو الجنين وتعزيز الحمل الطبيعي. كما تؤكد الطبيبة على أهمية فيتامين E، مشيرة إلى أنه يعد ضروريا لصحة الجهاز التناسلي الأنثوي، حيث يشارك في عملية الإباضة ويساهم في نضوج البويضات. وتشدّد أيضا على أهمية حمض الفوليك (فيتامين B9)، خاصة للنساء في سن الإنجاب، لأن نقصه قد يؤدي إلى عيوب خلقية خطيرة في الأنبوب العصبي لدى الجنين. لذلك يوصى بتناوله منذ مرحلة التخطيط للحمل وحتى نهاية الثلث الأول من الحمل. وتُكمل مجموعة فيتامينات B هذه القائمة، لدورها المهم في تنشيط عمليات الأيض، ودعم الجهاز العصبي، والمساعدة في إنتاج الطاقة. كما تُعد أحماض أوميغا-3 الدهنية ضرورية لصحة البشرة، ولضمان عمل الجهازين الهضمي والهرموني بشكل سليم. وتختم الطبيبة بقولها: "الفيتامينات المختارة بعناية تُساعد في الحفاظ على الجمال والشباب، وتعزز الصحة العامة، وتحسّن جودة الحياة. ولكن يجب تناولها فقط تحت إشراف طبي متخصص." RT


جو 24
منذ 15 ساعات
- جو 24
"أسلحة خفية" في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب
جو 24 : في اكتشاف علمي يسلط الضوء على أهمية التغذية في الوقاية من الأمراض، تبرز فيتامينات B كعامل حاسم في الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية. وتشير الأبحاث الحديثة في جامعة تافتس إلى أن هذه المجموعة من الفيتامينات تلعب دورا محوريا في عمليات حيوية تتراوح بين الوظائف الإدراكية والوقاية من العيوب الخلقية وحتى مكافحة السرطان. ويكمن سر أهمية فيتامينات B في مشاركتها في عملية التمثيل الغذائي للكربون الواحد، وهي سلسلة معقدة من التفاعلات الكيميائية المسؤولة عن تخليق الحمض النووي واستقلاب الأحماض الأمينية. ويوضح الدكتور جويل ماسون، أستاذ الطب في جامعة تافتس، أن "هذه الفيتامينات تعمل بتعاون وثيق كعوامل مساعدة في هذه العمليات الحيوية الأساسية، ما يجعل دراستها منفصلة عن بعضها مهمة صعبة". وعلى صعيد الصحة العقلية، يظهر فيتامين B12 كبطل خفي في معركة الحفاظ على الوظائف الإدراكية. وتشير الإحصاءات إلى أن 40% من الأشخاص بين 75-80 عاما يعانون من ضعف في امتصاص هذا الفيتامين الحيوي. ويحذر الخبراء من أن الاعتماد التقليدي على قياس مستويات B12 في البلازما قد يكون خادعا، إذ يمكن أن تظهر النتائج ضمن المعدل الطبيعي بينما يكون المريض في الواقع يعاني من أعراض عصبية مرتبطة بالنقص. ولمواجهة هذه المشكلة التشخيصية، طور الباحثون طرقا أكثر دقة تعتمد على قياس ثلاثي يشمل مستويات حمض الميثيل مالونيك والهوموسيستين إضافة إلى تحليل الشكل النشط من فيتامين B12 المعروف باسم هولوتك. ويأتي هذا التطور التشخيصي في وقت يزداد فيه إدراك العلماء لأهمية العوامل الغذائية في مكافحة التدهور المعرفي. ويشرح البروفيسور إيروين روزنبرغ الرؤية الجديدة بقوله: "لطالما ركزنا على بروتينات الأميلويد والتاو في أبحاث الخرف، لكن الأدلة تظهر الآن أن أمراض الأوعية الدموية الدماغية المرتبطة بنقص فيتامينات B قد تكون أكثر انتشارا في حالات التدهور المعرفي". وتؤكد الدراسات أن المكملات الغذائية من فيتامينات B يمكنها إبطاء ضمور الدماغ وتحسين الأداء المعرفي، بتكلفة زهيدة مقارنة بالأدوية باهظة الثمن. ويقود الدكتور بول جاكس دراسة طموحة تتابع 2500 مشارك من دراسة "فرامنغهام للقلب" على مدى عقدين، بهدف فك العلاقة المعقدة بين فيتامين B12 والتدهور المعرفي. وفي مسار بحثي مواز، يدرس الفريق التأثير المحتمل لارتفاع مستويات حمض الفوليك على صحة الدماغ، في محاولة لفهم التفاعلات المعقدة بين مكونات مجموعة فيتامينات B. لا تقتصر فوائد فيتامينات B على الصحة العقلية فحسب، بل تمتد إلى حماية القلب والأوعية الدموية. وتكشف الأبحاث أن الريبوفلافين (B2) يمكنه خفض ضغط الدم لدى حاملي جين MTHFR 677 TT، بينما يظهر النياسين (B3) قدرة على خفض الكوليسترول الضار رغم آثاره الجانبية المزعجة. كما تساهم فيتامينات B6 وB12 والفولات في تقليل خطر السكتات الدماغية. ويبرز فيتامين B6 كمرشح واعد في مكافحة الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض العصر مثل القلب والسكري والتهاب المفاصل والخرف. لكن الباحثين يحذرون من أن الجرعات العالية يمكن أن تكون سامة، مؤكدين على ضرورة تناولها تحت إشراف طبي دقيق. وفي ضوء هذه الاكتشافات، يوجه الباحثون دعوة عاجلة لمجتمع الطب لإدراج فحوصات فيتامين B12 والهوموسيستين في البروتوكولات التشخيصية للتدهور المعرفي، وزيادة الوعي بالعلاقة الحيوية بين التغذية وصحة الدماغ. كما يشددون على أهمية النظر في المكملات الغذائية كخيار علاجي فعال من حيث التكلفة في معركة الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية مع التقدم في العمر. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على