logo
38 فلسطينياً قتلوا في عمليات إطلاق نار في منطقة مراكز توزيع الغذاء

38 فلسطينياً قتلوا في عمليات إطلاق نار في منطقة مراكز توزيع الغذاء

الشرق الأوسطمنذ 5 ساعات

قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن 38 فلسطينيا قتلوا في عمليات إطلاق نار جديدة في منطقة مراكز توزيع المساعدات الغذائية.
ومن جهتها، ذكرت «وكالة الأنباء الألمانية» أن 26 فلسطينيا على الأقل قتلوا وأصيب أكثر من 200، اليوم الاثنين، جراء إطلاق القوات الإسرائيلية النار قرب مركز المساعدات الأميركية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأفادت «وكالة الصحافة الفلسطينية» (صفا) بـ«استشهاد شابين من مدينة بيت حانون، أثناء انتظارهما الحصول على المساعدات الأميركية».
بدورها، قالت وزارة الصحة في غزة: «استمرارا لمجازر الاحتلال بحق المواطنين الذين يصلون إلى مراكز توزيع المساعدات الإنسانية، وصل لمستشفى الصليب الأحمر منذ فجر اليوم كحصيلة أولية 20 شهيدا وأكثر من 200 إصابة، منها 50 حالة خطيرة جدا».
ونقلت وسائل إعلام فلسطينية عن مصادر طبية في مستشفيات غزة القول إن 43 لقوا حتفهم في مختلف أنحاء القطاع، منذ فجر اليوم.
وأفاد تلفزيون فلسطين، أمس، بمقتل 80 شخصاً في الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، أول من أمس. وقال التلفزيون إن معظم القتلى كانوا في انتظار الحصول على مساعدات إنسانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 أطعمة نباتية تُنقّي الدم طبيعياً
5 أطعمة نباتية تُنقّي الدم طبيعياً

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

5 أطعمة نباتية تُنقّي الدم طبيعياً

بعض الأطعمة النباتية تملك خصائص فريدة في تنقية الدم من السموم، وتعزيز الدورة الدموية، وتحسين وظائف الكبد بشكل طبيعي دون اللجوء إلى أي علاج دوائي، منها: الشمندر يُنشّط الكبد ويُسرّع التنقية الثوم يُقلّل السموم ويقوّي المناعة السبانخ تدعم خلايا الدم وتنعشها الكركم يُكافح الالتهابات ويُنعّم الدم الليمون يُحفّز التنقية ويُنعش الدورة أخبار ذات صلة

الحج نجاحات متتالية
الحج نجاحات متتالية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

الحج نجاحات متتالية

كنت قد كتبت مقالاً سابقاً عن الخدمات الصحية في الحج وما تقوم به حكومتنا الرشيدة من توفير سبل الراحة والطمأنينة في المجالات المتعددة ومن أهمها الجانب الصحي. واليوم سوف أتطرق إلى ما شاهدته بنفسي في جميع المشاعر المقدسة والتطور المتسارع في سنوات ليست بالطويلة؛ بل هي قفزات متسارعة لا أحد يصدقها إلا من شهدها، فقد أديت فريضة الحج في عام 1408 للهجرة تقريباً، وكانت منى تمتلئ بالحجاج، وفي خيام قد تكون في وقتها هي الأنسب في ذلك الحين، وكنا نمكث فيها بالليل لتحقيق شرط المبيت ثم نذهب إلى العزيزية لنبقى في النهار تحت برودة التكييف الذي لا بد منه ثم نعود قبل غروب الشمس؛ وهكذا، وكانت الخدمات تقدم بشكل مستمر في المشاعر من قبل الجهات المعنية. وفي عام 1418 هجرية تقريباً ذهبت لأداء فريضة الحج، ولكن عن طريق حملة للحجاج داخل مخيمات خاصة تتوفر بها أجهزة التكييف والبرادات والوجبات المتنوعة تحت إشراف وزارة الحج، ووجدنا الخدمات تزداد تحسنًا وتطورًا أكثر وأكثر رغم وجود من يفترشون الأرصفة والشوارع. وفي هذا العام ذهلت ذهولاً شديدًا عندما وصلت إلى الطائف للانتقال مع الحملة إلى مكة المكرمة ثم إلى منى، حيث كان التركيز من الجهات الأمنية على التحقق من نظامية دخول الحج والتأكد من تصاريحهم، وهذا هو المنطلق الأول والأساس لنجاح خطة الحج حيث (لا حج بلا تصريح)، وبعد فراغنا من طواف القدوم توجهنا بالحافلات المخصصة إلى مشعر منى من خلال تنظيم محدد بالساعة والدقيقة من قبل الشركة المتعهدة حسب خطة وزارة الحج لضمان انسيابية الحركة بين المشاعر، ثم وجدنا ما يثلج الصدر في المكان المخصص للمبيت بجميع الخدمات التي يحتاجها الحاج وكأنه في منزله بل وأكثر من ذلك، والتوجيه الإعلامي من قبل الحملة بتعليمات وزارة الحج ووزارة الصحة للمحافظة على الحجاج لأداء نسكهم بيسر وسهولة الأمر الذي أكسب جميع الحجاج الثقة في هذا العمل المنظم. ويشمل المخيم: الإرشاد الديني لتعليم الحجاج بالنسك الصحيح سواء المفرد أو القارن أو المتمتع والخدمات الصحية داخل المخيم. والوجبات الصحية التي تقدم للحجاج والتأكد من سلامتها من قبل الجهات ذات العلاقة وإرسال الرسائل عبر الجوال لكل حاج باللغة العربية والإنجليزية خطوة بخطوة، وهذا هو التطور التقني المتميز. عن ماذا أتحدث، هل أتحدث عن قطار المشاعر أو عن الطواقم الطبية والإسعافية والأجهزة الأمنية التي تسهر ليل نهار، حتى أن المياه توزع على كل من يسير في المشاعر والممرات وبنفس طيبة. ورجال النظافة يسيرون مع الحجاج جنبًا إلى جنب، بل كثير منهم يقابل الحاج وهو يحمل كيس النفايات مفتوحًا ويجعله يتخلص من العلب الفارغة دون الذهاب إلى سلة النفايات. ليس بعد هذا العمل شيء، والله ثم والله ما شاهدته لا يمكن أن يكفيه صفحة كاملة في صحيفة "الرياض" أو في برنامج إعلامي، وما شاهدناه من النقل عبر القنوات هو جزء يسير من عمل كبير. تخيل أن رجل المرور ورجال الأمن بكل رتبهم يقفون تحت أشعة الشمس ويرشون الماء على الحجاج وهو همهم الأكبر لتلطيف الجو لهم وهم يبتسمون ولا يزجرون أحدًا، رغم ما يجدونه من صعوبة في التوجيه بسبب اختلاف اللغة والثقافة والسلوكيات التي يجدونها من البعض، ومع ذلك فهم يتحملون هذا الأمر لأنهم يعتبرون ضيوف الرحمن ضيوفًا عندهم. هذه الأعداد الهائلة التي توجد في منطقة جغرافية محددة وفي وقت محدد لا بد أن نعلم أن تفويجها بهذا الشكل والانسيابية المتقنة لهو أمر يدعو للفخر بكل المقاييس، ولم تأتِ هذه النجاحات المتوالية إلا بتوفيق الله عز وجل ثم بجهود هذه القيادة الرشيدة والعاملين في جميع القطاعات. حفظ الله بلاد الحرمين الشريفين ذخرًا للإسلام والمسلمين، والحمد لله رب العالمين.

تحذير أممي من تفاقم أزمة في بؤر الجوع الساخنة
تحذير أممي من تفاقم أزمة في بؤر الجوع الساخنة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

تحذير أممي من تفاقم أزمة في بؤر الجوع الساخنة

حذر تقرير مشترك للأمم المتحدة صدر أمس الاثنين من اشتداد الجوع القارص في 13 منطقة على مستوى العالم، مشيرا إلى أن خطر المجاعة يحدق بكل من قطاع غزة والسودان وجنوب السودان وهايتي ومالي ما لم تحدث تدخلات إنسانية عاجلة. ووجه تقرير (بؤر الجوع الساخنة) الصادر عن منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) وبرنامج الأغذية العالمي أصابع الاتهام إلى الصراعات والصدمات الاقتصادية والمخاطر المرتبطة بالمناخ في تفاقم الأوضاع في المناطق الأكثر تضررا. وتوقع التقرير أزمات غذائية خلال الأشهر الخمسة المقبلة، داعيا إلى الاستثمار والمساعدة لضمان إيصال المساعدات، التي قال إنها تُقوَّض بسبب انعدام الأمن وفجوات التمويل. وقالت سيندي ماكين، المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي "هذا التقرير إنذار خطير. نعرف أين يتفاقم الجوع، ونعرف من هم المعرضون للخطر... بدون التمويل والوصول، لا يمكننا إنقاذ الأرواح". ولا يتم إعلان حالة المجاعة إلا عندما يعاني ما لا يقل عن 20 بالمئة من سكان منطقة ما من نقص حاد في الغذاء، مع معاناة 30 بالمئة من الأطفال من سوء التغذية الحاد، ووفاة شخصين من كل 10 آلاف شخص يوميا بسبب الجوع أو سوء التغذية والمرض. وفي السودان، حيث تم تأكيد المجاعة في عام 2024، من المتوقع أن تستمر الأزمة بسبب الصراع والنزوح، مع تعرض ما يقرب من 25 مليون شخص للخطر. وأفاد التقرير بأن جنوب السودان، الذي تضرر من الفيضانات والاضطراب السياسي، قد يشهد أزمة تشمل ما يصل إلى 7.7 ملايين شخص، منهم 63 ألفا في ظروف تُشبه المجاعة. وبالنسبة لغزة، أفاد التقرير أن العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة والحصار قد تركا جميع سكان القطاع البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة يواجهون انعداما حادا في الأمن الغذائي، مع تعرض ما يقرب من نصف مليون شخص لخطر المجاعة بحلول نهاية سبتمبر. وفي هايتي، أدى تصاعد عنف العصابات إلى نزوح الآلاف، حيث يواجه 8400 شخص بالفعل جوعا كارثيا. أما في مالي، فإن ضروف الصراع وارتفاع أسعار الحبوب تعرض 2600 شخص لخطر المجاعة بحلول نهاية أغسطس. وتشمل الدول الأخرى المثيرة للقلق اليمن وجمهورية الكونجو الديمقراطية وميانمار ونيجيريا. وقال شو دونيو المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة إن "حماية مزارع الناس وحيواناتهم لضمان استمرارهم في إنتاج الغذاء أينما كانوا، حتى في أصعب الظروف وأكثرها قسوة، ليست أمرا ملحا فحسب، بل إنها ضرورية". وأظهرت بعض الدول، مثل إثيوبيا وكينيا ولبنان، تحسنا وتم رفعها من قائمة بؤر الجوع الساخنة لمنظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store