
الجيش الإسرائيلي يشير إلى نقص في عديده يبلغ 10 آلاف جندي
أفاد الجيش الإسرائيلي، الجمعة، بأنه يعاني نقصاً في عديده يناهز 10 آلاف جندي، بينهم 6 آلاف للوحدات المقاتلة، في وقت يكثف حملته العسكرية في قطاع غزة.
ورداً على سؤال عن تجنيد اليهود المتشددين في الجيش، قال المتحدث باسم الجيش إيفي ديفرين، في مؤتمر صحافي متلفز، إن الجيش «يعاني نقصاً يناهز 10 آلاف جندي، بينهم نحو 6 آلاف جندي مقاتل. إنها حاجة عملانية فعلية، لذا نتخذ كل الخطوات الضرورية»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
خلال أيام.. مسؤولون أميركيون يتوقعون ضربة روسية كبيرة ضد أوكرانيا
قال مسؤولون أميركيون لوكالة "رويترز"، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة تعتقد أن الرد الذي توعد به الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا بعد هجوم الطائرات المسيّرة في نهاية الأسبوع الماضي لم يحدث بعد بشكل جدي، مرجحين أن يكون ضربة كبيرة وبمختلف أنواع الأسلحة ومتعددة الجوانب. وأشار أحد المصادر إلى أن توقيت الرد الكامل غير واضح، لكنه قد يحدث خلال أيام. كما قال مسؤول أميركي آخر إن الرد المتوقع سيشمل أنواعًا متعددة من القدرات الجوية، من بينها صواريخ وطائرات مسيّرة. وتحدث المسؤولون بشرط عدم الكشف عن هويتهم، ولم يفصحوا عن الأهداف الروسية المتوقعة أو تفاصيل استخباراتية. "غير متكافئ" وذكر أحدهم أن الهجوم الروسي سيكون "غير متكافئ"، أي أن نهجه وأهدافه لن تعكس بالضرورة هجوم أوكرانيا الذي استهدف طائرات حربية روسية. وكانت روسيا هاجمت بالصواريخ والطائرات المسيّرة العاصمة الأوكرانية كييف يوم الجمعة، وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الهجوم طال أهدافا عسكرية، ردا على ما وصفته بـ"أعمال إرهابية" أوكرانية ضد روسيا. من جانبه، قال مصدر دبلوماسي غربي إن الرد الروسي ربما بدأ بالفعل، لكنه من المرجح أن يتصاعد ليشمل ضربات على أهداف رمزية في أوكرانيا، مثل المباني الحكومية، بهدف توجيه رسالة واضحة لكييف. فيما توقّع دبلوماسي غربي بارز هجوما مدمرا آخر من موسكو. وقال: "سيكون ضخما وشديداً.. "، وفق "رويترز". "معاقبة جهاز الأمن الأوكراني" من جانبه، قال مايكل كوفمان، الخبير في الشأن الروسي لدى مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إنه يتوقع أن تحاول موسكو معاقبة جهاز الأمن الأوكراني (SBU) لدوره في هجوم نهاية الأسبوع الماضي. وأشار إلى أن روسيا قد تستخدم صواريخ باليستية متوسطة المدى في الهجوم. وأضاف كوفمان: "من المرجح أن يحاولوا استهداف مقر (SBU) أو إدارات استخبارات إقليمية أخرى"، لافتًا إلى أن روسيا قد تستهدف أيضًا مراكز تصنيع الأسلحة في أوكرانيا. ومع ذلك، أشار كوفمان إلى أن خيارات روسيا للرد قد تكون محدودة، لأنها تستخدم بالفعل جزءًا كبيرًا من قدراتها العسكرية ضد أوكرانيا. وقال: "بشكل عام، قدرة روسيا على تصعيد الضربات بشكل كبير مقارنة بما تفعله حاليا – وتحاول فعله منذ شهر – تعتبر محدودة للغاية". عملية "شبكة العنكبوت" وقالت كييف إن الهجوم الجريء الذي نُفذ يوم الأحد استخدم 117 طائرة مسيّرة تم إطلاقها من عمق الأراضي الروسية، ضمن عملية أطلق عليها اسم "شبكة العنكبوت". وتقدّر الولايات المتحدة أن ما يصل إلى 20 طائرة حربية أُصيبت – أي نحو نصف العدد الذي قدّره الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي – وأن نحو 10 منها دُمرت. في حين، نفت الحكومة الروسية يوم الخميس تدمير أي طائرات، وقالت إن الأضرار سيتم إصلاحها، لكن مدوّنين عسكريين روس تحدثوا عن فقدان أو تضرر نحو 12 طائرة بشكل كبير، من بينها طائرات قادرة على حمل أسلحة نووية. وقد تم التحضير للهجمات على مدار 18 شهرا، ونُفذت باستخدام طائرات مسيّرة تم تهريبها قرب القواعد الجوية داخل شاحنات، ما شكل ضربة رمزية قوية لروسيا.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«الشيوخ الأمريكي»: إزالة سورية من قائمة «الدول المارقة»
أقرّ مجلس الشيوخ الأمريكي قرارا يقضي بشطب اسم سورية من لائحة غير رسمية تعرف بـ«الدول المارقة». وتضم قائمة «الدول المارقة» دولا تمنع الولايات المتحدة من التعاون معها أو تقديم الدعم لها في مجال الطاقة النووية المدنية. وقال البيت الأبيض في منشور له على منصة «X»، إنه رغم أن هذا التصنيف لا يعد رسميا من قبل الحكومة الأمريكية، فإن سورية لا تزال مدرجة كدولة راعية للإرهاب منذ عام 1979 وفق وزارة الخارجية الأمريكية. ويبقي هذا التصنيف على مجموعة من القيود الصارمة، من بينها حظر المساعدات الخارجية، وتقييد صادرات ومبيعات الأسلحة، وفرض ضوابط على المواد ذات الاستخدام المزدوج، بالإضافة إلى عقوبات مالية وإجرائية أخرى، وفقا لروسيا اليوم. و«لائحة الدول المارقة» أو ما يعرف بالإنجليزية بـ Rogue States ليست تصنيفا رسميا قانونيا في الولايات المتحدة، بل هي مفهوم سياسي استخدمته الإدارات الأمريكية، خصوصا في التسعينيات وبداية الألفية، للإشارة إلى دول تُتهم بأنها تدعم «الإرهاب الدولي» أو تسعى لامتلاك أو نشر أسلحة دمار شامل (نووية، كيميائية، بيولوجية)، أو تنتهك حقوق الإنسان بشكل منهجي، أو تتحدى النظام الدولي أو تهدد الأمن الإقليمي والدولي. والمصطلح برز بشكل خاص خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، ثم تم تبنيه وتطويره في عهد جورج دبليو بوش. أخبار ذات صلة واستخدت إدارة بوش مصطلح محور الشر (Axis of Evil) عام 2002 للإشارة إلى إيران، العراق، وكوريا الشمالية، وهي تسمية قريبة من مفهوم «الدول المارقة». وهناك فرق بين «الدول المارقة» و«الدول الراعية للإرهاب» في السياسة الأمريكية، يتمثل في أن تصنيف «الدول الراعية للإرهاب» هو تصنيف رسمي من وزارة الخارجية الأمريكية، وله تبعات قانونية مباشرة من عقوبات إلى حظر مساعدات وقيود مالية وتجارية. أما «الدول المارقة»، فهو تصنيف سياسي غير رسمي، يستخدم في الخطابات لتبرير سياسات العزل أو الضغوط. وأطلقت الولايات المتحدة وصف «الدولة المارقة» في فترات مختلفة على سورية وإيران والعراق وكوريا الشمالية وكوبا وليبيا وفنزويلا.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
وزير التجارة يعيد تشكيل لجنة ضبط أسعار السلع
أعاد وزير التجارة والصناعة خليفة العجيل تشكيل اللجنة الدائمة لمحاضر ضبط المخالفات وشكاوى المستهلكين المنصوص عليها في المادة الأولى من القرار الوزاري رقم 78 لسنة 2024. وتشكلت اللجنة برئاسة المستشار حزيم محمد نهار المطيري وعضوية كلٍ من مدير إدارة الرقابة التجارية (نائباً للرئيس) ومراقبة المتابعة والتنسيق- إدارة الرقابة التجارية عضواً، علي عبدالله الخميس، إلى جانب ممثل عن إدارة القضايا والعقود، فيما تم استبدال نص المادة الرابعة من القرار الوزاري رقم (78) لسنة 2024 المشار اليه بالنص الآتي مادة رابعة: للجنة الحق في: 1 - الاستعانة بموظفين اثنين من إدارة الرقابة التجارية من ذوي الاختصاص للمساهمة في أعمال اللجنة على أن يقتصر دورهم على إعداد المحاضر وإعداد الكشوف الخاصة بعمل اللجنة دون المشاركة في التصويت. 2 - الاستعانة بمن تراه مناسباً من المختصين والخبراء وعلى الإدارات المعنية في الوزارة التعاون وتسهيل عمل ومهام اللجنة. 3 - أن تدعو لحضور اجتماعاتها من ترى حضورهم للاشتراك في مناقشة دون أن يكون لهم حق التصويت.