
لم تنتقل إلى مصر.. وزير الزراعة: رصد حالات لفيروسات معينة بالثروة الداجنة في البرازيل
أكد علاء فاروق، وزير الزراعة، أن الوزارة لم ترصد أي فيروسات غير طبيعية منتشرة في الدواجن، مشيرًا إلى أن نسب النفوق في الدواجن طبيعية ومرتبطة بالأحوال الجوية الحالية.
وقال وزير الزراعة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض في برنامج حديث القاهرة على فضائية القاهرة والناس، إن بعض الدول مثل البرازيل رصدت بها حالات لفيروسات معينة، لكنها لم تنتقل إلى مصر، والوزارة لا تتعامل مع أي دولة بشكل عشوائي أو بدون ضوابط.
وأشار وزير الزراعة، إلى أنه تم تشكيل لجنة من وزارة الزراعة تجوب أغلب المزارع، موضحًا أن بعض المزارع المفتوحة والتي لم يتم تطويرها أو تحديثها شهدت حالات نفوق بسبب العوامل الجوية وعدم الالتزام بالنظم السليمة في التربية.
وأوضح فاروق أن بعضها يقع داخل مناطق سكنية أو في مناطق لا تصلح لتربية الدواجن، وغالبًا ما تكون مزارع صغيرة ومنتشرة، إلا أن الوضع العام لقطاع الدواجن مستقر.
وقال فاروق، أن حجم إنتاج مصر من الدواجن يبلغ 1.4 مليار طائر سنويًا، وتعد هذه الصناعة من القطاعات الحيوية، حيث يعمل بها عدد كبير من المواطنين وتقدر استثماراتها بنحو 100 مليار جنيه.
أكد وزير الزراعة، أن أي مرض يتم رصده من قبل الوزارة يتوفر له العلاج الخاص فورًا، مشيرًا إلى أن مديريات الزراعة تعمل على مدار الساعة لرصد أي حالة غير طبيعية، وحتى الآن لم يتم رصد أية أمراض غير مألوفة أو خطيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
نوبة قلبية أم سكتة دماغية أم قصور في القلب.. تعرف على العلامات
شهد العالم في السنوات القليلة الماضية، زيادةً مفاجئةً في أمراض القلب ، وقد صاحب هذه الزيادة تداعياتٌ مزدوجةٌ تتمثل في سوء فهمها، والعدد الهائل من الخرافات التي تُحاك حول روايات أمراض القلب، ولعلّ السبب الكامن وراء ذلك ليس المعلومات المغلوطة عن أمراض فحسب، بل الحدود المُربكة التي تتخطى بعضها بعضًا عند الحديث عن صحة القلب. ووفقا لموقع healthsite نتعرف على المعلومات الدقيقة الصحيحة وإعادة هيكلة الحدود التي غالبًا ما تتداخل مع بعضها البعض وتُصعّب فهم ما يُشير إليه أمراض القلب الشهيرة وهى النوبة القلبية، و قصور القلب ، والسكتة الدماغية، بشكل مكثف. كيف يختلف قصور القلب عن النوبة القلبية؟ قصور القلب و النوبة القلبية حالتان قلبيتان مختلفتان تمامًا، على الرغم من ارتباطهما ببعضهما البعض، ولكن ما يميزهما هو اختلاف أسبابهما وأعراضهما وعلاجاتهما. النوبة القلبية هي حدث غير متوقع يُمنع فيه تدفق الدم إلى القلب ، ما يؤدي إلى تلف عضلة القلب. من ناحية أخرى، قصور القلب هو حالة مزمنة يضعف فيها القلب وتتدهور صحته، ما يؤدي إلى عدم قدرته على ضخ كمية كافية من الدم لتلبية احتياجات الجسم، والذي غالبًا ما يحدث بسبب تلف سابق في القلب أو مشاكل كامنة أخرى. ألم الصدر وضيق التنفس و الغثيان والدوار والألم المنتشر في الذراعين هي الأعراض المرئية للنوبة القلبية، أما قصور القلب فله علامات مثل بطء عمل قدرة القلب على ضخ الدم بسبب عوامل مثل ارتفاع ضغط الدم أو النوبة القلبية أو غيرها من الأمراض المزمنة. العلاج مختلف جوهريًا، حيث يُنصح باستخدام أدوية النوبات القلبية لإذابة الجلطات، ويُفضل إجراء عملية قسطرة أو جراحة مجازة لفتح الشرايين المسدودة، كما يُنصح أيضًا بتغييرات أخرى في نمط الحياة لمنع النوبات المستقبلية، ويسعى قصور القلب إلى علاج مختلف من خلال الأدوية التي تدير تراكم السوائل، ويتم التحكم في ضغط الدم، ويُوصف العلاج لتحسين وظائف القلب، وتغييرات في نمط الحياة مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة. السكتة الدماغية مقابل النوبة القلبية مقابل قصور القلب: ما يجب معرفته النوبة القلبية أو قصور القلب هي حالة مرتبطة بالقلب، بينما السكتة الدماغية هي حالة تؤثر على الدماغ. السكتة الدماغية حالة طبية طارئة خطيرة مرتبطة بالدماغ، وتشمل الأوعية الدموية تمامًا مثل النوبة القلبية، ولكنها تؤثر على جزء مختلف من الجسم، تحدث السكتة الدماغية عندما ينقطع تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى تلفه ويؤثر على وظائفه، تشمل أعراضها ضعفًا مفاجئًا أو تنميلًا في أحد جانبي الجسم، وصعوبة في الكلام أو فهم الكلام، ومشاكل في الرؤية، وفقدان التوازن أو التنسيق. تختلف أسباب السكتة الدماغية وعلاجها اختلافًا كبيرًا، إذ تحدث نتيجة اضطراب تدفق الدم إلى الدماغ نتيجة انسداد (سكتة دماغية إقفارية) أو تمزق وعاء دموي (سكتة دماغية نزفية). ويتطلب علاجها تناول دواء مذيب للجلطات أو إجراء جراحة لإزالة الجلطة. سواءً أكانت سكتة دماغية أم نوبة قلبية أم قصورًا قلبيًا، فكلها تتطلب الوعي والعلاج المناسبين، فالمعلومات الصحيحة لدى الشخص قد تُخفف من أي تأخير وتنقذك من الأسوأ.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
"ضغطة واحدة" تضرك أنت أولاً
أصبحنا نعيش في واقع " مفتوح" على صفحات السوشيال ميديا ، إيجابيات وسلبيات وحياة الناس الشخصية وحتى خلق القصص "الوهمية" جميعها ستجدها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي إما بحثا عن "التريند" أو لتزييف الحقائق وخلق حرب نفسية بين المواطنين، ولكن وعى المواطن هو الفيصل بين الاستفادة من إيجابيات السوشيال ميديا أو ترك سلبياتها تتوغل لتصل إليه هو شخصياً. عزيزي القارئ إذا صادفك منشور أو فيديو أو معلومة على موقع التواصل الاجتماعي ، ولم تكن من مصادرها الرسمية فلا تنشرها لمجرد "التريند" لأن "ضغطة واحدة" تعيد من خلالها نشر معلومة خاطئة كفيلة أن تضرك بطريق غير مباشر ناتج عن معلومة خطأ تتعلق باقتصاد بلدك أو أمنها. "حرب الشائعات" نوع جديد من الحروب غير المرئية تتغذي على انتشار المعلومات المضللة عن الدولة وتمحو من أمامك أي إنجازات تتحقق على أرض الواقع .. وتزيف الحقائق وتزعزع الاستقرار و"تجعل الحياة أمامك بلا أمل" أكثر الشائعات التي تواجهها الدولة شائعات تتعلق بقطاعات تمس المواطن مباشرة سواء كانت صحة أو تعليم أو الاقتصاد .. لنجد أنه على مدار الخمس سنوات الأخيرة زادت الشائعات التي واجهتها مصر 3 أضعاف عن الأعوام التي تسبقها. احتل قطاعي الصحة والاقتصاد المرتبة الأولي فى الملفات الأكثر عرضه للشائعات بنسبة تتجاوز الـ 20%.. لذلك إذا ركزت عزيزى القارئ ستجد أنهم القطاعين الأكثر تحقيقا للإنجازات سواء على مستوى المؤشرات الاقتصادية أو الخدمات الصحية والمبادرات التي تقدم للمواطنين. عزيزي القارئ .. المعلومة التي تجدها على السوشيال ميديا تتعلق باقتصاد بلدك أو أمنها إذا لم تكن من مصادرها الرسمية فلا تصدقها.. فوعي المواطن هو الرهان الكسبان لمواجهة الشائعات


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
متحدث الحكومة: تدعيم هيئة الإسعاف بـ 1000 سيارة وربط إلكتروني شامل بحلول 2026
أعلن المستشار محمد الحمصاني أن الحكومة تعاقدت مؤخرًا على تدعيم أسطول هيئة الإسعاف المصرية بألف سيارة جديدة، في إطار خطة تطوير المنظومة الصحية ورفع كفاءة خدمات الطوارئ على مستوى الجمهورية. وقال الحمصاني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد أبو بكر في برنامج آخر النهار على فضائية النهار، عن بدء تنفيذ مشروع الربط الإلكتروني بين سيارات الإسعاف ومراكز الهيئة المنتشرة في المحافظات، والذي يهدف إلى تحسين سرعة الاستجابة للحالات الطارئة، وتوجيه السيارة الأقرب إلى موقع البلاغ بدقة. أضاف الحمصاني، أن هذه الجهود تأتي بالتزامن مع تطوير تطبيق 'أسعفني'، وهو تطبيق غير طارئ يتيح للمواطنين طلب الخدمة وتحديد مواقعهم بدقة. وأشار إلى أن هناك معيارًا دوليًا يقضي بألا تزيد مدة استجابة سيارة الإسعاف عن 8 دقائق من وقت البلاغ، مؤكداً أن الحكومة تسعى إلى الوصول إلى هذا المستوى من الكفاءة خلال الفترة المقبلة، من خلال التحول الرقمي والتوسع في البنية التحتية لهيئة الإسعاف. وأضاف: نستهدف ربط جميع محافظات الجمهورية بشكل إلكتروني كامل بنهاية عام 2026، بما يسهم في تقديم خدمة صحية حديثة وآمنة لكافة المواطنين، ويعزز من قدراتنا في إدارة الحالات الطارئة بكفاءة أكبر.