logo
نداء الوطن: البند الـ 70 يفجر الجلسة التشريعية… حفلات زجل وهوارة

نداء الوطن: البند الـ 70 يفجر الجلسة التشريعية… حفلات زجل وهوارة

وكالة نيوزمنذ 4 أيام

المصدر:الوكالة الوطنية للإعلام
العقوبات على 'الحزب' … تمايز بين المفاوضات والمواجهة
وطنية – كتبت صحيفة 'نداء الوطن': صحيح أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم يعلن عن مبادرة واضحة للبنان، لكن تصريحاته في هذه المرحلة بالذات، تعتبر بمثابة إشارة سياسية استباقية، لاختبار ردّ فعل الداخل اللبناني، ومدى تجاوبه مع الطرح الأميركي – الخليجي المشترك.
تؤكد تصريحات ترامب تجاه لبنان (دعم اقتصادي – تحقيق السلام مع جيرانه – إمكانية التخلص من سطوة «حزب الله» وبناء دولة فعلية)، التحول الكبير في السياسة الأميركية، من باب منحه فرصة ذهبية محددة زمنياً لاستعادة دوره كسويسرا الشرق وتهيئة الأرضية لمساعدات أو مشاريع اقتصادية مستقبلية مشروطة بإصلاحات سياسية واقتصادية.
ترى مصادر لـ «نداء الوطن» أن توقيت تصريحات ترامب، وإعلانها من قلب المملكة، يتطلبان النظر في أبعاد استراتيجية وسياسية، أبرزها إعادة التموضع الأميركي الجديد في الشرق الأوسط، والعودة إلى الساحة اللبنانية كرد على تنامي النفوذ الإيراني عبر «الحزب»، ولتوجيه رسالة إلى إيران بأن واشنطن لا تزال تعتبر لبنان ساحة جيوسياسية مهمة، وبأنها على استعداد لمواجهة التمدد الإيراني إنما عبر الاقتصاد. إضافة إلى ذلك تعتقد المصادر أن توجيه الرسائل الأميركية إلى لبنان من أرض المملكة، بمثابة إشارات للبنان بأن الحلول لمشاكله الاقتصادية تمر عبر الخليج وليس عبر إيران أو الغرب فقط.
تضيف المصادر، عندما يتحدث ترامب عن السلام مع الجيران، فهذا يعني ضمناً، دعوة لبنان للالتحاق بقافلة الدول التي تسير نحو السلام مع إسرائيل أو الانفتاح الإقليمي».
وفي السياق، أكدت مصادر رسمية لـ «نداء الوطن»، أن موقف ترامب تجاه لبنان والمسؤولين ترك ارتياحاً، ولبنان ينتظر الترجمات عبر تقديم المساعدة له كي يبسط سلطة الدولة، ذلك عن طريق مضاعفة دعم الجيش اللبناني والأجهزة الشرعية وتأمين انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة، ومساعدته مالياً واقتصادياً عبر صندوق النقد الدولي.
العقوبات الأميركية: ترقبوا المزيد
وفي إطار الضغط الأميركي على «حزب الله» من خلال العقوبات المتواصلة التي تفرضها وزارة الخزانة الأميركية على إيران وأذرعها في المنطقة، للحد من نفوذها وتقويضها، فرضت الخزانة الأميركية أمس عقوبات جديدة على «الحزب» استهدفت وشملت خمسة أفراد وثلاث شركات مرتبطة، من بينهم أفراد من عائلات شخصيات بارزة في «الحزب».
وتعليقاً على العقوبات، قالت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس: «عليكم أن تتوقعوا فرض المزيد من العقوبات على أي شخص يساعد «حزب الله» في الحصول على تمويل غير مشروع».
وأضافت في حديث تلفزيوني: «نعمل بشكل وثيق مع السعودية والإمارات وقطر في كل خطوة للتأكد من الوصول إلى النتيجة الصحيحة وكانت تلك الدول والولايات المتحدة واضحة مع لبنان، بأن الطريق إلى السلام والازدهار واضح وهو عبر نزع سلاح «الحزب» ليس فقط من جنوب الليطاني بل من البلد كله». وختمت بالإشارة إلى أن العالم كله يريد أن يكون في بيروت في الصيف.
ورأت مصادر دبلوماسية، أن هذه العقوبات، تعكس مواصلة النهج الأميركي في مواجهة تمويل «الحزب» ومراقبة الأنشطة المالية المرتبطة به. وتشير هذه الخطوة إلى أن واشنطن تسعى إلى التمييز بين مفاوضاتها غير المباشرة مع إيران، ومواجهة وكلائها الإقليميين.
الجلسة التشريعية… «هرج ومرج»
في انتظار تحريك المياه الراكدة نسبياً بملف تسليم سلاح «الحزب»، واستعجال الدولة في زيادة وتيرة الضغط على «الحزب» ضمن جدول زمني سبق وحدده الرئيس جوزاف عون بإعلانه أن العام 2025 هو عام سيادة الدولة، فجر البند الـ 70 المدرج على جدول أعمال الجلسة التشريعية لمجلس النواب من ضمن 83 بنداً، مشادة كلامية وحالة من الهرج والمرج بين النواب.
في التفاصيل وعند الوصول إلى اقتراح قانون معجل مكرر مقدم من نوّاب من «حزب اللّه» ومن النائبين جهاد الصمد والياس جرادة والرامي إلى «منح إعفاءات من بعض الضرائب والرسوم للمتضررين من الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان»، ارتفعت حدة السجال بين النواب، بعد اعتراض بعضهم على كيفية الإقرار واعتبارهم ما حصل بمثابة عملية تزوير.
وبعد إصرار الرئيس بري على أن البند أقرّ، وبعد مشاورات سريعة، وإعلان رئيس الحكومة نواف سلام عن مشروع قانون شامل أعدّته الحكومة، أبدى بري استعداده لتأجيل الموضوع لمدة شهر، فوافق سلام.
وفي هذا السياق، أكدت مصادر سياسية متابعة لـ «نداء الوطن» أن الجدل الذي تخلل الجلسة التشريعية بشأن مشروع قانون إعفاء المتضررين من الحرب من الرسوم، سببه أن اقتراح القانون المقدّم يشمل بعض المناطق في الجنوب فقط، غير أنّ الحكومة تريد أن تستفيد كل المناطق بما فيها الضاحية والبقاع. وعن السجالات التي شهدتها الجلسة أمس، رأت المصادر أنّه أمر متوقع في موسم الانتخابات أن تزدهر «حفلات الزجل والهوارة».
إشارة إلى أن المجلس أقر اقتراح قانون معجلاً مكرراً وحيداً، مقدماً من النائبين هاكوب ترزيان وأديب عبد المسيح بعد دمجهما سوياً ويتعلق بتجريم إطلاق عيارات نارية في الهواء مع مضاعفة العقوبة على مطلق النار، وذلك بعد تبني التعديل الذي اقترحه النائب أشرف بيضون.
وسقطت صفة الاستعجال عن اقتراحات القوانين المعجلة المكررة المدرجة على جدول الأعمال وأحيلت بعد سقوط صفة الاستعجال إلى اللجان النيابية المختصة لدرسها.
بالتزامن مع انعقاد جلسة مجلس النواب، نفذ عدد من السجناء أعمال شغب في سجن رومية المركزي للمطالبة بإقرار قانون العفو المدروس وتخفيض السنة السجنيّة.
الرئيس عون يشارك بتنصيب البابا
في المقلب الآخر، علمت «نداء الوطن» أن الرئيس عون سيشارك في حفل تنصيب البابا الجديد وسيغيب عن الانتخابات البلدية والاختيارية الأحد المقبل، لأنه سيتوجه الإثنين إلى القاهرة للقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وشكره على كل الجهود التي بذلها لانتخاب رئيس للجمهورية من خلال اللجنة الخماسية.
وفي ما خص مشروع استجرار الغاز من مصر عبر الأراضي السورية، والذي بقي تمويله مجمداً من البنك الدولي خوفاً من قانون قيصر، لفتت مصادر إلى أنه مع إعلان ترامب استعداده لرفع العقوبات عن سوريا، فلا مانع من وصول الغاز إلى لبنان. وهنا، تطالب المصادر، الحكومة اللبنانية بالاستفادة من الفرصة السانحة ومراجعة البنك الدولي بأسرع وقت في شأن تمويل مشروع استجرار الغاز من مصر، والتأكد من مدى استعداده لذلك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القاهرة الإخبارية: ترامب ووزير الدفاع الأمريكي سيعلنان اليوم عن خطة القبة الذهبية الدفاعية
القاهرة الإخبارية: ترامب ووزير الدفاع الأمريكي سيعلنان اليوم عن خطة القبة الذهبية الدفاعية

الدستور

timeمنذ 38 دقائق

  • الدستور

القاهرة الإخبارية: ترامب ووزير الدفاع الأمريكي سيعلنان اليوم عن خطة القبة الذهبية الدفاعية

أفاد موقع فوكس نيوز نقلًا عن مسؤول أمريكي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، سيعلنان اليوم عن خطة القبة الذهبية الدفاعية، وفقًا لنبأ عاجل بقناة القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحات سابقة، إن الضرائب التي فرضها الديمقراطيون خلال إداراتهم كانت الأعلى في تاريخ البلاد، مؤكدًا أن إدارته حققت انتصارًا رائعًا في ولاية ميشيجان. وأضاف ترامب، خلال كلمته أمام الحرس الوطني في ميشيجان، أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث يقوم بعمل رائع، مشيرًا إلى أنه تم توفير آلاف فرص العمل المدنية وغيرها داخل المؤسسة العسكرية، بحسب قناة القاهرة الإخبارية. وأكد أن الولايات المتحدة ستحصل على "القبة الذهبية" لحماية حدودها، موضحًا أن السيادة الجوية للقوات المسلحة الأمريكية يتم الحفاظ عليها من خلال دعمها بأحدث أنواع الطائرات، مشيرًا إلى أن سياساته أسهمت في زيادة فرص العمل والتصنيع داخل الولايات المتحدة، معلنًا في الوقت نفسه أنه سيقدم دعمًا بقيمة تريليون دولار للدفاع الوطني.

جولة ترامب الأخيرة في المنطقة.. جباية أموال ودعم مسار العدوان الاسرائيلي على غزة
جولة ترامب الأخيرة في المنطقة.. جباية أموال ودعم مسار العدوان الاسرائيلي على غزة

يمني برس

timeمنذ 39 دقائق

  • يمني برس

جولة ترامب الأخيرة في المنطقة.. جباية أموال ودعم مسار العدوان الاسرائيلي على غزة

كشفت الزيارة الأخيرة للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للمنطقة، وتحديدا السعودية وقطر والإمارات النزوع الشديد للبيت الأبيض نحو تحقق مكاسب مالية كعادتها في نهب ثروات الشعوب تحت تأثير القوة من ناحية، ومن ناحية أخرى إمعان ترامب في تجاهل الوعي العربي في علاقته بالأرض وتحديدا فلسطين وغزة؛ واصراره على اطلاق تصريحات تتعامل مع غزة، وكأنها مشروع استثماري تجاري، مؤكدًا ، غير مرة، ما معناه أن غزة بحاجة إلى مستثمر؛ غير مبال بمشاعر العرب والمسلمين في تجاهله لمعاناة غزة، حتى وهو يحل ضيفا عليهم. غادر ترامب المنطقة محملا بغنائم تتجاوز ترليون دولار بينما يستمر العدو الاسرائيلي في ارتكاب أبشع المجازر في قطاع غزة مراكما ارقاما من الشهداء والجرحى والجوعى والنازحين في مأساة لم يسبق أن شهدها العالم الحديث. وبدلا عن ذلك ركز، خلال زيارته، على جباية أموال الخليج، وبالموازاة طرح أفكاره الاستعمارية لغزة، وهو بذلك إنما يعطي الضوء الأخضر للكيان الإسرائيلي لتوسيع عدوانه الوحشي وعملياته البرية على قطاع غزة، أو ما يعرف بـ ' عربات جدعون'. عين ترامب على غزة أبدى ترامب، الخميس الماضي، رغبته في الانخراط الأمريكي إلى جانب دول عربية في إدارة قطاع غزة بعد الحرب. وقال إنه يريد أن 'تمتلك' الولايات المتحدة قطاع غزة وتحويله إلى ما دعاها بـ 'منطقة حرية'، مضيفًا أن لديه تصورات جيدة جداً لغزة؛ وهي جعلها منطقة حرية. تجاوز ترامب في تصوره طرح الفكرة إلى التعبير عن شعوره حيال تنفيذها مضيفاً 'سأكون فخوراً لو امتلكت الولايات المتحدة قطاع غزة وجعلتها منطقة الحرية'. يقول ترامب هذه الترهات بينما غزة تنزف خيرة أبناءها، وتعيش واقعا مأساويا لم يعد العالم يتحمل صم أذنيه عنه؛ وها هو الغرب الأوروبي بدأ يتفاعل ويرفض السلوك الصهيوني ويدينه بعد شهور طويلة من النزف، بينما واشنطن مازالت تتعامى وتفكر كتاجر حرب قذر في استثمار قطاع غزة، متجاوزُة ما عليه من بشر؛ وهكذا هي الرؤية الأمريكية تتجاوز الانسان ، وتؤمن بالمال ومصالح العصابات. لم تكن التصريحات مجرد تمنيات، بل كشفت عن أفكار مطروحة في مفاوضات لوسطاء في الدوحة، إذ بدا ترامب مؤيداً لفكرة انخراط عربي أمريكي في إدارة القطاع بعد الحرب، وسط تسريبات تقول إن هذه الإدارة المشتركة قد تستمر لمدة عشر سنوات. وجاءت تصريحات الرئيس الأمريكي وسط عدوان إسرائيلي غير مسبوق على كامل قطاع غزة، أوقع أكثر من 400 شهيد بالتزامن مع جولته التي استمرت ثلاثة أيام. هكذا هي أمريكا تكشف عن وجهها القبيح في استغلال ونهب ثروات الشعوب وتدمير قواها الحية؛ ودعم الخراب وسفك الدماء والقتل المتواصل، كما تدعم واشنطن الكيان الاسرائيلي؛ وهي في نفس الوقت تصر على إغلاق عينيها عن رؤية جثث الموتى وركام الخراب وسماع أنين الجرحي والجوعي في قطاع غزة؛ لكن التاريخ لن يرحم مصاصي الدماء وناهبي أموال الشعوب وثرواتهم! بدعم أمريكي مطلق يرتكب العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والتي خلفت نحو 173 ألف مواطن بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

بوليتيكو الأمريكية: ترامب يعلن اليوم تخصيص 25 مليار دولار لمشروع الدفاع الصاروخي القبة الذهبية
بوليتيكو الأمريكية: ترامب يعلن اليوم تخصيص 25 مليار دولار لمشروع الدفاع الصاروخي القبة الذهبية

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

بوليتيكو الأمريكية: ترامب يعلن اليوم تخصيص 25 مليار دولار لمشروع الدفاع الصاروخي القبة الذهبية

صرّح مسؤول في البيت الأبيض بأنه من المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، اليوم، تخصيص 25 مليار دولار لمشروعه الدفاعي القبة الذهبية. وأفادت صحيفة بوليتيكو الأمريكية، اليوم الثلاثاء، بأن ترامب سيعلن تخصيص 25 مليار دولار لمشروعه الدفاعي القبة الذهبية، إلى جانب وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيت، في محاولة لبلورة فكرة لا تزال في مراحلها الأولى وهي إنشاء فقاعة دفاع جوي تشمل أجهزة استشعار وأقمارًا صناعية وبطاريات صواريخ تغطي كامل الولايات المتحدة. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا المبلغ يعد جزءًا بسيطًا من التكلفة الإجمالية المتوقعة لبناء نظام الدفاع الصاروخي الوطني الطموح الذي يطالب به ترامب. ويتطابق هذا المبلغ مع ما طلبه البيت الأبيض في مشروع القانون الضخم، الذي لم يقره الكونجرس بعد، وقدر مكتب الميزانية في الكونجرس أن نظامًا وطنيًا للدفاع ضد الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز سيكلف أكثر من 500 مليار دولار خلال العقدين المقبلين. ومن المتوقع أن يعلن ترامب أن نائب رئيس عمليات الفضاء في قوة الفضاء الأمريكية، مايكل جايتلاين، سيتولى قيادة المشروع، وفقًا لمسؤول في وزارة الدفاع، ومسؤول في البيت الأبيض، وشخص مطّلع على الأمر. رويترز: الرئيس السوري وافق على تسليم مقتنيات الجاسوس إيلي كوهين لإسرائيل كبادرة حسن نية تجاه ترامب تراجع في وول ستريت مع ترقب الأسواق لتعليقات الفيدرالي وتقييم تأثير رسوم ترامب نظام الدفاع الصاروخي الطموح الذي يطالب به ترامب وكان الرئيس الأمريكي قد وقّع أمرًا تنفيذيًا في يناير الماضي أطلق من خلاله نظام الدفاع الجديد، ودعا فيه إلى إنشاء برنامج دفاعي متعدد الطبقات، يدمج بين البرامج القائمة في وزارة الدفاع وبين تقنيات جديدة قيد التطوير، مثل المستشعرات والأسلحة الفضائية. وبحسب الصحيفة، يأتي استثمار الإدارة الأمريكية في مشروع القبة الذهبية وسط مخاوف لدى أجهزتها الاستخباراتية بشأن التهديدات الصاروخية التي تواجه الولايات المتحدة، مضيفة أن وكالة الاستخبارات الدفاعية قالت الأسبوع الماضي إن الصين وروسيا تطوران صواريخ فرط صوتية جديدة مصممة لتفادي أنظمة الدفاع الجوي التقليدية. وأضافت المصادر للصحيفة أن موسكو وبكين قادرتان على زيادة ترسانتيهما إلى نحو 5000 صاروخ كروز للهجوم البري بحلول عام 2035، مما قد يتيح لهما استهداف أجزاء واسعة من الأراضي الأمريكية القارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store