ناسا تنشر أقرب لقطات مصورة لطبقات الغلاف الجوي للشمس
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- السوسنة
شمبانزي يتّبع موضة الأعواد في الأذنين والأنف
السوسنة - كشفت دراسة علمية حديثة عن سلوك فريد من نوعه بين مجموعة من الشمبانزي في محمية Chimfunshi في زامبيا، حيث تبنّى عدد من القردة عادة وضع عيدان أو أوراق في آذانهم أو أنوفهم أو حتى في مؤخراتهم، في سلوك يُشبه "اتجاهًا اجتماعيًا" أو "موضة" سائدة.ووفقًا للباحث إيد فان ليووين، الأستاذ المساعد في علم السلوك بجامعة أوتريخت الهولندية، فقد لوحظت هذه الظاهرة لأول مرة عام 2010، عندما بدأت أنثى شمبانزي بتعليق عود في أذنها، وسرعان ما انتقل السلوك إلى أفراد آخرين في المجموعة، دون وجود سبب طبي أو وظيفي واضح.وأضاف فان ليووين، في تصريح لشبكة CNN، أن الشمبانزي كانت "مسترخية تمامًا أثناء قيامها بذلك"، ما يشير إلى أن الأمر يتعلق بالتقليد الاجتماعي لا أكثر. والأكثر إثارة، بحسب الدراسة، أن مجموعة أخرى من الشمبانزي في المحمية، على بُعد 14 كيلومترًا من المجموعة الأولى، بدأت بممارسة السلوك ذاته بعد أكثر من عقد، رغم استبعاد وجود اتصال مباشر بين المجموعتين.ويرجح الباحثون أن سلوك القردة قد تأثر بمقدمي الرعاية البشرية في المحمية، الذين اعتادوا تنظيف آذانهم بأعواد الثقاب أو الأغصان، ما دفع الشمبانزي إلى تقليدهم ونقل السلوك اجتماعيًا داخل مجموعاتهم.وأشار فان ليووين إلى أن هذه السلوكيات تنتشر بين الشمبانزي "كما لو كانت محتوى فيروسيًا"، مؤكدًا أن التقاليد الاجتماعية تلعب دورًا مهمًا في اندماج الأفراد داخل المجموعات، تمامًا كما هو الحال في المجتمعات البشرية.وقد رُصدت في وقت سابق ظاهرة مشابهة في حديقة حيوان بهولندا، حيث بدأت إحدى إناث الشمبانزي تمشي كما لو كانت تحمل طفلًا، وهو ما قُلد سريعًا من الإناث الأخريات وأصبح "أسلوبًا شائعًا"، أثر حتى على سرعة اندماج القردة الجديدة في المجموعة.من جهتها، قالت الباحثة إيلودي فريمان من جامعة أكسفورد، إن النتائج "مذهلة"، مضيفة أن قدرة الشمبانزي على تقليد البشر تطرح تساؤلات جديدة حول مدى قدرتها على التعلم من أنواع غير بشرية.ويعتزم فريق البحث التوسّع في دراسة قدرة الشمبانزي على تطوير "ثقافة تراكمية"، تشبه ما يحدث في المجتمعات البشرية، حيث تنتقل المعارف والسلوكيات عبر الأجيال. اقرأ أيضاً:

السوسنة
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- السوسنة
ناسا تنشر أقرب لقطات مصورة لطبقات الغلاف الجوي للشمس
السوسنة - أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن نشر صور جديدة تعتبر الأقرب على الإطلاق لطبقات الغلاف الجوي للشمس، والتي تم التقاطها خلال مهمتها الأخيرة. وتبرز هذه الصور تفاصيل مذهلة قد تساهم في تعزيز فهم العلماء لخصائص الشمس وسلوكها، حسبما أوضحت جاكي واتلز، كاتبة في قسم الفضاء والعلوم بشبكة CNN. اقرأ أيضاً:

السوسنة
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- السوسنة
جهاز بحجم الصنوبر يرصد حرائق الغابات
السوسنة - في خطوة قد تُغير قواعد المواجهة مع حرائق الغابات، طوّرت شركة ناشئة في لندن جهاز استشعار مبتكر لا يتجاوز حجمه ثمرة الصنوبر، مصمم لاكتشاف الحرائق في مراحلها المبكرة، ما يمنح المجتمعات النائية والضعيفة أداة فعالة ومنخفضة التكلفة للحد من تفاقم الحرائق.الجهاز الذي يحمل اسم Pyri، من إنتاج أربعة خريجين من قسم هندسة التصميم، يتميز بتركيبة طبيعية من الشمع والفحم تُمكّنه من الاندماج مع البيئة دون ترك أثر، ويمكن نشره في المناطق المعرضة للحرائق ليبقى نشطًا لسنوات دون الحاجة لصيانة. وعند تعرضه للحرارة، يُطلق الجهاز إشارة إنذار بتردد منخفض تُنبّه إلى نشوب الحريق.قالت كارينا جونادي، الشريكة المؤسسة، في مقابلة مع CNN: "إذا أمكنك رصد الحريق في بدايته، فإخماده يكون أسهل بكثير"، مؤكدة أن الهدف من الابتكار هو تمكين المجتمعات من الإخلاء أو التدخل المبكر قبل خروج الحريق عن السيطرة.ويستوحي التصميم اسمه وشكله من ظاهرة بيئية تُعرف بـ"pyriscence"، حيث لا تُطلق بعض أنواع أشجار الصنوبر بذورها إلا بعد ذوبان الغلاف الصمغي بفعل الحرارة العالية.وتهدف الشركة لإطلاق النموذج التجاري بحلول عام 2027، عبر خطة اشتراك بالكيلو متر المربع تشمل الأجهزة وبرامج المراقبة، وسط مؤشرات على أن سعرها سيكون أقل بنسبة 50% من أقرب المنافسين في السوق.ويأتي هذا الابتكار في وقت تزداد فيه حرائق الغابات شدة وتكرارًا، مدفوعة بآثار التغير المناخي. وبحسب برنامج الأمم المتحدة للبيئة، من المتوقع أن ترتفع وتيرة هذه الحرائق بنسبة 30% بحلول 2050، مما يعزز الحاجة إلى حلول استباقية فعالة مثل Pyri.وإلى جانب الاستشعار الحراري، تسعى الشركة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الطقس والأقمار الصناعية، ما يضيف بُعدًا تقنيًا متقدمًا لتعزيز دقة الكشف وسرعة الاستجابة. اقرأ أيضاً: