
رئيسة المكسيك: أدَّينا دورنا في مكافحة «الفنتانيل» ونأمل اتفاقاً بحلول 1 أغسطس
وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد هدد يوم السبت بفرض رسوم جمركية بنسبة 30 في المائة على واردات المكسيك، متهماً البلاد بعدم بذل جهود كافية للحد من تهريب المخدرات، وفق «رويترز».
وعبرت شينباوم عن تفاؤلها بتوصل المكسيك إلى اتفاق مع واشنطن بحلول 1 أغسطس (آب) المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 42 دقائق
- الشرق الأوسط
السويد تعتزم المساهمة في خطط جديدة لإمداد أوكرانيا بالأسلحة
قال وزير الدفاع السويدي بال جونسون إن بلاده تعتزم المساهمة في الجهود الرامية إلى تعزيز إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا، وذلك بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتزويد كييف بأسلحة بمليارات الدولارات بما في ذلك أنظمة صواريخ «باتريوت» عبر حلف شمال الأطلسي (ناتو). وذكر الوزير في تعليق أرسله عبر البريد الإلكتروني لوكالة «رويترز»: «نرحّب بالقرار الأميركي بشأن إمكانية زيادة العقوبات على روسيا، وتمهيد الطريق لتسليم صواريخ (باتريوت) وأنظمة أسلحة أخرى إلى أوكرانيا». وقال: «السويد سوف تسهم»، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول هذا الدعم.


عكاظ
منذ 42 دقائق
- عكاظ
تحديات «السلام بالقوة»!
أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال خطاب تنصيبه في يناير الماضي مصطلح «السلام بالقوة»، وهو المصطلح ذاته الذي ارتكز عليه الرئيس الأمريكي رونالد ريغان خلال فترة الثمانينات ميلادية من القرن الماضي، وحقق الانتصار في الحرب الباردة وتراجع الشيوعية في أوروبا الشرقية، ثم نهاية الاتحاد السوفيتي في عام 1991، حيث تعود الجذور الأولى لهذا المصطلح إلى الخبير العسكري الروماني «فيجتيوس»؛ حينما عبّر عن ذلك صراحة: «إذا كنت تريد السلام فاستعد للحرب». القوة في قاموس ترمب ليس بالضرورة أن تكون خيار الحرب، ولكن المزيد من الضغط السياسي والاقتصادي، وشرعنته بغطاء أخلاقي وسامٍ وهو السلام؛ وصولاً إلى أهداف أكثر تعبيراً عن المواقف الأمريكية في هذه المرحلة، وتحديداً في الجلوس على طاولة المفاوضات تحت الضغط، وربما الإذعان في قبول إملاءات التسوية. خيار السلام بالقوة الذي يمارسه ترمب اليوم بين روسيا وأوكرانيا، وإسرائيل وحماس، وأيضاً بين إيران وإسرائيل، وما يسعى إليه في حربه الاقتصادية مع الصين؛ ليس بالضرورة أن يتحقّق بالمنهجية ذاتها، التي نجح فيها الرئيس ريغان؛ حينما واجه الاتحاد السوفيتي في حرب باردة طويلة، وانتهت بانتصاره، أو على الأقل الاستفادة من أخطاء السياسة الإصلاحية الراديكالية للزعيم السوفياتي ميخائيل غورباتشوف، ومن ثم التفاوض معه تحت الضغط، والوصول إلى حل سلمي للصراع الذي استمر لأربعة عقود. التحدي اليوم، الذي يواجه ترمب لتحقيق السلام بالقوة، هو أن الطرف الذي يريد التفاوض معه لم يعد وحيداً كما كان الاتحاد السوفيتي سابقاً، وإنما تحول هذا الطرف إلى كتلة من الأطراف المتحالفة فيما بينها، فروسيا والصين وكوريا الشمالية وحتى إيران يشكّلون اليوم تجمعاً مضاداً لفكرة السلام بالقوة، وفي المقابل أيضاً التكتل الأوروبي مع أوكرانيا الذي لا يرى الفكرة الأمريكية ممكنة من دون انحياز أمريكي لأوروبا، وخصوصاً بعد الاجتماع الأخير لقادة النيتو، وما أسفر عنه قبل أيام من دعم أمريكي لأوكرانيا بصواريخ الباتريوت، والتمهيد لذلك بحملة مضادة تجاه الرئيس فلاديمير بوتين. تحدٍّ آخر في المفاوضات الجارية حالياً لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، حيث بات واضحاً أن السلام بالقوة وإن كان مطروحاً على الطاولة، لكنه يبقى مؤقتاً، وليس كافياً لتحقيق طموح التكتل العربي والأوروبي بحل الدولتين، وقيام دولة فلسطينية مستقلة جنباً إلى جنب مع إسرائيل؛ لتنعم المنطقة بسلام شامل وعادل ينهي حقبة طويلة ومريرة من الصراع. صحيح الرئيس الأمريكي قادر على تحقيق السلام العالمي، ولكن لم تعد فكرة السلام بالقوة كافية لوحدها لمواجهة تكتلات دولية لديها مصالح وأجندات من تحقيق السلام؛ فالمنهجية الأمريكية تحتاج إلى تحديث، فما تحقق في العصر الروماني من السلام بالقوة، وما تحقق أيضاً في عهد الرئيس ريغان، ليس بالضرورة أن يتحقق بالطريقة ذاتها أمام دول أخرى متكتلة لمصالحها، وتملك الحق أيضاً في طرح مشروعها لتحقيق السلام بالقوة، وهو صراع يحتاج إلى تنازلات، أو على الأقل صياغة رؤية جديدة من المصالح المشتركة، وهو ما يطرحه الأوروبيون اليوم، وينتظرون تفاصيل الرد الأمريكي عليه، وربما تتضح تلك الرؤية خلال زيارة ترمب المرتقبة إلى بريطانيا في منتصف سبتمبر المقبل. أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
قطر: مفاوضات غزة مستمرة.. وفريقا التفاوض في الدوحة
أكدت قطر استمرار المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وأشارت إلى أن فريقي التفاوض الفلسطيني والإسرائيلي لا يزالان في الدوحة، يواصلان اجتماعاتهما غير المباشرة بالتنسيق مع الوسطاء في قطر ومصر وأميركا. وقال د. ماجد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية: «مفاوضات وقف إطلاق النار لا تزال في المرحلة الأولى بهدف الوصول إلى اتفاق مبادئ حول المفاوضات التي ستبدأ في المرحلة المقبلة». وأضاف أن العمل جار ومستمر لدعم هذه الجهود وتكثيفها للوصول إلى اتفاق. كما أوضح الأنصاري أن الجهود القطرية مستمرة للوصول إلى اتفاق في أسرع وقت ممكن بهدف سد الفجوة بين وفدي التفاوض والقضايا العالقة بينهما للوصول إلى اتفاق حول المبادئ التي من شأنها أن تساعد في المرحلة التالية من المفاوضات. وبيّن أنه لا يمكن التنبؤ بمدى زمني محدد للمفاوضات. وتابع: «لا يمكن وصف المرحلة التي تمر بها المفاوضات حاليًا بأنها مرحلة جمود، إذ إن اللقاءات ما تزال مستمرة». وشدد على أن هذه اللقاءات ليست لقاءات تفاوض كما جرت العادة سابقًا، إنما لقاءات لمرحلة تسبق ذلك، بهدف الوصول إلى إطار تفاوضي. وجدد الأنصاري التأكيد على أنه طالما هناك لقاءات غير مباشرة بين الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي في الدوحة فإن المفاوضات لا تزال مستمرة. وأشار إلى أنه حتى الآن جميع الأطراف منخرطة في هذه المحادثات ولم تنقطع عنها، وكذلك هناك أفكار متجددة توضع على الطاولة بشكل مستمر.