logo
ضوء أخضر من نتنياهو للمبعوث الأميركي لبحث صفقة شاملة لإنهاء الحرب وإطلاق الرهائن

ضوء أخضر من نتنياهو للمبعوث الأميركي لبحث صفقة شاملة لإنهاء الحرب وإطلاق الرهائن

صراحة نيوزمنذ 5 أيام
صراحة نيوز- أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، اتصالا هاتفيا مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وجاء في بيان لمكتب رئيس الوزراء: 'تحدث نتنياهو للتو مع رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب.. ناقش الاثنان خطط إسرائيل للسيطرة على معاقل حماس المتبقية في غزة من أجل إنهاء الحرب بإطلاق سراح الرهائن وهزيمة حماس'.
وأضاف: 'شكر رئيس الوزراء الرئيس ترامب على دعمه الثابت لإسرائيل منذ بداية الحرب'.
'ضوء أخضر' لبحث صفقة شاملة
قالت هيئة البث الإسرائيلية، الأحد، إن نتنياهو أعطى الضوء الأخضر للمبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، لبحث 'صفقة شاملة' لإنهاء الحرب.
وأضافت: 'الضوء الأخضر يعني مفاوضات للتوصل إلى اتفاق يشمل إطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء الحرب'.
وأوضحت: 'سيتمكن ويتكوف الآن من طرح هذا المقترح خلال محادثاته مع الوسيطين قطر ومصر'.
وفي وقت سابق الأحد، قال نتنياهو، خلال مؤتمر صحفي، إنه لا يرغب في إطالة أمد الحرب.
وأضاف: 'خطة السيطرة على مدينة غزة هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب'، مضيفا أن 'خطط الهجوم الجديدة على غزة تهدف إلى التعامل مع معقلين متبقيين لحماس'.
وأكد أن 'الجدول الزمني الذي وضعناه للعمليات العسكرية سريع جدا'.
وبيّن نتنياهو: 'نحاول إعادة جميع الرهائن.. ولا نريد الدخول في حرب استنزاف في قطاع غزة، الهدف هو إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن'.
وكان موقع 'أكسيوس' الأميركي كشف، السبت، نقلا عن مصدرين مطلعين أن ويتكوف ورئيس الوزراء القطري سيناقشان في إسبانيا 'خطة شاملة لإنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين الذين تحتجزهم حركة حماس'.
وأوضح أن 'المبعوث الخاص ويتكوف قال مؤخرا إن إدارة ترامب تريد اتفاقا شاملا 'كل شيء أو لا شيء' ينهي الحرب، وليس صفقة جزئية'. 'سكاي نيوز'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة إسرائيل التدريجية
خطة إسرائيل التدريجية

العرب اليوم

timeمنذ دقيقة واحدة

  • العرب اليوم

خطة إسرائيل التدريجية

ما لم تحدث معجزة، فإن إسرائيل ماضية بخطى ثابتة لتدمير ما تبقى من قطاع غزة. وهى غير منشغلة بالمرة بمصير الرهائن، منذ اليوم الأول لأسرهم فى ٧ أكتوبر قبل الماضى، لكنها استخدمت ورقتهم بمهارة فائقة فى تدمير القطاع، وحتى لو قامت حماس وبقية حركات المقاومة بتسليمهم من دون أى مقابل فإن إسرائيل لن تتوقف عن تنفيذ مخططها الاستراتيجى وهو تدمير القطاع بالكامل، حتى لا يكون هناك أى مجال ليعيش الفلسطينيون فيه، وبالتالى يبدأون فى البحث عن أماكن أخرى، وهكذا يتحقق مخطط التهجير نهاية بتصفية القضية الفلسطينية بالكامل. ومن الواضح أن وجهة النظر المصرية منذ بداية العدوان ثبت أنها الصحيحة، وهى أن مخطط العدوان ثم التدمير ثم التهجير كان موجودا داخل الأدراج الإسرائيلية منذ عشرات السنوات، ثم جاءت عملية «طوفان الأقصى» فى ٧ أكتوبر ٢٠٢٣ لتمثل فرصة ذهبية لليمين الدينى والقومى المتطرف فى إسرائيل لتنفيذ هذا المخطط على أرض الواقع مدعومة بغطاء ودعم أمريكى سافر وأوروبى مستتر وصمت دولى وعجز عربى واضح. وللموضوعية فإن قادة هذا التيار المتطرف لم يكترثوا يوما بشأن الأسرى إلا بكلمات عاطفية أمام أسرهم، لكن حينما جد الجد فإنهم قالوا إن أمن إسرائيل ومصالحها العليا أهم تماما من مصير هؤلاء الأسرى. ومن الواضح أن تنفيذ المخطط الإسرائيلى يتم على مراحل حسب الظروف الموضوعية على الأرض، وكذلك الظروف السياسية داخليا وإقليميا ودوليا. وبالتالى فأغلب الظن أن كل ما يتم تداوله بشأن المفاوضات طوال الشهور الماضية كان هدفه استهلاك الوقت وإشاعة أجواء من التفاؤل الكاذب حتى يتم تخدير أسر الأسرى الإسرائيلية من جهة والرأى العام العربى والإسلامى والعالمى من جهة أخرى، وهو ما يشبه الدور الأمريكى فى خداع إيران بشأن المفاوضات، ثم فوجئ الجميع بالعدوان الإسرائيلى عليها، والذى انضمت إليه أمريكا فى اللحظات الأخيرة. ولم يعد خافيا على أحد أن إسرائيل سعت وتسعى بكل الطرق إلى تهجير الفلسطينيين، سواء عبر القوة الإسرائيلية الغاشمة أو مؤسسة غزة اللاإنسانية، أو إقامة ما يسمى بالمناطق الإنسانية الأمنية، وكلها تسعى لحشر الفلسطينيين فى رفح تمهيدا لدفعهم إلى سيناء. هى بدأت محاولات مخطط التهجير منذ بداية العدوان، ولولا الموقف المصرى الصارم والحازم من البداية، فالمؤكد أن المخطط كان سيتم تنفيذه، وتصفية القضية فى الأيام الأولى للعدوان. تخيلوا لو أن مصر وافقت على الأفكار الإسرائيلية فى بداية العدوان أو أفكار ترامب بمجرد انتخابه، وتذكروا أن العديد من قادة الاحتلال ومنهم على سبيل المثال يائير لابيد - الذى يصنف نفسه معتدلا وحمامة سلام !! - دعا مصر إلى لعب دور فى إنهاء القضية مقابل إسقاط ديونها، وهناك آخرون دعوا علنا للضغط على مصر بكل السبل للقبول بمخطط التهجير، ونعرف أن القاهرة رفضت كل ذلك بوضوح. يعتقد نتنياهو وائتلافه المتطرف أن هناك فرصة تاريخية قد لا تتكرر مرة أخرى تتيح لإسرائيل تنفيذ ما ظلت تحلم به لعقود طويلة، وهى الضعف العربى والصمت والعجز الدولى والدعم الأمريكى غير المسبوق. وللأسف فإن إسرائيل حققت نتائج استراتيجية خطيرة، وهى تحلم بإكمال تنفيذ المخطط بتدمير القطاع وتهجير أهله وتهويد الضفة وتصفية القضية الفلسطينية عبر خطط تدريجية حققت منها الكثير حتى الآن.

الدلابيح يكتب : نتنياهو والشرق الاوسط الجديد
الدلابيح يكتب : نتنياهو والشرق الاوسط الجديد

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

الدلابيح يكتب : نتنياهو والشرق الاوسط الجديد

بقلم : ان اطماع الصهيونية العالمية وعلى راسها رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو لا تخفى على احد في مشارق الأرض ومغاربها وهي استعمارية توسعيه استيطانية مرتبطة باعتقادات دينية وهي ذريعة المتطرفيين في الاستمرار في الحكم وتنفيذ الاجندات التلمودية انه من غير المستغرب ان نسمع مثل هذه الخطابات التي أطلقها نتنياهو في اكثر من محفل ومناسبة دولية ولكن المستغرب انها صدرت من منبر اعلامي في فلسطين المحتلة في هذه الظروف المصيرية التي تمر بها المنطقة وكأنها تحدي للجميع مع العلم انني اعتبرها نوع من انواع الهروب الى الامام التي يتفنن بها نتنياهو. اولا يجب ان تؤخذ هذه التصرفات على محمل الجد من جميع الدول العربية المتاثرة مباشرة او بشكل غير مباشر وان يعرف الجميع انه لا تطبيع ولا سلام مع هكذا حكومات هذه هي اجنداتها التوسعية على الرغم من توقيع اتفاقات سلام مع العديد من دول المنطقه ثانيا لابد هنا من التفكير في كل وسائل الردع المتوفرة سياسيا واعلاميا وعسكريا وعلى راسها إعادة الخدمة العسكرية واعادة تشكيل الجيش الشعبي ليكونا رديفا للقوات المسلحة الأردنية التي نعتز ونفتخر بها والتي سطرت بدماء ابناءها أروع صور المجد والفخار ثالثا وليعلم القاصي والداني ان في الأردن شعبا نذر نفسه لينظم الى قوافل المجد والشرف دفاعا عن ثرى الاردن والبذل في سبيله كل غال ونفيس انني كمواطن محب لوطنه اضع نفسي في تصرف وطننا العزيز وقواتنا المسلحة كجند أوفياء للوطن الذي نحب ونعاهد الله ان نبذل ارواحنا رخيصة في سبيله دام وطننا حرا عربيا كريما وعاشت قواتنا المسلحة العهد والسند وعاشت قيادتنا الهاشمية تسطر أروع صور العز والكرامة وليخسى كل من تسول له نفسه المساس بارضنا وعرضنا

جدعون ليفي يسخر من مزاعم جيش الاحتلال بخصوص انس الشريف: لا يمكن الوثوق برواية من يقتل الصحفيين #عاجل
جدعون ليفي يسخر من مزاعم جيش الاحتلال بخصوص انس الشريف: لا يمكن الوثوق برواية من يقتل الصحفيين #عاجل

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

جدعون ليفي يسخر من مزاعم جيش الاحتلال بخصوص انس الشريف: لا يمكن الوثوق برواية من يقتل الصحفيين #عاجل

جو 24 : كشف الكاتب الإسرائيلي البارز جدعون ليفي أن معظم الصحافة الإسرائيلية تجاهلت خبر اغتيال الصحفي أنس الشريف، مبرزا أنه بشجاعته واستقلاليته كان بإمكانه تعليم كثير من المراسلين الإسرائيليين أبجديات العمل الصحفي. وأضاف ليفي في مقال له بالنسخة العبرية من صحيفة هآرتس أنه في غياب أي دليل، اغتالت إسرائيل الشريف في قصف مباشر لخيمة الصحافة الملاصقة لمستشفى الشفاء، حيث استشهد مع أربعة من فريق تغطية قناة الجزيرة. وتابع أن إسرائيل بررت عملية الاغتيال بالزعم أن الشريف "رئيس خلية" في حركة حماس دون أن تقدم دليلا واحدا، موضحا أنه وكما حدث في قضية مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة، وجدت الرواية الإسرائيلية من يصدقها. وتساءل ساخرا "حتى لو صدق البعض هذه المزاعم، ماذا عن بقية الصحفيين الذين قتلوا معه: هل كانوا نواب رئيس الخلية؟". وشدد ليفي على أن جيشا يقتل الصحفيين بالجملة وبدم بارد، ودولة تمنع تغطية حرة للحرب لا يمكن الوثوق برواياتهما. وأوضح أن إسرائيل قتلت في هذه الحرب أكبر عدد من الصحفيين في تاريخ الصراعات، 186 بحسب لجنة حماية الصحفيين، و263 وفق منظمة بتسليم الحقوقية الإسرائيلية، ولم يستبعد أن توجه سلاحها يوما ما نحو الصحفيين الإسرائيليين أنفسهم. يشار إلى أن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة أفاد بارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 238، وذلك بعد استشهاد الصحفيين الخمسة: المراسلَيْن أنس الشريف ومحمد قريقع، والمصورَيْن إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، ومساعدهم محمد نوفل. وزاد ليفي أن الصحافة الإسرائيلية انقسمت بين من تجاهلوا الخبر، وبين من رددوا رواية الجيش دون تدقيق، متخلين عن التضامن المهني وواجب البحث عن الحقيقة. وأكد جدعون ليفي أن الشريف الأكثر شجاعة واستقلالية من كثير من المراسلين الإسرائيليين، كان بإمكانه أن يلقن إعلاميين إسرائيليين دروسا في أبجديات الصحافة. وكان الزميل الشهيد أنس الشريف قد قال في وصيته التي نشرت بعد استشهاده: "إن وصلتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي"، وتابع: "يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهد وقوة لأكون سندا وصوتا لأبناء شعبي"، وأكد أنه لم يتوان يوما عن نقل الحقيقة "بلا تزوير أو تحريف" رغم معايشته الألم والفقد بشكل متكرر. وجاء اغتيال الشريف بعد حملة تحريض إسرائيلية واسعة عليه، إذ أقر جيش الاحتلال باستهدافه، وكان الشريف من الصحفيين القلائل الذين بقوا في شمالي القطاع لنقل فصول العدوان وحرب التجويع. وأوصى الشريف في وصيته بفلسطين، واصفا إياها بـ"درة تاج المسلمين" ونبض قلب كل حر، داعيا إلى الوفاء لأهلها وأطفالها الذين لم يمهلهم العمر للحلم أو العيش في أمان بعدما مزقت أجسادهم القنابل والصواريخ الإسرائيلية. وخص الشريف أهله بوصايا، فذكر ابنته شام التي حلم برؤيتها تكبر، وابنه صلاح الذي تمنى أن يكون له سندا، ووالدته التي كانت دعواتها حصنه ونور دربه، وزوجته التي واجهت الحرب بثبات الزيتون وصبره. المصدر: هآرتس تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store