logo
"يديعوت أحرونوت": 26 ألف جندي يعانون اضطرابات نفسية من بين 80 ألف مصاب

"يديعوت أحرونوت": 26 ألف جندي يعانون اضطرابات نفسية من بين 80 ألف مصاب

الميادينمنذ 15 ساعات
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، بأنّ قسم إعادة التأهيل في وزارة "الأمن" الإسرائيلية، يتابع حالياً علاج نحو 80.000 مصاب من عناصر "الجيش"، لافتةً إلى أنه من بين المصابين ثمة 26.000 يعانون من اضطرابات نفسية.
اليوم 19:28
اليوم 19:06
كما أشارت الصحيفة إلى ارتفاع معدلات الانتحار بين الجنود المصابين بشكل خطير.
وفي وقتٍ سابق، أظهرت تحقيقات أجراها "جيش" الاحتلال الإسرائيلي نُشرت نتائجها الأحد 3 آب/أغسطس، أنّ "معظم حالات الانتحار الأخيرة للجنود، ناتجة من ظروف مرتبطة بالقتال والتعامل مع الصعوبات الناجمة عن المكوث الطويل في مناطق القتال".
وفي السياق، أشارت قناة "كان" الإسرائيلية، إلى أنّ 16 حالة انتحار بين الجنود، بينهم 7 جنود احتياط، وقعت خلال 7 أشهر، أي منذ بدء عام 2025. ومن بين هؤلاء، 4 جنود احتياط انتحروا الشهر الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف نتعامل مع الميت قبل موته؟
كيف نتعامل مع الميت قبل موته؟

الميادين

timeمنذ 42 دقائق

  • الميادين

كيف نتعامل مع الميت قبل موته؟

كيف نتعامل مع الميت قبل موته؟ في هذه الحلقة، نفتح نافذة على موضوع قلّما يُناقش علنًا: العناية التلطيفية، أو كيف نرافق من نحبّ في آخر مراحل حياته. تشاركنا زينب زيبارة تجربتها العميقة كممرضة قضت سنواتها في احتضان المرضى الذين لم يعد لديهم علاج، لكن لا يزال لديهم ما يستحق: الكرامة، الحب، السلام. ما الذي يشعر به الإنسان عندما يقترب من الموت؟ هل يمكن أن نعرف أن النهاية أصبحت قريبة؟ كيف نعدّ المريض وأسرته لهذه اللحظة؟ وما الفرق بين أن يموت المريض وحده، أو محاطًا بمن يحبّه؟ هذه الحلقة ليست فقط عن الموت… بل عن كيف نعيش ما تبقّى من الحياة، بوعي وكرامة.

أطباء بلا حدود: منظمة غزة الإنسانية تستخدم مواقع الغذاء لـ"القتل المدبر"
أطباء بلا حدود: منظمة غزة الإنسانية تستخدم مواقع الغذاء لـ"القتل المدبر"

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

أطباء بلا حدود: منظمة غزة الإنسانية تستخدم مواقع الغذاء لـ"القتل المدبر"

وثقت منظمة أطباء بلا حدود أنّ اثنتين من عياداتها في غزة، إلى جانب تقارير المرضى، تكشف عن استهداف "مدروس وعشوائي"، يقوم به الاحتلال الإسرائيلي والمتعاقدون الأميركيون ضد الفلسطينيين الجائعين، في مواقع توزيع المواد الغذائية التي تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية". ودعت المنظمة إلى التفكيك الفوري لنظام توزيع هذه المؤسسة، وإعادة إنشاء آلية المساعدات التي تنسقها الأمم المتحدة. كما طالبت الحكومات، ولا سيما الولايات المتحدة، والجهات المانحة الخاصة، بتعليق كل الدعم المالي والسياسي للمنظمة، معتبرةً أن مواقع توزيع المواد الغذائية، ليست سوى "مصائد قاتلة". جاء ذلك في تقرير لمنظمة أطباء بلا حدود بعنوان "هذه ليست مساعدات. هذا قتل مدبر"، يوثق الإصابات والشهادات التي سجلت في عيادتين تابعتين للمنظمة في المواصي والعطار جنوب غزة، القريبتين من مواقع التوزيع التي تديرها "منظمة غزة الإنسانية". وبين 7 حزيران/يونيو و24 تموز/يوليو 2025، أُدخل 1380 مصاباً إلى هذه العيادات، توفي 28 منهم لدى وصولهم، بينهم 71 طفلاً مصاباً بطلقات نارية، منهم 25 دون سن 15. اليوم 12:34 اليوم 11:38 وأشارت المنظمة إلى أن الأسر الجائعة ترسل أبناءها المراهقين إلى هذه التوزيعات، إذ غالباً ما يكونون الوحيدين القادرين على تحمل المخاطر لاستعادة الغذاء. وشملت الإصابات صبياً يبلغ من العمر 12 عاماً أصيب برصاصة في البطن، و5 فتيات، من بينها طفلة تبلغ من العمر 8 سنوات وأصيبت برصاصة في الصدر. وكشفت المنظمة أن 11% من الإصابات في مركز المواصي كانت في الرأس والرقبة، و19% في الصدر والبطن والظهر، بينما كانت إصابات المرضى القادمين من مركز توزيع خان يونس أكثر في الأطراف السفلية، ما يشير إلى استهداف متعمد للموجودين في مواقع التوزيع، وليس مجرد إطلاق نار عشوائي. وقالت راكيل أيورا، المديرة التنفيذية لمنظمة أطباء بلا حدود: "يجري إطلاق النار على حشود بأكملها في نقاط التوزيع. خلال 54 عاماً من نشاط المنظمة، لم نشهد مثل هذا العنف المنهجي ضد المدنيين العزل". وأضافت: "مواقع منظمة غزة الإنسانية ليست سوى محاكاة لتوزيع المساعدات، بل مختبر للمعاملة اللاإنسانية والقاسية، ويجب أن يتوقف هذا على الفور". وفي شهادة مؤثرة، قال محمد رياض طباسي، مريض عولج في عيادة المواصي: "نتعرض للذبح. أصبت 10 مرات على الأقل، جميعها برصاصات في الرأس أو المعدة". وكانت السلطات الإسرائيلية قد قامت في أيار/مايو بتفكيك النظام الإنساني الذي تنسقه الأمم المتحدة، واستبدلته ببرنامج "منظمة غزة الإنسانية" العسكري، التي تقع مواقع توزيعها الأربعة في مناطق خاضعة للسيطرة العسكرية الإسرائيلية والشركات العسكرية الأميركية الخاصة. وقدمت الحكومتان الإسرائيلية والأميركية هذه المنظمة كـ"حل مبتكر" لمواجهة اتهامات الاختلاس والفشل التي وجهت للأمم المتحدة، لكن المنظمة، تعد في الواقع خطة مميتة تضفي طابعاً مؤسسياً على سياسة التجويع والحصار المفروضين على غزة منذ 2 آذار/مارس، ضمن حملة الإبادة الجماعية التي تستهدف الفلسطينيين في القطاع.

الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة خطير وانعدام الأمان يعرقل المساعدات
الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة خطير وانعدام الأمان يعرقل المساعدات

الميادين

timeمنذ 4 ساعات

  • الميادين

الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة خطير وانعدام الأمان يعرقل المساعدات

أكد مسؤول في الاتحاد الأوروبي لوكالة "رويترز"، اليوم الخميس، إنّ الوضع الإنساني في قطاع غزة، لا يزال خطيراً جداً، مشيراً إلى أنّ "غياب بيئة عمل آمنة يقوّض العمليات الإنسانية ويعيق إيصال المساعدات". وأوضح المسؤول، أنّ هناك تطورات إيجابية، تتعلق بالاتفاق الذي توصّل إليه الاتحاد الأوروبي مع "إسرائيل" الشهر الماضي بشأن المساعدات الإنسانية لغزة. وأضاف أنّ هذه التطورات، تشمل توريد الوقود، وإعادة فتح بعض الممرات، وارتفاع عدد الشاحنات التي تدخل القطاع يومياً، إلى جانب إصلاح بعض البنى التحتية الحيوية. اليوم 07:53 6 اب في ظل الحصار الخانق ونقص الغاز والكهرباء، اضطرت نساء #غزة إلى الطهي على الحطب.. لكن الثمن كان صحياً وقاسياً!ما الأعراض التي بدأت تظهر عليهن؟ وما المخاطر التي تهدد صحتهن على المدى البعيد؟مدير مستشفى العودة، محمد صالحة، في #المشهدية #فلسطين قطاع غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، عدواناً إسرائيلياً وحصاراً مشدداً، تتبعه سلطات الاحتلال بسياسة تجويع ممنهجة تستهدف أكثر من مليوني فلسطيني. وكانت "إسرائيل"، ولا تزال تمنع، دخول المواد الغذائية والوقود والأدوية لفترات طويلة، وقيّدت بشكل صارم عمل المنظمات الإنسانية، ما أدّى إلى تفاقم المجاعة وارتفاع معدلات الوفيات من جراء الجوع ونقص الرعاية الصحية. وفي ظل غياب بيئة آمنة لعمل فرق الإغاثة، تحوّلت محاولات إيصال المساعدات إلى مهمة شبه مستحيلة، رغم التحركات الدولية، بما فيها جهود الاتحاد الأوروبي، للضغط باتجاه فتح ممرات إنسانية وتسهيل تدفق الإمدادات إلى المدنيين المحاصرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store