logo
13 Jun 2025 13:30 PM ترامب يُهدّد إيران: القادم أكثر عدوانيّة!

13 Jun 2025 13:30 PM ترامب يُهدّد إيران: القادم أكثر عدوانيّة!

MTVمنذ يوم واحد

علّق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الضربات الإسرائيلية التي استهدفت إيران، قائلاً: "منحنا إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق".
وأضاف ترامب عبر منصة "تروث سوشال": "يجب على إيران التوصل إلى اتفاق قبل أن يذهب كل شيء وإنقاذ ما كان عُرف سابقا بالإمبراطورية الإيرانية".
وقال إنه حان الوقت لإنهاء هذا الوضع. وأضاف: "وقع بالفعل موت ودمار واسع، لكن لا يزال الوقت متاحا لوقف هذه المذبحة بالنظر إلى وجود خطة للهجمات القادمة بالفعل وستكون أكثر عدوانية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحليلٌ أميركي.. هل اقتربت الحرب الإقليمية؟
تحليلٌ أميركي.. هل اقتربت الحرب الإقليمية؟

بيروت نيوز

timeمنذ 38 دقائق

  • بيروت نيوز

تحليلٌ أميركي.. هل اقتربت الحرب الإقليمية؟

دخل الشرق الأوسط مرحلة جديدة وخطيرة في ظل النزاع المتصاعد بين إيران وإسرائيل، وذلك عقب هجمات متبادلة حصلت يوم الجمعة في 13 حزيران الجاري. وقد تمثّل الهجوم الإسرائيليّ على البرنامج النووي الإيراني وكبار القادة العسكريين في نقطة تحول في الصراع الطويل الأمد، حيث تستعد إسرائيل لرد إيراني كبير، فيما أصبح خطر اندلاع حرب إقليمية أوسع الآن واقعاً حقيقياً، وفق ما يقول تحليل لشبكة 'CNN' الأميركية. وجاءت الضربات الإسرائيلية بعد وقت قصير من إعلان طهران أنها ستكثف أنشطتها النووية، وذلك في أعقاب صدور قرار من الوكالة الدولية للطاقة الذرية يفيد بأن البلاد لا تفي بالتزاماتها في مجال عدم الانتشار، حسبما قاله مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى لـ'سي إن إن'. وفي خطاب متلفز إلى الأمة صباح الجمعة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن العملية العسكرية 'استهدفت رأس برنامج تسليح إيران النووي'، وشملت الأهداف منشأة التخصيب الرئيسية في نطنز، وعلماء نوويين إيرانيين، وبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني. وقال نتانياهو: 'قبل لحظات، أطلقت إسرائيل عملية (الأسد الصاعد)، وهي عملية عسكرية محددة الهدف للحد من التهديد الإيراني الذي يستهدف بقاء إسرائيل'. وأضاف: 'ستستمر هذه العملية لعدد الأيام الذي يتطلبه الأمر لإزالة هذا التهديد'. وبحسب السلطات الإيرانية ووسائل الإعلام الرسمية، فقد قُتل عدد من أقوى الرجال في إيران، من بينهم اللواء حسين سلامي، القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني، والفريق أول محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، وأعلى مسؤول عسكري في البلاد. ومن بين القتلى أيضاً رئيس الأمن القومي الإيراني السابق علي شمخاني، وهو مستشار رئيسي لخامنئي وشغل منصب أمين مجلس الأمن القومي لما يقارب عقداً من الزمن، وأمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوية في الحرس الثوري، والذي قُتل مع اثنين آخرين من قادة القوات الجوية. كذلك، قالت وكالة أنباء تسنيم المقربة من الدولة إن 6 من علماء إيران النوويين قُتلوا أيضاً. وقد عيّن خامنئي، الجمعة، قادة جدد لرئاسة كيانات عسكرية رئيسية، من بينهم العميد محمد باكبور، القائد الجديد للحرس الثوري الإيراني. وتشير هجمات الجمعة إلى أن نتانياهو رأى في هذه اللحظة فرصة لتحقيق هدف إسرائيل الطويل الأمد المتمثل في تدمير البرنامج النووي الإيراني. وتعيش إيران، بحسب 'CNN'، في أضعف حالاتها العسكرية منذ عقود، نتيجة العقوبات الاقتصادية القاسية، والضربات الإسرائيلية السابقة لأنظمتها الدفاعية الجوية، بالإضافة إلى إرهاق وكلائها الأقوى في المنطقة، بمن فيهم 'حزب الله' وكان مسؤولون أميركيون قد أبلغوا 'سي إن إن' في وقت سابق أن أي ضربة إسرائيلية على إيران ستكون بمثابة انحراف صارخ عن نهج ترامب في الشرق الأوسط. وقال ترامب للشبكة يوم الجمعة إن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل، واصفاً الضربات على إيران بأنها 'هجوم ناجح للغاية'. ولطالما حذر المحللون والخبراء بحسب التقرير، من أن الضربات الإسرائيلية ضد القدرات النووية الإيرانية قد تؤدي إلى رد إيراني واسع النطاق وتهدد بإشعال حرب شاملة في المنطقة. وإذا انزلقت إسرائيل وإيران في صراع أوسع، فقد يؤدي ذلك إلى تدخل الولايات المتحدة في المعركة، فالولايات المتحدة هي الحليف الأقرب لإسرائيل وأكبر مزود لها بالسلاح، ويوجد حالياً نحو 40,000 جندي أميركي في الشرق الأوسط، بينهم قرابة 4,000 في العراق وسوريا. وظهرت مؤشرات على هذا الخطر في وقت سابق من هذا الأسبوع، عندما أمرت الولايات المتحدة بإجلاء الموظفين غير الأساسيين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط، مع تصاعد التحذيرات الاستخباراتية من أن ضربة إسرائيلية على إيران باتت وشيكة. في غضون ذلك، قال مسؤول أمني إسرائيلي إن جهاز الموساد الإسرائيلي قام بتهريب أسلحة إلى داخل إيران قبل هجمات الجمعة، واستُخدمت هذه الأسلحة لاستهداف دفاعاتها من الداخل. وأوضح المسؤول أن 'قاعدة لإطلاق طائرات مسيّرة مفخخة تم إنشاؤها داخل إيران، وتم تفعيل هذه الطائرات خلال هجوم الجمعة لاستهداف قاذفات صواريخ في قاعدة قرب طهران'. وفي العام الماضي، تحوّلت الحرب الباردة الممتدة بين إسرائيل وإيران إلى مواجهة علنية عبر سلسلة من الضربات الصاروخية المتبادلة. في حينها، حذرت الولايات المتحدة إسرائيل من ضرب منشآت الطاقة أو البنية التحتية النووية الإيرانية. لكن عملية الجمعة تتجاوز كل ما حدث سابقاً. وقالت محللة الأمن القومي في 'سي إن إن' بيث سانر، إن القضاء على سلامي يشبه القضاء على رئيس هيئة الأركان المشتركة في الولايات المتحدة: 'يمكنكم أن تتخيلوا كيف سيكون رد فعل الأميركيين'.

بوتين وترامب يبحثان مستقبل المفاوضات النووية الإيرانية والأوكرانية
بوتين وترامب يبحثان مستقبل المفاوضات النووية الإيرانية والأوكرانية

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

بوتين وترامب يبحثان مستقبل المفاوضات النووية الإيرانية والأوكرانية

أكد مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوري أوشاكوف، استعداد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مواصلة المفاوضات مع الجانب الأوكراني بعد 22 حزيران/يونيو. واشار إلى أنّ بوتين أطلع ترامب على نتائج اجتماع الوفدين الروسي والأوكراني في إسطنبول بتاريخ 2 حزيران/يونيو، بما في ذلك اتفاقات تبادل أسرى الحرب، وخصوصاً الجرحى ومن هم دون سن الـ25 عاماً. وفي اتصال مطوّل مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، ناقش خلاله الطرفان عدداً من الملفات الدولية والإقليمية، أبرزها التصعيد في غرب آسيا، والمباحثات النووية الإيرانية، والأزمة الأوكرانية. اليوم 18:35 اليوم 01:46 وأدان بوتين العدوان الإسرائيلي على إيران، وأبلغ نظيره الأميركي فحوى الاتصالات الهاتفية التي أجراها مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ومع رئيس البرلمان الإيراني محمد رضا بزشكيان. ووصف ترامب، وفق أوشاكوف، الوضع في المنطقة بأنه "مقلق للغاية"، فيما لم يستبعد الجانبان إمكانية العودة إلى مسار المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وأبلغ ترامب نظيره الروسي بأنّ المفاوضين الأميركيين مستعدون لاستئناف العمل مع ممثلي إيران بشأن البرنامج النووي، وفق ما نقلته وكالة "تاس" عن الكرملين. وفي هذا السياق، ذكّر بوتين ترامب بأن موسكو كانت قد اقترحت خطوات محددة قبل التصعيد الحالي بهدف التوصل إلى اتفاق متوازن بين واشنطن وطهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store