
نزيف الطرق مستمر.. حوادث دامية وخسائر بشرية بالجملة في أسبوع واحد
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة 'قف'، والسير في الاتجاه الممنوع، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسياقة في حالة سكر، والتجاوز المعيب.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، سجل المصدر ذاته أن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 49 ألفا و752 مخالفة، وإنجاز 7 آلاف و977 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 41 ألفا و 775 غرامة صلحية، فيما بلغ المبلغ المتحصل عليه 8 ملايين و 962 ألفا و100 درهم.
وأشار البلاغ إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 5 آلاف و682 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7 آلاف و977 وثيقة، فيما بلغ عدد المركبات التي خضعت للتوقيف 580 مركبة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 16 دقائق
- ليبانون 24
الإمارات تطلق دورة الميزانية للأعوام 2027
ذكرت وكالة أنباء الإمارات الأربعاء أن دولة الإمارات أطلقت دورة ميزانيتها للأعوام 2027-2029. وأضافت أن الميزانية الإجمالية الاتحادية لدولة الإمارات على مدى أربع دورات متتالية وصلت إلى 900 مليار درهم (245 مليار دولار ). وقالت وزارة المالية الإماراتية إن الأولوية للقطاعات الحيوية التي تمس حياة المواطنين والمقيمين. وفيما يلي أبرز مزايا الدورة: تدعم الاستدامة المالية والكفاءة التشغيلية وتسخر الذكاء الاصطناعي. تمكين الجهات الحكومية من تقديم خدمات عالية الجودة بكفاءة ومرونة. 900 مليار درهم الميزانية الإجمالية خلال 4 دورات استراتيجية متتالية. أولوية للقطاعات التي تمس حياة المواطنين والمقيمين. توجيه الموارد بما يحقق أقصى أثر تنموي واجتماعي واقتصادي. 464.4 مليار درهم أصول الحكومة الاتحادية بنهاية 2024.


كازاوي
منذ ساعة واحدة
- كازاوي
إعفاء المسؤول على منصة تراخيص البناء بمقاطعة الفداء
قام رئيس مقاطعة الفداء الاسبوع الماضي بإعفاء مدير المركب الثقافي بعد تورطه في ابتزاز صاحبة مؤسسة تعليمية بفرض 2500 درهم كرشوة. ولم يكد يمر أسبوع عن هذا الحادث حتى انفجر ملف آخر في قسم التعمير وتحيدا في وجه المسؤول على منصة تراخيص البناء المعروف لدى الخاص والعام من المنتسبين للمهنة المعمارية أنه عبارة عن ' كالة ' للملفات إلا التي يتكلف بها شخصيا عبر مناقصة تحت الطاولة أو عبر شريكه بو لحية لايت.. قرار مغادرة هذا المنصب تم بعد احتدام الصراع بينه وبين نائب الرئيس المكلف بقطاع التعمير الذي أبى إلا أن يقوم بتطوير هذا القسم الحساس من كل ما من شأنه أن يعرقل السير العادي ضدا في المصلحة العليا للمواطنين سواء بواسطة الابتزاز أو فرض مهندس بعينه عليهم.. كما وقع في فضيحة العمارة التي انهارت بشارع ابا شعيب الدكالي التي لولا لطف الله في عدم وقوع ضحايا مميتة لقامت الجهات الأمنية المختصة للوصول لمن قام بالمتوسط في إنجاز التصاميم والدراسات الهندسية.. للتذكير،فإن الرئيس السابق للمقاطعة سعيد حسبان سبق أن ضبط اسم أحدهما مسجلا في شهادة الملكية بصفته طالبا لها من المحافظة العقارية ولولا تدخلات بعض الأطراف لوصل الملف عند النيابة العامة.. يبدو أن رئيس المجلس ونوابه قد توصلوا إلى قناعة تامة لاتخاذ قرار التطهير الفعلي ل ' قشبال وزروال' الذين يتناوبان على عرقلة الملفات باستثناء التي يكونا طرفا فيها ويبعداهما من هذه المصلحة حيث أصبحا يشكلان لوبيا للشبهات..!!


العالم24
منذ ساعة واحدة
- العالم24
الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تفتح باب الترشّح لدورتها الـ17
تواصل الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدّمة من 'إي آند'، والتي ينظّمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، استقبال المشاركات في دورتها السابعة عشرة حتى 31 آب/ أغسطس 2025. ودعا المجلس المؤلفين والرسامين والناشرين من مختلف دول العالم إلى تقديم أعمالهم الإبداعية باللغة العربية، عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للجائزة، وذلك في إطار جهوده الرامية إلى دعم الإبداع العربي في مجال أدب الطفل، وتعزيز حضور الكتاب العربي الموجّه للأطفال واليافعين في المشهد الثقافي العالمي. وتُعد الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي من أبرز المبادرات التي تسهم في الارتقاء بأدب الطفل العربي، بما تحمله من رؤية شاملة تجمع بين جودة المحتوى وثراء اللغة وعمق الرسالة. وقد نجحت الجائزة، منذ انطلاقتها، في أن تتحوّل إلى منصة حقيقية لاكتشاف المواهب ورعاية المبدعين، كما ساعدت في تحفيز دور النشر العربية على إنتاج كتب تتميّز بالجاذبية والإبداع والابتكار، وتراعي الخصوصية الثقافية للمنطقة العربية ضمن معايير فنية عالية. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 1.2 مليون درهم إماراتي، تُقسم بين خمس فئات رئيسة تشمل مختلف المراحل العمرية (5-18 عاماً) وتوزَّع الجوائز بالتساوي بين المؤلف والرسام والناشر في أربع فئات، بينما تُمنح جائزة فئة 'اليافعين' للمؤلف والناشر فقط. كما خصصت الجائزة مبلغ 300 ألف درهم لدعم البرامج التدريبية المتخصصة، التي تهدف إلى تأهيل وتطوير المواهب العربية الشابة العاملة في مجالات الكتابة والرسم والنشر الموجّه للأطفال واليافعين، بما يواكب المعايير العالمية ويعزّز الهوية الثقافية. وتضم فئات الجائزة لهذا العام: 'الطفولة المبكرة' المخصصة للأطفال منذ الولادة وحتى خمس سنوات، و'الكتاب المصوّر' للفئة العمرية من 5 إلى 9 أعوام، و'كتاب ذو فصول' من 9 إلى 12 عاماً، و'كتاب اليافعين' للفئة من 13 إلى 18 عاماً، إضافة إلى الفئة المتغيّرة لهذا العام وهي 'الكتب الواقعية، المخصصة للأعمال العربية المتميّزة التي تُلهم الفضول، وتعزز التفكير النقدي، وتُقدّم محتوىً واقعياً بأساليب مبتكرة وجذابة ومناسبة للفئة العمرية المستهدفة. ويُشترط في الأعمال المتقدّمة أن تكون أصلية، مكتوبة باللغة العربية، ومنشورة بشكل ورقي خلال السنوات الخمس الماضية، ولم يسبق لها الفوز بأي جوائز أخرى، كما يجب ألا تنتهك حقوق النشر أو الملكية الفكرية. ولا تقبل الجائزة المخطوطات، أو الكتب التعليمية، أو السلاسل، أو الإصدارات الإلكترونية أو المسموعة، وتُشترط المشاركة عبر دار نشر مسجلة رسمياً، ولا يُسمح بإعادة تقديم كتب سبق ترشيحها في دورات سابقة. كما تحتفظ لجنة التحكيم بحق حجب الجائزة أو استبعاد أي عمل غير مستوفٍ للشروط. ودعت الجائزة جميع العاملين في صناعة كتاب الطفل باللغة العربية إلى المشاركة بأعمالهم، التي تمزج بين الإبداع الأدبي والقيمة التربوية، وتسهم في بناء جيل قارئ، واعٍ، ومحب للغة العربية، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للجائزة: من خلال تقديم نسخة مصورة من الكتاب المشارك، مع ذكر اسم مقدّم الطلب، ومراعاة تقديم جميع البيانات المطلوبة في النموذج الإلكتروني المعتمد. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025، حيث سيجري تكريم الأعمال الفائزة في أجواء احتفالية يشارك فيها نخبة من الأدباء والناشرين وصُنّاع الكتاب من داخل الدولة وخارجها. ويأتي ذلك تتويجاً لمسيرة الجائزة المتواصلة في دعم صناعة النشر العربي للأطفال، وتأكيداً على التزام دولة الإمارات المستمر بالارتقاء بثقافة الطفل العربي وتعزيز دور الكتاب في تنمية وعي الأجيال. نبذة عن الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي: انطلقت الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي (جائزة اتصالات لكتاب الطفل سابقاً) بنسختها الأولى في العام 2009، بهدف تشجيع دور النشر والمؤلفين والرسامين، على تطوير إصداراتهم الخاصة بالأطفال، من حيث النص والمضمون والرسوم، إضافة إلى تحفيزهم على الإبداع في تلك الإصدارات، وزيادة عدد الإصدارات السنوية العالية الجودة الصادرة عن دور النشر العربية. وتعد الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي إحدى أهم الجوائز الأدبية المخصصة لأدب الطفل في المنطقة العربية، وتبلغ قيمتها الإجمالية مليوناً ومائتي ألف درهم إماراتي توزع على خمس فئات مختلفة، أربعة منها ثابتة والفئة الخامسة متغيّرة كل عامين. ويتم الإعلان عن الفائزين بالجائزة خلال فعاليات افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب، للمزيد من المعلومات يرجى زيارة موقع الجائزة: