
الكاظمي: «للمعاريس فقط» عائلي مليء بالأحداث الواقعية
أعربت مؤلفة مسلسل «للمعاريس فقط»، علياء الكاظمي، عن سعادتها بأول تعاون لها مع الفنانة هيا العبدالسلام والمنتج فؤاد علي، لافتة إلى أن العمل من إخراج هيا ولولوة العبدالسلام.ووصفت الكاظمي العمل بأنه عائلي وجميل وهادئ يتحدَّث عن شخصية سارة، التي تجسِّدها الفنانة إيمان العلي، والتي تمتلك بيتاً، وتشترط أن يكون المؤجرون لثلاث شقق في هذا البيت من المعاريس، لكن تُفاجأ بالعديد من الصدامات التي يخوضها هؤلاء المعاريس، لافتة إلى أن المسلسل عبارة عن دراما عائلية واقعية شيقة تناسب أجواء رمضان. وأكدت أن فريق العمل بذل مجهوداً كبيراً حتى يخرج المسلسل بصورة رائعة، متمنية أن ينال استحسان المشاهدين، فهو يضم كوكبة من النجوم، مُعلِّقة: «قصة مسلسل (للمعاريس فقط) من أقرب القصص إلى قلبي، فهو عمل عائلي من الدرجة الأولى».تجدر الإشارة إلى أن الكاظمي ألَّفت العديد من المسلسلات، منها: بعد غيابك عني، فعل ماضي، حب بين السطور، عشاق رغم الطلاق، ورود ملونة، جمان، بين قلبين، وغيرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- الجريدة
الكاظمي: «للمعاريس فقط» عائلي مليء بالأحداث الواقعية
أعربت مؤلفة مسلسل «للمعاريس فقط»، علياء الكاظمي، عن سعادتها بأول تعاون لها مع الفنانة هيا العبدالسلام والمنتج فؤاد علي، لافتة إلى أن العمل من إخراج هيا ولولوة العبدالسلام.ووصفت الكاظمي العمل بأنه عائلي وجميل وهادئ يتحدَّث عن شخصية سارة، التي تجسِّدها الفنانة إيمان العلي، والتي تمتلك بيتاً، وتشترط أن يكون المؤجرون لثلاث شقق في هذا البيت من المعاريس، لكن تُفاجأ بالعديد من الصدامات التي يخوضها هؤلاء المعاريس، لافتة إلى أن المسلسل عبارة عن دراما عائلية واقعية شيقة تناسب أجواء رمضان. وأكدت أن فريق العمل بذل مجهوداً كبيراً حتى يخرج المسلسل بصورة رائعة، متمنية أن ينال استحسان المشاهدين، فهو يضم كوكبة من النجوم، مُعلِّقة: «قصة مسلسل (للمعاريس فقط) من أقرب القصص إلى قلبي، فهو عمل عائلي من الدرجة الأولى».تجدر الإشارة إلى أن الكاظمي ألَّفت العديد من المسلسلات، منها: بعد غيابك عني، فعل ماضي، حب بين السطور، عشاق رغم الطلاق، ورود ملونة، جمان، بين قلبين، وغيرها.


الرأي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- الرأي
رابعة اليوسف... «مقطوعة من شجرة»
تشارك الفنانة مصممة الأزياء الفنية رابعة اليوسف في المسلسل التلفزيوني «للمعاريس فقط» الذي انطلق عرضه أخيراً على شاشة رمضان، وهو من تأليف الكاتبة علياء الكاظمي ومن إخراج هيا ولولوة عبدالسلام. وكشفت اليوسف لـ «الراي» عن تجسيدها لدور «مرزوقة»، و«هي إنسانة مقطوعة من شجرة كما نقول بالعامية، والشخصية جميلة جداً لناحية ما تختزنه من طيبة ونقاء، وتقدم النصح لمن حولها». وأشارت إلى أن العمل يحمل في ثناياه حكاية جديدة، لم يتم التطرق لها من قبل في الدراما التلفزيونية، حيث تشارك في البطولة إلى جانب نخبة من النجوم، بينهم بشار الشطي وفؤاد علي وهيا عبدالسلام، وغيرهم. في جهة أخرى، تطرقت اليوسف إلى آخر ما قدمته على خشبة المسرح، وذلك عبر مسرحية «كيفان قطعة 1»، موضحة أن العروض لاقت إقبالاً كبيراً من الجمهور، بالإضافة إلى ما حققته من أصداء واسعة النطاق على مدار الموسم الماضي، متمنية إعادة التجربة مع «القروب» نفسه، كما تقدمت بالشكر إلى الفنانين عبدالله الرميان ومحمد الحملي، «على ثقتهما الدائمة وإعطائها الفرصة والمساحة الكافية في هذا العمل».


الجريدة
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- الجريدة
ميثم بدر: الإنتاج متعب ولا أفضّل تكرار التجربة في أعمال قادمة
يشارك الفنان ميثم بدر في سباق الدراما الرمضانية بمسلسل يفاجئ به جمهوره بشخصية يجسدها لأول مرة. وكشف بدر لـ«الجريدة» عن تفاصيل العمل الذي انتهى من تصويره منذ فترة، قائلاً إن المسلسل بعنوان «للمعاريس فقط»، إخراج هيا ولولوة عبدالسلام، وتأليف علياء الكاظمي، وإنتاج فؤاد علي، ويشارك فيه مع كوكبة لامعة من النجوم، هم: بشار الشطي، وريم أرحمة، وشهاب حاجيه، وغادة الكندري، وأسماء صلاح، لافتاً إلى أنه يجسد فيه شخصية أحمد، وهو دور جديد بالنسبة له، واصفاً إياه بأنه «جريء»، وتوجه بالشكر للشركة المنتجة، لاختياره لتقديم هذا الدور المفاجأة، الذي يتوقع أن يحوز إعجاب المشاهدين. وعن المسلسل، قال بدر إنه «عبارة عن حدوتة وقصة جميلة ستُعجب الجمهور، لأنها من واقع حياتنا اليومية، تتناول مشاكل المعاريس في قالب درامي يمزج بين الكوميدي والتراجيدي معاً، وهو ما سيضفي تشويقاً وإمتاعاً على العمل، ويجذب الجمهور»، مبينا أن العمل يأتي في 30 حلقة. «بطن وظهر» وعن عمله السابق، مسلسل «بطن وظهر»، ذكر أنه عُرض على منصة Stc، وأنه مكوَّن من 3 أجزاء، الأول من 30 حلقة، فيما قُسِّم الجزء الثاني من قبل منصة Stc إلى جزأين، الثاني والثالث، في 15 حلقة لكل منهما، وقد لاقت كل الأجزاء إقبالاً جماهيرياً. وتحدَّث بدر عن مسلسل «سنين العِشرة»، الذي لاقى صدى طيباً من المشاهدين، مضيفا أنه حالياً بصدد عقد اتفاقات مع قنوات أخرى لعرضه. وقال إن المسلسل إنتاج د. حبيب غلوم، وجمال سالم، وقد «دخلت بجزء صغير من الإنتاج»، إخراج باسم شعبو، وتأليف جمال سالم. وعن أيهما يفضِّل، المسلسلات الموسمية القصيرة، التي لا تزيد على 15 حلقة، أم المسلسلات الطويلة، التي تصل إلى 30 كاملة؟ أجاب بدر: «الأمر يعود إلى طبيعة القصة، فهناك قصة تتحمَّل أحداثها 30 حلقة، وأخرى يستطيع مؤلفها إيصال رسالته من خلال 15 حلقة، وثالثة لا تتحمَّل سوى 10 أو 8 حلقات فقط، يأتي بعدها باقي عناصر صناعة العمل، حيث أداء الممثلين، وطريقة الإخراج». وحول ما إذا كان يفكر في خوض تجربة سينمائية جديدة، خصوصاً أن المجال السينمائي نشط على الصعيد المحلي، قال: «لاحظت أن الشباب مجتهدون»، ضارباً مثالاً بفيلم «شيابني هني» للمخرج والمؤلف زياد الحسيني، واصفاً الفيلم بأنه فخم، متابعاً: «إذا لاحظنا، العمل تكاليفه كبيرة، والشباب لهم اجتهاداتهم الشخصية في الأفلام، سواء قصيرة أو مدتها ساعة وأكثر. نحتاج إلى توجُّه دولة لصناعة الأفلام، وأيضاً الدعم من ناحية الشراء من محطات محلية». لعبة حلوة وحول أيهما يفضِّل كفنان، الإنتاج، أم الإخراج، أم التمثيل؟ أجاب أنه يحب التمثيل، لكنه أيضاً يحب الإنتاج، ووصفه بأنه «لعبة حلوة فيها صناعة عمل من تأليف وإخراج، لكنها عملية مجهدة». وذكر أن لديه تجربة في عام 2018، حيث قدَّم مسلسلاً كان منتجاً وممثلاً في آن، مُعلقاً: «تعبت، لذلك لم أفضِّل تكرار العملية». وتابع: «في عملَي (بطن وظهر)، و(سنين العشرة) لم أكن ضمن الممثلين المشاركين، لأن العملية تحتاج إلى جهد مُضاعف، ولن يُعطى للممثل مساحة في التعبير عن الأحاسيس والمشاعر»، لافتاً إلى أنه يفضِّل أن يكون خط الإنتاج منفصلاً عن التمثيل، ومع الخبرة من الممكن أن يوازن هذا الأمر، كالفنانين الكبار، الذين يدخلون في الإنتاج والتمثيل، مثل: الفنانة سعاد عبدالله، والفنانة حياة الفهد.