
اتفاق سلام بين أذربيجان وأرمينيا... ترامب: نجحنا في تحقيق السلام بعد عقود من النزاع
وقال ترامب: "نجحنا في تحقيق السلام بين أذربيجان وأرمينيا بعد عقود من النزاع.
وجرى التوقيع بحضور الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان، حيث أعلن ترامب أن شركات أميركية ستستثمر بمبالغ كبيرة في أذربيجان وأرمينيا، ما سينعكس إيجاباً على أوضاع البلدين.
وقد رحّبت تركيا بإعلان الاتفاق، مؤكدة دعمها لخطوة وضع حد نهائي للنزاع كما رحّبت وزارة الخارجية الإيرانية بالاتفاق، لكنها حذّرت من أي تدخل أجنبي أو محاولات لزعزعة الأمن قرب حدودها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 25 دقائق
- LBCI
تقرير لجنة الأمم المتحدة المعنية بسوريا: العنف الطائفي في سوريا يشكل على الأرجح جرائم حرب مع تورط كل من المقاتلين الموالين للأسد وقوات الحكومة الإنتقالية
التالي لجنة الأمم المتحدة المعنية بسوريا تقول إنها لا تزال تتلقى معلومات عن إنتهاكات مستمرة في المناطق المتضررة وتعبر عن قلقها


LBCI
منذ 25 دقائق
- LBCI
الأسمر شكر لوزير المال المباشرة بدفع ١٢ مليون ليرة شهريًا لمتقاعدي القطاع العام
شكر رئيس الإتحاد العمالي العام في لبنان الدكتور بشارة الأسمر في بيان وزير المال ياسين جابر على "مشروع القانون الذي اعده وتبنته الحكومة، والقاضي بفتح اعتماد في موازنة ٢٠٢٥ للمباشرة بدفع ١٢ مليون ليرة شهريًا لكل متقاعدي القطاع العام، ذلك المشروع الذي أتى بسعي من الإتحاد العمالي العام وبرعاية من رئيس مجلس الوزراء الرئيس نواف سلام وتوافق مع وزير المال ياسين جابر ووزير العمل الدكتور محمد حيدر على التنفيذ". وشكر الوزير جابر ايضًا على "تحويل وزارة المالية لوزارة التربية والتعليم العالي كامل مستحقات التعليم المهني والتقني، لتتمكن من تسديد متوجباتها للأستاذة حتى نهاية العام ٢٠٢٥".

LBCI
منذ 25 دقائق
- LBCI
الحشيمي للـLBCI : يوم 7 أيار كان "أكبر غلطة"… ولبنان بحاجة لسلاح الدولة لا لسلاح حزب الله
أكّد النائب بلال الحشيمي أنه ينوي الترشح على الانتخابات النيابية المقبلة، مشددًا على أنه "إذا تعدّل قانون الانتخابات النيابية سيكون الخاسر الثنائي ومجموعته، والرابح التغييريون الذين سيصوّت لهم المغتربون، أمّا إذا لم يُعدَّل فسيكون الخاسر التغييريون". ولفت الحشيمي في حديث لبرنامج "نهاركم سعيد" عبر شاشة الـLBCI الى أنه "يجب على الجميع البقاء تحت سقف الدولة لحماية لبنان واللبنانيين". وأشار الى أن "الايراني لم يأت بورقة ولكنه لا يزال يحتفظ بورقة في لبنان وهي ورقة حزب الله". وذكّر بيوم ٧ أيار معتبراً أنه كان "أكبر غلطة" من قبل حزب الله ولم يكن يومًا مجيدًا، بل كان يومًا سيئًا. وأثبت أن لبنان ليس بحاجة لسلاح حزب الله، بل لسلاح الدولة، لأن سلاح الحزب استُخدم في الداخل. وقال "عندما كانت هناك "مصلحة" للتيار الوطني الحر ترك فريق 14 آذار وسار في مسار حزب الله وحكموا البلد حتى عام 2022 بما يخدم مصلحته ولو وقف مع 14 آذار من منطلق استقلالية البلد لما كان أعطى حزب الله شرعية مسيحية وحمى سلاحه". ودافع عن الحكومة الحالية قائلًا: "دافعتُ عن الحكومة وأعطيتها الثقة، بينما غيري شتمها ثم منحها في النهاية الثقة".