logo
وكالة أنباء فارس: إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها لبعض الأهداف في إيران

وكالة أنباء فارس: إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها لبعض الأهداف في إيران

نقلت وكالة فارس الإيرانية للأنباء عن مصدر اليوم الخميس، أن إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها لبعض الأهداف في إيران، حيث أشارت الوكالة الإيرانية، إلى أن نتائج الفحوص الأولية تشير إلى أن إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر تحتوي على يورانيوم منضب خلال هجماتها على مواقع معينة في إيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي يعلن انتصار إيران ويهدد باستهداف قواعد أمريكا
خامنئي يعلن انتصار إيران ويهدد باستهداف قواعد أمريكا

شفق نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • شفق نيوز

خامنئي يعلن انتصار إيران ويهدد باستهداف قواعد أمريكا

شفق نيوز – طهران أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي، يوم الخميس، النصر على إسرائيل والولايات المتحدة، في حرب الـ12 يوماً التي اندلعت في 13 حزيران الجاري وانتهت في 24 من الشهر. وقال خامنئي في كلمة له إن "إسرائيل كادت أن تنهار وتُدمّر تحت الضربات الإيرانية، وأن أمريكا لم تحقق أي إنجاز من هذه الحرب ودخلت لأنها شعرت أن إسرائيل ستدمر تماما". وأضاف أن "(العدوان) الأمريكي لم يحقق أي إنجاز وهنا أيضاً انتصرت إيران ووجهت صفعة محكمة لأمريكا". وأكد خامنئي، أن "المواقع النووية الإيرانية لم تتعطل ولم تحقق أمريكا الكثير من قصفها"، مشيرا إلى أن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالغ في تضخيم حجم الهجوم الأمريكي لكنه يعلم الحقيقة". ولفت إلى أن "الأمريكيين لا يتحدثون عن مجرد مسألة تخصيب اليورانيوم لكنهم إنهم يريدون استسلام إيران"، محذرا من أن "أي اعتداء علينا سنواجهه بتكرار استهداف القواعد الأمريكية". وفي 13 يونيو/ حزيران الجاري، شنت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم. وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده. وردت إيران، بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء الماضي، أن إيران وإسرائيل وافقتا على وقف إطلاق النار بينهما، وذلك عقب تصعيد عسكري متبادل بين البلدين دام نحو 12 يوما.

وكالة أنباء فارس: إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها لبعض الأهداف في إيران
وكالة أنباء فارس: إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها لبعض الأهداف في إيران

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

وكالة أنباء فارس: إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها لبعض الأهداف في إيران

نقلت وكالة فارس الإيرانية للأنباء عن مصدر اليوم الخميس، أن إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر اليورانيوم المنضب في ضرباتها لبعض الأهداف في إيران، حيث أشارت الوكالة الإيرانية، إلى أن نتائج الفحوص الأولية تشير إلى أن إسرائيل ربما تكون قد استخدمت ذخائر تحتوي على يورانيوم منضب خلال هجماتها على مواقع معينة في إيران.

نقطة اللاعودة!رنا علوان
نقطة اللاعودة!رنا علوان

ساحة التحرير

timeمنذ 5 ساعات

  • ساحة التحرير

نقطة اللاعودة!رنا علوان

نقطة اللاعودة! رنا علوان مما لا يقبل الشك أن ، ما قبل الوعد الصادق ٣ لن يكون كما بعده ، فالتاريخ يكتبه الأقوياء ، أما الضعفاء جل ما يستطيعون فعله هو محاولة تزويره ، وهذا التزوير تحديدًا ما يبرع به العدو الصهيوأميركي ، لا شعب ، لا أرض ، لا تاريخ ، لا حضارات ولا انتصارات ، لا شيء سوى الإغتصاب والسرقة والكذب والفبركات والهيمنة وما نعيشه اليوم ليس حربًا بين الجمهورية الإسلامية والعدو بل ' صراعًا نموذجيًا وجوديًا' بين الحق والمنظومة الإستعمارية الكونية ، وما يجب ان لا تُخطئه عين مُبصرة ، ان مستقبل المنطقة أصبح عند مُفترقات حاسمة ان إيران ، بما تمثله من عناد تاريخيّ ومُمانعة وجوديّة ، جعل منها نموذجًا عصيّ على الاحتواء الغربي ، وها هي اليوم تتكلم بمنطق القوة لا بمنطق الصبر ، لذلك الحرب الحالية تتمتع بأبعاد مُركّبة وخيارات صعبة ، فما خطط له العدو الصهيواميركي خاب بمجمله ، ببساطة ، لأن إيران ليست كأي دولة عربية فهي تُمثل ما تبقى من الشرق [غير المستعمر ذهنيًا] ، فلم تُدجّن ، لا تحت ضغط القوّة والحصار ، ولا عبر سحر العوّلمة إذًا المعركة ليست بين طهران وتل أبيب … بل بين الوعي والهيمنة ، بين حقيقة الديموغرافية والمعنى ، بين من يكتب التاريخ ، ومن سيُمحى منه … [ بين نماذج كونية في التفكير والوجود] بإختصار ، إيران ليست مجرد دولة… بل هي نقطة ارتكاز حضارية لشرقٍ يُريد أن يبقى مختلفًا اثنتا عشر يومًا كانت كفيلة أن تُري ايران 'للعدو الصهيواميركي' العين الحمراء ، فالحسابات اختلفت ما بين دعمها لمحور المُقاومة وبين الإعتداء عليها بالمباشر ، (هنا كانت في موقع المدافع عن نفسها وسيادتها) ، ولا يستطيع أحد ان يجرّمها على حقها المشروع ، أو أن يصطاد في الماء العكِرة ، وبما أن البادئ اظلم كان لا بد ان تضرب بحزم لذلك كانت المُنتصر في هذه الجوّلة ، بإعتراف العالم اجمع ، وهذا بديهي ، فالعدو الشديد الوهِن (والذي يُثير سخريتي حقًا ) ، ان الأخير في حرب لبنان ، ان كان في تموز 2006 ام في حرب الاسناد لغزة ، كان صموده ٣٣ يومًا في الأولى و٦٦ يومًا في الثانية ، وما لبث أن سارع لرفع الراية البيضاء والصراخ مستغيثًا امام تنظيم مقاوم ، فكيف به امام امبراطوريّة عظمى كالجمهوريّة الإسلاميّة ( ايُ حماقة هذه ؟!؟ بل أيُ جُرأة ؟!؟) إذًا ، ما يجب ان نستنتجه هو أن ، اي دخول للعدو بجولة ثانية ستعني الإقدام على الانتحار ونهايته الحتميّة لا محالة ، ليس أمامه اليوم سوى الذهاب من جديد الى طاولة المفاوضات ، وبموقع الخاسر لكن ما يجب الإنتباه له ، ان التفاوض مع هؤلاء هو 'تفاوض خداعي' بهيئة تتفق مع ماهيتهم ، إتخذه الغرب 'كـ سلاحًا جديدًا' فما يمارسونه اليوم ليس تفاوضًا ، بل عملية خداع استراتيجيّة منهجيّة [ يُظهرون نية الحوار ، بينما يحضّرون للحرب والهجوم ] وهذه السياسة الغادرة ، ستحطم مستقبل الدبلوماسيّة الدولية ، وستخلق حتمًا مناخًا عالميًا من الارتياب البنيوي ، حيث التفاوض نفسه يُصبح أداة إبادة لا سلام وبما أن المؤمن لا يُلدغ من الجحر مرتين ، لن نجد ايران غافلة عن ذلك ، ناهيك عن انها ليست الجانب المُنتصر فحسب الذي يُخوّلها فرض شروطها ، بل التي لا زالت تحتفظ بالعديد من اوراق القوة ، اهمها ورقة اغلاق المضائق يكفي أن تغلق ايران مضيق هرمز عبر تفخيخه بحشوات قنابل قذرة من اليورانيوم ، أو استخدام الصواريخ والزوارق السريعة لتعطيل الملاحة ، مما يؤدي الى ارتفاع أسعار النفط إلى 200$ أقله ، ووفق تقرير لموقع 'نيوبايس' البريطاني ، 'تملك إيران 6 آلاف لغم بحري ، وهي قادرة على زرع 100 لغم يوميًا ، ما سيغلق هرمز فورًا ، ويعيق حركة السفن الحربية الأمريكية، ويؤثر على نقل النفط والغاز' كما تحدث التقرير ، [الذي لم تعلق عليه طهران] ، عن 'قدرة غوّاصات 'كيلو' الإيرانية على تنفيذ حملة تلغيم طويلة الأمد ، وسط غياب فوري لأي قدرة دوليّة فعالة على إزالة الألغام بسرعة وانسحاب شركات التأمين من تغطية أي عبور في المنطقة'… سيناريو كارثي بالفعل هرمز أحد أهم الممرات المائية في العالم وأكثرها استقبالاً للسفن ، ويحمل أهميّة استراتيجيّة واقتصاديّة وتجاريّة كبرى لدول الخليج العربي والشرق الأوسط ، وهو يربط الدول المُنتجة للنفط بالأسواق الرئيسيّة في مناطق آسيا والمحيط الهادي وأوروبا وأمريكا الشمالية وحسب تقديرات شبه رسميّة ، يعبر المضيق من 20 إلى 30 ناقلة نفط يوميًا ، محمّلة بزُهاء 40 بالمئة من النفط المنقول بحرًا في العالم ، إضافة إلى 22 بالمئة من السلع الأساسية بالعالم أما وفق تقديرات حديثة لوكالة بلومبرغ ، فإن نحو 16.5 مليون برميل يوميًا من النفط الخام والمكثفات مرت عبر المضيق في 2024 كل هذا ، يجعل من هرمز شريانًا لا غنى عنه في تجارة الطاقة العالمية ، إذ تمر أيضًا عبره كميات كبيرة من الغاز الطبيعي المُسال ، معظمها من قطر ، بما يشكل أكثر من خُمس الإمدادات العالمية ، كما تستقبل آسيا 80 بالمئة من النفط الخام والمُكثٌِّفات التي تغادر الخليج العربي عبر المضيق ، خاصة الصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية وفيما يخص الشيطان الأكبر ، فواشنطن تستورد نحو 0.7 مليون برميل يوميًا من الخام والمُكثفات من دول الخليج عبر هرمز ويمثل ذلك حوالي 11 بالمئة من الواردات الأمريكية من النفط الخام والمكثفات ، حسب بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية كما تعتمد السعودية والإمارات والكويت والعراق وقطر، وجميعها أعضاء بمنظمة البلدان المُصدّرة للنفط (أوبك) ، على هرمز في عبور معظم صادراتها من النفط أما ما يُعتبر 'شفاعة' للدول ، ويجعل ايران تتروى في قرارها ، هو ان إجمالي واردات الصين من النفط الخام والمكثفات نحو 11.2 مليون برميل يوميًا ، قرابة نصفها (أي 5 ملايين برميل يوميًا) أتت من الخليج ، حسب شركة 'كبلر' (Kpler) لبيانات الشحن العالمية ، لكن الصين في نهاية المطاف سترضخ لرغبة ايران ، بل وستُبارك إستخدام ورقة القوّة هذه ، شاءت ام أبت لأن اي اضعاف لقوة ايران سيضعفها لا محالة ومن مصلحتها ان تنهزم اميركا والحقيقة الجليّة أن الكيان الإسرائيلي اللقيط مجرد واجهة ، وأوروبا شريك مُنافق بإمتياز ، نعم ، اللقيط الإسرائيلي يخوض الحرب بالأصالة عن نفسه ، لكنه أيضًا بالوكالة عن الغرب [الأوروبيون ، يُمارسون دبلوماسية النفاق : ينددون ببعض التصرفات الإسرائيلية لفظيًا ، لكنهم عمليًا يغذّون آلة الحرب ، سياسيًا وتكنولوجيًا واستخباراتيًا] أما الهدف الاستراتيجي الغربي يقتضي بتفكيك إيران والتحكم بمستقبل آسيا … الولايات المُتحدة وأوروبا لا تخوضان هذه الحرب من أجل 'الأمن الإقليمي' أو 'منع الانتشار النووي' كما تدعيان … الهدف الحقيقي هو ( تفكيك إيران إلى كيانات طائفية/عرقية ) والسيطرة على ثرواتها الطبيعية (النفط، الغاز، المعادن النادرة) والأهم من كل ما تم ذكره ، هو منع ولادة كتلة آسيوية مستقلة تمتد من طهران إلى بكين مرورًا بروسيا الأخيرة روسيا التي يتأرجح موقفها ما بين البين بين ، تحاول ان تركن في الوسط ، داخل نظام دولي أصبح بلا 'وسط' ، وما يجب ان تدركه جيدًا ، ان هزيمة إيران تعني سيطرة تامة لكيان الاحتلال على المنطقة ، وتحوّل الجميع إلى عبيد معولمين بلا سيادة ولا هوية … وما عاناه الإتحاد السوفياتي سابقًا من هؤلاء ، كفيل ان يحث روسيا على إعادة حساباتها ، ففي مُفارقة تاريخية ، حتى خصوم إيران العرب مدينون لها بالوجود ، أو على الأقل بالاستمرار ، ( ايران خط الدفاع الأخير ، عن العرب وكل احرار العالم) لو انهم يعلمون 'العرب' وخصوصًا السعودية التي اتفقت مع ترامب على ترليون دولار مؤخرًا كمبلغ استثماري ، لكنه عاد بحصيلة اكبر من ذلك بكثير لأسباب سوف يعترف بها العرب انفسهم لاحقًا ، كما اعترفوا كيف كالوا الغدر لسوريا الأسد ولبنان واليمن ) … 'السعودية التي تقول للعدو الصهيواميركي دائمًا 'هيت لك 'لن تفهم ان العدو يعد العدة لها أيضًا ،فهي ليست فقط ضمن مشروع الشرق الأوسط الجديد ، بل ان الذاكرة القديمة لهؤلاء الذين يعتقدون ان لهم ماضٍ فيها عليهم ارجاعه (هذه الحرب ليست معركة حدود… بل معركة 'هندسة وعي'، ووجود) ختامًا ، العدو يتعامل مع ايران وفق 'نظرية السحابة السوداء' وعلى انها حجر عثرة يجب ازالته كي تنجح جميع مخططاته ، ناهيك عن الوجه العقائدي ، فكلا الطرفين ينتظر المُخلّص الذي يؤمن به ، ويعمل على التمهيد لظهوره … لذلك الصولات والجولات لازالت قائمة ولن تنتهي ، لكن العدو المهزوم طالب بمفاوضات كي يعيد ترتيب اوراقه ، وإحصاء خسائره الفادحة ، وربما لشراء الوقت ( ايران ستشيّع شهدائها بمنتهى العظمة والسموّ ، حيث التعافي فيها سهل ، لاسيما بعد ما اظهره شعبها من اخلاص ومحبة لبلدهم رغم كل شيء ) … اما العدوّ المادّي والغرائزيّ والدنيوي كيف يُعيد بناء 'الإنسان الاسرائيلي' الذي تَهَشّمَ وسُحِقَ و قُضي على مقوّماته الوجوديّة ، وخسر أهم عنصر لبقاءه على ارض اللبن والعسل وهو عنصر الآمان ، من ذا الذي سيوقف الهجرة المُعاكسة التي بدأت مع طوفان الأقصى المُبارك وتزايدت ، بل من يُعيد لهم احلامهم التي تلاشت ليحل محلها كابوس نهايتهم ، فعمر الثمانين ولعنته ، اقترب كثيرًا ‎2025-‎06-‎26

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store