
عون يدعو أميركا وفرنسا للتدخل ونتنياهو يهدد بملاحقة حزب الله بكل لبنان
قال الرئيس اللبناني جوزيف عون إن "على الولايات المتحدة وفرنسا تحمل مسؤولياتهما وإجبار إسرائيل على التوقف فورا عن اعتداءاتها".
اضافة اعلان
وأضاف عون أن استمرار إسرائيل في تقويض الاستقرار سيفاقم التوتر ويضع المنطقة أمام مخاطر حقيقية تهدد أمنها.
وفي المقابل، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن "سلاح الجو قصف مستودع صواريخ دقيقة تابعًا لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت".
ونقلت الإذاعة عن مصدر عسكري أن "حزب الله خزن أسلحة كبيرة ومهمة في الموقع الذي تعرض للهجوم"، مؤكدا أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة قبل الهجوم.
وقال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان مشترك مع وزير دفاعه ، إن "الجيش الإسرائيلي هاجم بنية تحتية تخزَّن فيها صواريخ دقيقة لحزب الله في بيروت".
وأضاف نتنياهو أن إسرائيل لن تسمح لحزب الله بتعزيز قوّته أو بتهديدها في الضاحية الجنوبية أو أي مكان آخر داخل لبنان، مشددا على أن حكومة لبنان تتحمل مسؤولية منع التهديدات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 8 دقائق
- الغد
الأردن والسعودية يبحثان تطورات الأوضاع في غزة
التقى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، في الرياض الأربعاء، وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية سمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود. اضافة اعلان وبحث الوزيران خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الأخوية الاستراتيجية بين البلدين، وتطوير التعاون في مختلف المجالات. كما بحث الصفدي وسمو الأمير فيصل الأوضاع الإقليمية والدولية، وفي مقدمها القضية الفلسطينية، والجهود المبذولة لإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة، والتوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل كاف وفوري إلى جميع أنحاء القطاع. وبحث الوزيران جهود اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية بشأن التطورات في قطاع غزة بهذا الشأن، والتحضيرات القائمة لمؤتمر تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في شهر حزيران المقبل برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية. وثمّن الصفدي مواقف المملكة العربية السعودية الداعمة للمملكة ومسيرتها التنموية، وما توليه من رعاية للأردنيين العاملين والمقيمين في السعودية، لافتًا إلى أهمية ما يشهده التعاون بين المملكتين من نمو مستمر. وأكّد الصفدي وسمو الأمير فيصل استمرار العمل على زيادة التعاون الثنائي والتنسيق إزاء القضايا العربية والإقليمية والدولية تنفيذًا لتوجيهات القيادتين.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
محادثات لتعزيز الدفاعات السعودية بـ 200 طائرة مسيّرة
كشفت السفارة الأمريكية في الرياض أن السعودية تعد أكبر شريك للمبيعات العسكرية الأجنبية بالنسبة لأمريكا بمعاملات نشطة تقدر قيمتها بأكثر من 129 مليار دولار. وطبقاً لبيان منشور في موقع السفارة، أكدت الولايات المتحدة على التزامها بتعزيز شراكتها الدفاعية والأمنية مع الرياض، لافتة إلى أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وقّعتا أكبر اتفاقية مبيعات دفاعية في التاريخ بقيمة ما يقرب من 142 مليار دولار، لتزويد السعودية بأحدث المعدات والخدمات القتالية من أكثر من اثنتي عشرة شركة دفاع أمريكية. البيان وصف أيضاً العلاقات الدفاعية مع السعودية بأنها «الأقوى في عهد الرئيس ترمب مما كانت عليه في أي وقت مضى»، مشيراً إلى أن «حزمة الاتفاقات التي جرى توقيعها في الرياض تعد أكبر صفقة تعاون دفاعي في تاريخ الولايات المتحدة، ودليلاً واضحاً على التزامنا بتعزيز شراكتنا». من جانب آخر، أعلن متحدث باسم شركة جنرال أتومكس ايرونوتكس سيستمز الأمريكية أن الشركة تجري محادثات مع السعودية بشأن شراء الرياض ما قد يصل إلى 200 طائرة مسيّرة (درون) من طراز MQ-9 ، في نطاق صفقة التسليح التي توصل إليها الرئيس دونالد ترمب خلال زيارته التاريخية للرياض من 13 الى 15 مايو الجاري. وقال المتحدث سي. مارك برينكلي لمجلة «برايكنغ ديفينس» أمس: ظللنا نجري محادثات مع الحكومة السعودية والبيت الأبيض منذ مدة بشأن صفقة يمكن أن تتضمن 200 طائرة مسيرة. وأضاف أن الصفقة قد تشمل طائرات أخرى من طراز MQ-9B سكاي غارديان، وسي غارديان. وفي إطار الزيارة التي وصفت بـ«التاريخية»، أثمرت نتائجها عن توقع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأمريكي دونالد ترمب وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية، فيما أكد الرئيس ترمب عقب انتهاء زيارته في الرياض: «لا أحد يستطيع كسر العلاقة القوية بين أمريكا والسعودية، ولدي علاقات قوية مع الملك سلمان، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان». إلى ذلك، أشاد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بما توصلت إليه مباحثات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مع ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان من نتائج ترتقي بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، بما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
رئيس الأركان الإسرائيلي يطيح بديفيد زيني بعد تعيينه رئيسا للشاباك
ذكر موقع «واللا» العبري أنه في خطوة مثيرة للجدل، أقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال إيال زمير، اليوم الجمعة، الجنرال ديفيد زيني من منصبه في الجيش، وذلك بعد إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعيينه رئيسًا جديدًا لجهاز الأمن العام (الشاباك). وأوضح أن القرار جاء بعد استدعاء زيني لجلسة استيضاح عاجلة في مكتب رئيس الأركان، حيث تم التحقق مما إذا كان قد أجرى اتصالات مع المستوى السياسي – وتحديدًا مع نتنياهو – دون علم القيادة العسكرية. خلافات داخلية وأشارت تقارير إسرائيلية إلى أن رئيس الأركان لم يكن على علم مسبق بالتعيين، بل تم إبلاغه فقط قبل دقائق قليلة من صدور البيان الرسمي من مكتب نتنياهو، ما عدّ تجاوزًا خطيرًا لصلاحيات المؤسسة العسكرية. وفي أعقاب الجلسة، أصدر الجيش بيانًا أعلن فيه أن زيني سيغادر الخدمة العسكرية خلال أيام، مؤكدًا في الوقت نفسه احترامه لخدمته الطويلة، لكنه شدد على أن أي تواصل بين ضباط الجيش والمستوى السياسي يجب أن يتم بموافقة مسبقة من قيادة الجيش. رغم هذه الإقالة، أكد مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أن تعيين زيني لرئاسة الشاباك لا يزال قائمًا، وسيُعرض قريبًا على لجنة مختصة لمراجعة نزاهة التعيينات، قبل أن يُعرض على الحكومة للمصادقة النهائية. ويواجه تعيين زيني عقبة قانونية، إذ أعلنت المستشارة القانونية للحكومة أن نتنياهو خالف التعليمات القانونية بهذا التعيين، ورجّحت أن يكون القرار غير سليم من الناحية الإجرائية. ومن المنتظر أن تصدر رأيًا رسميًا حول قانونية هذا التعيين في الأيام المقبلة، ما قد يؤدي إلى إلغائه. ويُذكر أن ديفيد زيني خدم في مناصب قيادية متعددة داخل الجيش الإسرائيلي، وفي حال أبطلت المحكمة العليا التعيين بناء على رأي المستشارة القانونية، فإن زيني يكون قد فقد موقعه في الجيش دون أن يتسلم المنصب الجديد.